إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

علي (ع) هو نفس النبي (ص) من مصادر اهل السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة

    قال : لانبي بعدي
    ولم يقل : لانبي معي

    فهل علي بن ابي طالب رضي الله عنه نبي مع النبي صلى الله عليه واله وسلم؟

    ههههههههههه

    هل سمعت برهان الالوية

    اذا لايكون بعد الرسول نبيا فبطريق الأولى لايكون مع الرسول نبيا\\\

    يا هذا

    النبوة مقام خاصة تجب النص من الله عليها

    هل فهمت؟

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
      ههههههههههه

      هل سمعت برهان الالوية

      اذا لايكون بعد الرسول نبيا فبطريق الأولى لايكون مع الرسول نبيا\\\

      يا هذا

      النبوة مقام خاصة تجب النص من الله عليها

      هل فهمت؟
      هناك فرق بين ان يكون معه او بعده
      وانت كنت لاتفرق فهذه مشكلتك، لان النبوة لو جاءت معه فيختلف من ان تاتي بعده.

      تعليق


      • #18
        لافرق بين مع و بعده

        و الدليل ان النبوة مقام خاص لابد من النص من الله عليها

        هل فهمت؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
          لافرق بين مع و بعده

          و الدليل ان النبوة مقام خاص لابد من النص من الله عليها

          هل فهمت؟
          قولك ان له ماللنبي صلى الله عليه واله وسلم كافي لاثبات ذلك.
          اليس هذا نصا؟

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة
            قولك ان له ماللنبي صلى الله عليه واله وسلم كافي لاثبات ذلك.
            اليس هذا نصا؟
            اعتقد ان عجائز بلدكم فهمت الجواب


            النبوة بالدليل خرجت

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
              اعتقد ان عجائز بلدكم فهمت الجواب
              النبوة بالدليل خرجت
              الدليل يقول : ليس بعده ولم ينفي ان يكون معه او حتى قبله.

              ملاحظة :
              كيف تستدل بدليل من خارج الاية، فمثل هذا الاستدلال يدل على ان القول "نفس خصائصة" دليل ظني لانه يحتمل فيه استثناء لم يرد من خارج الاية، فاستطيع وضع لك روايات تنفي تشابههم في بعض الخصائص, ولن تستطيع القول ان الاية تشمل ذلك.

              فتسقط الدلالة من البعض الخصائص وتبقى بعض الخصائص دلالتها ظنية لايجوز الاعتماد عليها بحال من الاحوال.

              تعليق


              • #22


                ما اقدر اخلق الفهم فيك

                النبوة مقام خاص لمن صرح الله لها

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة و السّلام على رسولنا محمد وعلى آله و أصحابه أجمعين .

                  عندما عجزوا عن إثبات النبوة فاخترعوا مصطلح الإمامة مقام النبوة

                  و بالتالي تصبح الإمامة نسخة طبق الأصل للرسالة

                  تغييرت الأسماء و المُحتوى واحد

                  تحياتي إلى المُنصفين

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة كتيبة المهاجرين
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة و السّلام على رسولنا محمد وعلى آله و أصحابه أجمعين .

                    عندما عجزوا عن إثبات النبوة فاخترعوا مصطلح الإمامة مقام النبوة

                    و بالتالي تصبح الإمامة نسخة طبق الأصل للرسالة

                    تغييرت الأسماء و المُحتوى واحد

                    تحياتي إلى المُنصفين

                    شكرا من استمرار الغباء

                    تعليق


                    • #25




                      الحاكم - معرفة علوم الحديث
                      - ذكر النوع السابع من علوم الحديث

                      73 - حدثنا : علي بن عبد الرحمن بن عيسى الدهقان بالكوفة ، قال
                      : ، حدثنا : الحسين بن الحكم الحبري ، قال
                      : ، ثنا : الحسن بن الحسين العرني قال :
                      ، ثنا : حبان بن علي العنزي ، عن الكلبي ، عن أبي صالح
                      ، عن إبن عباس في قوله عز وجل
                      : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم
                      ، إلى قوله : الكاذبين ، نزلت على رسول الله (ص) وعلي نفسه
                      ، ونساءنا ونساءكم ، في فاطمة ، وأبناءنا وأبناءكم
                      ، في حسن وحسين ، والدعاء على الكاذبين
                      ، نزلت في العاقب والسيد وعبد المسيح وأصحابهم ، قال الحاكم
                      : وقد تواترت الأخبار في التفاسير ، عن عبد الله بن عباس
                      ، وغيره : أن رسول الله (ص) أخذ يوم المباهلة بيد علي
                      ، وحسن ، وحسين وجعلوا فاطمة وراءهم ، ثم قال : هؤلاء أبناؤنا وأنفسنا ونساؤنا
                      ، فهلموا أنفسكم وأبناءكم ونساءكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين.

