بغداد مداد
من قُرى آحاد آحاد
فكأنكِ وردة تتوسل الماضي ان يعود
وان لايعود
فينتقم المناضل من شعب التضحية
ويكون العتاب في سحبٍ مرمية
خلف التعجرف
خلف شمس ألامسيه
أمام أنظار الشجر والقمر
وتراتيل القدر
تَسحب الأنفاس كما لم تكن هي
الضاحكة المُغنية
فتعاود لتجثوا كالماضي
الذي سُرقة مصوغات زمنه
و زَور أوراق سرقته حضرة القاضي
فالعدل حل
عندما تُشنق الضَحِكة
ويموت الفرح
بأكفان الضَحِكة
والي المطر
الخميس
7-7-011
تعليق