إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

( شجاعة أبوبكر )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( شجاعة أبوبكر )



    مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث بريدة الأسلمي (ر)

    22484 - حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثني : الحسين بن واقد ، حدثني : عبد الله بن بريدة ، حدثني : أبي بريدة قال : حاصرنا خيبر فأخذ اللواء أبوبكر فإنصرف ، ولم يفتح له ثم أخذه من الغد فخرج فرجع ولم يفتح له وأصاب الناس يومئذ شدة وجهد ، فقال رسول الله (ص) : أني دافع اللواء غداً إلى رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح له ، فبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غداً فلما إن أصبح رسول الله (ص) صلى الغداة ، ثم قام قائماًً فدعا باللواء والناس على مصافهم فدعا علياًً وهو أرمد فتفل في عينيه ودفع إليه اللواء وفتح له.

    الرابط:
    http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=21917















    أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل علي (ع)

    975 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، نا : زيد بن الحباب قال : ، حدثني : الحسين بن واقد قال : ، حدثني : عبد الله بن بريدة قال : سمعت أبي يقول : حاصرنا خيبر ، فأخذ اللواء أبوبكر فإنصرف ، ولم يفتح له ، ثم أخذه من الغد عمر فخرج فرجع ولم يفتح له ، وأصاب الناس يومئذ شدة وجهد ، فقال رسول الله (ص) : إني دافع اللواء غداً إلى رجل يحبه الله ورسوله ، أو يحب الله ورسوله ، لا يرجع حتى يفتح له ، وبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غد ، فلما أصبح رسول الله (ص) صلى الغداة ، ثم قام قائماًً فدعا باللواء والناس على مصافهم ، فدعا علياًً وهو أرمد فتفل في عينيه ودفع إليه اللواء وفتح له ، قال بريدة : وأنا فيمن تطاول لها.













    الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المغازي والسير - باب غزوة خيبر - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 150 )

    10201 - وعن بريدة قال : حاصرنا خيبر فأخذ اللواء أبوبكر فإنصرف ، ولم يفتح له ثم أخذه من الغد عمر فخرج فرجع ولم يفتح له وأصاب الناس يومئذ شدة وجهد فقال رسول الله (ص) : إني دافع اللواء غداً إلى رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح له ، وبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غداً فلما إن أصبح رسول الله (ص) صلى الغداة ، ثم قام قائماًً فدعا باللواء والناس على مصافهم فدعا علياًً وهو أرمد فتفل في عينيه ودفع إليه اللواء وفتح له ، قال بريدة : وأن‍ ؟ فيمن تطاول لها ، رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح.

    الرابط :
    http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2096&idfrom=10231&idt o=10255&bookid=87&startno=11














    إبن كثير



















    - البداية والنهاية - سنة سبع من الهجرة النبوية - غزوة خيبر - وقتها - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 264)



    - وقال البيهقي : أنبئنا : الحاكم الأصم ، أنبئنا : العطاردي ، عن يونس بن بكير ، عن الحسين بن واقد ، عن عبد الله بن بريدة ، أخبرني : أبي قال : لما كان يوم خيبر أخذ اللواء أبوبكر ، فرجع ولم يفتح له ولما كان الغد أخذه عمر فرجع ولم يفتح له وقتل محمود بن مسلمة ، ورجع الناس ، فقال رسول الله (ص) : لأدفعن لوائي غداً إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله : لن يرجع حتى يفتح الله له ، فبتنا طيبة نفوسنا أن الفتح غداً ، فصلى رسول الله (ص) صلاة الغداة ، ثم دعا باللواء وقام قائماًً فما منا من رجل له منزلة من رسول الله (ص) إلاّ وهو يرجو أن يكون ذلك الرجل حتى تطاولت أنا لها ورفعت رأسي لمنزلة كانت لي : منه ، فدعا علي بن أبي طالب وهو يشتكي عينيه قال : فمسحها ثم دفع إليه اللواء ففتح له.

    الرابط:
    http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=366&idto=366&bk_no=59&ID=4 07



























    إبن كثير
















    - البداية والنهاية - سنة أربعين من الهجرة النبوية - باب ذكر شيء من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ر) -

    حديث المؤاخاة - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 41)

    - رواية بريدة بن الحصيب : قال الإمام أحمد : حدثنا : زيد بن الحباب ، ثنا : الحسين بن واقد ، حدثني : عبد الله بن بريدة ، حدثني : بريدة بن الحصيب قال : حاصرنا خيبر فأخذ اللواء أبوبكر فإنصرف ، ولم يفتح له ، ثم أخذه من الغد عمر فخرج فرجع ولم يفتح له ، وأصاب الناس يومئذ شدة وجهد فقال رسول الله : إني دافع اللواء غداً إلى رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله لا يرجع حتى يفتح له وبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غداً قال : فلما أصبح رسول الله (ص) صلى الغداة ، ثم قام قائماًً فدعا باللواء والناس على مصافهم فدعا علياًً وهو أرمد فتفل في عينيه ودفع إليه اللواء ففتح له.

    الرابط:
    http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=873&idto=873&bk_no=59&ID=9 66



































    إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 353 )








    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]











    - قال إبن إسحاق ‏:‏ وحدثني : بريدة بن سفيان بن فروة الأسلمي ، عن أبيه سفيان ، عن سلمة بن عمرو بن الأكوع ، قال : بعث رسول الله (ص) أبابكر الصديق (ر) برايته ، وكانت بيضاء ، فيما قال إبن هشام ‏:‏ إلى بعض حصون خيبر ، فقاتل ، فرجع ولم يك فتح ، وقد جهد ، ثم بعث الغد عمر بن الخطاب ، فقاتل ، ثم رجع ولم يك فتح ، وقد جهد ،‏ فقال رسول الله (ص) ‏:‏ لأعطين الراية غداًً رجلاًًً يحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ، ليس بفرار ،‏ قال : يقول سلمة ‏:‏ فدعا رسول الله (ص) علياًً رضوان الله عليه ، وهو أرمد ، فتفل في عينه ، ثم قال : خذ هذه الراية ، فإمض بها حتى يفتح الله عليك ، قال : يقول سلمة ‏:‏ فخرج والله بها يأنح ، يهرول هرولة ، وأنا لخلفه نتبع إثره ، حتى ركز رايته في رضم من حجارة تحت الحصن ، فإطلع إليه يهودي من رأس الحصن ، فقال : من أنت ‏؟‏ ، قال :‏ أنا : علي بن أبي طالب ، قال : يقول اليهودي ‏:‏ علوتم وما أنزل على موسى ، أو كما قال : قال : فما رجع حتى فتح الله على يديه ....



























    النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص



    7371 - أخبرنا : محمد بن علي بن حرب المروزي قال : ، أخبرنا : معاذ بن خالد قال : ، أخبرنا : الحسين بن واقد ، عن عبد الله بن بريدة قال : سمعت أبي بريدة يقول : حاصرنا خيبر ، فأخذ اللواء أبوبكر ولم يفتح له ، وأخذ من الغد عمر ، فإنصرف ، ولم يفتح له ، وأصاب الناس يومئذ شدة وجهد فقال رسول الله (ص) : إني دافع لوائي غداً إلى رجل يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، لا يرجع حتى يفتح له وبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غداً ، فلما أصبح رسول الله (ص) صلى الغداة ، ثم قام قائماًً ، ودعا باللواء ، والناس على مصافهم ، فما منا إنسان له منزلة عند رسول الله (ص) إلاّ هو يرجو أن يكون صاحب اللواء ، فدعا علي بن أبي طالب ، وهو أرمد ، فتفل في عينيه ، ومسح عنه ، ودفع إليه اللواء ، وفتح الله له ، قال : وأنا فيمن تطاول لها.













    إبن أبي عاصم - السنة - باب من كنت مولاه

    1173 - ثنا : عبيد الله بن معاذ بن معاذ ، ثنا : أبي ، عن عوف ، عن ميمون أبي عبد الله عن عبد الله بن بريدة ، عن أبيه ، قال : لما نزل رسول الله (ص) بحصن خيبر ، ماج أهل الحصن بعضهم في بعض وفزعوا ، فقال رسول الله (ص) : إنا إذا نزلنا بساحة قوم ، فساء صباح المنذرين ، فقال رسول الله (ص) : لأعطين الراية غداًً رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، فلما كان الغد ، تبادر لها أبوبكر وعمر ، فدعا علياًً وهو أرمد ، فتفل في عينيه وأعطاه اللواء ، فنهز بالناس ، فلقي مرحباً وهو يقول :

    قد علمت خيبر أني مرحب * شاكي السلاح بطل مجرب
    إذا الليوث أقبلت تلهب * أطعن أحياناًً وحيناً أضرب

    فتلقاه علي ، فإختلفا ضربتين ، فضربه على هامته ضربة سمع منها أهل العسكر صوته ، وعض السيف بالأرض ، قال : وما تتام آخر الناس حتى فتح الله لأولهم.












    له.










    التعديل الأخير تم بواسطة المسلم الشيعي; الساعة 27-07-2011, 01:16 PM.

