إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سبعون منقبة لمولانا علي عليه السلام هل لعمر و بو بكر و غيرهما؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ستار2136
    السلام عليكم
    قال رسول الله صل الله عليه و سلام
    و يئبا الله و المؤمنون الا ابا بكر
    هذه تساوي كل مناقب علي

    والله من الطف ما سمعت وخصوصا يابى الله ؟!؟!؟؟!؟! بس لو ماخرهه شوي على عيد الاضحى هذه النكتة

    لك والله صلافة

    تعليق


    • #17
      اللهم صل على محمد و ال محمد

      اين ابو بكر و عمر؟

      تعليق


      • #18
        اللهم اجعلنا من محبي الامام علي(عليه السلام) حتى قيام الساعة

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني



          إن أول منقبة لي :
          أني لم اُشرك باللَّه طرفة عين ، ولم أعبد اللات والعزى.




          بالنسبة إلى عدم سجود الإمام علي (عليه السلام)
          لصنم قط في حياته, فإن الكل يعلم بأن الإمام (عليه السلام)
          قد تربى في أحضان رسول الله (صلى الله عليه وآله)
          منذ نعومة أظفاره ولم يقل أحد بأن النبي (صلى الله عليه وآله)
          كان يعبد الأصنام فكيف يعلّم عليّاًً عبادتها،

          هذا أولاً.


          ثانياً:

          كان كثيراً ما يقول صليت قبل الناس سبع سنين أو خمس سنين
          أو ست سنين بحسب روايات السنّة أنفسهم،
          ومن المعلوم بأنه (عليه السلام) قد أسلم
          وهو في العاشرة من عمره الشريف ولم يتأخر إسلام الناس كخديجة
          وزيد بن حارثة عن الإمام سوى سويعات أو أياماً قلائل،
          فهذا يعني بأن الإمام قد صلى وتحنث
          وتعبد مع النبي (صلى الله عليه وآله) قبل البعثة بسبع سنين
          ، مما يعني أن عليّاً (عليه السلام) منذ كان عمره ثلاث سنوات
          أي منذ أدرك ما حوله هو موحد لله تعالى عارف
          به فلا يمكن أن يعبد صنماً أو يسجد لصنم قط.

          وقد روى عبادة علي (عليه السلام)
          وصلاته الحاكم وابن أبي شيبة والنسائي في خصائصه
          وابن أبي عاصم في السنّة والطيالسي
          وأحمد في مسنده وأبو يعلى والبزار والطبراني
          وقال عنه الهيثمي في مجمع زوائده وإسناده حسن

          . وقال في الحديث
          : (اللّهمّ لا أعرف عبداً من هذه الأمة عبدك قبلي غير نبيك - ثلاث مرات -
          لقد صليت قبل أن يصلي الناس سبعاً),
          وقد روي أن خديجة (عليها السلام)
          قد صلت مع النبي (صلى الله عليه وآله) وعلي (عليه السلام)
          في اليوم الثاني من البعثة فمن ذلك نستخلص
          بأن عبادة علي وصلاته لله تعالى
          كانت مع الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)
          قبل البعثة بسبع سنين وهذا واضح جداً.

          وهذا الأمر غير مستبعد أبداً

          فقد روى مسلم وغيره بأن أبا ذر صلى قبل الإسلام سنتين
          وفي رواية أبي نعيم في حليته
          وابن الجوزي في (صفة صفوته): صليت قبل الإسلام بأربع سنين.

          وفي رواية أخرى لمسلم في صحيحه (ج 7 / 153)

          عن أبي ذر قال: ...
          وقد صليت يا ابن أخي قبل أن ألقى رسول الله (صلى الله عليه وآله)
          بثلاث سنين قلت: لمن ؟ قال: لله . قلت: فأين توجّه؟

          قال: أتوجه حيث يوجهني ربّي... إلى آخر الرواية.

          فالإمام (عليه السلام) أفضل من أبي ذر (رض) بالاتفاق
          فلا يستبعد بعد ثبوت ذلك لأبي ذر أن يثبت للإمام (عليه السلام)
          خصوصاً وأنه تربى في حجر رسول الله (صلى الله عليه وآله)
          وهو صبي صغير بالاتفاق,
          ومن كان عند النبي (صلى الله عليه وآله)
          ومن يقول: (صليت قبل أن يصلي أحد من هذه الأمة سبع سنين)
          يثبت لنا أنه لم يسجد لصنم قط في حياته ولم يعرف الأصنام وعبادتها قطعاً.

          هذا كله إذا سلمنا جدلاً بقول مخالفينا من عدم عصمة النبي
          والإمام من كل المعاصي والذنوب
          ناهيك عن الشرك أو الكفر قبل النبوة والإمامة وبعدها.

