إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دعوة للنقاش : ماهي تأثير مشاعرنا على بعضنا البعض

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دعوة للنقاش : ماهي تأثير مشاعرنا على بعضنا البعض

    بسم الله الرحمن الرحيم





    قال تعالى :
    ان الذين امنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا
    مريم : 96

    جعل الله المحبة في قلوب الغير هي أجر من يؤمن و يعمل الصالحات في الحياة الدنيا
    والأية مقيدة و مخصوصة و لو لم تكن كذلك لأحب الناس كل الأنبياء و الصالحين و لم يكن لهم أعداء في هذه الدنيا

    السؤال هو :
    هل للمشاعر تأثير على الأخريين لو لم تجر فعلاً ورائها ؟

    الكل يعرف أن الشخص إذا أحب شخصاً فسوف يتجاوز عن عيوبه و سوف يعطيه و يهتم فيه أكثر
    فترجمة المحبة تتحول إلى أشياء مادية كهدايا و تصرفات مختلفة كما ذكرنا
    ولكن السؤال هو ماهو تأثير هذا المشاعر على بعضنا البعض إن لم تجر فعلاً ؟

    مثلاً :
    طفل (أ ) يحبه أمه و أبوه بشدة و لكن لم يتصرفوا بنائاً على هذه المحبة
    وطفل ( ب ) لا يحبه أمه و أبوه بشدة مثلا الطفل ( أ) و لم يؤثر هذا على تصرفاتهم
    فتعامل أباء الطفل ( أ ) مع طفلهم هو نفسه تعامل أباء الطفل ( ب ) مع طفلهم بالضبط

    فهل سيكون الطفل ( أ ) مختلفاً عن الطفل ( ب )
    مثلاً يكون عقلياً متفتح أكثر أو أذكي أو متصل مع مشاعره أكثر أو حساساً أكثر أو ربما مؤمن أكثر

    طبعاً الطفل الذي يحبه والداه أكثر سيهتمون به أكثر ربما يشترون له حاجات أكثر و ألعاب أكثر و يهتمون بتعلميه و دينه أكثر و لكن كلامنا ليس عن الأثار المصاحبة للمشاعر أنما عن المشاعر فقط

    أرجوا الجواب على حسب الرأي و الدليل إن وجد

    مع ملاحظة أن كلامي عن المشاعر و المحبة فقط لا الأثر المادي أو المعنوي المترتب على هذه المشاعر
    وأن الأطفال هم مجرد مثال أنا أتكلم عن تأثير مشاعرنا على بعضنا البعض بشكل عام
    مع الأطفال أو الزوج أو الزوجة أو الأجداد بل حتى مع الغرباء



  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله
    :

    تسجيل حُضور لإلقاء التحية و الشكر لكتابة موضوع يتحدث عن هذا النوع من التواصل

    خُصوصاً أن الحياة تُعرضنا لمواقف متنوعه و مواجهات مُتوقعة وغير متوقعة .,,

    لي عَودة بإذن الله ,,. بُوركتم

    تعليق


    • #3
      على الرغم انني لم افهم السؤال بشكل جيد ولكن سأجيب حسب فهمي

      المشاعر والمحبة صحيح ان مكانها القلب ولكن اظهارها واجب لديمومة المحبة قد يكون اظهارها بالعناق او بلمسات المحبة وقد تكون بتبادل الهدايا او الزيارات بين الاصدقاء. الطفل مثلا قد يفهم ان والداه يحبانه عندما يشتريان له اللعبة التي يريدها وهكذا .....

      تعليق


      • #4
        أخي الفاضل شيخ الطائفه موضوعك رائع ومميز
        ليش شرط أن نعبر عن مشاعرنا لأن الظروف أو إختلاف طباع البشر قد تعوق ذالك التعبير ولكن تأكد أن المشاعر تعبر عن نفسها يعني لو أحببت (ص) من الناس تأكد أنه يصله ماتشعر به
        بدون أن تعبر له عن مشاعرك هذا رأيي الشخصي

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم

          المشاعر وما يحمله الانسان من محبة او كره لابد وان يكون لها انعكاس على سلوك الشخص وان
          لم يبوح بها علنا..فنحن نرى الطفل حينما يدخل الروضة او المدرسة لاول مرة في حياته يرتبك ويخاف
          ويبكي لفراقه عن امه عدة ساعات وبعضهم لايهدا الا اذا اخذ قميص امه ويشمه خلال فترة الفراق عنها
          اما عند الازواج فانا ارى ان المشاعر لها تأثير مباشر على استقرار النفوس وان لم تترجم بالشكل المادي
          وكأن كل واحد منهما هو عبارة عن الجهاز المعروف لكشف اقصر الذبذبات الصوتية فما ان تتغير ملامح
          احدهما حتى يكتشف الآخر انه سعيد و مرتاح نفسيا او بالعكس...
          عندما يرى الانسان ان أخيه او اخته ذو مكانة طيبة و محترمة في المجتمع والكل يحبونهم ويحترمونهم
          فهذه المشاعر لابد وان تؤثر عليه ايضا حتى وإن كان لايميل اليه كل الميل...

