إعـــــــلان

**ابراهام** · 11-07-2011, 05:48 AM

هذا الكتاب مليء بالتناقضات!!!!!

فقد كفرت كبار المهاجرين والانصار
ابوبكر الصديق
عمر بن الخطاب
عثمان بن عفان
طلحة بن عبيدالله
الزبير بن العوام
رضوان الله عليهم اجميعن
بالاضافة الى عدم التطرق الى مسألة ارتداد بقية الصحابة
وهذا اقرار بان الباقين كفار .... اعتقد 99% من الصحابة

وثم تضع كتاب حول : اعتدال مذهب الامامية في التكفير!!!!
حتى التقية انت لاتجيدها

فانت تريد ان تقول :
يا اهل السنة ,,,, الذين توالونهم كفار مرتدين ونواصب
ولكن انتم اخواننا
نحن لانكفركم ،،،،، ولكن نكفر صحابة رسولكم وعلمائكم

اي اعتدال هذا؟؟؟؟

**ابراهام** · 11-07-2011, 06:18 AM

الصراحة
اعجبتني جملة وجدتها في الكتاب
(ولا دين لمن بنى عقيدته على المتشابهات والمجملات كما لا يخفى)

فهذه الجملة لو طبقتها على منهجك لخرجت منه بخفي حنين
وطعنك الخفي بعرض السيدة عائشة رضوان الله عليها في الكتاب امر لايخفى على العاقل

بالله عليك عاقل يقول : اخواننا اهل السنة
ويكفر ساداتهم واتقى الاتقياء عندهم ويطعن بشكل مبطن في عرض زوجة نبيهم

ثم يقول : انتم اخواننا!!!

**محمد علي حسن** · 11-07-2011, 01:58 PM

بسمه تعالى ،،،

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،

المشاركات المليئة بالكذب لا تغير شيئاً .. فالكتاب موجود ومعلوم من طعن بعائشة .. أما بالنسبة للخلفاء فالحق أحق أن يتبع ، وكفر فلان لا يعني كفر إخواننا أهل السنة .. هل فهمت أيها الوهابي الزنديق ؟!

بس ما أعجبك كلام صديقك وهو يقول : وسطية السنة 0 الوهابية يعني - وغلو الشيعة ؟!

شفت كيف الوسطية التي مارسها محمد بن عبد الوهاب ؟ راجع الكتاب

**محمد علي حسن** · 11-07-2011, 02:03 PM

وطعنك الخفي بعرض السيدة عائشة رضوان الله عليها في الكتاب امر لايخفى على العاقل

راجع ص 49 وستعلم أنك كذاااااااااب

تموت بالكذب
ومشكلة عقلك يا صديقي كما عهدتك لم تتغير ... بظنك بمشاركة هنا وهناك تغير حقاً وتمحه !
والكذبة الأخرى قولك إقراري بتكفير 99% من الصحابة !!!!!!!!!!!!!!!
على العموم النطح لم يفدك بتاتاً .. ركب قرن آخر !

**ابراهام** · 11-07-2011, 02:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن

بسمه تعالى ،،،

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،

المشاركات المليئة بالكذب لا تغير شيئاً .. فالكتاب موجود ومعلوم من طعن بعائشة .. أما بالنسبة للخلفاء فالحق أحق أن يتبع ، وكفر فلان لا يعني كفر إخواننا أهل السنة .. هل فهمت أيها الوهابي الزنديق ؟!

بس ما أعجبك كلام صديقك وهو يقول : وسطية السنة 0 الوهابية يعني - وغلو الشيعة ؟!

شفت كيف الوسطية التي مارسها محمد بن عبد الوهاب ؟ راجع الكتاب

كلامي لن تجد فيه حرف واحد كذب بل صدق
انت في الكتاب تدعي انكم معتدلون لان الكتاب يبين وجهة النظر الامامية
والكتاب محشو بالتكفير للصحابة والعلماء الكبار

