المشاركة الأصلية بواسطة ابن القطيـــف
هل وحده السيد كمال الحيدري قال بأن عائشة ام لمؤمنين ..؟؟
اجب علينا يا ابن القطيف..
الفوائد المدنية ص 40) حملة شعواء ضد أنصار المدرسة الاجتهادية الأصولية التي راجت في الدولة الصفوية وقال:· ان الروايات التي ذكرها قدماء أصحابنا الاخباريين كالشيخين الأعلمين الصدوقين والإمام ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني ، كما صرح به في أوائل كتاب (الكافي) وكما نطق به في : باب حرمة الاجتهاد والتقليد ، وفي وجوب التمسك بروايات العترة الطاهرة (ع) المسطورة في تلك الكتب المؤلفة بأمرهم .
مكيال المكارم في فوائد الدعاء للقائم) :· لا يجوز مبايعة غير النبي والإمام.. إذ لو بايع غيره جعل له شريكا في المنصب الذي اختصه الله تعالى به ونازع الله في خيرته وسلطانه ، قال تعالى
وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا ان يكون لهم الخيرة من أمرهم) وقد ورد في تفسير قوله تعالى (ولقد اوحي إليك والى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين) روايات بأن المراد : لئن أشركت في الولاية غير علي .
ويصفق بيده اليمنى على اليسرى) فانظر كيف جوّز ان يصفق بيده على يده ، ولم يجوّز مصافقة الغير . 11
كشف الغطاء عن معايب ميرزا محمد عدو العلماء ) واهداه إلى الشاه القاجاري ، وأجاز له ان يحكم بالوكالة عنه باعتباره ·نائبا عاما عن الإمام المهدي . إلا ان ميول الشاه فتح علي إلى الاخباريين لم تنقطع بتسفير الميرزا الاخباري إلى العراق ، فقد أقام رابطة أخرى أقوى مع الشيخ احمد زين الدين الاحسائي ، واستدعاه إلى طهران ، وكتب له رسالة يشير فيها إلى انه يعتقد بوجوب طاعة الشيخ وحرمة مخالفته ، ويعتذر من استدعائه . 14
الجهاد) على الروس ، بعد احتلالهم لأجزاء من أذربيجان ، وقاد الحرب بنفسه ، ووجد الشاه فتح علي نفسه مجبرا على مسايرة المرجع الديني في الدفاع عن إيران ، ولكن عندما انهزم الجيش الإيراني في تلك الحرب انقلب عليه الشاه وألقي باللوم عليه ، واخذ أعوانه يستهزئون به فمات في طريق العودة في قزوين سنة 1242ه . 20
البابية) التي قادها زميل لمحمد كريم خان ، وتلميذ للسيد كاظم الرشتي ، هو المير علي محمد الشيرازي ، حيث اخذ هذا يدعي انه نائب الإمام المهدي المنتظر (محمد بن الحسن العسكري) الخاص وانه (باب امام الزمان) .
التقية والانتظار) باختلاق أسطورة (النيابة الخاصة) أو ادعاء المهدوية ، من اجل ضرب الخط المنافس الذي كان يتمثل في العلماء الأصوليين الذين كانوا يؤمنون بنظرية : (النيابة العامة) عن الإمام المهدي في (عصر الغيبة) والالتفاف عليهم ، ولذلك فقد شنّ العلماء (الاصوليون) حملة كبرى ضد (الباب) والحركة البابية واتهموها بالكفر ومخالفة الشرع المقدس ، وطالبوا بإعدام ( الباب) وقد نجحوا في مطلبهم هذا ، وتم إعدام (الباب) في 27 شعبان 1266 ه /1850م في تبريز . 27
, وهل هُناك اشكال في المقصد ..؟؟!!
الذي أوكلهُ رسول الله طلاقهُ لهن.
بشخص يقال عنهُ عكرمه بن أبي جهل..| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 13-03-2016, 02:42 AM
|
ردود 26
7,666 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
04-11-2025, 05:46 AM
|
تعليق