إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نبي الله إبراهيم عليه السلام يكذب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
    نعم كذب ثلاثة كذبات ....
    عندما قال لقومه إني سقيم ( مريض ) .
    عندما قال لقومه بل فعله كبيرهم ( الذي حطم الأصنام ) .
    عندما قال عن زوجته هاجر أها أخته .

    لكن ما ذكرتى سبب الكذب هل ه من اجل المال او من اجل منصب او كذب على الله ...
    ابى السبب

    ماهذهِ الوقاحة والاعتراف الصريح ان نبي الله ابراهيم كذب الكذب بخاريكم
    الملعون
    أن قول إبراهيم ( عليه السلام ) : ( بل فعله كبيرهم هذا ) بأن القول عن الزوجة بأنها أخت

    ( إني سقيم ) جاء في مقام الاحتجاج والمنازعة ، والاستنكار على الوثنيين ، وأنها طريقة وأسلوب بديع ابتدعه إبراهيم ( عليه السلام ) في حواره معهم حتى يأخذ الإقرار منهم على بطلان عقيدتهم وانحرافهم عن الحق وهي شبيهة لقوله الآخر لما رأى طلوع الشمس والقمر والكواكب فقال : ( هذا ربي ) ، وعندما رآها تغرب ، قال : ( إني لا أحب الآفلين )
    يقول الفخر الرازي بهذا الصدد : قال في تفسيره : إعلم أن بعض الحشوية روى عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : ما كذب إبراهيم ( عليه السلام ) إلا ثلاث كذبات فقلت : الأولى أن لا نقبل مثل هذه الأخبار
    فقال على طريق الاستنكار : فإن لم نقبله لزمنا تكذيب الرواة . فقلت له : يا مسكين إن قبلناه لزمنا الحكم بتكذيب إبراهيم
    ( عليه السلام ) ، وإن رددناه لزمنا الحكم بتكذيب الرواة ، ولا شك أن صون إبراهيم عن التكذيب أولى من صون طائفة من المجاهيل عن الكذب التفسير الكبير للفخر الرازي 18 : 119 .
    قال تعالى : (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا {مريم/41)
    هل القران متناقض والعياذ بالله ؟

    كيف يكون النبي صادقا في القرآن ويكون كاذبا في البخاري ؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 05-08-2011, 09:05 AM.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
      ماهذهِ الوقاحة والاعتراف الصريح ان نبي الله ابراهيم كذب الكذب بخاريكم
      الملعون
      أن قول إبراهيم ( عليه السلام ) : ( بل فعله كبيرهم هذا ) بأن القول عن الزوجة بأنها أخت






      ( إني سقيم ) جاء في مقام الاحتجاج والمنازعة ، والاستنكار على الوثنيين ، وأنها طريقة وأسلوب بديع ابتدعه إبراهيم ( عليه السلام ) في حواره معهم حتى يأخذ الإقرار منهم على بطلان عقيدتهم وانحرافهم عن الحق وهي شبيهة لقوله الآخر لما رأى طلوع الشمس والقمر والكواكب فقال : ( هذا ربي ) ، وعندما رآها تغرب ، قال : ( إني لا أحب الآفلين )
      يقول الفخر الرازي بهذا الصدد : قال في تفسيره : إعلم أن بعض الحشوية روى عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال : ما كذب إبراهيم ( عليه السلام ) إلا ثلاث كذبات فقلت : الأولى أن لا نقبل مثل هذه الأخبار
      فقال على طريق الاستنكار : فإن لم نقبله لزمنا تكذيب الرواة . فقلت له : يا مسكين إن قبلناه لزمنا الحكم بتكذيب إبراهيم
      ( عليه السلام ) ، وإن رددناه لزمنا الحكم بتكذيب الرواة ، ولا شك أن صون إبراهيم عن التكذيب أولى من صون طائفة من المجاهيل عن الكذب التفسير الكبير للفخر الرازي 18 : 119 .
      قال تعالى : (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا {مريم/41)
      هل القران متناقض والعياذ بالله ؟