ايش يعني هذا؟
يعني انك تكفيري درجة اولى

**شيخ الطائفة** · 11-07-2011, 02:49 PM

السيد شرف الدين الموسوي
أجوبة مسائل جار الله - السيد شرف الدين - ص 14 - 25

إن من وقف على رأينا في الصحابة علم أنه أوسط الآراء، إذ لم نفرط فيه تفريط الغلاة الذين كفروهم جميعا، ولا أفرطنا إفراط الجمهور الذين وثقوهم أجمعين، فإن الكاملية ومن كان في الغلو على شاكلتهم، قالوا: بكفر الصحابة كافة، وقال أهل السنة: بعدالة كل فرد ممن سمع النبي صلى الله عليه وآله أو رآه من المسلمين مطلقا، واحتجوا بحديث كل من دب أو درج منهم أجمعين أكتعين أبصعين.
أما نحن فإن الصحبة بمجردها وإن كانت عندنا فضيلة جليلة، لكنها -بما هي ومن حيث هي- غير عاصمة، فالصحابة كغيرهم من الرجال فيهم العدول، وهم عظماؤهم وعلماؤهم، وأولياء هؤلاء وفيهم البغاة، وفيهم أهل الجرائم من المنافقين، وفيهم مجهول الحال، فنحن نحتج بعدولهم ونتولاهم في الدنيا والآخرة، أما البغاة على الوصي، وأخي النبي، وسائر أهل الجرائم والعظائم كابن هند، وابن النابغة، وابن الزرقاء وابن عقبة، وابن أرطاة، وأمثالهم فلا كرامة لهم، ولا وزن لحديثهم، ومجهول الحال نتوقف فيه حتى نتبين أمره، هذا رأينا في حملة الحديث من الصحابة وغيرهم، والكتاب والسنة بيننا على هذا الرأي، كما هو مفصل في مظانه من أصول الفقه، لكن الجمهور بالغوا في تقديس كل من يسمونه صحابيا حتى خرجوا عن الاعتدال فاحتجوا بالغث منهم والسمين واقتدوا بكل مسلم سمع النبي أو رآه صلى الله عليه وآله اقتداء أعمى، وأنكروا على من يخالفهم في هذا الغلو، وخرجوا في الإنكار على كل حد من الحدود، وما أشد إنكارهم علينا حين يروننا نرد حديث كثير من الصحابة مصرحين، بجرحهم أو بكونهم مجهولي الحال، عملا بالواجب الشرعي في تمحيص الحقائق الدينية، والبحث عن الصحيح من الآثار النبوية، وبهذا ظنوا بنا الظنونا، فاتهمونا بما اتهمونا، رجما بالغيب، وتهافتا على الجهل، ولو ثابت إليهم أحلامهم، ورجعوا إلى قواعد العلم، لعلموا أن أصالة العدالة في الصحابة مما لا دليل عليه، ولو تدبروا القرآن الحكيم لوجدوه مشحونا بذكر المنافقين منهم، وحسبك من سوره، التوبة، والأحزاب، وإذا جاءك المنافقون، ويكفيك من آياته المحكمة "الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ" "وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ" "لَقَدِ ابْتَغَوُاْ الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ وَقَلَّبُواْ لَكَ الأُمُورَ حَتَّى جَاء الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ" "وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ" فليتني أدري أين ذهب المنافقون بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وقد كانوا جرعوه الغصص مدة حياة، حتى دحرجوا الدباب وصدوه عن الكتاب، وقد تعلمون أنه صلى الله عليه وآله خرج إلى أحد بألف من أصحابه فرجع منهم قبل الوصول ثلاث مئة من المنافقين وربما بقي معه منافقون لم يرجعوا خوف الشهرة أو رغبة بالدفاع عن أحساب قومهم، ولو لم يكن في الألف إلا ثلاث مئة منافق، لكفى دليلا على أن النفاق كان زمن الوحي فاشيا، فكيف ينقطع بمجرد انقطاع الوحي ولحوق النبي صلى الله عليه وآله بالرفيق الأعلى؟ فهل كانت حياته سببا في نفاق المنافقين؟! وموته سببا في إيمانهم وعدالتهم وصيرورتهم أفضل الخلق بعد الأنبياء وكيف انقلبت حقائقهم بعد وفاته صلى الله عليه وآله فأصبحوا -بعد ذلك النفاق- بمثابة من الفضل لا يقدح فيها شيء مما ارتكبوه من الجرائم والعظائم، وما المقتضي للالتزام بهذه المكابرات؟! التي تنفر منها الأسماع والأبصار والأفئدة؟
وما الدليل على هذه الدعاوي من كتاب أو سنة أو إجماع أو قياس؟ وما ضرنا لو صدعنا بحقيقة أولئك المنافقين، فإن الأمة في غنى عنهم بالمؤمنين المستقيمين من الصحابة، وهم أهل السوابق والمناقب، وفيهم الأكثرية الساحقة، ولا سيما علماؤهم وعظماؤهم حملة الآثار النبوية، وسدنة الأحكام الإلهية "وَأُوْلَـئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" وهم في غنى عن مدحة المادحين بمدحة الله تعالى، وثنائه عليهم في الذكر الحكيم، وحسبهم تأييد الدين، ونشر الدعوة إلى الحق المبين.
على أنا نتولى من الصحابة كل من اضطر إلى الحياد -في ظاهر الحال- عن الوصي، أو التجأ إلى مسايرة أهل السلطة بقصد الاحتياط على الدين، والاحتفاظ بشوكة المسلمين، وهم السواد الأعظم من الصحابة رضي الله تعالى عنهم أجمعين فإن مودة هؤلاء لازمة والدعاء لهم فريضة "رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ".

