آهلا وسهلا ., مرة أخرى
بالرائدة الآصيلة ., "آمة الزهراء"
:
سـ4: خاطرة تمنيت لو أنها من جُود قلمك , لمن؟
الخاطرة التي احملها في توقيعي " الجراح التي ترجى الشفاء ..لاتليق بنا .,! "
وهي لـ علاء حسن الياسين .,
ولآني لا اريد أن أُخرجك خالية الوفاض من هذا السؤال البليغ ..فلا بأس ان اذكر بعض الخواطر الاخرى التي ارتجف كياني لحظة سماعها :
" في ظهيرة الحصاد ..آصبح الشعير باسلا ..لانه الوحيد الذي أجبر الفلاح على الانحناء"
" مسكيـن السمك .,!! لا يعرف طعم الظمأ .,!!"
" الفراشة التي قصصت جناحيها .. لازالت آنيقة .,!!"
" عندما تدنو الى قلب الحياة ..تجد نفسك لست آرفع من المجرمين ..ولا آقل من الآنبياء .,!! "
" قتلوا الحسين لآنه آحب الحق في الله
فلمَ يقتلونني وأنا لا أحب حتى الله .,!!"
" أتفق الساسة في بلدي ..على توحيد الله ..وتقسيم الوطن .,!!"
" عمري ..عشرون رئيسا أمريكيا ..و رئيسا عربيا واحد .!! "
" مسكينة هي المكسيك ..لبعدها عن الله ..وقربها من الولايات المتحدة .,!!"
" أنا عاشق سيء للنساء ., غير أني والله عاشق جيد .,!!"
" أذا قتل الآنسان نمرا قالوا : شجاعة ..واذا قتل النمر انسانا قالوا : وحشية..!"
سـ5: ما الذي يُلهمك لكِتابة الشعر:
المرأة , البحر , جميع ما سَبق؟
لا بحـر هنا في ارض ما بين النهرين .,!
ربما تشدني ضفاف دجلة الآنيقة في زمانها الصبياني .,
ربما ذكريات " كورنيش الآعظمية " و " رؤية الماء من اعلى جسر الصرافية "
و " نسائم النهر العميقة في شارع ابي نؤاس " .,
أما (المرأة) فهي أختصار للطبيعة ..ففيها البحر واليابسة ., والرياح والعاصفة والمطر والقحط ., والغابات و المزارع ..أنها كل الهام وكل ذكر.,
سـ6:ما الكلمة التي تُلازم لسانك وأنت تتحدث ؟ والحركة إن كُنت ممن يُعبر بيديه؟
هه
سؤال مفاجىء !! لكنه لطيف .!
الكلمة التي كثيرة الذكر على لساني في اللهجة العامية " عيوني " واستحدثت معها لفظة سورية محببة " بنوب " ..هه
أما حين يكون الحديث فصيحا ..فالملازمة هي " لاضـّير "..
وبخصوص الحركة .,, فأن ايماءات اليد ولغة الكف والآصابع ., مكثرا بها لدرجة أني لا استطيع الحديث أذا ربطت يداي !!
ومن التي تكاد ان تكون ملازمة هي " فتح الاصابع الابهام ..السبابة ..والوسطى الى خارج الكف ..مع ابقاء الخنصر والبنصر مضمومان الى راحتها"
اتحـدااك ان استطعتي تخيلها !!
شاكرة سِعة صدركم
على الرحب والسعة .,

بالرائدة الآصيلة ., "آمة الزهراء"
:
سـ4: خاطرة تمنيت لو أنها من جُود قلمك , لمن؟
الخاطرة التي احملها في توقيعي " الجراح التي ترجى الشفاء ..لاتليق بنا .,! "
وهي لـ علاء حسن الياسين .,
ولآني لا اريد أن أُخرجك خالية الوفاض من هذا السؤال البليغ ..فلا بأس ان اذكر بعض الخواطر الاخرى التي ارتجف كياني لحظة سماعها :
" في ظهيرة الحصاد ..آصبح الشعير باسلا ..لانه الوحيد الذي أجبر الفلاح على الانحناء"
" مسكيـن السمك .,!! لا يعرف طعم الظمأ .,!!"
" الفراشة التي قصصت جناحيها .. لازالت آنيقة .,!!"
" عندما تدنو الى قلب الحياة ..تجد نفسك لست آرفع من المجرمين ..ولا آقل من الآنبياء .,!! "
" قتلوا الحسين لآنه آحب الحق في الله
فلمَ يقتلونني وأنا لا أحب حتى الله .,!!"
" أتفق الساسة في بلدي ..على توحيد الله ..وتقسيم الوطن .,!!"
" عمري ..عشرون رئيسا أمريكيا ..و رئيسا عربيا واحد .!! "
" مسكينة هي المكسيك ..لبعدها عن الله ..وقربها من الولايات المتحدة .,!!"
" أنا عاشق سيء للنساء ., غير أني والله عاشق جيد .,!!"
" أذا قتل الآنسان نمرا قالوا : شجاعة ..واذا قتل النمر انسانا قالوا : وحشية..!"
سـ5: ما الذي يُلهمك لكِتابة الشعر:
المرأة , البحر , جميع ما سَبق؟
لا بحـر هنا في ارض ما بين النهرين .,!
ربما تشدني ضفاف دجلة الآنيقة في زمانها الصبياني .,
ربما ذكريات " كورنيش الآعظمية " و " رؤية الماء من اعلى جسر الصرافية "
و " نسائم النهر العميقة في شارع ابي نؤاس " .,
أما (المرأة) فهي أختصار للطبيعة ..ففيها البحر واليابسة ., والرياح والعاصفة والمطر والقحط ., والغابات و المزارع ..أنها كل الهام وكل ذكر.,
سـ6:ما الكلمة التي تُلازم لسانك وأنت تتحدث ؟ والحركة إن كُنت ممن يُعبر بيديه؟
هه


الكلمة التي كثيرة الذكر على لساني في اللهجة العامية " عيوني " واستحدثت معها لفظة سورية محببة " بنوب " ..هه
أما حين يكون الحديث فصيحا ..فالملازمة هي " لاضـّير "..
وبخصوص الحركة .,, فأن ايماءات اليد ولغة الكف والآصابع ., مكثرا بها لدرجة أني لا استطيع الحديث أذا ربطت يداي !!
ومن التي تكاد ان تكون ملازمة هي " فتح الاصابع الابهام ..السبابة ..والوسطى الى خارج الكف ..مع ابقاء الخنصر والبنصر مضمومان الى راحتها"
اتحـدااك ان استطعتي تخيلها !!

شاكرة سِعة صدركم
على الرحب والسعة .,

تعليق