تويت
هل تريد أن تضع قواعد جديدة لمذهبنا !!
هل يوجد شيعي قال بأن التقية من التشريع ؟
ثم نعم مطلق الأتباع للمعصوم واجب و قد أمر بعدم أتباعه في حال التقية
-
هل تريد أن تضع قواعد جديدة لمذهبنا !!
هل يوجد شيعي قال بأن التقية من التشريع ؟
ثم نعم مطلق الأتباع للمعصوم واجب و قد أمر بعدم أتباعه في حال التقية
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 15-07-2011, 05:33 PM. -
ماهذا؟المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-تعليق
-
قول الامام في الدين تشريع.المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
ولكن هل تعني ان الامام ليس له مطلق الاتباع كالنبي؟
كما جاء في الفتوىتعليق
-
ثم نعم مطلق الأتباع للمعصوم واجب و قد أمر بعدم أتباعه في حال التقية
تعليق
-
لا تفتح فمك افتح عقلَك ,,المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة
الرد جاء مناسب لمعنى التقية متى ولِما بالنسبة للمعصوم وبالنسبة للأتباع ..
ألم يفعلها صحابتم أم لا بل إن ابا هُريرة استخدمها إلى زمن مِروان .. إن لم يعش بعدها ليستخدمها !
تعليق
-
بالمناسبة الصحابة داخلين بطاقية الإخفاء
أنت فاهم يعني شنو بطاقية الإخفاء ..تعليق
-
ثم نعم مطلق الأتباع للمعصوم واجب و قد أمر بعدم أتباعه في حال التقية
هل تقصد ان طاعة افعال المعصوم مقيدة وليست مطلقة كطاعة النبي؟
بمعنى آخر ان الامام قد جعل لكم شروط في طاعة افعاله وفتاويه وليست مطلقة كطاعة النبي.
اي انه هو من قيد الطاعة المطلقة بتركها في بعض الحالات.
لان النبي لايوجد استثناء في عدم طاعته ابدا ابدا (طاعة مطلقة لاشرط فيها ولاقيد)تعليق
-
حقاً ؟
إن رأيت مؤمنة يعذبها كافر فلا تنصرها بل قل لها صبراً موعدكم الجنة
لأن رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- قد فعل ذلك مع ال ياسر -رض-
ثم نحن لم نقيد الطاعة
بل أطعناه في عدم الأخذ منه في حال التقية
وقلنا لك التقية ليست تشريع أو أوامر
التقية بأختصار يمارسها الكل
التقي و الفاجر أئمة أهل البيت -صلوات الله عليهم- و أئمة أهل السنة و الجماعة
فقد كان الخليفة في عصر أحمد بن حنبل يقتل علماء أهل السنة أنفسهم
فما نصرهم أحمد بن حنبل بشئ بل سكت و قال لا يجب الخروج على الحاكم
مع أن نصرة أخيك المؤمن واجبة
والحنفية أفتوا بجواز أستخدمها
كل ما في الموضوع أن الشيعة فطنوا إلى ظرورة المحافظة على النفس و الدين في الأوقات الحرجة
وأهل السنة مع أستخدامهم لها لم يفطنوا إلى ماهية التقية بالضبط
حتى أنهم إلى اليوم يشنعون على الشيعة التقية و هم يظنون بأنه الكذب لمجرد الكذب و لا يعرفون ما هي التقية بالضبط
و لا يعرفون بأنها مذكورة في القرأن
المشكلة ليست في التقية بل في الفهم السني لماهية التقية
تعليق
-
المصيبة التي نعاني منها
بأننا لانجد من بين المخالفين مايفقه
المعصوم عندما يعمل بالتقية يجب أن يكون هنالك أسباب تضطره
إلى أن يعمل بها
ونحن نطيعه في إستخدام التقية إن كان يوجد هنالك نفس الأسباب التي جعلت من المعصوم أن يستخدمها لأسباب خاصة أو عامة
لا أن نستخدمها دون أن يكون هنالك سبب من تلك الأسباب التي دعت المعصوم أن يستخدمها
بل يجب أن يكون هنالك سبب مشابه للأسباب التي دعت المعصوم إلى أن يستخدمها
وهذه المشكلة التي نمر بها اليوم مع المخالفين عندما نحاورهم يظنون بأننا نستخدم تقية
لا وألف لا لإن التقية لها ضوابط وأسباب للعمل بها وأماكن وضروف وإلا فلا تسمى تقية إن لم تكن هنالك أسباب تضطرك إلى أن تعمل بها
والتقية لايجوز أن تستخدم إن لم يكن هنالك سبب لإستخدامها
كالمحافظة على النفس أو الدين
فأن الله سبحانه أمر بأن لانرمي بأنفسنا إلى التهلكة
والأخ المسلم الشيعي لم يخطأ عندما ذكر بأن هذه الشبهة قديمية جداً
تعال معي وإقرأ هذا البحث :
من القرآن الكريم:
الآية الأولى:{وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ}.. فإذن، إن هذا الرجل لديه إيمان في القلب، ولكنه يكتم إيمانه لمصلحةٍ.. ودرجة المصلحة وشدة الضرر، عائد إلى المكلف.. وعليه، فإنه إذا كتم شخص إيمانه ككتمان مؤمن آل فرعون، فلا ينبغي التنكر لفعله.
الآية الثانية: وهي الآية المعروفة بمبدأ التقية، وصاحب هذه القصة هو عمار الذي مليئ إيمانا.. وقد قال ابن سعد في الطبقات الكبرى: أن هذه الآية نزلت في عمار، عندما ذكر آلهة المشركين، وخرج -حسب الظاهر- عن الإسلام، لا عن الأمور الاعتقادية الثانوية..
فعند ذكر الآلهة نزلت هذه الآية: {مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيم}.. ومن الطريف أن النبي (ص) علق على هذه الحادثة قائلا: (فإن عادوا فعد)!.. أي إن عادوا إلى الترهيب والتهديد والتخويف، فعد.. وعليه، فإن معنى ذلك، أن هذا الحكم ليس مختصّاً بعمار، بل هي قاعدة عامة تستفاد من القرآن الكريم.. وقد ذكره الماوردي في ج 3 ص 215، وكذلك الواحدي.
الآية الثالثة: {لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ}.
فالآية الأولى، ذكرت كتمان الإيمان.. والآية الثانية، ذكرت الجو العام: الإكراه، والقلب المطمئن.. والآية الثالثة، ذكرت التقية اسماً.
أما السنة النبوية:
فعن طريق الخاصة: سئل الصادق (ع) عن التقية فقال: (التقية من دين الله).. أي أن التقية جزء من التشريع، كما أن هناك أمرا بالجهاد، وأمرا بالأمر بالمعروف، وأمرا بإلقاء النفس في المعارك؛ من أجل تعزيز كلمة الإنسان، فإن هناك أيضا مبدأ التقية..
ولعله في تلك الأيام كان هنالك مداخلات في هذا الأمر. فقال الراوي: قلت: من دين الله؟.. قال: (إي والله من دين الله).. فالإمام (ع) يؤكد على هذا المبدأ، ثم يذكر الإمام (ع) مثالاً وهو عن إبراهيم (ع) عندما قال: {إِنِّي سَقِيمٌ}..
يقول الصادق (ع): (ولقد قال إبراهيم: {إِنِّي سَقِيمٌ}.. والله ما كان سقيماً.(. فإذن، كما أن إبراهيم (ع) قد دفع البلاء عن نفسه بهذه العبارة، وكذلك عمار.. فإن معنى ذلك أن القضية متناولة في روايات أهل البيت (ع).
وعن طريق العامة:
ففي صحيح البخاري/ حديث 5780، يقول عروة بن الزبير: وفي حديث عائشة أنه استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال:
(ائذنوا له فبئس ابن العشيرة –أو بئس أخو العشيرة–).. فلما دخل ألان له الكلام.. قالت عائشة فقلت له: يا رسول الله!.. قلت ما قلت ثم ألنت له في القول. فقال: (أي عائشة، إن شر الناس منزلة عند الله من تركه –أو ودعه– الناس اتقاء فحشه)!.. فالنبي (ص) قبل أن يستقبله وصفه بأنه بئس أخو العشيرة، فلما دخل ألان النبي (ص) معه الكلام اتقاء لفحشه.. وأيضاً فإن حياة النبي (ص) عند بداية الدعوة، لم تبدأ علانية، بل سراً ثم علانية.