**فراس 40** · 11-07-2011, 03:15 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن

على العموم النطح لم يفدك بتاتاً .. ركب قرن آخر !

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

المشكلة أنه مو ثور عشان ينطح وأنا قد مره حاولت أعرف ماهية هذا المخلوق الكافر فتبين لي أن مخلوق يتفوق على الحمار في الغباء ويتفوق على الخنزير في النجاسة

**محمد علي حسن** · 11-07-2011, 03:43 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

كلامي لن تجد فيه حرف واحد كذب بل صدق
انت في الكتاب تدعي انكم معتدلون لان الكتاب يبين وجهة النظر الامامية
والكتاب محشو بالتكفير للصحابة والعلماء الكبار

ايش يعني هذا؟
يعني انك تكفيري درجة اولى

بسمه تعالى ،،،

الضابطة في التكفير يا أيها الوهابي البهائمي تنحصر بـ :
1- الناصب .
2- جاحد لحق أهل البيت عليهم السلام .

من ينطبق عليه هذا الأمر فهو كافر ، حتى لو كان من نسل النبي صلى الله عليه وآله ، ولا يهمني سواء كان عددهم مليون أم عشرة مليون ؟
الاعتدال في التكفير يعني أن تجعل قانوناً شرعياً يضبطه لا تكفير بالجملة كما يفعل الوهابية وكما فعل شيخهم ابن عبد الوهاب .

الآن :

عائشة ومن لفّ لفها ثبت نصبهم ، لذا لا إشكال في رميهم بالنفاق ، وأثبتنا بغضها للإمام علي ، وهي قد كفرت عمار بن ياسر رحمه الله ومن كفر مسلماً فقد كفر ، وهذا دين وليس لعبة على هواي ومزاجي .

ونسأل :

شرحنا موقف الوهابية من المسلمين ، والآن أجب بدون لف أو دوران .

كم عدد المسلمين في زمن محمد بن عبد الوهاب حسب نظرية محمد بن عبد الوهاب ؟!

إن لم أحصل على جواب فلا تنتظر مني أن أنظر بمشاركتك ، فقط أكتفي برفع الموضوع .

========================

مولاي الغالي / فراس .

نورتنا أيها الحبيب الغالي ، ولا تبتئس بهذا الفكر التكفيري المنغلق .
حياكم الله حبيبنا شيخ الطائفة .

**باسل الجبوري** · 11-07-2011, 03:44 PM

كواك الله اخوي ابو جاسم وعاشت ايدك,,

**باسل الجبوري** · 11-07-2011, 03:55 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

السيد شرف الدين الموسوي
أجوبة مسائل جار الله - السيد شرف الدين - ص 14 - 25

إن من وقف على رأينا في الصحابة علم أنه أوسط الآراء، إذ لم نفرط فيه تفريط الغلاة الذين كفروهم جميعا، ولا أفرطنا إفراط الجمهور الذين وثقوهم أجمعين، فإن الكاملية ومن كان في الغلو على شاكلتهم، قالوا: بكفر الصحابة كافة، وقال أهل السنة: بعدالة كل فرد ممن سمع النبي صلى الله عليه وآله أو رآه من المسلمين مطلقا، واحتجوا بحديث كل من دب أو درج منهم أجمعين أكتعين أبصعين.

