إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سحقاً لكِ يا مارده !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحقاً لكِ يا مارده !





    في الماضي

    بين دموع الحرمان

    وضحكة الزمان

    بين غصات الحنين

    والام السنين

    انبثق فجر الأمل ولكن ماهو هذا الأمل ..؟

    اقتحمت تفكيري تلك الأنثى بطريقة او بأخرى

    اشعلت القلب المليء بالحزن !

    فالقلب طريح فراش الهم !

    اسير بين قيود الحرمان !

    سجين لذاك الحزن القاسي !

    والعين اما بغفوتها سارحه او بدمعتها ذائبه !

    ارتشفت من رحيق تلك الأنثى لاحظت شروخا بذاك القلب

    المتجوف بوحدته ,, متحجر بحرمانه ,,

    شروخا تسلل من خلالها ذاك الأمل المفعم بحياويته !

    تحركت انهار الحب بذلك الجسد المتصحر !

    نام ذاك القلب بين حرف ناعم ونغم ناغم !


    وما ان تلت الايام والشهور

    حتى كشرت تلك الأنثى الغانجه الساحرة الفاتنه !!

    عن انيابها فكانت كالحر يطارد فريسته

    وكالسلاح يضرب بلا هداوه !

    رحلت واختفت !

    مع كل شروق وغروب انتظر الأمل والألم

    راجعت اوراق ايامي مع تلك الأنثى

    فوجدت التضحيات بلا عدد والحلم مع كل سعد والحب بلا نكد !!

    فرشت لها الورد والزهور -- وجملتها بالأثمِد والعطور

    استبدلت حزنها فرحاً

    وجروحِها بلسماً

    وظلمتِها نوراً

    وما ان احست أنها امتلكت القلب نزعته بلا رحمه !

    ورحلت هناك حيث الماضي!

    فسحقاً لكِ يا مارده !






    منقول






  • #2
    في الماضي


    "

    ,

    .
    كُــل شيء يحصل في المَاضي , هو رِوايةَ الحرمان والحُزن , وكأنهُما يَتلاشَــيان فيِ الحاضِر !
    و كأنْ الحاضِر لا يَمضيِ ,, لا يُروُىَ !
    الماضـــيِ , ماضٍ حتَى الحَاضِر ,,
    ,, ورِوايَتِـهِما
    تمـــــــــــلأُ الدَفَاتِـــــــــــــر.
    .

    ,

    "
    أيها الراحِلُ إلى الذِكرياتْ عِش أحلى ما في المَاضي
    روايةً في الحَاضِر
    ولا تَرحَل عن الذِكريات !
    بل ارْوهــا حكايات ..
    يعطيكم العافية منقول ..مؤلِم وإن كانَ جميلاً !
    بوركتم



    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
      في الماضي


      "

      ,

      .
      كُــل شيء يحصل في المَاضي , هو رِوايةَ الحرمان والحُزن , وكأنهُما يَتلاشَــيان فيِ الحاضِر !
      و كأنْ الحاضِر لا يَمضيِ ,, لا يُروُىَ !
      الماضـــيِ , ماضٍ حتَى الحَاضِر ,,
      ,, ورِوايَتِـهِما
      تمـــــــــــلأُ الدَفَاتِـــــــــــــر.
      .

      ,

      "
      أيها الراحِلُ إلى الذِكرياتْ عِش أحلى ما في المَاضي
      روايةً في الحَاضِر
      ولا تَرحَل عن الذِكريات !
      بل ارْوهــا حكايات ..
      يعطيكم العافية منقول ..مؤلِم وإن كانَ جميلاً !
      بوركتم



      الأخت الطيبة امة الزهراء
      ماردتي هي الدنيا

      تالتي اعطيتها كل شئ وما اخذت منها شئ


      حياكِ الله


      تعليق


      • #4
        جميل مانقلت اخي راحل مع الذكريات ودام جمال انتقائك تحيتي لك

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X