حزب الدعوة الحاكم في العراق
هو حزب اسلامي شيعي
وهكذا حزب ولد من رحم المرجعية في النجف الاشرف في خمسينيات القرن الماضي
وتربى في احضانها حيث ان قمة الهرم القيادي له لابد ان يكون احد المراجع
فالمرجعية بالنسبة للحزب ليست حالة غريبة او طارئة عليه لم يسبق له التعامل معها
رغم تغرب الكثير من اعضائه الحاكمين ولسنين طويلة في بلاد المهجر الاوربية في الثلاثين عاما المنصرمة .
ومهما قيل في السابق عن علاقة المد والجزر التي ربطته بالمرجعيات الشيعية في النجف الاشرف او قم او بيروت
فعفا الله عما سلف
ونحن ابناء النهاردة
ولابد لهكذا حزب اسلامي عريق
يستلم دفة الحكم في بلد غالبية سكانه من الشيعة ويعتبر الثاني في العالم كثقل شيعي مهم ومركز لاعرق واقدم المرجعيات الشيعية في العالم ومحط انظار الكثيرين من الاصدقاء والاعداء
لابد ان يكون لهذا الحزب العريق دورا كبيرا في دعم ورفد التشيع وخطوطه وامتدادته وابراز الدور الحضاري الايجابي للشيعة , فقد سبقتنا ايران ولبنان ولابد لنا من اللحاق بهم وتثبيت هذه الصورة المشرقة
وطبعا هكذا حزب لن يغفل دور المرجعية في هكذا مشروع حضاري كبير .
وسيتبين لنا من خلال الاخبار التي نشرت في السنوات الماضية وبيانات وتصريحات مراجع النجف والعراق عن مدى تلاحم ورضا وتأييد المراجع في العراق لهذا الحزب الاسلامي العريق .
وما توفيقي الا بالله
هو حزب اسلامي شيعي
وهكذا حزب ولد من رحم المرجعية في النجف الاشرف في خمسينيات القرن الماضي
وتربى في احضانها حيث ان قمة الهرم القيادي له لابد ان يكون احد المراجع
فالمرجعية بالنسبة للحزب ليست حالة غريبة او طارئة عليه لم يسبق له التعامل معها
رغم تغرب الكثير من اعضائه الحاكمين ولسنين طويلة في بلاد المهجر الاوربية في الثلاثين عاما المنصرمة .
ومهما قيل في السابق عن علاقة المد والجزر التي ربطته بالمرجعيات الشيعية في النجف الاشرف او قم او بيروت
فعفا الله عما سلف
ونحن ابناء النهاردة
ولابد لهكذا حزب اسلامي عريق
يستلم دفة الحكم في بلد غالبية سكانه من الشيعة ويعتبر الثاني في العالم كثقل شيعي مهم ومركز لاعرق واقدم المرجعيات الشيعية في العالم ومحط انظار الكثيرين من الاصدقاء والاعداء
لابد ان يكون لهذا الحزب العريق دورا كبيرا في دعم ورفد التشيع وخطوطه وامتدادته وابراز الدور الحضاري الايجابي للشيعة , فقد سبقتنا ايران ولبنان ولابد لنا من اللحاق بهم وتثبيت هذه الصورة المشرقة
وطبعا هكذا حزب لن يغفل دور المرجعية في هكذا مشروع حضاري كبير .
وسيتبين لنا من خلال الاخبار التي نشرت في السنوات الماضية وبيانات وتصريحات مراجع النجف والعراق عن مدى تلاحم ورضا وتأييد المراجع في العراق لهذا الحزب الاسلامي العريق .
وما توفيقي الا بالله
تعليق