خلال لقائه الخبراء المتخصصين في بحث المهدوية /
وكالة فارس : اعتبر قائد الثورة الاسلامية ان ادعياء الكذب بتطبيق علامات الظهور على انفسهم كانوا على طول التاريخ موجودين وهذا مما يعد امرا خاطئا و منحرفا .
ونقل تقرير فارس عن الموقع الرسمي لسماحة القائد نقل اليوم نبأ لقاء سماحة القائد جمعا من الاساتذة والخبراء في مجال المهدوية اشار فيه الى اهمية موضوع الخوض في موضوع المهدوية والخوض في مطالعة هذا الموضوع هو مما يعد امرا محمودا لان مثل هذا العمل يشبه الاهداف التي [جاء بها] الانبياء على مرور التاريخ لذا فان على الخبراء الذين يتصفون بالوعي تجنب الافعال الهابطة والتي تتسم بالضعف و عبارة عن مجموعة [من] التصورات والاوهام .
وشرع سماحة القائد في بداية حديثه الى الاهمية التي يحظى بها موضوع المهدوية مؤكدا انها تمثل اعلى شانا في مجال العلوم الدينية لانها كانت الهدف من بعثة الانبياء لانها مما يدخل في اطار التوحيد وتقوم على اساس العدالة وانها ايضا احاطت بجميع مراتب الانسانية او تلك التي بحثت الظهور الشريف خلال مرحلة الحاكمية من التوحيد والدين و العدل ومختلف مناحي الحياة الفرد والمجتمع .
واكد قائد الثورة الاسلامية ان المهدوية تلقى من الاهمية التي لولاها اعتبرت جميع الجهود و الجهاد الذي نهض به الانبياء خالية المضمون والمعنى .
واعتبر سماحته ان جميع الاديان السماوية تقريبا خاضت في حقيقة المهدوية لكن الدين الاسلامي نظر اليها على انها من الامور التي [من] المسلم بها كما ان المذاهب الاسلامية ينظرون الى موضوع المهدوية بذات تلك الاهمية , على ان الشيعة يعتقدون بهذه النظرية وينظرون اليها على انها حقيقة واضحة كما تحدثت عنها الروايات والاحاديث الصحيحة للشيعة وغير الشيعة واستعراض لصفات المنتظر و تفاصيل حياته واسرته .
وتحدث سماحته في حديثه عن المهدوية عن موضوع التوسل بالامام الحجة عليه السلام والاسئناس معه واضاف ان المعرفة الصحيحة له و البحوث العلمية لحقيقة المهدوية تمهد الارضية للتواصل معه عبر السير صوب الاهداف السامية .
القائد الخامنئي : دعاة تطابق علائم الظهور على انفسهم يشكل انحرافا


وكالة فارس : اعتبر قائد الثورة الاسلامية ان ادعياء الكذب بتطبيق علامات الظهور على انفسهم كانوا على طول التاريخ موجودين وهذا مما يعد امرا خاطئا و منحرفا .
ونقل تقرير فارس عن الموقع الرسمي لسماحة القائد نقل اليوم نبأ لقاء سماحة القائد جمعا من الاساتذة والخبراء في مجال المهدوية اشار فيه الى اهمية موضوع الخوض في موضوع المهدوية والخوض في مطالعة هذا الموضوع هو مما يعد امرا محمودا لان مثل هذا العمل يشبه الاهداف التي [جاء بها] الانبياء على مرور التاريخ لذا فان على الخبراء الذين يتصفون بالوعي تجنب الافعال الهابطة والتي تتسم بالضعف و عبارة عن مجموعة [من] التصورات والاوهام .
وشرع سماحة القائد في بداية حديثه الى الاهمية التي يحظى بها موضوع المهدوية مؤكدا انها تمثل اعلى شانا في مجال العلوم الدينية لانها كانت الهدف من بعثة الانبياء لانها مما يدخل في اطار التوحيد وتقوم على اساس العدالة وانها ايضا احاطت بجميع مراتب الانسانية او تلك التي بحثت الظهور الشريف خلال مرحلة الحاكمية من التوحيد والدين و العدل ومختلف مناحي الحياة الفرد والمجتمع .
واكد قائد الثورة الاسلامية ان المهدوية تلقى من الاهمية التي لولاها اعتبرت جميع الجهود و الجهاد الذي نهض به الانبياء خالية المضمون والمعنى .
واعتبر سماحته ان جميع الاديان السماوية تقريبا خاضت في حقيقة المهدوية لكن الدين الاسلامي نظر اليها على انها من الامور التي [من] المسلم بها كما ان المذاهب الاسلامية ينظرون الى موضوع المهدوية بذات تلك الاهمية , على ان الشيعة يعتقدون بهذه النظرية وينظرون اليها على انها حقيقة واضحة كما تحدثت عنها الروايات والاحاديث الصحيحة للشيعة وغير الشيعة واستعراض لصفات المنتظر و تفاصيل حياته واسرته .
وتحدث سماحته في حديثه عن المهدوية عن موضوع التوسل بالامام الحجة عليه السلام والاسئناس معه واضاف ان المعرفة الصحيحة له و البحوث العلمية لحقيقة المهدوية تمهد الارضية للتواصل معه عبر السير صوب الاهداف السامية .
تعليق