لقد جعل الله للإنسان سبيلا واضحا لسلوك طريق التكامل فقال تعالى: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ...﴾(الأنعام:153) ولهذا أرسل الأنبياء والسفراء والإلهيون الذين قرّروا أن طريق الكمال هو طريق العبودية لله تعالى، ولا سبيل غير سبيل العبودية.
وقد جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "ما تقرّب إلي عبد بشيء أحب مما افترضت عليه وإنه ليتقرّب إلي بالنافلة حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ولسانه الذي ينطق به ويده التي يبطش بها".
وقد جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "ما تقرّب إلي عبد بشيء أحب مما افترضت عليه وإنه ليتقرّب إلي بالنافلة حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ولسانه الذي ينطق به ويده التي يبطش بها".
تعليق