إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المحترم أميري حسين أثبت هذه الدعوى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة كتاب وسنة
    اللهم أعني على عقولهم , تفضل وإطرح ما لديك والله المستعان .
    صبر ك فمازلنا في أول المشوار
    والعقل الذي تريد أن يعينك الله عليه
    به ألزمناك وجعلناك تنزل لما إشترطناه عليك ولو لم يكن معقولا لما أجبتنا
    خلاصة القول
    السؤال الأول
    ماهو إشكالك على كلامي بينّه بشكل مختصر
    التأريخ أثبت إن لعائشة جرائم بل فواحش
    بل جرائم بل مثالب بل عندي كلها
    وما عليك أنت الا أن تختار المصطلح لترتاح نفسيا

    وحتى تبشش الطوبة اللي تحت راسك
    ونرجع الأن الى السؤال الذي يحاول النفيس التملص منه



    تعليق


    • #32
      ما وافقتُ على ما قلت إلا لرغبتي في عدم التشتيت فأنا لم أرى أحداً يتمتعُ بالعلمية في حوارهِ , الإشكال أن تثبت ما قلتهُ في هذه المشاركة فتفضل .

      تعليق


      • #33
        ياكتاب وسنة
        هل تريد منا أن نحترمك بعد أن طُردت من الباب ودَخلت كالحرامي من الشباك ؟؟؟؟

        كيف تريد منا أن نحاورك بعد جريمتك التي إقترفتها بحق إمامنا ومولانا
        هل تذكرها أم نسيتها ؟!
        التي تسببت بطردك ورميك في المزابل

        الله تبارك وتعالى يقول : ( أفنجعل المسلمين كالمجرمين )...؟

        ما لكم كيف تحكمون ؟

        فأنت مجرم
        والمجرم غير مرحبٌ به لدينا,,,

        أخرج من هذا الموقع المبارك أيها الناصب لابارك الله فيك .

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة كتاب وسنة
          , الإشكال أن تثبت ما قلتهُ في هذه المشاركة فتفضل .
          أين هو الإشكال
          دلني على الإشكال
          أشر عليه
          قل هذا إنسخه لي
          أريد جملة أو كلمة كانت هي الدافع لفتحك هذا الموضوع

          تعليق


          • #35
            أثبت ما قلتهُ في حق أم المؤمنين رضي الله عنها من زعمك بأن لها جرائم والعياذُ بالله .

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة كتاب وسنة
              أثبت ما قلتهُ في حق أم المؤمنين رضي الله عنها من زعمك بأن لها جرائم والعياذُ بالله .
              ظننت عندك شئ يسوى
              ماذا تفهم من لفظ جرائم
              فهى واحدة من عدة مفردات ذكرتها وقلت
              عنها أم الفواحش
              فماذا تفهم من لفظ جرائم
              أجب

              تعليق


              • #37
                أن لها جرائم وحاشاها فداها نفسي .

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة كتاب وسنة
                  أن لها جرائم وحاشاها فداها نفسي .
                  أريد أن أفهم معنى جرائم ما هي
                  كيف تفسره
                  فأنا سميتها أم الفواحش
                  ولما أنكر ذلك النفيس وإعتبره كونه هو ما نؤمن به نحن الشيعة حسب زعمه
                  والسنة لا تؤمن به فوضعت له عدة مفردات
                  له
                  وخيرته من بين عدة مفردات
                  المهم هل تأتيني بتعريف الجريمة مفردها جرائم لكي نرى هل ينسجم مع ماقلناه أم لا

                  تعليق


                  • #39


                    المشاركة الأصلية بواسطة [SIZE=20px
                    كتاب وسنة]أثبت ما قلتهُ في حق أم المؤمنين رضي الله عنها من زعمك بأن لها جرائم والعياذُ بالله[/SIZE] .

                    لقد ذهب لمصيره وسوف يعود بمعرّف جديد
                    المهم ماعليّ إلا أن أبيّن ما لم يعيه هو ولاغيره

                    تعريف الجرم لفة وإصطلاحا

                    والجُرْم والجَريمة: الذَّنْب وهو من الأوَّل؛ لأنه كَسْبٌ، والكَسْب اقتطاع. وقالوا في قولهم

                    الكتاب : مقاييس الغة
                    المؤلف : أبي الحسين أحمد بن فارِس بن
                    زكَرِيّا
                    المحقق : عبد السَّلام محمد هَارُون

                    http://www.islamport.com/b/5/loqhah/...%C9%20007.html


                    تعريف الجريمة في الفقه الوضعي :


                    الجريمة هي إتيان فعل معاقب عليه أو ترك فعل مأمور به ومعاقب على تركه بحد أو تعزير(12) . يلاحظ أن هذا التعريف قد ضبط بمضابط إسلامية حيث استخدم تعبيري الحد والتعزير التي تعد من التصنيفات الإسلامية لنوع العقوبة أي أن الضابط الأساسي لتعريفه هي العقوبة والتجريم وإن كان قد تجاهل القصاص في تعريفه .
                    http://www.mohamoon.com/montada/defa...D=43025&Type=3


                    تعريف الجريمة:
                    الجريمة لغة : من الفعل جرم وتعني كسب وقطع...( .1 )
                    أما اصطلاحًا فتعني أي إساءة من الإنسان إلى الآخر سواءأكان ذلك بالفعل أو القول أو التحريض.
                    أما من الناحية الفقهية فتعني إرتكاب كل ما هو مخالف للحق والعدل والطريق المستقيم كما في قولة تعالى ( ويا قوم لا يجرمنكم شقاقي ان يصيبكم مثلمأاصاب قوم نوحأاوقوم هود اوقوم صالح وما قوم لوط منكم ببعيد).
                    http://alfikr.org/view.aspx?rid=251

                    أما الفاحشة أو الفواحش
                    معنى الفحش لغة:
                    كل شيء جاوز حده فهو فاحش . وقد فحش الأمر بالضم فحشا وتفاحش. وأفحش عليه في المنطق أي قال الفحش فهو فحاش. وتفحش في كلام
                    (وقال ابن سيده: الفحش والفحشاء والفاحشة القبيح من القول والفعل، وجمعها الفواحش) .
                    معنى الفحش اصطلاحاً:
                    ما ينفر عنه الطبع السليم، ويستنقصه العقل المستقيم
                    وقال الراغب: (الفحش والفحشاء والفاحشة: ما عظم قبحه من الأفعال والأقوال)
                    (وقال الحرالي: ما يكرهه الطبع من رذائل الأعمال الظاهرة كما ينكره العقل ويستخبثه الشرع فيتفق في حكمه آيات الله الثلاث من الشرع والعقل والطبع، وبذلك يفحش الفعل)

                    http://www.dorar.net/enc/akhlaq/1537

                    يتبع إن شاء الله

                    تعليق


                    • #40
                      وقوله تعالى: ( وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ ) وهذا مما نص تبارك وتعالى على النهي عنه تأكيدًا، وإلا فهو داخل في النهي عن الفواحشما ظهر منها وما بطن، فقد جاء في الصحيحين، عن ابن مسعود، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة"
                      تفسير إبن كثير
                      http://www.qurancomplex.org/Quran/ta...nAya=151#6_151

                      وفيه أيضا يقول إبن كثير

                      وهو يشرح الآية

                      وقوله تعالى: ( وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ) كقوله تعالى: http://قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ...لَمُونَ [الأعراف :33] . وقد تقدم تفسيرها في قوله: وَذَرُوا ظَاهِرَ الإِثْمِ وَبَاطِنَهُ [الأنعام :12] .

                      وفي سورة الأنعام يفسر الفواحش بالإثم


                      والصحيح أن الآية عامة في ذلك كله، وهي كقوله تعالى: http://قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ...طَانًا] الآية [الأعراف: 33]؛ ولهذا قال تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الإثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ ) أي: سواء كان ظاهرًا أو خفيًا، فإن الله سيجزيهم عليه.

                      قال ابن أبي حاتم: حدثنا الحسن بن عرفة، حدثنا عبد الرحمن بن مَهْدِي، عن معاوية بن صالح، < 3-324 > عن عبد الرحمن بن جُبَيْر بن نُفَير، عن أبيه، عن النواس بن سمعان قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الإثم فقال: "الإثم ما حاك في صدرك، وكرهت أن يطلع الناس عليه"


                      http://www.qurancomplex.org/Quran/ta...nAya=120#6_120




                      تبين الآيات المحرمات العامة التي لا تختص بشريعة من الشرائع الإلهية، و هي الشرك بالله، و ترك الإحسان بالوالدين، و اقتراف الفواحش، و قتل النفس المحترمة بغير حق و يدخل فيه قتل الأولاد خشية إملاق و اقتراب مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن و عدم إيفاء الكيل و الميزان بالقسط، و الظلم في القول، و عدم الوفاء بعهد الله، و اتباع غير سبيل الله المؤدي إلى الاختلاف في الدين.


                      تفسير الميزان

                      قوله تعالى: «و لا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق» أي حرم الله قتلها أو حرمها بالحرمة المشرعة لها التي تقيها و تحميها من الضيعة في دم أو حق، قيل: إنه تعالى أعاد ذكر القتل و إن كان داخلا في الفواحش تفخيما لشأنه و تعظيما لأمره، و نظيره الكلام في قتل الأولاد خشية الإملاق اختص بالذكر عناية به، و قد كانت العرب تفعل ذلك بزعمهم أن خشية الإملاق تبيح للوالد أن يقتل أولاده، و يصان به ماء وجهه من الابتذال، و الأبوة عندهم من أسباب الملك.
                      http://www.holyquran.net/cgi-bin/alm...51&sp=0&sv=151
                      يتبع إن شاء الله

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                        أما الفاحشة أو الفواحش
                        معنى الفحش لغة:
                        كل شيء جاوز حده فهو فاحش . وقد فحش الأمر بالضم فحشا وتفاحش. وأفحش عليه في المنطق أي قال الفحش فهو فحاش. وتفحش في كلام
                        (وقال ابن سيده: الفحش والفحشاء والفاحشة القبيح من القول والفعل، وجمعها الفواحش) .
                        معنى الفحش اصطلاحاً:
                        ما ينفر عنه الطبع السليم، ويستنقصه العقل المستقيم
                        وقال الراغب: (الفحش والفحشاء والفاحشة: ما عظم قبحه من الأفعال والأقوال)
                        (وقال الحرالي: ما يكرهه الطبع من رذائل الأعمال الظاهرة كما ينكره العقل ويستخبثه الشرع فيتفق في حكمه آيات الله الثلاث من الشرع والعقل والطبع، وبذلك يفحش الفعل)

                        http://www.dorar.net/enc/akhlaq/1537

                        يتبع إن شاء الله


                        أحسنت أستاذي الحبيب أميري حسين-5
                        وهذه الرواية الصحيحة تؤيد ماذكرته :

                        أتى النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود . فقالوا : السام عليك . يا أبا القاسم ! قال " وعليكم " قالت عائشة : قلت : بل عليكم السام والذام . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يا عائشة ! لا تكوني فاحشة " فقالت : ما سمعت ما قالوا ؟ فقال " أو ليس قد رددت عليهم الذي قالوا ؟ قلت : وعليكم " .
                        الراوي: عائشة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2165
                        خلاصة حكم المحدث:
                        صحيح

                        تعليق


                        • #42


                          لقد بينامعنى الجرائم والفواحش

                          والأن

                          تعالوا لنقارنها بفعل عائشة

                          لنرى هل ينطبق القول والفعل أم تجنينا عليها من ما جعل الثلاثي المعرّف

                          يفتح موضوعا من أجله ليقع في شر أعماله

                          أقول

                          لو كان تحريض عائشة على قتل عثمان أوحربها يوم الجمل هو كاف على وصمها بتلك الألفاظ

                          ولكن نأتي على ماجائت به كتبهم وما شهدوا بها

                          علهم يقفوا على الحقيقة المرة ويقرّوا بها

                          **********************

                          الحالة الأولى
                          قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله - :
                          ليس
                          كلُّ ما يقع مِن الكُمَّل يكون لائقاً بهم ، إذ المعصوم من عصمه الله ،
                          والسنيُّ لا ينبغي له أنْ يغالي فيمن يحترمه حتى يرفعه إلى مصافِّ الأئمة
                          الشيعة المعصومين عندهم ، ولا نشك أنَّ خروجَ أمِّ المؤمنين كان خطأً مِن أصله
                          ، ولذلك همّتْ بالرجوع حين علمتْ بتحقُّقِ نبوءةِ النَّبيِّ صلى الله عليه
                          وسلم عند " الحَوْأَب " ، لكن الزبير رضي الله عنه أقنعها بترك الرجوع
                          بقوله : " عسى الله أنْ يصلح بك النَّاس " ، ولا نشك أنَّه كان مخطئاً في
                          ذلك أيضاً ،
                          والعقل يقطع بأنَّه لا
                          مناص مِن القول بتخطئة إحدى الطائفتين المتقاتلتين اللتين وقع فيهما مئات
                          القتلى ، ولا شك أنَّ عائشةَ رضي الله عنها هي المخطئة لأسبابٍ كثيرةٍ
                          ، وأدلةٍ واضحةٍ ، ومنها : ندمها على خروجها ، وذلك هو اللائق بفضلها وكمالها ، وذلك مما يدل على أنَّ خطأها مِن الخطأ المغفور ، بل : المأجور .

                          " السلسلة الصحية " ( الحديث رقم 474 ) .
                          ولذلك صحَّ عنها أنها ندمت وأنها كانت تبكي على ما صدر منها .
                          قال الذهبي - رحمه الله - :
                          ولا ريب أن عائشة ندمت ندامةً كليَّةً على مسيرها إلى البصرة ، وحضورهما يوم الجمل ، وما ظنت أن الأمر يبلغ ما بلغ .
                          http://www.islam-qa.com/ar/ref/147974



                          الحالة الثانية


                          قوله تعالى
                          وقرنّ في بيوتكن
                          ************

                          هل عائشة أحد مصاديق هذه الآية في تطبيقها
                          /////////////////////////

                          9831 - أيتكن اتقت الله ولم تأت بفاحشة مبينة ولزمت ظهر حصيرها فهى زوجتى فى الآخرة
                          [ الطبقات الكبرى - ابن سعد ]
                          الكتاب : الطبقات الكبرى


                          http://www.islamport.com/b/3/alhadee...%CB%20041.html

                          http://islamport.com/d/1/trj/1/60/936.html

                          الكتاب : كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

                          المؤلف : علاء الدين علي بن حسام الدين المتقي الهندي البرهان فوري (المتوفى : 975هـ)


                          http://sh.rewayat2.com/hadith/Web/1393/018.htm

                          هل لزمت عائشة ظهر حصيرها



                          الحالة الثالثة

                          4967 حدثنا فروة بن أبي المغراء حدثنا علي بن مسهر عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت حفصة بنت عمر فاحتبس أكثر ما كان يحتبس فغرت فسألت عن ذلك فقيل لي أهدت لها امرأة من قومها عكة من عسل فسقت النبي صلى الله عليه وسلم منه شربة فقلت أما والله لنحتالن له فقلت لسودة بنت زمعة إنه سيدنو منك فإذا دنا منك فقولي أكلت مغافير فإنه سيقول لك لا فقولي له ما هذه الريح التي أجد منك فإنه سيقول لك سقتني حفصة شربة عسل فقولي له جرست نحله العرفط وسأقول ذلك وقولي أنت يا صفية ذاك قالت تقول سودةفوالله ما هو إلا أن قام على الباب فأردت أن أباديه بما أمرتني به فرقا منك فلما دنا منها قالت له سودة يا رسول الله أكلت مغافير قال لا قالت فما هذه الريح التي أجد منك قال سقتني حفصة شربة عسل فقالت جرست نحله العرفط فلما دار إلي قلت له نحو ذلك فلما دار إلى صفية قالت له مثل ذلك فلما دار إلى حفصة قالت يا رسول الله ألا أسقيك منه قال لا حاجة لي فيه قالت تقول سودة والله لقد حرمناه قلت لها اسكتي tt
                          هل هذا خلق بسببه ينزل جبريل ليلقي السلام عليها



                          http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=155853
                          التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 21-07-2011, 01:15 PM.

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                            أحسنت أستاذي الحبيب أميري حسين-5

                            وهذه الرواية الصحيحة تؤيد ماذكرته :



                            أتى النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود . فقالوا : السام عليك . يا أبا القاسم ! قال " وعليكم " قالت عائشة : قلت : بل عليكم السام والذام . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يا عائشة ! لا تكوني فاحشة " فقالت : ما سمعت ما قالوا ؟ فقال " أو ليس قد رددت عليهم الذي قالوا ؟ قلت : وعليكم " .

                            الراوي: عائشة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2165

                            خلاصة حكم المحدث:
                            المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

                            صحيح


                            حياك الله عزيزي من شك به فقد كفر وجزيت خيرا وبارك الله بعمرك وعملك ورحم الله والديك


                            تعليق


                            • #44
                              ان الموالي فخور بكم ايها المؤمنون وبحوزاتكم التي خرجتكم بهذه الحجه والبيان , ولا غرابة فهي مدرسة امير المؤمنين عليه السلام , فهنيئا لكم حمل راية علم امير المؤمنين والائمة الاطهار عليهم السلام وهنيئا لنا ان نرتشف من علمكم وقوة بيانكم ,,,,,,,,,, اما اتباع دمشقيه والعرور فهنيئا لهم دمشقيتهم وعرورهم وابن تيميتهم المدلس ولن يستفيقوا من تعطيل عقولهم حتى ينبذوا احبارهم ورهبانهم الذين اتخذوهم اندادا من دون الله , فبئس الاحبار وبئس العبيد هم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X