          وهذا مضافا
          فقد روى الجميع في تفسير قوله تعالى
          : (( واجنبني وبنيَّ أن نعبد الأصنام )) في أثناء
          قوله: (( وإذ قال إبراهيم ربّ اجعل هذا البلد آمناً واجنبني وبنيَّ أن نعبد الأصنام * ربّ إنهن أضللن كثيراً من الناس فمن تبعني فإنه مني
          ومن عصاني فإنك غفور رحيم *
          ربّنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع
          عند بيتك المحرم ربّنا ليقيموا الصلاة ))
          قال ابن جرير الطبري في (جامع البيان ج 13 / 299)
          ومعنى ذلك: أبعدني وبنيَّ من عبادة الأصنام...
          ، وكذلك كان مجاهد يقول...:
          (( وإذ قال إبراهيم ربّ اجعل هذا البلد آمناً واجنبني وبنيَّ أن نعبد الأصنام ))
          قال: فاستجاب الله لإبراهيم دعوته في ولده
          قال: فلم يعبد أحد من ولده صنماً بعد دعوته.
          واستجاب الله له (... وجعل من ذريته من يقيم الصلاة...)
          ومن الواضح أن الدعاء هنا لإسماعيل وذريته.

          ومن رواياتنا الإمامية كما عن الطوسي في (الأمالي)
          و(العمدة) لابن البطريق و(كنز الفوائد) وغيرهم.

          وكذلك من روايات العامّة عند الحاكم الحسكاني
          في (شواهد التنزيل) وابن المغازلي الشافعي في (المناقب)
          قال النبي (صلى الله عليه وآله):
          (فانتهت الدعوة إليََّ وإلى علي لم يسجد أحد منا لصنم قط فاتخذني الله نبياً
          وعلياً وصياً).

          وروي من طرق العامّة عن عبد الله بن مسعو

          د وفيه: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (أنا دعوة أبي إبراهيم).

          وكذلك روى أتباع أهل البيت (عليه السلام):
          أن من شروط الإمامة العصمة وجاء عن المعصومين قولهم
          في تفسير الآية الكريمة (لا ينال عهدي الظالمين) أي : من عبد صنماً أو وثناً لا يكون إماماً.
          رواه الشيخ الكليني في (الكافي ج 1 / 175) والصفار في (بصائر الدرجات)
          والمجلسي في (بحار الأنوار ج 11 / 55) عن بصائر الصفار و (ج 25 / 206)
          عن اختصاص الشيخ المفيد.

          وهكذا كان من المسلم به عند علماء السنّة وأئمتهم الاطباق على ذلك
          وإطلاق عبارة (كرم الله وجهه) على علي (عليه السلام) دون سائر الصحابة،

          وهذا مما يشهد لما سقناه من أدلة على عدم سجود علي (عليه السلام) لصنم قط.

          والحمد لله تعالى الذي جعل ذلك يظهر على ألسنتهم

          دون ألسنتنا لأننا لا نستعمل هذه الصيغة أصلاً وهم من ابتكرها
          واستعملها واشتهرت عندهم فلا تكون هذه العبارة من وضع الرافضة أو دسهم في كتبهم
          وعقائدهم فزالت التهمة عنا وثبتت الحجة وهذه الخصيصة والفضيلة عندهم وعليهم
          ولله الحمد .

          تعليق


          • #20
            يتبع ان شا ءالله

            تعليق


            • #21
              احسنتم

              هل يقاس امثال عمرو ابو بكر الذين كانوا عبدة الاصنام اكثر دهرهما بعلي عليه السلام؟

              تعليق


              • #22
                بارك الله فيكم ، السلام على أمير المؤمنين

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني


                  بالنسبة إلى عدم سجود الإمام علي (عليه السلام)
                  لصنم قط في حياته, فإن الكل يعلم بأن الإمام (عليه السلام)
                  قد تربى في أحضان رسول الله (صلى الله عليه وآله)
                  منذ نعومة أظفاره ولم يقل أحد بأن النبي (صلى الله عليه وآله)
                  كان يعبد الأصنام فكيف يعلّم عليّاًً عبادتها،

                  هذا أولاً.


                  ثانياً:

                  كان كثيراً ما يقول صليت قبل الناس سبع سنين أو خمس سنين
                  أو ست سنين بحسب روايات السنّة أنفسهم،
                  ومن المعلوم بأنه (عليه السلام) قد أسلم
                  وهو في العاشرة من عمره الشريف ولم يتأخر إسلام الناس كخديجة
                  وزيد بن حارثة عن الإمام سوى سويعات أو أياماً قلائل،
                  فهذا يعني بأن الإمام قد صلى وتحنث
                  وتعبد مع النبي (صلى الله عليه وآله) قبل البعثة بسبع سنين
                  ، مما يعني أن عليّاً (عليه السلام) منذ كان عمره ثلاث سنوات
                  أي منذ أدرك ما حوله هو موحد لله تعالى عارف
                  به فلا يمكن أن يعبد صنماً أو يسجد لصنم قط.

