الإمام المهدي بين تشكيل الكاتب وبرهان الشيخ اليعقوبي
وهذا لايجوز، واذا جاز مقابلته بالمثل لجاز لنا التساؤل عن اجتهاده بغض النظر عن الشهادات التي يحملها، ولست اعرف كيف منح هو شهادة الاجتهاد ، وعلى اي حال فقد قرأت في موقعكم تعزية للامام صاحب العصر والزمان باستشهاد الصديقة فاطمة الزهراء(ع) ، واعتقد ان ذلك ينطوي على موضوعين مهمين بحاجة الى اجتهاد عميق وعدم تقليد الخطباء والمؤلفين السابقين وهما: موضوع ضرب السيدة فاطمة الزهراء وقتلها على يدي الخليفة الثاني عمر بن الخطاب.
والموضوع الثاني: هو وجود الامام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري الذي قال بعض شيعة الامام العسكري بأنه ولد في السر واستمر في حياته الى اليوم.
ولست ادري فيما اذا قد سمح لكم وقتكم الكريم بالقاء نظرة على كتابي حول وجود الامام الثاني عشر، والاطلاع على ادلة القائلين بوجوده، وهي ادلة فلسفية اقرب الى الفرضيات الكلامية وليست ادلة تاريخية علمية مؤكدة وبالتالي فانه لا يجوز بناء عقيدة عليها او اعتبارها جزءاً من الدين او من اصول المذهب الجعفري .
واذا لم تكونوا قد اطلعتم على الكتاب فارجو الاطلاع عليه، او تزويدنا بادلتكم الخاصة على ولادته ووجوده وكما تعرفون فان الايمان اليقيني من خلال الاجتهاد في الامور الاساسية مثل وجود الامام الثاني عشر الذي يشكل اساس النظرية الاثني عشرية يعتبر امرا مهما بالنسبة لاجتهاد اي مجتهد شيعي، ولا يجوز التقليد في الايمان بالقضايا الاساسية التي يقوم عليها المذهب الاثني عشري او اي مذهب.
بانتظار جوابكم العاجل
يمكنكم الاطلاع على كتابنا حول المهدي الثاني عشر على موقعنا
والسلام عليكم
وهذا لايجوز، واذا جاز مقابلته بالمثل لجاز لنا التساؤل عن اجتهاده بغض النظر عن الشهادات التي يحملها، ولست اعرف كيف منح هو شهادة الاجتهاد ، وعلى اي حال فقد قرأت في موقعكم تعزية للامام صاحب العصر والزمان باستشهاد الصديقة فاطمة الزهراء(ع) ، واعتقد ان ذلك ينطوي على موضوعين مهمين بحاجة الى اجتهاد عميق وعدم تقليد الخطباء والمؤلفين السابقين وهما: موضوع ضرب السيدة فاطمة الزهراء وقتلها على يدي الخليفة الثاني عمر بن الخطاب.
والموضوع الثاني: هو وجود الامام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري الذي قال بعض شيعة الامام العسكري بأنه ولد في السر واستمر في حياته الى اليوم.
ولست ادري فيما اذا قد سمح لكم وقتكم الكريم بالقاء نظرة على كتابي حول وجود الامام الثاني عشر، والاطلاع على ادلة القائلين بوجوده، وهي ادلة فلسفية اقرب الى الفرضيات الكلامية وليست ادلة تاريخية علمية مؤكدة وبالتالي فانه لا يجوز بناء عقيدة عليها او اعتبارها جزءاً من الدين او من اصول المذهب الجعفري .
واذا لم تكونوا قد اطلعتم على الكتاب فارجو الاطلاع عليه، او تزويدنا بادلتكم الخاصة على ولادته ووجوده وكما تعرفون فان الايمان اليقيني من خلال الاجتهاد في الامور الاساسية مثل وجود الامام الثاني عشر الذي يشكل اساس النظرية الاثني عشرية يعتبر امرا مهما بالنسبة لاجتهاد اي مجتهد شيعي، ولا يجوز التقليد في الايمان بالقضايا الاساسية التي يقوم عليها المذهب الاثني عشري او اي مذهب.
بانتظار جوابكم العاجل
يمكنكم الاطلاع على كتابنا حول المهدي الثاني عشر على موقعنا
والسلام عليكم
تعليق