يوووووووووووووووووه امك عيوشة جاءت بفواحش
حتى رسول الله في احدى الروايات سماها فاحشة
خخخخخخخخخخخخخخخ وقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ولا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وأَقِمْنَ الصَّلاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وأَطِعْنَ اللَّهَ ورَسُولَهُ إنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ ويُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً
يووووووووووووووووووووه
امك خرجت متبرجة تركب الجمل
و قتلت جمع غفير من اولادها
هذه الايات الكريمة ضد امك
ليش تورطت و كتبتها؟
هههههههههههههههههههههه
امك سوف يضاعف عذابها
صدقني ادا قلت لك انت تطعن فى الرسول حتى رسول الله في احدى الروايات سماها فاحشة لو سالتك انت واكيد انت لا تساوي شيء مع الرسول هل تقبل ان تتزوج بمراءة بهدا الصفات التى تصفون بها ام المؤمنين هل تقبل ؟؟؟؟؟ ما بلك بالرسول عالم الغيب والله يوحي له بكل كبيره وصغيره
رحماك ربي من المخالفين ... اللي ما يعرف يكتب إملاء ويجي يستشكل !!
الجواب الحلي :
لا ، لأنه معصوم .
الجواب النقضي :
نفس الاشكال تطرحه على سيدنا لوط عليه السلام لما أبقى على زوجته .
يعني اصاب في زواجه من المنافقه اعتقاديا (اي كافرة) - حسب زعمكم - وتركها في عصمته الى ان مات؟
واما لوط عليه السلام، فلم اعلم انه اخذها معه في اهله بل ان الله فضحها قبل ذلك امام كل الناس في حياة النبي.
وايضا تختلف شريعتهم عن شريعة الرسول صلى الله عليه واله وسلم في الزواج من الكافرات. فلايمكن القياس على افعال تختلف معها شرائع الفاعلين!!!
و كان النبي ابراهيم ع مسلما كما كان النبي يوسف ع مسلما ايضا بنص القرآن و كذلك جميع الانبياء . فاين الاختلاف
نعم فشرائع الانبياء بينها اختلاف وهذا معلوم.
قال تعالى {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَىٰ الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }
جاء في تفسير جوامع الجامع للطبرسي:
(لكل جعلنا منكم) * أيها الناس * (شرعة) * أي: شريعة * (ومنهاجا) * طريقا واضحا في الدين تجرون عليه ، وفيه دليل على أنا غير متعبدين بشرائع من كان قبلنا من الأنبياء * (ولو شآء الله لجعلكم أمة وا حدة) * أي: جماعة متفقة على شريعة واحدة أو ذوي أمة واحدة أي: دين واحد لااختلاف فيه
وجاء في تفسير الاصفي للفيض الكاشاني
(ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة): شريعة. وهى الطريقة الى الماء، شبه بها الدين، لأنه طريق الى ما هو سبب الحياة الأبدية. (ومنهاجا): وطريقا واضحا. قال: (الشرعة والمنهاج: سبيل وسنة، وأمر كل نبى بالأخذ بالسبيل والسنة. وكان من السبيل والسنة التى أمر الله بهما موسى، أن جعل عليهم السبت) 1. (ولو شآء الله لجعلكم أمة واحدة): جماعة متفقة، على دين واحد (ولكن ليبلوكم في مآ ءاتاكم) من الشرائع المختلفة المناسبة لكل عصر، هل تعملون بها، مصدقين بوجود الحكمة في اختلافها.
يكفينا في هذا الموضوع ان نقول كما قال الله سبحانه: قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ مخاطبا نبيه محمد ص
و كما صرح بان الذي سمى الناس مسلمين هو النبي ابرهيم ع وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ (78) الحج
و كما قال الله سبحانه في قصة ابراهيم ع فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (36) الذاريات
و كما قال الله سبحانه في قصة نوح ع فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ ۖ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (72) يونس
و كما قال الله سبحانه في قصة موسى ع وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا ۖ حَتَّىٰ إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ (90) يونس
و كما قال الله سبحانه و تعالى في قصة يوسف ع رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ۚ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (101) يوسف
ها انت ترى ان هؤلاء الرسل رغم انهم من السابقين على النبي محمد ص لكنهم كلهم يصرحون انهم مسلمون . فاين الاختلاف في الشرائع ؟؟؟
يكفينا في هذا الموضوع ان نقول كما قال الله سبحانه: قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ مخاطبا نبيه محمد ص
ها انت ترى ان هؤلاء الرسل رغم انهم من السابقين على النبي محمد ص لكنهم كلهم يصرحون انهم مسلمون . فاين الاختلاف في الشرائع ؟؟؟
التشابه في الايمان لايلزم منه التشابه في الشرائع
فالايمان مثلا بالله وصفاته و الرسل والكتب والملائكة والجنة والنار والبعث والنشور والحساب والعقاب .... الخ
هذا شيء مشترك، فهذه اشياء لاتتغير وهي مشتركة
واما الشرائع والعبادات فهي مختلفة
حتى في الشريعة الاسلامية هناك نسخ للاحكام مثل حرمة شرب الخمر بعد ان كان حلالا وتحديد الزواج باربعة بعد ان كان بلا عدد وغيرها من النسخ الكثير
وهي شريعة واحدة ليست اول يوم فيها مثل اخر يوم من احكام وعبادات وغيرها.
فكيف تقول بان الشرائع الانبياء متشابهة؟
من الذي اطلعك على قلوب الانبياء حتى عرفت ان ايمانهم متشابه ؟؟؟؟ القرآن يصرح انهم مسلمون . فهل اسلام النبي ابراهيم ع يختلف عن اسلام النبي محمد ص ؟؟؟ ان هذا قولك لعجيب
تعليق