                  وقد روى عبادة علي (عليه السلام)
                  وصلاته الحاكم وابن أبي شيبة والنسائي في خصائصه
                  وابن أبي عاصم في السنّة والطيالسي
                  وأحمد في مسنده وأبو يعلى والبزار والطبراني
                  وقال عنه الهيثمي في مجمع زوائده وإسناده حسن

                  . وقال في الحديث
                  : (اللّهمّ لا أعرف عبداً من هذه الأمة عبدك قبلي غير نبيك - ثلاث مرات -
                  لقد صليت قبل أن يصلي الناس سبعاً),
                  وقد روي أن خديجة (عليها السلام)
                  قد صلت مع النبي (صلى الله عليه وآله) وعلي (عليه السلام)
                  في اليوم الثاني من البعثة فمن ذلك نستخلص
                  بأن عبادة علي وصلاته لله تعالى
                  كانت مع الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)
                  قبل البعثة بسبع سنين وهذا واضح جداً.

                  وهذا الأمر غير مستبعد أبداً

                  فقد روى مسلم وغيره بأن أبا ذر صلى قبل الإسلام سنتين
                  وفي رواية أبي نعيم في حليته
                  وابن الجوزي في (صفة صفوته): صليت قبل الإسلام بأربع سنين.

                  وفي رواية أخرى لمسلم في صحيحه (ج 7 / 153)

                  عن أبي ذر قال: ...
                  وقد صليت يا ابن أخي قبل أن ألقى رسول الله (صلى الله عليه وآله)
                  بثلاث سنين قلت: لمن ؟ قال: لله . قلت: فأين توجّه؟

                  قال: أتوجه حيث يوجهني ربّي... إلى آخر الرواية.

                  فالإمام (عليه السلام) أفضل من أبي ذر (رض) بالاتفاق
                  فلا يستبعد بعد ثبوت ذلك لأبي ذر أن يثبت للإمام (عليه السلام)
                  خصوصاً وأنه تربى في حجر رسول الله (صلى الله عليه وآله)
                  وهو صبي صغير بالاتفاق,
                  ومن كان عند النبي (صلى الله عليه وآله)
                  ومن يقول: (صليت قبل أن يصلي أحد من هذه الأمة سبع سنين)
                  يثبت لنا أنه لم يسجد لصنم قط في حياته ولم يعرف الأصنام وعبادتها قطعاً.

                  هذا كله إذا سلمنا جدلاً بقول مخالفينا من عدم عصمة النبي
                  والإمام من كل المعاصي والذنوب
                  ناهيك عن الشرك أو الكفر قبل النبوة والإمامة وبعدها.

                  وهذا مضافا
                  فقد روى الجميع في تفسير قوله تعالى
                  : (( واجنبني وبنيَّ أن نعبد الأصنام )) في أثناء
                  قوله: (( وإذ قال إبراهيم ربّ اجعل هذا البلد آمناً واجنبني وبنيَّ أن نعبد الأصنام * ربّ إنهن أضللن كثيراً من الناس فمن تبعني فإنه مني
                  ومن عصاني فإنك غفور رحيم *
                  ربّنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع
                  عند بيتك المحرم ربّنا ليقيموا الصلاة ))
                  قال ابن جرير الطبري في (جامع البيان ج 13 / 299)
                  ومعنى ذلك: أبعدني وبنيَّ من عبادة الأصنام...
                  ، وكذلك كان مجاهد يقول...:
                  (( وإذ قال إبراهيم ربّ اجعل هذا البلد آمناً واجنبني وبنيَّ أن نعبد الأصنام ))
                  قال: فاستجاب الله لإبراهيم دعوته في ولده
                  قال: فلم يعبد أحد من ولده صنماً بعد دعوته.
                  واستجاب الله له (... وجعل من ذريته من يقيم الصلاة...)
                  ومن الواضح أن الدعاء هنا لإسماعيل وذريته.

                  ومن رواياتنا الإمامية كما عن الطوسي في (الأمالي)
                  و(العمدة) لابن البطريق و(كنز الفوائد) وغيرهم.

                  وكذلك من روايات العامّة عند الحاكم الحسكاني
                  في (شواهد التنزيل) وابن المغازلي الشافعي في (المناقب)
                  قال النبي (صلى الله عليه وآله):
                  (فانتهت الدعوة إليََّ وإلى علي لم يسجد أحد منا لصنم قط فاتخذني الله نبياً
                  وعلياً وصياً).

                  وروي من طرق العامّة عن عبد الله بن مسعو

                  د وفيه: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (أنا دعوة أبي إبراهيم).

