تويت
المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..,
تعريج بسيط على بعض النقاط التي أُوردت ضمنيا في ردود الآخ اليتيم .,
هنالك في نصوص القرآن الكريم .. آيات كريمة لا تحمل الشمولية العامة ., كمثل الآية المخاطبة " نساء النبي " فهل "نساء النبي" في كل عصرٍ وزمن .,!
:
علينا أن نفرق في قول أو حديث مروّي عن الآئمة المعصومين ., في شموليته العامة وفي تخصيصه الزماني والمكاني ., وبما أن قول الآمام المعصوم هو ليس قولا عابرا أو حديثا يضرب به عرض الحائط ., فالآحرى تفهمه لآزالة اللبس .
فـ فاطمة (عليها السلام) قد ذهبت مع ثلة من نساء بني هاشم الى مسجد الرسول
لمطالبة ابو بكر بحقها في فدك وكان يجلس مع جماعة من المهاجرين والآنصار ., وآلقت خطبتها الشهيرة ., مع العلم أن هناك من يعتبر صوت المرأة (عورة) ..فهل هذا تناقض ..أن قسرنا عقلنا لمفهوم قولها بطريقة سطحية .!
أن قولها (خير) هو لغة (صيغة تفضيل) فأصل الكلمة (أخير) وتحذف الهمزة للتخفيف ., بمعنى " أحسن ..أفضل " في الآوقات الآعتيادية التي من الممكن أن تقضيها بمفردها أو مع أمراة اخرى ..أما خروج المرأة واختلاطها بالحاجات الضرورية أمر في غاية الآهمية ..بل واجب احيانا ..من ثم ان " الضرورية" متغيرة في لغة عصرية ..ومتعددة فالجامعة لم تكن لها اهمية قصوى قبل قرن من الزمان بقدر ما لها الآن واجب ضروري ومحكم .,
ومن ثم أن غالبية علمائنا في الطائفة يجيزوا للمرأة "الحد الشرعي " في حجابها ومخالطتها مع الرجال ., اذ ان قول الزهراء "عليها السلام" لايمكن ان يغفل عليه فقيه او مرجع او عالم ., بل من الممكن تعقله وفهمه بالصورة الآولى التي اوردناها .,
لي عودة على باقي الملاحظات
تعريج بسيط على بعض النقاط التي أُوردت ضمنيا في ردود الآخ اليتيم .,
هنالك في نصوص القرآن الكريم .. آيات كريمة لا تحمل الشمولية العامة ., كمثل الآية المخاطبة " نساء النبي " فهل "نساء النبي" في كل عصرٍ وزمن .,!
:
علينا أن نفرق في قول أو حديث مروّي عن الآئمة المعصومين ., في شموليته العامة وفي تخصيصه الزماني والمكاني ., وبما أن قول الآمام المعصوم هو ليس قولا عابرا أو حديثا يضرب به عرض الحائط ., فالآحرى تفهمه لآزالة اللبس .
فـ فاطمة (عليها السلام) قد ذهبت مع ثلة من نساء بني هاشم الى مسجد الرسول
لمطالبة ابو بكر بحقها في فدك وكان يجلس مع جماعة من المهاجرين والآنصار ., وآلقت خطبتها الشهيرة ., مع العلم أن هناك من يعتبر صوت المرأة (عورة) ..فهل هذا تناقض ..أن قسرنا عقلنا لمفهوم قولها بطريقة سطحية .!أن قولها (خير) هو لغة (صيغة تفضيل) فأصل الكلمة (أخير) وتحذف الهمزة للتخفيف ., بمعنى " أحسن ..أفضل " في الآوقات الآعتيادية التي من الممكن أن تقضيها بمفردها أو مع أمراة اخرى ..أما خروج المرأة واختلاطها بالحاجات الضرورية أمر في غاية الآهمية ..بل واجب احيانا ..من ثم ان " الضرورية" متغيرة في لغة عصرية ..ومتعددة فالجامعة لم تكن لها اهمية قصوى قبل قرن من الزمان بقدر ما لها الآن واجب ضروري ومحكم .,
ومن ثم أن غالبية علمائنا في الطائفة يجيزوا للمرأة "الحد الشرعي " في حجابها ومخالطتها مع الرجال ., اذ ان قول الزهراء "عليها السلام" لايمكن ان يغفل عليه فقيه او مرجع او عالم ., بل من الممكن تعقله وفهمه بالصورة الآولى التي اوردناها .,
لي عودة على باقي الملاحظات
وانا افهمه واتعقله بحسب فهمك
وهو أخير واحسن للمراءة وللرجل
بشرط الالتزام بالحدود والضوابط الشرعية
لكنه مع ذلك يبقى كما قالت فاطمة سلام الله عليها
فإن استطاعت المرأءة ان تعمل به فهو أخير وأحسن لها
وأعتقد أن الحديث موجه للرجال قبل النساء
فلو التزم الرجال بأن لا يدعو المراءة تخرج الا كما تخرج الزهراء عليها السلام
او كما كان خروج زينب سلام الله عليها
يحيطها الحسنان ومن ورائهم امير المؤمنين صلوات الله عليهم اجمعين
بتلك الهيئة التي تصفها الروايات
لحلت جميع قضايا العالم والازمات
وليس المقصود من كل هذا استنقاص للمراءة بل بالعكس
هذا صيانة وحفظ لكرامتها من شره الرجل
:
شكرا على التوضيح
بانتظار الباقي
قبل التجميد
وهو أخير واحسن للمراءة وللرجل
بشرط الالتزام بالحدود والضوابط الشرعية
لكنه مع ذلك يبقى كما قالت فاطمة سلام الله عليها
فإن استطاعت المرأءة ان تعمل به فهو أخير وأحسن لها
وأعتقد أن الحديث موجه للرجال قبل النساء
فلو التزم الرجال بأن لا يدعو المراءة تخرج الا كما تخرج الزهراء عليها السلام
او كما كان خروج زينب سلام الله عليها
يحيطها الحسنان ومن ورائهم امير المؤمنين صلوات الله عليهم اجمعين
بتلك الهيئة التي تصفها الروايات
لحلت جميع قضايا العالم والازمات
وليس المقصود من كل هذا استنقاص للمراءة بل بالعكس
هذا صيانة وحفظ لكرامتها من شره الرجل
:
شكرا على التوضيح
بانتظار الباقي
قبل التجميد
تعليق