          شكرا لكَ يا أخي الطيب شيخ الطائفة على موضوعك الجميل و المفيد..
          حفظكَ المولى جل وعلا

          أختكَ بان

          تعليق


          • #6
            ان المشاعر هي عبارة عن مجموعة الاحاسيس للنفس البشرية وخوالج الروح التي ترسمهاالافعال والاقوال وربما احيانا تجسدها التعبيرات الحسية بصمت او اشارات او نظرات بديلا عن التعبير في كثير من الامور وتعتمد هذه الامور على المكان والزمان وقد تقفز تلك التعبيرات بشكل سحري وتاثيرات عجيبة الى المقابل بغض النظر عن العناوين وتحركها الاواصر فتنصهروتصبح في بعض الاحيان كانك انت والشخص الاخر في جسد وروح وميول وفكر واحد وهذا نتيجة تاثير المشاعر وانتقالها الى الاخر بالشكل الصحيح والسليم فلذلك نرى ذلك التاثير واضحا وملموسا يعكسه سلوك الاخرين باتجاهنا فتصبح مشاعرنا ومشاعر البعض الاخر كانها واحدة وكما بينو الاخوان في ملاحظاتهم الامثلة مع الطفل والتاثيرات السلوكية باتجاه من يحسسه بمشاعر الود والحب والاستجابة السريعة من قبل الطفل او الزوجة او الاخرين ...

            تعليق


            • #7
              نعم تختلف ..

              وهي تؤثر على شخصية الطفل المستقبلية ..

              الطفل الذي لا يتعود ابواه على اظهار مشاعرهما له ..يظل بعض الاحيان ناقصا او صعب التعبير عن مشاعره ايضا ويعتقد ان هناك حواجز تمنعه ..

              بعض الاحيان يتخيله بعض الافكار المستوحاه من رفض المجتع له احيانا ويعيش هذا الهاجس ..

              هذا على مستوى الاطفال ..

              على مستوى الكبار هناك بعض الاشخاص المؤثرين جدا دون تعبير ..

              بمعنى ان هناك اشخاص مجرد حضورهم مثلا معك في نفس المكان يشعرك بالطمانينة او بعض الاحيان بالقوة او الجرئة ..وان لم يكن هناك احتكاك واضح ..

              بعض الاشخاص يمتلكون جاذبية معينة ..فيكون حضوره مرغوبا

              البعض الاخر هادئ جدا يثير فضول الاخرين ..


              بعض الاشخاص وجوده يحفزك على البذل والعطاء ..


              على العموم ما اتكلم عنه هو حدوث كل هذا لا اراديا ..او لنقل دون حدوث تصادم او معرفة شخصية بين كل هؤولاء بل وربما حتى لقاء ..

              تحياتي

              تعليق


              • #8

                أحسنتم أخوتي و أخواتي
                منكم نستفيد وفقكم الله لكل خير
                وصلى الله على محمد وال محمد

                قرأت مرة تقرير نفسي عن الشواذ جنسياً
                جاء فيه أن كلهم تقريباً لم يحصلوا على محبة و حنان من الأب
                أذ أن الأب يكون قاسياً أو يكون غير مكترث بحال الأبن
                فيكبر الأبن و تبقى هذه الحاجة الملحة في داخه و هي الحاجة للحب الذكوري
                فعندما يكبر يربط الشهوة بالحاجة لهذا الحب الذكوري الذي لم يوفره له والده أو أي ذكر اخر بالعائلة
                فتكون أسوء النتائج أن هكذا طفل سيتجه للشذوذ الجنسي
                أما أفضل النتائج أنه سيكون منطوياً بعيداً عن العالم لا يحب الأختلاط بالناس

                نفس الشئ بالنسبة للأناث
                إن لم تحصل الطفلة في صغرها على الحب الأنثوي و الحنان من والدتها
                فستكبر و تبقى هذه الحاجة في نفسها
                فعلى أسوء تقدير ستصبح شاذة أو أنطوائية