أما نحن فإن الصحبة بمجردها وإن كانت عندنا فضيلة جليلة، لكنها -بما هي ومن حيث هي- غير عاصمة، فالصحابة كغيرهم من الرجال فيهم العدول، وهم عظماؤهم وعلماؤهم، وأولياء هؤلاء وفيهم البغاة، وفيهم أهل الجرائم من المنافقين، وفيهم مجهول الحال، فنحن نحتج بعدولهم ونتولاهم في الدنيا والآخرة، أما البغاة على الوصي، وأخي النبي، وسائر أهل الجرائم والعظائم كابن هند، وابن النابغة، وابن الزرقاء وابن عقبة، وابن أرطاة، وأمثالهم فلا كرامة لهم، ولا وزن لحديثهم، ومجهول الحال نتوقف فيه حتى نتبين أمره، هذا رأينا في حملة الحديث من الصحابة وغيرهم، والكتاب والسنة بيننا على هذا الرأي، كما هو مفصل في مظانه من أصول الفقه، لكن الجمهور بالغوا في تقديس كل من يسمونه صحابيا حتى خرجوا عن الاعتدال فاحتجوا بالغث منهم والسمين واقتدوا بكل مسلم سمع النبي أو رآه صلى الله عليه وآله اقتداء أعمى، وأنكروا على من يخالفهم في هذا الغلو، وخرجوا في الإنكار على كل حد من الحدود، وما أشد إنكارهم علينا حين يروننا نرد حديث كثير من الصحابة مصرحين، بجرحهم أو بكونهم مجهولي الحال، عملا بالواجب الشرعي في تمحيص الحقائق الدينية، والبحث عن الصحيح من الآثار النبوية، وبهذا ظنوا بنا الظنونا، فاتهمونا بما اتهمونا، رجما بالغيب، وتهافتا على الجهل، ولو ثابت إليهم أحلامهم، ورجعوا إلى قواعد العلم، لعلموا أن أصالة العدالة في الصحابة مما لا دليل عليه، ولو تدبروا القرآن الحكيم لوجدوه مشحونا بذكر المنافقين منهم، وحسبك من سوره، التوبة، والأحزاب، وإذا جاءك المنافقون، ويكفيك من آياته المحكمة "الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ" "وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ" "لَقَدِ ابْتَغَوُاْ الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ وَقَلَّبُواْ لَكَ الأُمُورَ حَتَّى جَاء الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ" "وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ" فليتني أدري أين ذهب المنافقون بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وقد كانوا جرعوه الغصص مدة حياة، حتى دحرجوا الدباب وصدوه عن الكتاب، وقد تعلمون أنه صلى الله عليه وآله خرج إلى أحد بألف من أصحابه فرجع منهم قبل الوصول ثلاث مئة من المنافقين وربما بقي معه منافقون لم يرجعوا خوف الشهرة أو رغبة بالدفاع عن أحساب قومهم، ولو لم يكن في الألف إلا ثلاث مئة منافق، لكفى دليلا على أن النفاق كان زمن الوحي فاشيا، فكيف ينقطع بمجرد انقطاع الوحي ولحوق النبي صلى الله عليه وآله بالرفيق الأعلى؟ فهل كانت حياته سببا في نفاق المنافقين؟! وموته سببا في إيمانهم وعدالتهم وصيرورتهم أفضل الخلق بعد الأنبياء وكيف انقلبت حقائقهم بعد وفاته صلى الله عليه وآله فأصبحوا -بعد ذلك النفاق- بمثابة من الفضل لا يقدح فيها شيء مما ارتكبوه من الجرائم والعظائم، وما المقتضي للالتزام بهذه المكابرات؟! التي تنفر منها الأسماع والأبصار والأفئدة؟
وما الدليل على هذه الدعاوي من كتاب أو سنة أو إجماع أو قياس؟ وما ضرنا لو صدعنا بحقيقة أولئك المنافقين، فإن الأمة في غنى عنهم بالمؤمنين المستقيمين من الصحابة، وهم أهل السوابق والمناقب، وفيهم الأكثرية الساحقة، ولا سيما علماؤهم وعظماؤهم حملة الآثار النبوية، وسدنة الأحكام الإلهية "وَأُوْلَـئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" وهم في غنى عن مدحة المادحين بمدحة الله تعالى، وثنائه عليهم في الذكر الحكيم، وحسبهم تأييد الدين، ونشر الدعوة إلى الحق المبين.
على أنا نتولى من الصحابة كل من اضطر إلى الحياد -في ظاهر الحال- عن الوصي، أو التجأ إلى مسايرة أهل السلطة بقصد الاحتياط على الدين، والاحتفاظ بشوكة المسلمين، وهم السواد الأعظم من الصحابة رضي الله تعالى عنهم أجمعين فإن مودة هؤلاء لازمة والدعاء لهم فريضة "رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ".

الله...سيد عبد الحسين!!..

هل يوجد عاقل منفتح الذهن لا يقتنع بهذ الكلام؟!..

شكرا لك اخي شيخ الطائفة على نقل كلام سماحة العلامة الموسوي

طيب الله ثراه...

