15_وكان كثير الاعتراض على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقد اعترض عليه في صلاته على عبد الله بن أبي ( صحيح البخاري ـ صحيح مسلم 4/ ح2141 ، 4978 ، 4413 ـ سنن الترمذي ـ مسند احمد ـ كنز العمال / ح4404 ـ فتح الباري 8/430)
17_ وانكر واعترض بشدة على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في الحديبية
( صحيح مسلم 3/1411 ـ فتح الباري 8/755 و 6/345) ، حتى اعترف فيما بعد بشكّه في النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والاسلام . ( المغازي للواقدي 2/606 ـ اقناع الاسماع للمقريزي 1/292)
20_وابتدع الجماعة في صلاة النوافل ( التراويح ) ( صحيح مسلم 1/523 و 2/251 ـ فتح الباري 4/314)، واستحسن هذه البدعة . ( صحيح البخاري 2/252 ـ فتح الباري 4/315 ـ تاريخ اليعقوبي 2/1400 ـ تاريخ المدينة 2/713 ، 715 ـ شرح نهج البلاغة 3/179)
22_ وكان يفتي بعدم وجوب الصلاة لمن أجنب ولم يجد ماءاً
( صحيح مسلم 1/280 و 4/285 ـ صحيح البخاري 1/ 87 ، 211 ـ صحيح أبي داود 1/ 88 ـ مسند أحمد 4/265 ، 319 و 5/ 329 ، 417 ـ فتح الباري 1/600 ـ سنن البيهقي 1/209 ـ سنن أبي داود 1/53 ـ سنن ابن ماجة 1/200 ـ سنن النسائي 1/59)
24_وكان يذعن ويعترف بقلة علمه حتى بالنسبة الى النساء ( صحيح الترمذي 3/423 ـ سنن ابن ماجة 1/607 ـ سنن النسائي /ح3297 ـ سنن الدارمي /ح 2103 ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 1/182 ـ الدر المنثور 2/133 ـ سنن البيهقي 7/233)
25_ وقال قولته المشهورة عند وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وبمحضره (صلى الله عليه وآله وسلم) ورداً لطلبه (صلى الله عليه وآله وسلم) : ( ان الرجل ليهجر )
( فتح الباري 8/168 ـ مشارق الانوار 2/333)، و(( انه يهجر )) ، ( مجمع الزوائد 4/214 ـ مسند احمد 1/222 و 3/346 ـ سنن الدارمي 1/39 ـ الطبقات الكبرى 2/267) ، و (( قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبكم كتاب ربكم )) ، ( صحيح مسلم 3/1257 ـ صحيح البخاري 2/118 و 5/127 ـ فتح الباري 10/155). حتى لا يجعل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) الأمر لعلي (عليه السلام). ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 3/114 و 12/79)
26_ ويشهد التاريخ بمدى جبنه في الحروب ( صحيح البخاري 2/100 و 3/67 ــ صحيح مسلم 2/324 ـ سيرة ابن هشام ـ مجمع الزوائد 9/124 ـ مستدرك الحاكم 3/37 ـ الجمع بين الصحيحين ـ السيرة الحلبية 3/123 ـ مفاتيح الغيب للفخر الرازي 9/52 ـ الدر المنثور 2/88 ـ تفسير الطبري 4/95 ـ روح المعاني للآلوسي 4/99)
28_ وهاجم بيت علي (عليه السلام) وفاطمة (عليها السلام) في جماعة لتثبيت بيعة أبي بكر وصار ما صار من الحرق واسقاط الجنين ( الإمامة والسياسة /30 ـ أنساب الاشراف 1/586 ـ العقد الفريد 2/205 و 4/247 ـ تاريخ الطبري 3/203 و 2/443 ـ شرح نهج البلاغة 2/56 و 14/193 ـ أعلام النساء 4/114 ـ تاريخ أبي الفداء 1/156 ـ
تعليق