                      مستدرك الحاكم- كتاب الجهاد -
                      قصة فتح مكة والطائف وهجر - رقم الحديث : ( 2605 )

                      2512 - أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن عبد الله الزاهد الإصبهاني ،
                      ثنا : أحمد بن مهران بن خالد الإصبهاني ، ثنا : عبيد الله بن موسى
                      ، ثنا : طلحة بن خير الأنصاري ،
                      عن عبد المطلب بن عبد الله عن مصعب بن عبد الرحمن ،
                      عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : إفتتح رسول الله (ص) مكة
                      ثم إنصرف إلى الطائف فحاصرهم ثمانية أو سبعة
                      ، ثم أوغل غدوة أو روحة ، ثم نزل ثم هجر ثم قال : أيها الناس
                      ، إني لكم فرط ، وإني أوصيكم بعترتي خيراًًً
                      موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده ، لتقيمن الصلاة ،
                      ولتؤتون الزكاة
                      ، أو لأبعثن عليكم رجلاًًً مني
                      ، أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم ، وليسبين ذراريهم
                      ، قال : فرآى الناس أنه يعني أبابكر أو عمر فأخذ بيد علي
                      ، فقال : هذا هذا ،
                      حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

                      مستدرك الحاكم- كتاب معرفة الصحابة -
                      وعدني ربي في أهل بيتي أن لا يعذبهم - رقم الحديث : ( 4773 )

                      4702 - أخبرني : جعفر بن محمد بن نصير الخلدي ، ببغداد
                      ، ثنا : موسى بن هارون ، ثنا : قتيبة بن سعيد ، ثنا : حاتم بن إسماعيل ،
                      عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد
                      ، عن أبيه قال : لما نزلت هذه الآية :
                      ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم
                      دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ر)
                      ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي
                      ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.

                      تعليق


                      • #26



                        إبن حجر - المطالب العالية
                        - فضائل الإمام علي (ع)

                        4021 - وقال أبوبكر : ، ثنا : عبيد الله بن موسى ،
                        ثنا : موسى بن عبيدة ، عن طلحة بن جبر ،
                        عن المطلب بن عبد الله عن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف ، عن عبد الرحمن بن عوف
                        ، قال : لما إفتتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف
                        فحاصرها تسعة عشر أو ثمانية عشر فلم يفتحها ، ثم أوغل روحة أو غدوة فنزل ثم هجر
                        ، فقال : يا أيها الناس ، إني فرط لكم ،
                        وأوصيكم بعترتي خيراًًً ، وإن موعدكم الحوض ، فوالذي نفسي بيده ، ليقيمن الصلاة ،
                        وليؤتن الزكاة ،
                        أو لأبعثن إليهم رجلاًًً مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتلتهم وليسبين ذراريهم ،
                        قال : فرآى الناس أنه أبوبكر أو عمر ، فأخذ بيد علي ،
                        فقال : هذا وقال أبو يعلى : ، ثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، بهذا.



                        إبن حجر- الإصابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 468 )


                        - وأنزلت هذه الآية
                        : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم
                        ، فدعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

                        تعليق


                        • #27


                          علي (ع) هو نفس النبي (ص) )





                          إبن كثير- البداية والنهاية - سنة أربعين من الهجرة النبوية
                          - باب ذكر شيء من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ر) -
                          حديث المواخاة - الجزء : ( 11 ) -

                          - .... قال : فتطاولت لها ، قال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد فبصق
                          في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية
                          : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ،
                          ( آل عمران : 61 )
                          ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ع) ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهلي.