      كيف يكون النبي صادقا في القرآن ويكون كاذبا في البخاري ؟؟

      ابراهيم عليه السلام صديق ...
      كذبتان فيها دعوه لله حتى يظهر الحق من الباطل كان الهدف اظاهر الحق ...
      يظهر للقوم انهم يعبدون مالا ينفعهم ولا يضرهم
      الكذبه الثالثه اتقى شر قوم خوفا على زوجته ....
      اقولج قصه فى واحد سنى اخذى شيعي معاه فى السيارة كذب عليه قاله السيارة خربانه ادعى عباس ولا على ولاالحسن ان يصلحهاا نظر اليه الشيعى قال ماراح تشتغل حتى لو دعيت قاله السنى يعنى محد راح ينفعك الحين قال الشيعى نعم قاله السنى حتى يوم القيامه محد راح ينفعك الى الله اتقى الله وحده ووشغل السيارة مشا ....
      انتى اتقي الله فى ما تكتبين

      تعليق


      • #18
        * بسم الله الرحمن الرحيم *
        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ,

        << الرد على شبهات الكذب المزعومة >>
        الـنقطة الآولــى
        (
        أَأَنتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ * قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ)
        يزعمُ الجاهل أن نبينا أبراهيم الخليل قد تعمد الكذب هنا -حاشاه-
        ومن المضحك أنهم يرقعون هذا الأدعاء الكاذب بتبرير لفعل الكذب وهو (دفع للضرر)
        ولكنا لو تآملنا الآية لما وجدنا هناك ضرر قد دفعه النبي ابراهيم .بل الصحيح أنه زاد من الضرر - أن اسلمنا لمفهوم الضرر برؤيتهم- فكيف له أن يدفع الضرر وهو ساخر من جماد اصنامهم منكرا عليهم بقوله : ان كانوا ينطقون ؟؟
        فأستمرارية الحديث والفعل تدلّ على أن نبينا ابراهيم لم يدفع عن نفسه ضررهم المتوقع بعقابه منهم .وكان الآحرى عقليا ان لا يسخر من (كبيرهم) وهو يريد النجاة بنفسه !
        { التـوضيــح }
        قيل له الخبر مشروط غير مطلق ، لأنه قال إن كانوا ينطقون ومعلوم أن الأصنام لا تنطق ، وأن النطق مستحيل عليها . فما علق بهذا المستحيل من الفعل أيضا مستحيل ، وإنما أراد إبراهيم بهذا القول تنبيه القوم وتوبيخهم وتعنيفهم بعبادة من لا يسمع ولا يبصر ولا ينطق ولا يقدر أن يخبر عن نفسه بشئ .
        فقال إن كانت هذه الأصنام تنطق فهي الفاعلة للتكسير ، لأن من يجوز أن ينطق يجوز أن يفعل .
        وإذا علم استحالة النطق عليها علم استحالة الفعل عليها ، وعلم باستحالة الأمرين أنها لا يجوز أن تكون آلهة معبودة ، وأن من عبدها ضال مضل ، ولا فرق بين قوله إنهم فعلوا ذلك إن كانوا ينطقون ، وبين قوله إنهم ما فعلوا ذلك ولا غيره لأنهم لا ينطقون ولا يقدرون .
        وأما قوله ( ع ) فاسألوهم إن كانوا ينطقون ، فإنما هو أمر بسؤالهم أيضا على شرط ، والنطق منهم شرط في الأمرين ، فكأنه قال : إن كانوا ينطقون فاسألوهم ، فإنه لا يمتنع أن يكونوا فعلوه . وهذا يجري مجرى قول أحدنا لغيره : من فعل هذا الفعل ؟ فيقول زيد . إن كان فعل كذا وكذا . ويشير إلى فعل يضيفه السائل إلى زيد ، وليس في الحقيقة من فعله .

        """""
        ولنا عودة طيبة مع النقاط الآخـرى
        أسالكم الدعاء


        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
          ابراهيم عليه السلام صديق ...
          كذبتان فيها دعوه لله حتى يظهر الحق من الباطل كان الهدف اظاهر الحق ...
          يظهر للقوم انهم يعبدون مالا ينفعهم ولا يضرهم
          الكذبه الثالثه اتقى شر قوم خوفا على زوجته ....
          اقولج قصه فى واحد سنى اخذى شيعي معاه فى السيارة كذب عليه قاله السيارة خربانه ادعى عباس ولا على ولاالحسن ان يصلحهاا نظر اليه الشيعى قال ماراح تشتغل حتى لو دعيت قاله السنى يعنى محد راح ينفعك الحين قال الشيعى نعم قاله السنى حتى يوم القيامه محد راح ينفعك الى الله اتقى الله وحده ووشغل السيارة مشا ....
          انتى اتقي الله فى ما تكتبين
          اللهم صلَ على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم وعرفتنا بذلك منزلتهم
          إن الكذب من أكبر الشرور بل هو حقيقة أن يكون أكبرها على الإطلاق، والمؤمنون منزهون عن الكذب فما بالك بالأنبياء والرسل ؟ قال تعالى:
          (إنما يفتري الكذب الذي لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون) النحل: 105.
          وقال رسول الله (إن الصدق يهدي إلى البر، والبر يهدي إلى الجنة ولا يزال الرجل يصدق حتى يكتب عند الله صديقاً. وإن الكذب يهدي إلى الفجور والفجور يهدي إلى النار ولا يزال الرجل يكذب حتى يكتب عند الله كذّاباً)2.
          إن الله سبحانه وتعالى أثنى على إبراهيم عليه السلام ثناءً كبيراً ورفعه مكاناً علياً فاتخذه خليلاً وسمّاه صدّيقاً وجعله للناس إماماً.

          والقرآن الكريم ناطق بكل ذلك بأجلى صورة وأنصع بيان وإليك بعض آياته بهذا الشأن:
          (وإذا ابتلى إبراهيم ربّه بكلمات فأتمهن، قال إني جاعلك للناس اماما) البقرة: 124.
          (واتخذ الله إبراهيم خليلاً) النساء: 125.
          (إن إبراهيم كان أمة قانتاً لله حنيفاً ولم يك من المشركين، شاكراً لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم) النحل: 120-121.
          (واذكر في الكتاب إبراهيم انه كان صدّيقاً نبياً) مريم: 41.
          (وإبراهيم الذي وفّى) النجم: 37.
          ولا يمكن لمن كان هذا وصفه عند الله سبحانه وهذه مكانته لديه أن يخطر الكذب له على بال فكيف يجري له على لسان. أصدّيقٌ وكذّاب؟هل يجتمعان؟
          عندما ذكر القرآن الكريم قول إبراهيم لقومه (إني سقيم) وقوله لهم (بل فعله كبيرهم هذا) لم يعاتبه الله سبحانه وتعالى ولم يُقرّعه أو يوبخه بل ولم يوهّن قوله، ولو كان إبراهيم كاذبا ـ كما تدّعي الروايات ـ لما أحجم رب العزة عن توبيخه وتقريعه أو عتابه وتسديده لأن الله سبحانه لا يستحي من الحق ولا يتأخر عن التسديد إلى الصواب، ولقد قال الله سبحانه وتعالى متحدثاً عن سيدنا محمد ، وهو سيد الرسل وخاتمهم موضحاً بلا لبس أو غموض:

          (ولو تقول علينا بعض الأقاويل، لأخذنا منه باليمين، ثم لقطعنا منه الوتين، فما منكم من أحد عنه حاجزين) الحاقة 44-47.
          بينما لا نجد في القرآن الكريم إلا الثناء الجميل والمديح الطيب لإبراهيم على ما فعل في الحالين وعلى كلا القولين اللذين صدرا عنه

          مارويات البخاري التي تطعن في عصمة الانبياء روايات توراتية محرّفة وأوهام اسرائيلية مضلّلة التي تنسب الكذب إلى نبيّ الله وخليله إبراهيم جرياً على عادة أهل الكتاب من اليهود والنصارى في الحط من أقدار أنبيائهم والإساءة إليهم
          التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 05-08-2011, 10:40 AM.

          تعليق


          • #20
            اقولج قصه فى واحد سنى اخذى شيعي معاه فى السيارة كذب عليه قاله السيارة خربانه ادعى عباس ولا على ولاالحسن ان يصلحهاا نظر اليه الشيعى قال ماراح تشتغل حتى لو دعيت قاله السنى يعنى محد راح ينفعك الحين قال الشيعى نعم قاله السنى حتى يوم القيامه محد راح ينفعك الى الله اتقى الله وحده ووشغل السيارة مشا ....
            انتى اتقي الله فى ما تكتبين

            مثل يضرب الى الاغبياء الى مافيهم عقول مثلكم
            واذا ذكر ة أهل البيت عليهم السلام أذكرهم بأسلوب يليق بهم
            والثانية يعني انت الذي سوف ينفعك البخاري البخاري واقف على باب الجنة ليشفع لك لتكذب القرآن وتصدق البخاري المقدس

            تعليق


            • #21
              ام غفران القران لا يناقض بعضه بل يبين لك ان ابراهيم عليه السلام بشرا يصيب ويخطئ
              فان كان ليس مريضا وقتها فلماذا ادعى خلاف ذلك
              والايه ليست من المتشابهات بل ايه محكمه قوله تعالى فقال إني سقيم ( 89 ) فتولوا عنه مدبرين
              والايه الاخرى
              قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إنْ كَانُوا يَنْطِقُونَ
              فمن الذي حطم الاصنام وقتها ؟!!
              وهي ايضا ايه محكمه وليست متشابهه حتى تحاولون تاويلها الى معنى اخر فهل لديك تفسير اخر ؟

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حفيد الصحابه 5
                ام غفران القران لا يناقض بعضه بل يبين لك ان ابراهيم عليه السلام بشرا يصيب ويخطئ
                فان كان ليس مريضا وقتها فلماذا ادعى خلاف ذلك
                والايه ليست من المتشابهات بل ايه محكمه قوله تعالى فقال إني سقيم ( 89 ) فتولوا عنه مدبرين
                والايه الاخرى
                قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إنْ كَانُوا يَنْطِقُونَ
                فمن الذي حطم الاصنام وقتها ؟!!
                وهي ايضا ايه محكمه وليست متشابهه حتى تحاولون تاويلها الى معنى اخر فهل لديك تفسير اخر ؟
                اللهم صلَ على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم وعرفتنا بذلك منزلتهم
                قوله… (إني سقيم). معناه: إني مريض الآن، أو ذو عِلّة قَرُبَ أوان نوبتها، فلا أستطيع الخروج معكم لما بي الآن، أو لما سيحل بي عما قريب من العلّة أو المرض
                ذكر الشريف المرتضى7 لهذا القول وجوهاً منها أن إبراهيم… كان به عِلّةٌ تأتيه في أوقات مخصوصة، فلما دعوه إلى الخروج معهم قال لهم إني سقيم وأراد أنه قد حضره وقت العلة أو زمان نوبتها، وشارف الدخول فيها، ومثل ذلك قول الله سبحانه وتعالى لنبيه محمد (إنك ميت وإنهم ميتون) الزمر: 30 أي إن ذلك كائن لا محالة، فعبر ـ كما تعبر العرب ـ عن المشارف للشيء بعنوان الداخل فيه.
                والى هذا المعنى ذهب فخر الدين الرازي في كتابه (عصمة الأنبياء)8 ولكنه أضاف: (وأيضا أراد إني سقيم القلب، والمراد ما في قلبه من الحزن والغم بسبب كفرهم وعنادهم)9 و
                بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون.

                قال الشريف المرتضى: (إن الخبر مشروط غير مطلق لأنه قال إن كانوا ينطقون ومعلوم أن الأصنام لا تنطق وان النطق مستحيل عليها، فما علق بهذا المستحيل من الفعل أيضاً مستحيل. وإنما أراد إبراهيم بهذا القول تنبيه القوم وتوبيخهم وتعنيفهم بعبادة من لا يسمع ولا يبصر ولا ينطق ولا يقدر أن يخبر عن نفسه بشيء)
                وتابعه على هذا القول فخر الدين الرازيعصمة الأنبياء لفخر الرازي ص23-24.
                وعبّر الإمام أبو محمد بن حزم الظاهري عن هذا المعنى أيضاً في كتابه (الملل والنحل) فقال: (إنما هو تقريع لهم وتوبيخ، لظنهم أن الأصنام تفعل الخير والشر، ولم يقل إبراهيم هذا على أنه محقق وأن كبيرهم قد فعله حقاً. إذ الكذب إنما هو الأخبار عن الشيء بخلاف ما هو عليه قصداً إلى تحقيق ذلك) نفس المصدر حاشية ص24.
                وأنت ترى أن الإمام الرازي قد شكك في صحة الحديث مرة وجعله من أخبار الآحاد مرة أخرى فلا يقوى على معارضة الدليل القطعي، إلا أنه في تفسيره الكبير قد رجح تكذيب الخبر فقال: (أما الخبر فلأن يضاف الكذب إلى رواته أولى من أن يضاف إلى الأنبياء)15 وبذلك يكون قوله قد طابق قول الشريف المرتضى من كل الوجوه حيث وافقه أخيراً على ردّ الخبر وتكذيب رواته. تفسير الفخر الرازي 6/164.
                والى هذا ذهب الأستاذ عبد الحميد جودة السحار حين زعم ان هذا الخبر من اختلاق بعض من أسلم من اليهود إبراهيم أبو الأنبياء ص350.
                والله سبحانه تعالى يقول للمؤمنين في محكم التنزيل:

                (يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى من قبل فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيهاً) الأحزاب: 69.

                تعليق


                • #23
                  يعنى لم يكذب ابراهيم عليه السلام.....
                  دخلتينه فى مدخل خطير كيف نعرف الصدق من الكذب ....
                  اذا كل انسان وله مبررات هذه مشكله ....
                  وهذه دعووه من الله ان تقول اشياء ليس صحيحه فى وقتهاا الحالي لك مبرراتك تصبح صادق والعياذ بالله
                  العذر ان ابراهيم لم يكن مريض قال انا مريض لكن هذه مبرراتى هكذا لم تكذب قل نعمل مثلما عمل ...
                  تعمل اشياء اذا سالوك تقول لهم اسالو غيرى لان ابراهيم عليه السلام فعلهاا قبلى اصبح صادق ...
                  اقول انتى دخلي فى مشكله ثانى وانتى لاتعلمين ...

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
                    يعنى لم يكذب ابراهيم عليه السلام.....
                    دخلتينه فى مدخل خطير كيف نعرف الصدق من الكذب ....
                    اذا كل انسان وله مبررات هذه مشكله ....
                    وهذه دعووه من الله ان تقول اشياء ليس صحيحه فى وقتهاا الحالي لك مبرراتك تصبح صادق والعياذ بالله
                    العذر ان ابراهيم لم يكن مريض قال انا مريض لكن هذه مبرراتى هكذا لم تكذب قل نعمل مثلما عمل ...
                    تعمل اشياء اذا سالوك تقول لهم اسالو غيرى لان ابراهيم عليه السلام فعلهاا قبلى اصبح صادق ...
                    اقول انتى دخلي فى مشكله ثانى وانتى لاتعلمين ...
                    استغفر الله انت ماذا تكتب وماذا تقول يعني استغرب من عقولكم تريدون ان تثبتوا ان نبي الله ابراهيم عليه السلام كاذب لاجل من هذا من أجل البخاري المقدس ومن اجل روايتكم الاسرائلية تريدنا أن نصدق كتبكم ونترك القرآن الذي
                    وصف ابراهيم عليه السلام بالصدق قال تعالى : (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا {مريم/41) وهذوكلهاافتراءت يريدو أن يشوهوا بها سيرة نبي اصطفاه الله خليلاً له ونصبه إماماً للناس وجعله صدّيقاً نبيّاً ورفعه مكاناً علياً، ذلك التشويه، وتلك الافتراءات التي أراد البخاري واليهود أن يجعلوها على لسان خير البشر وسيد الأنبياء والرسل سيدنا محمد لتقابل الصلوات الإبراهيمية التي سنّها النبي الخاتم في حق أبيه إبراهيم لتبقى خالدة مدى الدهر تتردد على وجه الأرض ما بقي مسلم على ظهرها:
                    (اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم، وبارك على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وآل سيدنا إبراهيم، في العالمين إنك حميد مجيد)
                    البخاري أم القرآن ؟؟

                    تعليق


                    • #25
                      يرفع بصلاة على محمد وآل محمد

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X