ههههههههههههه باين عليك ماشاء الله الرجولة لديكم قتل الابرياء اليس كذلك؟؟
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثريسأتركُ أي تعليق غير تعليق حسيني .
لا تفهم مرة أخرى أصلحك الله لأن فهمك غريبٌ عجيب ولا حاجة لهذا الفهم فتنسب إلينا ما لم نقلهُ وإن كان لديك إشكال حول ما قلت ولم تتسطع أن تفهم أخبرنا لكي نشرح لك ما نقول وإلا فلا تفهم بهذه الطريقة , فلله العجب لا تكثر من هذه الأفهام التي لا تقبل البتة ...
لا أحاورُ في السياسة .
ثم أورد الأدلة والنقل على ما تتفضل به من حديث .
اصعد قليلاً فوق واجب على الثلاث روايات الوارده فعلم رسول الله بأستشهاد ولده الحسين خير دليل على بطلان ادعائك ومن تلقيت منهم تالف الفكر ..بأن ريحانة رسول الله غُرر بهِ ...حاشاه الله من افتراءاتكم ...
قليلاً من التدبر .. وستعرف ان من تتلقى علومك منهم انما هم ادوات صنعها الاسلام الأموي الشجره الملعونه ...
وهم امتداد لذلك الضال المضل بن تيميه الحراني كنا وصفه كبير الاشاعره بن حجر الهيتمي ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ما الدنيا إلا للحاكم وحده:
لقد خلق الله سبحانه ما في الكون من أجل الإنسان، قال تعالى: (أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً...)[لقمان: من الآية20]، وقال عز وجل: (وَالأَرْضَ وَضَعَهَا لِلأَنَامِ) [الرحمن:10]، وهذا من أعظم الأدلة على تكريم الله سبحانه للإنسان وبيان مكانته عند الله، غير أن الحاكم اليوم أبى إلا أن يفهم الآية أنّ التسخير له وحده، فسخّر الإنسان وما حول الإنسان لنفسه وبطانته وأعوانه ولسان حاله يقول:
وما الأرض الا لنا وحدنا ولكنهم غالطونا بها
ووجد من يقول في ظل هذا التعسف: لا يجوز الخروج على الحاكم!!! ونقول: أيُّ حاكم تقصد؟ أهذا الذي يصادم بسلوكه وأعماله وأقواله دين الله وشرعه؟ ويعبّد الناس لطاعته؟ وقد جاء الإسلام يخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده.
وبعد هذا البيان بتوفيق الله وعونه، أقول مستعيناً بالله تعالى:
من الأدلة التي يستند إليها القائلون بتحريم الخروج على الحاكم حديث: (إلا أن تروا كفراً بَوَاحَاً)، وقد فسّر الإمام النووي "الكفر هنا بالمعصية" فقال: "والمراد بالكفر هنا: المعاصي، ومعنى "عندكم من الله فيه برهان" أي: تعلمونه من دين الله تعالى، ومعنى الحديث: لا تنازعوا ولاة الأمور في ولايتهم ولا تعترضوا عليهم إلا أن تروا منهم منكراً محقّقّاً، تعلمونه من قواعد الإسلام، فإذا رأيتم ذلك فأنكروه عليهم، وقولوا بالحق حيثما كنتم..." [شرح النووي لمسلم: ج12/229]، وكلام النووي له مستند، فقد ورد في بعض النصوص إطلاق الكفر على بعض المعاصي، من ذلك قوله صلى الله عليه وآله وسلم –في حجة الوداع-: (لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض) [رواه البخاري:121، ومسلم:118].
ومن ذلك قوله –صلى الله عليه وآله وسلم-: (اثنتانِ في الناس هما بهم كُفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت) [رواه مسلم:ج1/67]؛ وغير ذلك من الأحاديث.
ثم لماذا إهمال الأدلة التي أوجبت نصح الحاكم، مثل قوله صلى الله عليه وآله وسلم: (إنّه يُسْتَعمل عليكم أمراءَ، فتعْرِفون وتنْكِرون، فمن كره فقد برئَ، ومن أنكر فقد سلم، ولكن من رضِيَ وتابع) [رواه مسلم:1854]، وحديث: (الدين النصيحة، قلنا لمن؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم) [رواه مسلم:55].
وما أحوج الناس اليوم إلى أن يقولوا كلمة الحق للسلطان، خاصة إذا أُهدرت الضرورات الخمس التي جاء الإسلام لحمايتها وهي: الدين، والنفس، والمال، والعقل، والعرض.
وفي الختام نذكر بعض الأدلة التي توقظ حس المؤمن في كيفية التعامل مع الحاكم، من ذلك:
قوله صلى الله عليه وآله وسلم: (إنه سيكون عليكم أمراء، فلا تعينوهم على ظلمهم، ولا تصدّقوهم بكذبهم، فإن من أعانهم على ظلمهم وصدّقهم بكذبهم، فلن يرد عليّ الحوض) [رواه أحمد: 6/395، والنسائي:4207].
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (تكون أمراء تغشاهم غواشٍ أو حواشٍ من النّاس، يظلمون ويكذبون، فمن دخل عليهم فصدّقهم بكذبهم، وأعانهم على ظلمهم، فليس مني ولست منه، ومن لم يدخل عليهم ويصدّقهم بكذبهم، ويعنْهم على ظلمهم، فهو منّي وأنا منه) [رواه أحمد:3/24].
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) [رواه أحمد: 3/19، 61، والترمذي:2174، والنسائي:4209].
وفي التحذير من الظلم وعدم النصح للرعيّة ووجوب الشفقة بهم:
قوله صلى الله عليه وآله وسلم: (اللهم من ولي من أمر أمّتي شيئا فشقّ عليهم فاشقق عليه ومن ولي من أمر أمّتي شيئا فَرَفَق بهم، فارفق به) [رواه مسلم:1128].
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راعٍ، ومسئول عن رعيته) [رواه مسلم:1829].
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (ما مِن عبد يسترعيه الله رعية، يموت يوم يموت وهو غاشٌّ لرعيته، إلا حرم الله عليه الجنة) [رواه البخاري:7150، ومسلم:142].
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (ما من أمير يلي أمر المسلمين، ثمّ لا يجهد لهم وينصح، إلا لم يدخل الجنّة) [رواه مسلم:142].
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (لا طاعة في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف) [رواه مسلم:1840].
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (من ولاه الله شيئاً من أمور المسلمين، فاحتجب دون حاجتهم وخلّتهم، وفقرهم، احتجب الله دون حاجته وفقره يوم القيامة) [رواه الترمذي:1323،1333، وأبو داود:2948، وأحمد: 5/238].
يعني أن الطاعة لها حدود فإفهم هداك الله
والحمد لله رب العالمين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسيني سنيحسنا، إذن حسب ما فهمته أنك تخطأ الحسين و زيد و محمد نفس الزكية ووو وتنحاز لصنمك يزيد النجس، لا بأس،
لكن إذا رجعنا إلى التاريخ نجد أن المماليك تغلبوا على الأيوبيين و الوهابية خرجوا على الدولة العثمانية فلمذا يجب إتباعهم، أليس من الأولى الوفاء ببيعة الأول.
كلامك والله في الصميم
سدد الله خطاك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
حياكم رب العباد " حسيني سني " , رغم أنك لا تتكلم بلسانك والله تعالى المستعان ناسخ لاصق والله المستعان فإتقي الله يا حسيني , وتكلم بلسانك طلبت حواري فإنتهج نهج آخر للحوار وتكلم بعقلك .
وبما أنك إنتهجت نهج النقل فلا حاجة لأتعب نفسي في الرد .
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=367723
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق