يقال ان اعرابيا اضاع بعيره وفقده
وأخذ يجوب البادية هنا وهناك ممنيا النفس بلقاء المعشوق
حتى اوصله القدر حيث يجلس اعرابي اخر
اعرابي من طراز خاص
اعرابي ذو فراسة ونظرة ثاقبة وخبرة في الحياة وحنكة ودراية بخبايا الامور
فقال الاعرابي الثاني للاعرابي الاول
هل كان بعيرك اعورا اعرجا شرها .........( حتى عدد له كل المساوئ الممكنة في دابة من هذا النوع )
عندها جحظت عينا الاعرابي الاول فرحا وكاد يطير لولا عظم كرشه
وقال اين هو ومتى رايته
دلني عليه يا اخا الاعراب.
رد الثاني
مهلا مهلا انا لم اره ولكني استدللت على ذلك من اثاره
.
.
.
.
هذه قصة قرأتها في مادة القراءة المدرسية قبل ثلاثين عاما ربما فلا اذكر بالضبط
.
.
.
.
.
ما ذكرني بها هو الحوار بين عضوين في المنتدى حول حزب الدعوة
في موضوع يحمل عنوان الوثائقية
واظنكم تعرفوه
واعتقد ان الموضوع قد اختفى قبل قليل من المنتدى بقدرة قادر
فكان بودي وضع رابطه هنا
الا انه فجأة اختفى
الاخ صاحب الموضوع
يأتي بالادلة من الكتب ليدعم اعتقاده بعمالة حزب الدعوة وارتباطاته المشبوهة وخيانته للدين والوطن
من خلال سعي هذا الحزب المشبوه للنيل من اهم دعامة للوجود الشيعي الا وهي المرجعية
بينما يقوم الاعرابي الاول
صاحب البعير
اقصد صاحب الدعوة والمدافع عنها
والمستفيد من كل وسائل الرفاهية والراحة التي يمثلها البعير في صحراء لاترحم مخلوقا .
بالدفاع المستميت عن هذا البعير , اقصد هذا الحزب
رغم علمه ان حزبه اعورا اعرجا شرها ......................
ايها الاعرابيان
( الامثال تضرب ولاتقاس )
اسمحوا لي بكلمة
ارفعوا رؤوسكم قليلا
فوالله لن تعرفوا بعيركم حتى اذا رأيتموه
فبعيركم ايها الاخوة
بارك هناك في بحيرات النفط العراقي
وقد غطاه البترول واصبح اسود اللون
وفقد عقله وكبر كرشه
ولامجال لانقاذه الا بنحره
لعنة الله عليه من دابة خبيثة .
وأخذ يجوب البادية هنا وهناك ممنيا النفس بلقاء المعشوق
حتى اوصله القدر حيث يجلس اعرابي اخر
اعرابي من طراز خاص
اعرابي ذو فراسة ونظرة ثاقبة وخبرة في الحياة وحنكة ودراية بخبايا الامور
فقال الاعرابي الثاني للاعرابي الاول
هل كان بعيرك اعورا اعرجا شرها .........( حتى عدد له كل المساوئ الممكنة في دابة من هذا النوع )
عندها جحظت عينا الاعرابي الاول فرحا وكاد يطير لولا عظم كرشه
وقال اين هو ومتى رايته
دلني عليه يا اخا الاعراب.
رد الثاني
مهلا مهلا انا لم اره ولكني استدللت على ذلك من اثاره
.
.
.
.
هذه قصة قرأتها في مادة القراءة المدرسية قبل ثلاثين عاما ربما فلا اذكر بالضبط
.
.
.
.
.
ما ذكرني بها هو الحوار بين عضوين في المنتدى حول حزب الدعوة
في موضوع يحمل عنوان الوثائقية
واظنكم تعرفوه
واعتقد ان الموضوع قد اختفى قبل قليل من المنتدى بقدرة قادر
فكان بودي وضع رابطه هنا
الا انه فجأة اختفى

الاخ صاحب الموضوع
يأتي بالادلة من الكتب ليدعم اعتقاده بعمالة حزب الدعوة وارتباطاته المشبوهة وخيانته للدين والوطن
من خلال سعي هذا الحزب المشبوه للنيل من اهم دعامة للوجود الشيعي الا وهي المرجعية
بينما يقوم الاعرابي الاول
صاحب البعير
اقصد صاحب الدعوة والمدافع عنها
والمستفيد من كل وسائل الرفاهية والراحة التي يمثلها البعير في صحراء لاترحم مخلوقا .
بالدفاع المستميت عن هذا البعير , اقصد هذا الحزب
رغم علمه ان حزبه اعورا اعرجا شرها ......................
ايها الاعرابيان
( الامثال تضرب ولاتقاس )
اسمحوا لي بكلمة
ارفعوا رؤوسكم قليلا
فوالله لن تعرفوا بعيركم حتى اذا رأيتموه
فبعيركم ايها الاخوة
بارك هناك في بحيرات النفط العراقي
وقد غطاه البترول واصبح اسود اللون
وفقد عقله وكبر كرشه
ولامجال لانقاذه الا بنحره
لعنة الله عليه من دابة خبيثة .
تعليق