الدليل العقلي:
إن العقل يحكم بذلك، كأن يكون هناك ضرران: ضرر شديد، وضرر أقل –فمثلا- إنسان معرض للتعذيب، والقتل، والضرب، والشتم.. فيذكر تورية ونحوها لدفع الشر عن نفسه.. ومن الغريب أن الذي ينكر التقية، هو في مقام العمل وفي الحياة اليومية، من أكبر المتقين: في مجال عمله، وفي تجارته، أو مع من يخاف، فإنه يغير ما يقول.. فإذن، هذه هي سنة الناس، فهم يدفعون الضرر الأعظم بالأصغر.. فما المشكلة في ذلك؟..
حتى في الفقه السني، فالامام مالك في المدونة الكبرى 3: 29 يقول بعدم وقوع طلاق المكره على نحو التقية، محتجاً بذلك بقول الصحابي ابن مسعود: (ما من كلام يدرأ عني سوطين من سلطان، إلا كنت متكلماً به).
ملاحظات مهمة:
إن التقية لا تكون مع كل خطر.. بل لا بد أن يكون هناك خطر يعتد به شرعاً، فلا يتذرع الإنسان في أن يكتم الحق، وفي أن يعمل بواجبه.
وهنالك موارد للتقية:
منها دفع الضرر عن النفس، وعن المال، وعن العرض.. أما أن تكون التقية في كل صغيرة وكبيرة، فإن هذا ليس من مذاق الشريعة.
إن هنالك تقية خارجية، وهنالك اعتزاز باطني.. فعمار عندما أًكره على الشرك، كان قلبه متوجها إلى الله عز وجل.. وعليه، فإن المتقي لا يخاف، وإنما يراعي المصلحة.. واقتران التقية بالخوف القلبي، هذا هو الذل الباطني..
والإمام الصادق (ع) عندما يقول: (التقية من دين الله).. فإنه لا يرضى أن يعيش الخوف، والهلع الباطني.
هب أنك مجاز بالتقية!.. فإن هذا لا يعني عدم العمل على تغيير الطرف الآخر، الذي يحمل معتقدات خاطئة.. فعليك أن تحاول تغيره، من الباطل إلى الحق.. فالتقية لا تنافي الحركة الواعية، لأجل تغيير الذين لا يعرفون الحق.. إلا المعاندين، فأولئك ذرهم وشأنهم إلى أن يلقوا ربهم يوم القيامة.تعليق
-
السؤال يجب أن يكون لماذا لاتطيعون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم طاعه مطلقه وتقولون أنه يقول أن الناس أعلم منه بأمور دنياهم إذا أمركم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بأمر دنيوي وليس ديني هل تجب طاعته ألستم بهذا تسقطون عصمته وتقيدون طاعته؟
وسؤالك يامنهاج السلف ساقط لأن المعصوم أصلآ لم يأمر شيعته بطاعته في حالة التقيه وبالتالي لاتسقط عصمته ولاطاعته المطلقه فيما يأمر وينهى عنه هل فهمتتعليق
-
ههههههههههههههههه فقه السنة لا يترك استحماره
شيخ الطائفة نسف موضوعه بسؤالتعليق
-
النبيُّ هارون عليهِ السلامُ أستضعفهُ قومهُ وكادوا يقتلوه , وهو نبيٌّ معصومٌ , فهل سكوتهُ خدشَ عصمتهُ ومقامهُ ؟!
الأئمة عليهم السلام بحكم ظلم خلفاء بني العباس وأمية والثلاثة لهم كانوا يستخدمونَ التقيّة , وديننا نأخذه من الأئمة عليهم السلام .
فكلامهم فيهِ المحكم والمتشابه والناسخ والمنسوخ , وهم علموا تلامذتهم كيف يتعاملون مع حديثهم وعلمهم ..
المشكلة ..
أنتم لا تبحثون عن الحق , وإنما أنتم تبحثون عن أحراج الشيعة ..
وشبهكم هي التي تحرجكم لا تحرجنا .
تعليق
-
عدم القدرة على الفعل يختلف عن الفعل للخطأالمشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
والا لكان حصول الخطأ من النبي مساويا لعدم قدرته على اقامة بعض الافعال.
وبالتالي سقط دليل العصمة في الفتوى (الفتوى في المشاركة الاولى) ويكون اتباع النبي ايضا مقيد بشروط وليس مطلق.
فالمقارنة خاطئة من الاساس.
انتم تقولون ان الامام قيد الطاعة المطلقة بعدم الاخذ بفتاويه الشرعية للناس في حال التقية.
ثم نحن لم نقيد الطاعة
بل أطعناه في عدم الأخذ منه في حال التقية
وقلنا لك التقية ليست تشريع أو أوامر
وهذا في حد ذاته يسقط الدليل في الطاعة المطلقة ويدخل في اطار الطاعة المقيدة (القيد موضوع من قبل الامام حسب زعمك)
لان النبي لايقيد طاعته بل جعلها مطلقة
والامام قيدها عليكم
هناك فرق كبير بين الامام والنبي في انطباق هذا الشرط
هؤلاء غير معصومين وليست طاعتهم مطلقة بل مقيدةالتقية بأختصار يمارسها الكل
التقي و الفاجر أئمة أهل البيت -صلوات الله عليهم- و أئمة أهل السنة و الجماعة
فقد كان الخليفة في عصر أحمد بن حنبل يقتل علماء أهل السنة أنفسهم
فما نصرهم أحمد بن حنبل بشئ بل سكت و قال لا يجب الخروج على الحاكم
مع أن نصرة أخيك المؤمن واجبة
والحنفية أفتوا بجواز أستخدمها
وليس كلامي حول مشروعيتها, بل عن تقييدها لكيفية اتباع الائمة بشكل مختلف عن اتباع الانبياء بشكل مطلق.
تعليق
-
ليس حديثي في بيان شرعية التقيةالمشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
ولكن في نتائج العمل بها عند الائمة
فهذه التقية التي يعمل بها الامام جعلت طاعته في فتاويه الشرعية للناس واوامره مقيدة بشرط عدم كون الفعل من الافعال التي تخرج من باب التقية.
بينما طاعة الانبياء لاشرط فيها ولاقيد لان الانبياء لايعملون بالتقية في بيان احكام الدين.
وهذا يؤكد بان اتباع الانبياء يختلف عن اتباع الائمة
وهذا يثبت ان هذا الدليل (دليل العصمة) غير متوفر عند الائمة.
حاول ان ترد على اشكاليتعليق
-
اليس هذا مخالف للاية من قوله تعالى ((يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَْمْرِ مِنْكُمْ)المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
هنا امر مطلق للطاعة حسب تفسير علماءكم
فمن اعطى الحق للامام بان يخالف امر الله بطاعته بقيود؟
الستم تقولون ان مايخالف كتاب الله نرميه بعرض الحائط؟
هذا القول بعدم طاعة الامام في حالات معينة مخالف لمطلق الطاعة بدون قيد او شرط, لان الامر الصادر في القرآن "طاعة مطلقة"
والامام يضع عليها شروط فتكون الطاعة "مقيدة بشرط عدم كون الفتوى الشرعية صادرة من باب التقية"
فلايمكن ان ينسخ قول المعصوم الطاعة في الاية من طاعة مطلقة الى طاعة مقيدة.
.
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 5
202 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 10:06 PM
|
|||
|
ردود 5
276 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 08:46 PM
|
|||
|
ردود 4
126 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 03:02 AM
|
|||
|
ردود 7
390 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 03:03 AM
|
|||
|
ردود 14
14,194 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2024, 08:37 AM
|
تعليق