                          إبن كثير- تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة آل عمران
                          - تفسير قوله تعالى :
                          إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي - الجزء : ( 2 )
                          - وقال أبو بكر بن مردويه : حدثنا : سليمان بن أحمد ،
                          حدثنا : أحمد بن داود المكي ، حدثنا : بشر بن مهران ، حدثنا : محمد بن دينار ،
                          عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ،
                          عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب
                          فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يلاعناه الغداة
                          ، قال : فغدا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ،
                          ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيبا وأقرا له بالخراج
                          ، قال : فقال رسول الله (ص) والذي بعثني بالحق لو قالا : لا
                          ، لأمطر عليهم الوادي ناراًً
                          ، قال جابر : وفيهم نزلت : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم
                          ، قال جابر : أنفسنا وأنفسكم :
                          رسول الله (ص) وعلي بن أبي طالب (ع) ، وأبناءنا : الحسن والحسين (ع)
                          ، ونساءنا : فاطمة (ع) ،
                          وهكذا رواه الحاكم في مستدركه ، عن علي بن عيسى ،
                          عن أحمد بن محمد بن الأزهري ، عن علي بن حجر ، عن علي بن مسهر
                          ، عن داود بن أبي هند به بمعناه ، ثم قال : صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.

                          تعليق


                          • #28

                            تفسير أبي حاتم- سورة البقرة - قولة تعالى : وأنفسنا وأنفسكم

                            3666 - حدثنا : أحمد بن عثمان بن حكيم ، ثنا : أحمد بن المفضل
                            ، ثنا : إسباط ، عن السدي ،
                            : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ،
                            فأخذ بيد الحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وقال لعلي (ع) : إتبعنا ،
                            فخرج معهم ولم يخرج يومئذ النصارى قالوا : إنا نخاف أن يكون هذا هو النبي
                            وليس دعوة الأنبياء كغيرهم فتخلفوا ،
                            فقال رسول الله (ص) لو خرجوا لإحترقوا ،
                            فصالحوه على صلح على أن له عليهم ، ثمانين الفاً.

                            تفسير أبي حاتم- سورة البقرة - قولة تعالى : وأنفسنا وأنفسكم

                            3667 - حدثنا : أبي ، ثنا : أيوب بن عروة الكوفي ، يعني
                            : نزيل الري ، ثنا : المطلب بن زياد ، عن جابر ، عن أبي جعفر ، وأنفسنا وأنفسكم
                            ، قال : النبي وعلي (ع).

                            تعليق


                            • #29



                              إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الفضائل

                              31476 - حدثنا : شريك ، عن عياش العامري ، عن عبد الله بن شداد قال : قدم على رسول الله (ص) وفد أبي سرح من اليمن ، فقال لهم رسول الله (ص) : لتقيمن الصلاة ولتؤتن الزكاة ولتسمعن ولتطيعن
                              ، أو لأبعثن إليكم رجلاًًً لنفسي يقاتل مقاتلتكم ويسبي ذراريكم
                              ، اللهم أنا أو كنفسي ، ثم أخذ بيد علي.
                              إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الفضائل - فضائل الإمام علي (ع)

                              31520 - حدثنا : أبو الجواب عن يونس بن أبي إسحاق ، عن زيد بن يثيع ، عن أبي ذر قال : قال رسول الله (ص) : لينتهين أو لأبعثن إليهم رجلاًًً كنفسي فيمضي فيهم أمري ،
                              فيقتل المقاتلة ويسبي الذرية.
                              إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب المغازي - ما ذكروا في الطائف

                              36291 - حدثنا : عبيد الله بن موسى ، عن طلحة بن جبر ، عن المطلب بن عبد الله عن مصعب بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : لما إفتتح رسول الله (ص) مكة إنصرف إلى الطائف ، فحاصرهم تسع عشرة أو ثمان عشرة فلم يفتتحها ، ثم إرتحل روحة أو غدوة ، فنزل ثم قال : أيها الناس ، إني فرط لكم ، فأوصيكم بعترتي خيراًًً ، وإن موعدكم الحوض ، والذي نفسي بيده ، ليقيمن الصلاة ، وليؤتن الزكاة ،
                              أو لأبعثن إليهم رجلاًًً مني ، أو كنفسي ،
                              فليضربن أعناق مقاتلتهم ، وليسبين ذراريهم
                              ، قال : فرآى الناس أنه أبوبكر أو عمر ، فأخذ بيد علي ، فقال : هذا.