**محمد علي حسن** · 11-07-2011, 03:57 PM

بسمه تعالى ،،،

زعم الوهابي الدجال ... أنه صادق فقال :

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

كلامي لن تجد فيه حرف واحد كذب بل صدق

ثم قال أنني أطعن بعرض عائشة فقال :

وطعنك الخفي بعرض السيدة عائشة رضوان الله عليها في الكتاب امر لايخفى على العاقل

وأنا قلت في الكتاب ص 49 :

( وما يزعمونه من نسبة الفاحشة لها على لسان الإمامية فهو كذب محض وخرافة نسفها الأستاذ أبو فاطمة الخزرجي في كتابه ( تبرئة الشيعة الأبرار من الطعن في عرض النبي المختار ) وهو منشور على الشبكة )

فهذا نص صريح في عقيدتي وعقيدة الإمامية أنها بريئة من الطعون بالفاحشة والزنا .

فبالله على القارئ الكريم ... هل بعد هذا من الدجل والتشويش والافتراء أقبح من هذا ؟!

======================

حياكم الله مولانا باسل الجبوري .

**ابراهام** · 11-07-2011, 03:58 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن

بسمه تعالى ،،،

الضابطة في التكفير يا أيها الوهابي البهائمي تنحصر بـ :
1- الناصب .
2- جاحد لحق أهل البيت عليهم السلام .

من ينطبق عليه هذا الأمر فهو كافر ، حتى لو كان من نسل النبي صلى الله عليه وآله ، ولا يهمني سواء كان عددهم مليون أم عشرة مليون ؟
الاعتدال في التكفير يعني أن تجعل قانوناً شرعياً يضبطه لا تكفير بالجملة كما يفعل الوهابية وكما فعل شيخهم ابن عبد الوهاب .

الآن :

عائشة ومن لفّ لفها ثبت نصبهم ، لذا لا إشكال في رميهم بالنفاق ، وأثبتنا بغضها للإمام علي ، وهي قد كفرت عمار بن ياسر رحمه الله ومن كفر مسلماً فقد كفر ، وهذا دين وليس لعبة على هواي ومزاجي .

ونسأل :

شرحنا موقف الوهابية من المسلمين ، والآن أجب بدون لف أو دوران .

كم عدد المسلمين في زمن محمد بن عبد الوهاب حسب نظرية محمد بن عبد الوهاب ؟!

إن لم أحصل على جواب فلا تنتظر مني أن أنظر بمشاركتك ، فقط أكتفي برفع الموضوع .

========================

مولاي الغالي / فراس .

نورتنا أيها الحبيب الغالي ، ولا تبتئس بهذا الفكر التكفيري المنغلق .
حياكم الله حبيبنا شيخ الطائفة .

ومن قال انه لاتوجد ضوابط عند اهل السنة؟
انت لم تقرأ كتاب الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله

***********

المهم، هذه الضوابط التي تدعيها وفوق ذلك تدعون ان هناك حقوق ما انزل الله بها مثل الامامة وغيرها
تجعل من المجتمع الاسلامي كله كافر ايام الصحابة الا عدد قليل جدا
وينتقل التكفير الى علماء اهل السنة تباعا

ثم تقولون : يا اخواني اهل السنة .... انا لا اكفركم ... فقط اكفر علماءكم واسيادكم من صحابة رسولكم وامهات المؤمنين

فهذا التكفير بالجملة ولو ادعيت ان له ضابط
ولكن ضابطة اساسا واسع ليشمل شريحة كبيرة

فهذا الاشكال في التكفير بالجملة
والمشكلة انه يشمل صحابة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وزوجاته
--------------
واما سؤالك حول الشيخ محمد رحمه الله، فافرد له موضوع آخر وستجد الجواب الشافي
فليس هنا مناقشته، لاننا نناقش وجهة نظركم

**محمد علي حسن** · 11-07-2011, 05:52 PM

بسمه تعالى ،،،

لم يجب على السؤال ... لذا يرفع ..

وهذه ضابطة ابن عبد الوهاب في التكفير من أوثق كتب الوهابية ( تكفير كل من يخالفه ) :

والكتاب واضح ولا مجال لنسخ ما فيه
ـــــــــــــــــــــــــــــ

( ثم خلف عبد العزيز ( سعوداً) وهو أيضاً قاد الجيوش ...بيد أنه منع الناس عن الحج وخرج على السلطان وغالى في تكفير من خالفهم )

محمود شكري الآلوسي – تاريخ نجد – ص94

**محمد علي حسن** · 11-07-2011, 07:31 PM

بسمه تعالى ،،،

رابط بديل :

http://www.4shared.com/file/ZOaHoYsz/__online.html

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

صواعق السماء على كتاب " الفكر التكفيري عند الشيعة حقيقة أم افتراء؟!" - pdf

صواعق السماء على كتاب " الفكر التكفيري عند الشيعة حقيقة أم افتراء؟!" - pdf

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين