إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل نقول أصابع الله عز وجل ليده أم نتوقف؟ اضحك على الوهابية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة حسيني سني
    يا أخي العزيز لدي سؤال و أتمنى أن تجيب عليه : هل اليد هي صفة لله مثل العلم مثلا أم هي جزء من الذات الإلهية ؟
    صفة العلم هي عين الذات عندكم (الامامية ان كنت امامي) ,,, يعني ذات الله علم وهذا اعجب العجب.

    المهم ...
    لكن صفة اليد لاتوصف بانها جزء من الذات
    بل نقول هي صفة ذاتية لانها ملازمة للذات
    التعديل الأخير تم بواسطة خالد غالب; الساعة 22-07-2011, 01:56 PM.

    تعليق


    • #32
      [quote=من شك به فقد كفر]
      المشاركة الأصلية بواسطة خالد غالب

      لإنك لم تفهم ماأكتبه أو تفهم ولكنك تكابر
      أنا سألت عن الأصابع الخمسة ولم أسأل عن الدين ياجهبذ


      ياناس ياعالم ياجماد إقرئوا ماسأكتبه حتى لايقولني مالم أقله
      تفصيل السؤال الذي فوق :
      هذه الأدوات البشرية من أين جاءت بها السنة النبوية ..؟؟
      رسول الله لم يرى ربه فكيف عرف بأن لديه أصابع
      إن كانت الروح التي خلقها الله لم يعرفها لرسوله وحبيبه الأكرم الخاتم عن ماهيتها وذكر له إن سألوه عنها فقل لهم إن علمها عند ربي
      يعني الروح شيء محذور
      خطوط حمراء وضعها الله وذكر بأن لايخبرهم عنها بشيء وأن يجيب من يسأل عنها بأن علمها عند الله
      فكيف يخوض في ماهية الله ويخبرنا بأن لدى الله أصابع خمسة ..وهوّ لم يره نهائياً ؟؟

      ثم مارأيك بماقاله علمائكم :
      http://www.yahosein.com/vb/showpost....4&postcount=25

      الله اخبره بذلك
      اليس هناك وحي؟

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة وميض78
        شكرا لاجابتك اخي لكن لدي سؤال اذا سمحت ؟هل يجتمع حبان بقلب واحد؟؟؟
        نعم لأنني لا أعتقد بنظرية المؤامرة
        مذهبي في الصحابى هو مذهب العلماء الأعلام من أهل البيت عليهم السلام كعبد الله بن حمزة و محمد نفس الزكية و الإمام زيد ووو
        قال الإمام عبد الله بن حمزة في كتابه المجموع المنصوري :[ اختلاف الناس في الإمامة وحكم من تقدم ]
        وقد جاءنا سؤال فيما تقدم عن بعض ما نحن بصدده فأجبنا على وجه الاختصار، ورأينا أن نورد إليك المسألة مجردة لعل الله ينفع بها وهي هذه:

        سألت أيدك الله عن اختلاف الناس في الإمامة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتقدم من تقدم على علي بن أبي طالب عليه السلام.
        اعلم أن الأمة مختلفة في الإمامة، فمنهم من أثبتها في أعيان مخصوصة في النص في أهل بيت النبوة عليهم السلام وهم الإمامية ومن حذى حذوهم، وهم مختلفون في أصل النص، وفي صورته، وكيفيته اختلافا كثيراً، ومنهم من اعتبر منصبا مخصوصاً وهم الزيدية والمعتزلة.
        فقالت الزيدية: هي في ولد الحسن والحسين عليهما السلام بشرائط، واختلفوا في طريقها، فقالت الزيدية: طريقها الدعوة، وقالت المعتزلة: طريقها العقد ولم يختلفوا في الشرائط.
        وذهبت الخوارج إلى أن الإمامة في الناس كلهم ما صلحوا لذلك، عربهم وعجمهم في ذلك سواء وطابقهم النظام في طوائف.
        فهذا أصل الاختلاف في الإمامة وله فروع يطول شرحها ولا يمكن في الحال ذكرها.
        ومذهبنا أنها في ولد الحسن والحسين عليهما السلام محصورة، والدليل على ذلك أنها شرعية فدليلها شرعي وهو الإجماع على جوازها فيهم، وعدم الإجماع على جوازها فيمن سواهم فوجب حصرها فيهم.
        وقول أهل النص باطلٌ لأنه غير معلوم، والتعبد بالإمامة عام فلو صح لعلم، ولا تجوز الإمامة في الناس كلهم؛ لأنه لا دليل عليه وما لا دليل عليه لا يكون مذهبا صحيحا لأن المذهب دعوى فلا يصح بغير دليل.
        وأما الإمامة في علي عليه السلام فهي ثابتة بالنص فيه وفي ولديه عليهم السلام ، والنص عليهم معلوم، والأمة بين محتج به ومتأول له، وتقدم من تقدم على علي عليه السلام من جملة الأحداث بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم التي أخطأ راكبها، ولسنا نعلم قدر عقوبة ذلك الخطأ عند الله سبحانه؛ لأن الخطيئة الكبيرة قد تصغر بقدر عظم صاحبها وتقدم إحسانه، كما نعلم من إقالة أهل الكرامة الهفوات والعثرات والتجاوز عنهم من فارط السيئات بخلاف من لا حق له ولا مكان.
        وقد كان المتقدم على علي عليه السلام من أعظم الناس على الرسولً بعد أهل بيته حقاً، وأقفاهم لآثاره، وهم خلة أصحابه وخيارهم ومنهم صاحبه وناصره، ومنهم ظهره ولهم حرمة، وقد أقدموا على ما لم يوسع لهم في ارتكابه ولا قام لهم دليل بجوازه، فإن عفا الله عنهم فأهل العفو وهم أقمن الناس به، وإن عاقبهم فما ربك بظلام للعبيد .
        فهذا ما عندنا في هذه المسألة مجملاً فتفهمها موفقاً، فقد رأينا أن نجعل لك هذه المسألة كالأصل لما بعده، ولا يمكن أحد أن تصح دعواه على أحد من سلفنا الصالح عليهم السلام أنهم نالوا من الصحابة رضي الله عنهم أو سبوهم، بل يعتقدون فيهم أنهم قبل الإحداث أنهم خير خلق الله بعد محمد وعلي وولديهما صلوات الله عليهم وعلى الطيبين من آلهم، ويقولون قد أخطئوا بالتقدم على علي عليه السلام وعصوا بذلك معصية قدرها إلى الله سبحانه والخطأ لا يبرأ منه إلا الله تعالى، وقد عصى آدم ربه فغوى؛ فإن حاسبهم فبذنب قدموه، وإن عفا عنهم فهو أهل العفو وهم يستحقون بحميد سوابقهم، ولا يعدلون بعلي عليه السلام أحدا لأدلة تواترت عندهم لم نحب إيراد شيء منها؛ لأنا ألزمنا نفوسنا أن لا نحتج على الأمة إلا بنقلها وما هو موجود بين ظهرانيها، ثم ذكرنا من الموجود عندها القليل من الكثير، وضوء البارق يشير بالنوء المطير

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة خالد غالب
          صفة العلم هي عين الذات عندكم (الامامية ان كنت امامي) ,,, يعني ذات الله علم وهذا اعجب العجب.

          المهم ...
          لكن صفة اليد لاتوصف بانها جزء من الذات
          بل نقول هي صفة ذاتية لانها ملازمة للذات
          أنا سني يا أخي و لست وهابيا و الحمد لله
          لم أفهم جيدا, وضح أكثر : يعني هل هي صفة معاني ؟ نحن نقول أن الله عز و جل يرى لكن بدون واسطة بدون جارحة و العين المذكورة في القرآن إما نؤول معناها أي نصرفها عن الظاهر الموهم للجارحة و إما نفوض معناها إلى الله تعالى و الله أعلم

          تعليق


          • #35
            [quote=خالد غالب]
            المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

            الله اخبره بذلك
            اليس هناك وحي؟
            وين أخبره ..؟؟
            فأنا قد ذكرت لك الروح المخلوقة لايعرف ماهيتها
            وقد ذكر الله ذلك في كتابه العزيز :
            {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }
            من سورة الإسراء .. الآية 85

            لنشاهد معاً تفسيرها لدى السنة والجماعة
            مثلاً يقول تفسير الجلالين : (ويسألونك) أي اليهود (عن الروح) الذي يحيا به البدن (قل) لهم (الروح من أمر ربي) أي علمه لا تعلمونه (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) بالنسبة إلى علمه الله سبحانه تعالى

            ويقول التفسير الميسر : ويسألك اليهود واالكفار عن حقيقة الروح تعنتًا، فأجبهم بأن حقيقة الروح وأحوالها من الأمور التي استأثر الله بعلمها، وما أُعطيتم أنتم وجميع الناس من العلم إلا شيئًا قليلا.

            فمن أين جائت مؤلفاتكم بهذه الأصابع الخمس ..؟؟

            ثم كيف تقنع النصارى واليهود بأن الله ليس كمثله شيء ؟ وهوّ لديه خمس أصابع مثلهم تماماً ..؟!

            تعليق


            • #36
              ثم مارأيك ياالوهابي يامن تدعي بأن الله لديه خمسة أصابع
              بماقاله علمائكم السنة :
              http://www.yahosein.com/vb/showpost....4&postcount=25

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                وين أخبره ..؟؟
                فأنا قد ذكرت لك الروح المخلوقة لايعرف ماهيتها
                ماهذا القياس المعووج؟؟؟
                لو ان الله اخفى ذلك شيء، فهل يعني انه لم يخبره بشيء عن صفاته تعالى!!!
                هل قال الله انه لن يخبر الرسول صلى الله عليه واله وسلم ببعض صفاته؟؟؟
                حاول ان يكون استشهادك صحيح.



                ثم كيف تقنع النصارى واليهود بأن الله ليس كمثله شيء ؟
                بمثل ماتقنعه بان الله يتكلم (ونحن نتكلم ايضا) ولكن ليس كمثله شيء.
                وكذلك انه حي (ونحن احياء) ولكن ليس كمثله شيء
                وانه قادر (ونحن لدينا قدرة) ولكن ليس كمثله شيء

                لو اقتنعته بهذه الصفات ... فوسف اقنعه بغيرها.

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة خالد غالب
                  ماهذا القياس المعووج؟؟؟
                  لو ان الله اخفى ذلك شيء، فهل يعني انه لم يخبره بشيء عن صفاته تعالى!!!
                  هل قال الله انه لن يخبر الرسول صلى الله عليه واله وسلم ببعض صفاته؟؟؟
                  حاول ان يكون استشهادك صحيح.
                  أنا لم أدعي ذلك
                  بل هؤلاء المفسرين لدى السنة والجماعة هم الذين يدعون ذلك :
                  تفسير الجلالين : (ويسألونك) أي اليهود (عن الروح) الذي يحيا به البدن (قل) لهم (الروح من أمر ربي) أي علمه لا تعلمونه (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) بالنسبة إلى علمه الله سبحانه تعالى

                  التفسير الميسر : ويسألك اليهود واالكفار عن حقيقة الروح تعنتًا، فأجبهم بأن حقيقة الروح وأحوالها من الأمور التي استأثر الله بعلمها، وما أُعطيتم أنتم وجميع الناس من العلم إلا شيئًا قليلا.



                  بمثل ماتقنعه بان الله يتكلم (ونحن نتكلم ايضا) ولكن ليس كمثله شيء.
                  وكذلك انه حي (ونحن احياء) ولكن ليس كمثله شيء
                  وانه قادر (ونحن لدينا قدرة) ولكن ليس كمثله شيء

                  لو اقتنعته بهذه الصفات ... فوسف اقنعه بغيرها.



                  وبما أن لديه أصابع فيجب أن يكون لديه كف وساعد وجسم وبما إن لديه جسم فيجب عليه أن يأكل حتى يبقى محافظاً على لياقته البدنيه وصحته
                  فسيقول قائل :
                  ولديه جهاز هظمي .... ولكن ليس كجهازهم الهظمي

                  وبما أن لديه جسم فهو يحتاج إلى ستر
                  فسيقول قائل :
                  ويلبس دشداشة .... ولكن ليس كدشاديشهم

                  وبما إن لديه جسد فيجب أن يكون هنالك رأس وشعر
                  فسيقول قائل :
                  ولديه قصة شعر... ولكن ليس كقصات شعرهم

                  وتعالى الله عمايصفون

                  كلامك الإنشائي ذاك ياالوهابي يستلزم التجسيم
                  ولايصمد أمام أقوال علمائكم التي تهربت منها
                  في هذه المشاركة :

                  http://www.yahosein.com/vb/showpost....4&postcount=25

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

                    فسيقول قائل :
                    ولديه جهاز هظمي .... ولكن ليس كجهازهم الهظمي


                    سيرد عليه الشيخ الوهابي : لا يا ولدي لم يأت ذكر هذه الصفة بإثبات و لا نفي لذلك لا نقول أنه له جهاز هضمي و لا نقول ليس له جهاز هضمي بل نتوقف !!!
                    سيسأل القائل: إذا ظهر مسند جديد إسمه مسند أل سعود النجدي و فيه حديث يدل ظاهره على الجهاز هضمي أنكره الأشاعرة كعلي جمعة و غيره و أوله آخرون فمذا نفعل ؟
                    الشيخ : مذهبنا لا للتأويل بل نثبت
                    القائل : يعني سنثبت أن لله جهاز هضمي ؟؟؟!!!!
                    الشيخ : نعم يا حبيبي بس جهاز لا كسائر الأجهزة

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                      أنا لم أدعي ذلك
                      بل هؤلاء المفسرين لدى السنة والجماعة هم الذين يدعون ذلك :
                      تفسير الجلالين : (ويسألونك) أي اليهود (عن الروح) الذي يحيا به البدن (قل) لهم (الروح من أمر ربي) أي علمه لا تعلمونه (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) بالنسبة إلى علمه الله سبحانه تعالى

                      التفسير الميسر : ويسألك اليهود واالكفار عن حقيقة الروح تعنتًا، فأجبهم بأن حقيقة الروح وأحوالها من الأمور التي استأثر الله بعلمها، وما أُعطيتم أنتم وجميع الناس من العلم إلا شيئًا قليلا.

                      لا ادري ما علاقة الروح بصفات الله تعالى
                      هل قال الله انه لن يخبر نبيه ببعض صفاته؟




                      وبما أن لديه أصابع فيجب أن يكون لديه كف وساعد وجسم وبما
                      لايلزم.
                      ولايصمد أمام أقوال علمائكم التي تهربت منها
                      في هذه المشاركة :

                      http://www.yahosein.com/vb/showpost....4&postcount=25

                      اجتهد واخطأ رحمه الله تعالى وغفر له.

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة خالد غالب
                        لا ادري ما علاقة الروح بصفات الله تعالى
                        هل قال الله انه لن يخبر نبيه ببعض صفاته؟




                        لايلزم.

                        اجتهد واخطأ رحمه الله تعالى وغفر له.
                        هل الأصبع الذي تتبثه هو أصبع حقيقي بمعناه الظاهر أم مذا ؟ لا تنسى أن المعنى الظاهري للأصبع معروف و هو ذلك العضو الموجود في اليد

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة خالد غالب
                          لا ادري ما علاقة الروح بصفات الله تعالى
                          هل قال الله انه لن يخبر نبيه ببعض صفاته؟
                          وضعت لك أقوال المفسرين حيث يقولون : فأجبهم بأن حقيقة الروح وأحوالها من الأمور التي استأثر الله بعلمها،

                          فنحن نسأل إن كانت الروح المخلوقة التي وضعها الله في البدن ليحيا بها إسأثر الله بعلمها كما يدعي المفسرين السنة
                          فكيف تنسبون لله الأصابع وتلصقون به صفات وأدوات ماأنزل الله فيها قرآن يقرأ
                          وتدعون بأن رسول الله هوّ الذي أتى بها


                          أما هذه :



                          لايلزم.



                          بل يلزم لإن الأصابع الخمس تحتاج إلى كف ومفاصل وساعد وكتف وجسم وووووووو....إلخ

                          اجتهد واخطأ رحمه الله تعالى وغفر له.


                          تتهم أبن حجر العسقلاني والنووي بالخطأ !!!!!!!!!!!!!!
                          عجيب والله
                          أنا بكل صراحة لاأحترم من لايحترم رأي علمائه ويقدح بهم ويتهمهم بالخطأ إنتصاراً لرأي شاذ عن جمهور المذهب السني

                          هذا تسقيط بحق أعمدة المذهب السني مثل النووي والعسقلاني
                          فما يدرينا لعلهم أخطئوا بمسائل عديدة منها مايصب في صالح المذهب الشيعي ؟!
                          ومنها مايسقط المذهب السني ؟!

                          ثم هل هذا الكلام من كيسك ...
                          أم هوّ كلام أهل العلم ..؟

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسيني سني
                            هل الأصبع الذي تتبثه هو أصبع حقيقي بمعناه الظاهر أم مذا ؟ لا تنسى أن المعنى الظاهري للأصبع معروف و هو ذلك العضو الموجود في اليد

                            عندما يقول الله عن نفسه انه حي.
                            فهل تثبت المعنى الظاهري للحياة ام معنى مجازي؟
                            يعني حياة حقيقية ام حياة معنوية؟
                            الجواب : اكيد حياة حقيقية.

                            وعندما يقول انه يتكلم
                            فهل تقول ان يتكلم حقيقة ام هذه صفة غير حقيقية "مجازية"؟
                            بل تقول صفة حقيقية لان الله اخبرنا بها

                            وكذلك القوة، فلو قلت مثلا يد الله تعني قوته تأويلا للصفة الحقيقية، فنفس السؤال يلاحقك مامعنى القوة؟
                            هل يخبرنا الله بصفة لانعرفها؟
                            ربما تضظر وتقول هي صفة غير حقيقية وتأولها الى القدرة او الى اي صفة اخرى
                            ونفس الاسئلة تلاحقك ... لان هذه الصفات ايضا موجوده في المخلوقات بنفس الاسماء.
                            الا ان تنفي كل صفة ليس لها اسم مثيل فيكون هناك العدم فقط.

                            فصفات الله التي نسبها الى نفسه صفات حقيقية وليست مجازية

                            فبما ان صفة الاصبع عائده الى الله فنقول صفة حقيقية لله تعالى ولا نعرف كيفيتها، فقط نثبت الصفة ونتوقف على كيفيتها لانه ليس كمثله شيء.

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                              وضعت لك أقوال المفسرين حيث يقولون : فأجبهم بأن حقيقة الروح وأحوالها من الأمور التي استأثر الله بعلمها،

                              فنحن نسأل إن كانت الروح المخلوقة التي وضعها الله في البدن ليحيا بها إسأثر الله بعلمها كما يدعي المفسرين السنة
                              فكيف تنسبون لله الأصابع وتلصقون به صفات وأدوات ماأنزل الله فيها قرآن يقرأ
                              وتدعون بأن رسول الله هوّ الذي أتى بها


                              أما هذه :






                              بل يلزم لإن الأصابع الخمس تحتاج إلى كف ومفاصل وساعد وكتف وجسم وووووووو....إلخ



                              تتهم أبن حجر العسقلاني والنووي بالخطأ !!!!!!!!!!!!!!
                              عجيب والله
                              أنا بكل صراحة لاأحترم من لايحترم رأي علمائه ويقدح بهم ويتهمهم بالخطأ إنتصاراً لرأي شاذ عن جمهور المذهب السني

                              هذا تسقيط بحق أعمدة المذهب السني مثل النووي والعسقلاني
                              فما يدرينا لعلهم أخطئوا بمسائل عديدة منها مايصب في صالح المذهب الشيعي ؟!
                              ومنها مايسقط المذهب السني ؟!

                              ثم هل هذا الكلام من كيسك ...
                              أم هوّ كلام أهل العلم ..؟
                              سألناك ماعلاقة الروح في موضوع الصفات فلم تجب
                              واما اللوازم التي ذكرتها فهي ربما تلزم في بعض المخلوقات وليس في الخالق فلايجوز تشبيه الخالق بالمخلوق
                              واما قول ابن حجر والنووي رحمهم الله رحمة واسعة وادخلهم فسيح جناته فهناك قول غيرهم اقوى من قولهم - ان صح القول عنهم -
                              ولكل مجتهد نصيب ولاتقليد في العقائد بل اتباع اصحاب الددليل و القول الصحيح

                              والظاهر ان ابن حجر لم يثبت الصفة لان النقل عنده لم يثبت بذلك, حيث قال "
                              وأما قول الراوي تصديقا له فظن منه وحسبان ، وقــد جــاء الحديــث من عدة طرق ليس فيها هذه الزيادة"

                              فهو رجع بسبب النقل, ولنك لو قرأت كتابه لعلمت انه مثلا يثبت الرؤية لله تعالى ويثبت صفة اليد والعين.

                              قال ابن حجر - فتح الباري - 13 - 313:
                              وقال الشيخ شهاب الدين السهروردي في كتاب العقيدة له أخبر الله في كتابه وثبت عن رسوله الاستواء والنزول والنفس واليد والعين فلا يتصرف فيها بتشبيه ولا تعطيل إذ لولا أخبار الله ورسوله ما تجاسر عقل ان يحوم حول ذلك الحمى قال الطيبي هذا هو المذهب المعتمد وبه يقول السلف الصالح وقال غيره لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من أصحابه من طريق صحيح التصريح بوجوب تأويل شئ من ذلك ولا المنع من ذكره ومن المحال ان يأمر الله نبيه بتبليغ ما أنزل إليه من ربه وينزل عليه اليوم أكملت لكم دينكم ثم يترك هذا الباب فلا يميز ما يجوز نسبته إليه مما لا يجوز مع حضه على التبليغ عنه بقوله ليبلغ الشاهد الغائب حتى نقلوا أقواله وأفعاله وأحواله وصفاته وما فعل بحضرته فدل على انهم اتفقوا على الايمان بها على الوجه الذي أراده الله منها ووجب تنزيهه عن مشابهة المخلوقات وقوله تعالى ليس كمثله شئ فمن أوجب خلاف ذلك بعدهم فقد خالف سبيلهم وبالله التوفيق.


                              قال الحافظ ابن حجر في الفتح (13/405) (( قال ابن بطال: في هذه الآية إثبات يدين لله، وهما صفتان من صفات ذاته وليستا بجارحتين خلافا للمشبهة من المثبتة، وللجهمية من المعطلة، ويكفي في الرد على من زعم أنهما بمعنى القدرة، أنهم أجمعوا على أن له قدرة واحدة في قول المثبتة ولا قدرة في قول النفاة، لأنهم يقولون إنه قادر لذاته ويدل على أن اليدين ليستا بمعنى القدرة أن في قوله تعالى لإبليس (ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي) إشارة إلى المعنى الذي أوجب السجود فلو كانت اليد بمعنى القدرة لم يكن بين آدم وإبليس فرق لتشاركهما فيما خلق منهما به وهي قدرته، ولقال إبليس وأي فضيلة له علي وأنا خلقتني بقدرتك كما خلقته بقدرتك، فلما قال خلقتني من نار وخلقته من طين) دل على اختصاص آدم بأن الله خلقه بيديه، قال ولا جائز أن يراد باليدين النعمتان، لاستحالة خلق المخلوق بمخلوق، لأن النعم مخلوقة ولا يلزم من كونهما صفتي ذات أن يكونا جارحتين ))

                              الخلاصة : نحن نلتزم بالدليل

                              تعليق


                              • #45
                                فدل على انهم اتفقوا على الايمان بها على الوجه الذي أراده الله منها ووجب تنزيهه عن مشابهة المخلوقات وقوله تعالى ليس كمثله شئ فمن أوجب خلاف ذلك بعدهم فقد خالف سبيلهم وبالله التوفيق.
                                هذا هو مذهب التفويض، يعني نفوض المعنى إلى الله تعالى بعد أن ننزه الله عن المعنى الظاهر لليد الذي هو الجارحة، المشكلة أنكم معشر الوهابية تخلطون بين تفويض المعنى و بين إثبات الظاهر الذي هو مذهب المجسمة راجع مذهبك جيدا يا أخي فهناك فرق بين القدرة و الحياة ووو من صفات المعاني و بين اليد و الوجه ... فالحياة مثلا صفة قائمة و ليست عضوا فلا إشكال في معناها الظاهر أما الأصبع فمعناه الحقيقي الظاهر هو ذلك العضو لذلك عندما يرد في الحديث مضافا إلى الله تعالى نصرفه عن المعنى الظاهري.
                                و أخيرا أمامك يا أخي 3 طرق للتعامل مع صفة الأصبع :
                                1 إما أن تنزه الله تعالى عن المعنى الظاهر للأصبع و تفوض معناه إليه تعالى و تتوقف
                                2 إما أن تؤول الأصبع تأويلا بقواعد تنزه الله تعالى
                                3 أن تتبث المعنى الظاهر فيلزمك القول بأن ذات الله مركبة من يد لا كالأيدي و وجه لا كالوجوه....
                                إختر

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X