                              تعليق


                              • #30




                                الآجري - الشريعة - كتاب جامع فضائل أهل البيت (ع)

                                1643 - حدثنا : أبوبكر بن أبي داود السجستاني قال : ، حدثنا : يحيى بن حاتم العسكري قال : ، حدثنا : بشر بن مهران قال : ، حدثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قدم وفد نجران على النبي (ص) العاقب ، والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام ، فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ؟ ، قالا : هات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب ، وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، فلا مال ولا حياة قال : ودعاهما إلى الملاعنة ، فواعداه على أن يغادياه الغداة ، فغدا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين (ر) ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجئا ، وأقرا له بالخراج ، فقال النبي (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا وأبناءكم : الحسن والحسين (ع)، ونساءنا ونساءكم : فاطمة (ع) ،وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب (ع).

                                الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان

                                1644 - وأنبئنا : إبراهيم بن موسى الجوزي قال : ، حدثنا : يوسف بن موسى القطان قال : ، حدثنا : عبيد الله بن موسى قال : ، أنبئنا : أبو حمزة الثمالي ، عن شهر بن حوشب قال : قدم على رسول الله (ص) المسيح ، ومعه العاقب ، وقيس أخوه ومعه إبنه الحارث بن المسيح وهو غلام ، ومعه أربعون جباراًً ، فقال : يا محمد كيف تقول في المسيح ، فوالله إنا لننكر ما تقول ؟ فأوحي إليه إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب إلى آخر الآية ، قال : فنخر نخرة إجلالاً له ، ما تقول ؟ بل هو الله ، فأنزل الله عز وجل فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، الآية ، قال : فلما سمع ذكر الإبناء غضب ، فأخذ بيد إبنه هات لهذا كفوا قال : فغضب رسول الله (ص) غضباً شديداًًً ثم دعا الحسن والحسين ، وعلياً وفاطمة (ر) ، فأقام الحسن (ع) عن يمينه ، والحسين (ع) عن يساره ، وعلياً وفاطمة (ع) إلى صدره ، وقال : هؤلاء أبناؤنا ونساؤنا وأنفسنا ، فأتنا لهم بأكفاء قال : فوثب يعني أخاه العاقب ، فقال : إني أذكرك الله أن تلاعن هذا الرجل ، فوالله لئن كان كاذباًً ما لك في ملاعنته خير ، ولئن كان صادقاًً لا يحول الحول ومنكم نافخ صرفة أو صرف - شك عبيد الله - قال : فصالحوه كل الصلح ورجع.

                                الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان

                                1645 - وأنبئنا : إبراهيم بن موسى قال : ، حدثنا : يوسف القطان قال : ، حدثنا : محمد بن سعيد الإصبهاني قال : ، حدثنا : شريك ، عن جابر ، عن أبي جعفر ، في قول الله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم : قال : الحسن والحسين (ع) ، ونساءنا ونساءكم : قال : فاطمة (ع) ، وأنفسنا وأنفسكم : قال : علي بن أبي طالب (ع).

                                الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان


                                - .... وأمر الله عز وجل نبيه بالمباهلة لأهل الكتاب لما دعوه إلى المباهلة ، فقال الله عز وجل : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، فأبناؤنا وأبناؤكم : فالحسن والحسين (ع) ، ونساؤنا ونساؤكم : فاطمة بنت رسول الله (ص) ، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب (ر) ....

                                الآجري - الشريعة - كتاب جامع فضائل آل البيت (ع)

                                - كتاب جامع فضائل أهل البيت (ع) قال محمد بن الحسين رحمه الله : قد ذكرت من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، وفاطمة ، والحسن والحسين (ع) ما حضرني ذكره بمكة ، زادها الله شرفاًً ، وفضلهم كثير عظيم ، وأنا إذكر فضل أهل البيت جملة ، الذين ذكرهم الله عز وجل في كتابه في غير موضع ، وأمر نبيه (ص) : إن يباهل بهم ، فقال : جل ذكره : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل ، وهم : علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين (ع) ، وممن قال الله عز وجل : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا وهم الذين غشاهم النبي (ص) بمرط له مرحل ، وقيل : بكساء خيبري ، وقال لهم : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا وهم : علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين (ر) ، وممن قال النبي (ص) : كل سبب ونسب وصهر منقطع يوم القيامة ، إلاّ سببي ونسبي وصهري فهم علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين ، وجعفر الطيار ، وجميع أولاد علي ، وجميع أولاد فاطمة ، وجميع أولاد الحسن والحسين ، وأولاد أولادهم ، وذريتهم الطيبة المباركة ، وأولاد خديجة أبداً ، (ر) أجمعين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X