                  وكذلك روى أتباع أهل البيت (عليه السلام):
                  أن من شروط الإمامة العصمة وجاء عن المعصومين قولهم
                  في تفسير الآية الكريمة (لا ينال عهدي الظالمين) أي : من عبد صنماً أو وثناً لا يكون إماماً.
                  رواه الشيخ الكليني في (الكافي ج 1 / 175) والصفار في (بصائر الدرجات)
                  والمجلسي في (بحار الأنوار ج 11 / 55) عن بصائر الصفار و (ج 25 / 206)
                  عن اختصاص الشيخ المفيد.

                  وهكذا كان من المسلم به عند علماء السنّة وأئمتهم الاطباق على ذلك
                  وإطلاق عبارة (كرم الله وجهه) على علي (عليه السلام) دون سائر الصحابة،

                  وهذا مما يشهد لما سقناه من أدلة على عدم سجود علي (عليه السلام) لصنم قط.

                  والحمد لله تعالى الذي جعل ذلك يظهر على ألسنتهم

                  دون ألسنتنا لأننا لا نستعمل هذه الصيغة أصلاً وهم من ابتكرها
                  واستعملها واشتهرت عندهم فلا تكون هذه العبارة من وضع الرافضة أو دسهم في كتبهم
                  وعقائدهم فزالت التهمة عنا وثبتت الحجة وهذه الخصيصة والفضيلة عندهم وعليهم
                  ولله الحمد .
                  [/center]
                  احسنتم

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني



                    والثانية :

                    أني لم أشرب الخمر قط.


                    بالاستدلال بآية التطهير على العصمة وبآيات كثيرة
                    وأحاديث متواترة على الإمامة الالهية, والأحاديث المروية
                    من طرق أهل البيت (عليهم السلام) بأن الإمام معصوم من اليوم الأول الذي يولد فيه
                    وإلى أن يفارق الحياة, وأنّ فطرة الإنسان
                    وعقله يأبيان أن يقبلا إمامة إمام ويقلداه أمر الدين والدنيا وهو في زمان ما كان قد شرب الخمر
                    أو إرتكب من أمثال هذه المعاصي حيث تشمله الآية الكريمة : (( لا ينال عهدي الظالمين ))
                    (البقرة:124) .
                    فصلوات ربي وسلامه على رسول الله وعلى الأئمة النجباء الميامين
                    المعصومين الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً
                    . ولعنة الله على أعدائهم وغاصبي حقوقهم و المفترين عليهم الذين يعدّون من النواصب بلا شك،
                    (( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلاّ أن يتمّ نوره ولو كره الكافرون )) (التوبة:9) .

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني



                      والثالثة :

                      أن رسول‏ الله إستوهبني ، عن أبي في صبائي
                      ، وكنت أكيله وشريبه ومونسه ومحدثه.








                      ومن كلام له (ع): «انا وضعت في الصغر بكلاكل العرب،
                      وكسرت نواجم قرون ربيعة ومضر
                      وقد علمتم موضعي من رسول الله (ص)
                      بالقرابة القريبة والمنـزلة الخصيصة .
                      وضعني في حجره وانا ولد يضمني الى صدره،
                      ويكنفني في فراشه، ويمسني جسده،
                      ويشمني عرفه
                      وكان يمضغ الشيء ثم يلقمنيه».

                      والظاهر ان ذلك كان قبل ان يضمه اليه (ص)، فمضغ الشيء واطعامه يصدق على وضع الطفل الصغير الذي لم تظهر أسنانه أو لا يملك قواطع تقوى على المضغ.
                      ثم يقول: «... وما وجد لي كذبةً في قول ولا خطلةً في فعل»

                      وهو يدلّ على مراحل لاحقة في حياته، وربما بعد انضمامه (ع) الى بيت رسول الله (ص).
                      وفي كتاب «مطالب السئول» ان النبي (ص) رباه «وازلفه وهداه الى مكارم الاخلاق وثقفه
                      . وبالاجمال، فقد كان علي بن ابي طالب (ع) في حجر رسول الله (ص) قبل الاسلام، وهي ميزة لم يختصّ بها احدٌ غيره.
                      ومن كلام له (ع) متحدثاً عن اخلاقية رسول الله (ص):
                      «ولقد قرن الله تعالى به (ص)
                      من لَدُنْ أن كان فطيماً أعظمَ ملكٍ من ملائكته،
                      يسلكُ به طريقَ المَكارمِ، ومحاسنَ أخلاقِ العالَم
                      ، ليلَهُ ونهارَه. ولقد كنت اتبعهُ اتّباع الفصيل اثر أمه،
                      يرفع لي في كل يوم علماً من اخلاقه،
                      ويأمرني بالاقتداء به... ولقد كان يجاور بكل سنة بحِر فأراه ولا يراه غيري



                      تعليق


                      • #26
                        اللهم صل على محمد و ال محمد

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                        استجابة 1
                        11 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X