المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
ماهذهِ الوقاحة والاعتراف الصريح ان نبي الله ابراهيم
كذب الكذب بخاريكم
الملعون
أن قول إبراهيم ( عليه السلام ) : ( بل فعله كبيرهم هذا ) بأن القول عن الزوجة بأنها أخت

الملعون
أن قول إبراهيم ( عليه السلام ) : ( بل فعله كبيرهم هذا ) بأن القول عن الزوجة بأنها أخت
( إني سقيم ) جاء في مقام الاحتجاج والمنازعة ، والاستنكار على الوثنيين ، وأنها طريقة وأسلوب بديع ابتدعه إبراهيم ( عليه السلام ) في حواره معهم حتى يأخذ الإقرار منهم على بطلان عقيدتهم وانحرافهم عن الحق وهي شبيهة لقوله الآخر لما رأى طلوع الشمس والقمر والكواكب فقال : ( هذا ربي ) ، وعندما رآها تغرب ، قال : ( إني لا أحب الآفلين )
يقول الفخر الرازي بهذا الصدد : قال في تفسيره : إعلم أن بعض الحشوية روى عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : ما كذب إبراهيم ( عليه السلام ) إلا ثلاث كذبات فقلت : الأولى أن لا نقبل مثل هذه الأخبار
فقال على طريق الاستنكار : فإن لم نقبله لزمنا تكذيب الرواة . فقلت له : يا مسكين إن قبلناه لزمنا الحكم بتكذيب إبراهيم
( عليه السلام ) ، وإن رددناه لزمنا الحكم بتكذيب الرواة ، ولا شك أن صون إبراهيم عن التكذيب أولى من صون طائفة من المجاهيل عن الكذب التفسير الكبير للفخر الرازي 18 : 119 .
قال تعالى : (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا {مريم/41)
هل القران متناقض والعياذ بالله ؟
كيف يكون النبي

تعليق