                وأغلب هؤلاء الذين لم يحصلوا على المحبة و الحنان ستكون جاهلة بكيفية التصرف و التعامل مع العالم
                ومع بقية الناس لأن أغلب الأطفال يقلدون أبائهم بهذه المسئلة فإن حجزوهم عن مشاعرهم
                وشعروا بأن أبائهم رافضين لهم
                لن يقلدوهم بتصرفاتهم لوجود حاجز بين الطرفين
                فالأطفال يتعلمون من تصرفات الأباء ربما أكثر من المعلومات التى يعلمونهم أياها
                رب فعل يعطي عبرة أكثر من ألف درس

                وهكذا الزوج و الزوجة إن شعروا بأن الطرف الأخر غير مهتم و غير مكترث
                ففي أغلب الحالات لن يعطوا من أنفسهم
                مما سيضر الأبناء في النهاية ...

                هذا من ناحية التقارير والدراسات

                أما من ناحية دينية

                فماهي مشاعر الشخص الذي تعطيه صدقة ؟
                طبعاً ستكون مشاعره ممتلئة بالأمتنان و الشكر لك
                فهل هذه المشاعر هي السبب لدفع البلاء عن الأنسان ؟
                الله أعلم ... ربما العلوم لم تتوصل لجواب عن هذه المسئلة

                ولكن ما هي مشاعر الشخص الذي تنقذه من كارثة أو من بلاء ؟
                ستكون مشاعره قوية و طيبة أتجاهك
                فهل لهذا جاء في الحديث : إن من كفارات الذنوب العظام أغاثة الملهوف و المكروب
                فهل المشاعر الطيبية المتوالدة من الناس هي سبب غفران الذنوب ؟

                الله أعلم

                وهل دعاء الأم لولدها مستجاب لأنها تدعوا له بمشاعر صادقة على عكس الأخرين ؟
                هل للأم كل هذا الفضل لأنها تعطي من مشاعرها الكثير لأولادها مما قد يكون سبباً رئيسياً في تطور عقولهم و تطوير فهمهم لهذا العالم

                والعكس صحيح
                فهل المشاعر المتوالدة من المظلوم هي سبب خراب بيت الظالم ؟
                فهل عندما نظلم أحداً المشاعر المتولدة من الشخص المظلوم هي ما يسبب كل هذا الضرر ؟

                وهل لهذا حب الأمام علي -صلوات الله عليه- من كفارات الذنوب العظام و هو سبب دخول الجنة ؟
                فعندما يشعر الفقير بالعرفان و الأمتنان لأنك أعطيته ما أعطيت يؤدي هذا إلى كل هذا الأجر
                فهل محبة علي معناها أن نفسك تعرف بأنك فقير و أن الأمام من عليك
                وأعطي من نفسه و جاهد بكل ما يملك من أجل هدايتنا ؟

                أيضاً نقول الله أعلم ..

                ولكننا نعرف بأن المشاعر هي الجندي المجهول الذي يؤثر في كثير من أمور حياتنا و مصيرها دون أن نشعر ؟

                أرجوا أن لا تحرمونا من ملاحظاتكم و أرائكم

                تعليق


                • #9
                  بارك الله بك موضوع حلو للمناقشة
                  لي عودة ان شاء الله

                  تعليق


                  • #10

                    أحسنتم موفقين لكل خير
                    وصلى الله على محمد وال محمد

                    قرأت مرة تقرير نفسي عن الشواذ جنسياً
                    جاء فيه أن كلهم تقريباً لم يحصلوا على محبة و حنان من الأب
                    أذ أن الأب يكون قاسياً أو يكون غير مكترث بحال الأبن
                    فيكبر الأبن و تبقى هذه الحاجة الملحة في داخه و هي الحاجة للحب الذكوري
                    فعندما يكبر يربط الشهوة بالحاجة لهذا الحب الذكوري الذي لم يوفره له والده أو أي ذكر اخر بالعائلة
                    فتكون أسوء النتائج أن هكذا طفل سيتجه للشذوذ الجنسي
                    أما أفضل النتائج أنه سيكون منطوياً بعيداً عن العالم لا يحب الأختلاط بالناس

                    نفس الشئ بالنسبة للأناث
                    إن لم تحصل الطفلة في صغرها على الحب الأنثوي و الحنان من والدتها
                    فستكبر و تبقى هذه الحاجة في نفسها
                    فعلى أسوء تقدير ستصبح شاذة أو أنطوائية

                    وأغلب هؤلاء الذين لم يحصلوا على المحبة و الحنان ستكون جاهلة بكيفية التصرف و التعامل مع العالم
                    ومع بقية الناس لأن أغلب الأطفال يقلدون أبائهم بهذه المسئلة فإن حجزوهم عن مشاعرهم
                    وشعروا بأن أبائهم رافضين لهم
                    لن يقلدوهم بتصرفاتهم لوجود حاجز بين الطرفين
                    فالأطفال يتعلمون من تصرفات الأباء ربما أكثر من المعلومات التى يعلمونهم أياها
                    رب فعل يعطي عبرة أكثر من ألف درس


                    الكل يعرف الفضل العظيم للعطف على اليتيم
                    فهل لأن اليتيم لم يحصل على الحب الذكوري الأبوي أو الحب و الحنان الأنثوي
                    سيؤثر فيه ؟
                    ولهذا عندما ترحمه و تمسح على رأسه و تعطيه من حنانك و حبك وتظهر له ذلك
                    فهذا سيؤدي إلى أجرٍ عظيم
                    ولربما تغير من طريقة معاملته مع المجتمع و البيئة من خلال هذه المشاعر مدى حياته ...

                    قال الأمام علي -صلوات الله عليه- :

                    فو الذي وسع سمعه الأصوات، ما من عبد أودع قلباً سروراً، ألا وخلق الله من ذلك السرور لطفاً، فإذا نزلت به نائبة جرى إليها كالماء في انحداره، حتى يطردها عنه، كما تطرد غريبة الإبل (عن حياضها).

                    أذاً للمشاعر صورة برزخية كذلك
                    فقد جاء في الحديث أن شاب على صورة جميلة يدخل معك إلى القبر فيقول من أنت فيرد عليه أنا السرور الذي أدخلتني على قلب فلان ...

                    طيب و الحل للأنسان الجاف الذي لا يظهر مشاعره و لا يعرف كيف يعبر عن مشاعره لوالديه و لزوجته و عياله ؟

                    الحل هو سيرة الأئمة -صلوات الله عليهم-
                    الورع عن محارم الله تعالى ...
                    وخصوصاً الأكل الحرام

                    فقد ذم الأئمة بقوة قساوة القلب و مدحوا أصحاب القلوب الرقيقة
                    وأستعاذوا من قساوة القلب في أدعيتهم

                    وهم بأنفسهم كانوا رقيقى القلب و المشاعر
                    فهذا الأمام علي -صلوات الله عليه- يبكى لذكر اليتيم
                    ويقول بالمعني بأن ما ألمه شئ كثر ما ألمه اليتيم

                    فيجب الأقتياد بالأئمة الأطهار من خلال قوة المشاعر

                    وربما سأكتب موضوع اخر عن ولد الزنا و سبب كونه مذموماً
                    لأن أمه لا تعطيه من مشاعرها كما تعطي ولد الحلال لأنها تنظر له كعار و خطأ
                    وهذا سبب كونه قاسي القلب

                    وقد أكتب موضوعاً عن أهمية أظهار المشاعر للأخرين من سيرة أئمتنا الأطهار -صلوات الله عليهم-

                    فيجب عليك أن تتعلم كيف تعبر عن مشاعرك و كيف تظهرها

                    ونختم بهذه الحادثة عن رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- :

                    رأي أعرابي رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- و في حضنه الحسن و الحسين -صلوات الله عليهما- و هو يكثر من تقبيلهما
                    فأستغرب الأعرابي و قال له إن لي سبعة أبناء لم أقبلهما في حياتي
                    فقال له -صلى الله عليه واله وسلم- : وما أفعل لك إن كان الله نزع الرحمة من قلبك من لا يرحم لا يرحم

                    وصلى الله على محمد وال محمد


                    تعليق


                    • #11
                      فقد ذم الأئمة بقوة قساوة القلب و مدحوا أصحاب القلوب الرقيقة
                      وأستعاذوا من قساوة القلب في أدعيتهم

                      وهم بأنفسهم كانوا رقيقى القلب و المشاعر
                      اذكر اني قرات ان رقة القلب ميزة او نعمة كبيرة على الانسان ..والطريف ان المجتمع ينعتها بالذموم ..

                      ولكني اعتقد ان جهادها اصعب من غيرها ..

                      وكذا حال الائمة فعاطفة الائمة اكبر من غيرها وهذا احد جهادهم النفسي العظيم مثلا ..

                      واعتقد ان الكثير يقعون او لنقل يفشلون في هذا الجهاد اذا لم يعلم حقيقة ان الامر ابتلاء ايضا وليست مجرد مفاهيم انسانية يجب التجاوب معها دائما ..

                      تحياتي

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                      استجابة 1
                      10 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                      ردود 2
                      12 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X