  • #2
    البيهقي - دلائل النبوة - باب ما جاء في بعث السرايا

    1552 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، قال : ، أخبرنا : أبو العباس ، قال : ، حدثنا : أحمد بن عبد الجبار ، قال : ، حدثنا : يونس ، عن الحسين بن واقد المروزي ، عن عبد الله بن بريدة ، قال : ، حدثنا : أبي قال : لما كان يوم خيبر أخذ اللواء أبوبكر ، فرجع ولم يفتح له ، فلما كان الغد أخذه عمر فرجع ولم يفتح له ، وقتل محمود بن مسلمة ، فرجع الناس ، فقال رسول الله (ص) : لأدفعن لوائي غداً لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، لن يرجع حتى يفتح له ، فبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غداً ، فصلى رسول الله (ص) الغداة ، ثم دعا باللواء وقام قائماًً ، فما منا من رجل له منزلة من رسول الله (ص) إلاّ وهو يرجو أن يكون ذلك الرجل ، حتى تطاولت أثالها ، ورفعت رأسي لمنزلة كانت لي : منه ، فدعا علي بن أبي طالب ، وهو يشتكي عينه فمسحها ثم دفع إليه اللواء ففتح ، فسمعت عبد الله بن بريدة يقول : ، حدثني : أبي أنه كان صاحب مرحب قال : يونس : قال إبن إسحاق : كان أول حصون خيبر فتحاًً حصن ناعم وعنده قتل محمود بن مسلمة ، القيت عليه رحا منه فقتلته.
    المتقي الهندي
    - كنز العمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 120 )
    36388
    - عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : كان علي يخرج في الشتاء في إزار ورداء ثوبين خفيفين ، وفي الصيف في القباء المحشو والثوب الثقيل ، فقال الناس لعبد الرحمن : لو قلت : لأبيك فإنه يسمر معه ، فسألت أبي فقلت : إن الناس قد رأوا من أمير المؤمنين شيئاًً إستنكروه ، قال : وما ذاك ؟ ، قال : يخرج في الحر الشديد في القباء المحشو والثوب الثقيل ولا يبالي ذلك ، ويخرج في البرد الشديد في الثوبين الخفيفين والملاءتين لا يبالي ذلك ولا يتقي برداًً ، فهل سمعت في ذلك شيئاًً ؟ فقد أمروني أن أسألك أن تسأله إذا سمرت عنده ، فسمر عنده فقال : يا أمير المؤمنين ! إن الناس قد تفقدوا منك شيئاًً ، قال : وما هو ؟ ، قال : تخرج في الحر الشديد في القباء المحشو والثوب الثقيل وتخرج في البرد الشديد في الثوبين الخفيفين وفي الملاءتين لا تبالي ذلك ولا تتقي برداً ، قال : أو ما كنت معنا يا أبا ليلى بخيبر ؟ ، قلت : بلى والله : قد كنت معكم ، قال : فأن رسول الله (ص) بعث أبابكر فسار بالناس فإنهزم حتى رجع إليه وبعث عمر فإنهزم بالناس حتى إنتهىإليه ، فقال رسول الله (ص) : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله له ، ليس بفرار ، فأرسل إلي فدعاني ، فأتيته وأنا أرمد لا أبصر شيئاًً ، فتفل في عيني وقال : اللهم إكفه الحر والبرد ! فما آذاني بعده حر ولا برد.
    إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 36 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وفي زيادات المغازي ليونس بن بكير ، عن الحسين بن واقد ، عن عبد الله بن بريدة ، أخبرني : أبي ، قال : لما كان يوم خيبر أخذ اللواء أبوبكر ثم عمر فلم يفتح لهما وقتل محمود بن مسلمة وهو عند أحمد ، عن زيد بن الحباب ، عن الحسين نحوه ، وأخرجه بن منده ، بعلو من طريق زيد بن الحباب.
    إبن الأثير
    - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 21)
    - أنبئنا : أبو البركات الحسن بن محمد بن هبة الله الدمشقي ، أنبئنا : أبو العشائر محمد بن الخليل القيسي ، أنبئنا : أبو القاسم علي بن محمد بن علي بن أبي العلاء المصيصي ، أنبئنا : أبو محمد عبد الرحمن بن عثمان بن القاسم ، أنبئنا : أبو إسحاق إبراهيم إبن محمد بن أبي ثابت ، حدثنا : يحيى بن أبي طالب ، أنبئنا : زيد بن الحباب ، حدثنا : الحسين إبن واقد ، عن عبدالله بن بريدة ، عن أبيه قال : لما كان يوم خيبر أخذ أبوبكر اللواء فلما كان من الغداة أخذه عمر ، وقيل محمد بن مسلمة فقال رسول الله (ص) : لأدفعن لوائي إلى رجل لم يرجع حتى يفتح الله عليه ، فصلى رسول الله (ص) صلاة الغداة ، ثم دعا باللواء فدعا علياًً وهو يشتكي عينيه فمسحها ثم دفع إليه اللواء ففتح قال : فسمعت عبدالله بن بريدة يقول : حدثني : أبي أنه كان صاحب مرحب يعني علياًً.
    إبن الأثير
    - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 334 )
    - محمود بن مسلمة الأنصاري تقدم نسبه عند ذكر أخيه محمد شهد محمود أحداًًً والخندق وخيبر وقتل بخيبر ، أخبرنا : أبو جعفر بن السمين بإسناده إلى يونس ، عن إبن إسحاق قال : كان أول ما فتح من حصون خيبر حصن ناعم وعنده قتل محمود بن مسلمة القيت عليه رحا منه فقتلته قال : وأخبرنا : يونس بن بكير ، عن الحسين بن واقد المروزي ، عن عبدالله بن بريدة قال : أخبرني : أبي قال : لما كان يوم خيبر أخذ اللواء أبوبكر فرجع ولم يفتح له ، فلما كان الغد أخذه عمر فرجع ولم يفتح له.

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X