إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الفرق بين السيدة خديجة و عائشة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفرق بين السيدة خديجة و عائشة



    السلام عليكم

    يقول الله تعالى بقوله : (( وَأَزوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم )) (الأحزاب:6),
    ويفسر قوله تعالى ذلك بكونه جعلاً تشريعياً,
    أيّ أنّهن منهم بمنزلة أمهاتهم في وجوب تعظيمهن
    وحرمة نكاحهنّ بعد النبي (صلى الله عليه وآله)
    كما جاء التصريح به في قوله
    : (( وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزوَاجَهُ مِن بَعدِهِ أَبَدًا )) (الأحزاب:53)
    , فالتنزيل إنّما هو في بعض آثار الأمومة لا في جميع الآثار
    كالتواراث بينهنّ وبين المؤمنين,
    والنظر في وجوههنّ كالأمهات,
    وحرمة بناتهنّ على المؤمنين لصيرورتهنّ أخوات لهم,
    وكصيرورة آبائهنّ وإمهاتهنّ أجداداً وجدات
    , وأخوتهنّ وإخواتهنّ أخوالاً وخالات للمؤمنين..

    أمّا كون هذا اللقب يعطي مقاماً عظيماً
    لهنّ فهو للمحسنات منهنّ دون المسيئات,
    وقد أجابت الآية القرآنية عن ذلك فقال تعالى :
    (( وَإِن كُنتُنَّ تُرِدنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَةَ
    فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلمُحسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجرًا عَظِيمًا *
    يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَف لَهَا العَذَابُ ضِعفَينِ
    وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا *
    وَمَن يَقنُت مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ
    وَتَعمَل صَالِحًا نُّؤتِهَا أَجرَهَا مَرَّتَينِ وَأَعتَدنَا لَهَا رِزقًا كَرِيمًا *
    يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَستُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء
    إِنِ اتَّقَيتُنَّ فَلَا تَخضَعنَ بِالقَولِ فَيَطمَعَ الَّذِي فِي قَلبِهِ مَرَضٌ وَقُلنَ قَولًا مَّعرُوفًا ))
    (الأحزاب:29-32).

    و في بعض التفاسير ( وختم الآية بقوله
    (( وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا )),
    للإشارة إلى أنّه لا مانع من ذلك من كرامة الزوجية ونحوها؛
    إذ لا كرامة إلّا للتقوى, وزوجية النبيّ (صلى الله عليه وآله)
    إنّما تؤثر الأثر الجميل إذا قارن التقوى,
    وأمّا ما مع المعصية فلا تزيد إلّا بعدا ً ووبالاً )).


    و اما من هى السيدة خديجة عليها السلام و من هى عائشة؟

    فقد سياتي ان شا ءالله

  • #2


    السلام عليكم
    قيض الله سبحانه لخدمة الاسلام السيدة خديجة وأموالها
    ، وبفضل مالها تحقق الهدف الاول المنشود،
    فكان ركناً من أركان الاسلام،
    وقد أشار سبحانه وتعالى بهذه الاية (وَوَجَدَكَ عَائِلاً فَأَغْنَى) أغناك بمال خديجة،
    وقال (صلى الله عليه وآله وسلم):
    «ما نفعني مالٌ قط مثل ما نفعني مال خديجة». وما ثبت دعائم الاسلام إلاّ أموال خديجة وحماية شيخ البطحاء أبي طالب ونصرته،
    وسيف علي بن ابي طالب وجهاده المستميت.


    روي عن ابن عباس في تفسير قوله تعالى: (( وَوَجَدَكَ عَائلاً فأَغنَى ))
    (الضحى:8) يعني وجدك فقيراً فأغناك بمال خديجة.

    (انظر تفسر الثعلبي 10: 229,
    تفسير الواجدي 2: 1211,
    تفسير السمعاني 3: 526, تفسير البغوي 4: 499, تفسير النسفي 4: 345
    , زاد المسير لابن الجوزي 8: 270, تفسير الرازي 31 : 219)، وغيرها.


    و من ناحية اخرى ترى عائشة
    و غيرتها الشديدة وتجاوزها على سائر نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
    كالسيدة الكاملة خديجة (رض)
    وكذلك صفية وسودة وغيرهن.
    قال ابن حجر في فتحه:
    ان عائشة كانت تغار من نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
    لكن كانت تغار من خديجة أكثر.

    فقد روى البخاري ومسلم عن عائشة قالت:
    ((استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة
    على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فعرف استئذان خديجة فارتاع
    فقال (اللهم هالة)
    قالت: فغرت فقلت: ما تذكر من عجوز من عجائز قريش
    حمراء الشدقين هلكت في الدهر قد أبدلك الله خيراً منها))

    . والبخاري كعادته في قطع الاحاديث التي تمس سلفه الصالح
    لم يذكر جواب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
    لها مع وضوح نقصانه ووجوب الرد على مثل هكذا كلام!

    ولكن قال أحمد :
    ((فتغير وجه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تغيراً لم أره تغير
    عند شيء قط إلا عند نزول الوحي...))،

    وفي رواية اخرى لأحمد ((فتمعر وجهه تمعراً...))
    ، قال ابن كثير في (البداية والنهاية):
    وهذا إسناد صحيح.
    واضاف ابن كثير بعد هذين الحديثين:
    وقال الامام أحمد أيضاً عن عائشة قالت: ((كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا ذكر خديجة أثنى عليها بأحسن الثناء،
    قالت: فغرت يوماً،
    فقلت: ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدقين قد أبدلك الله خيراً منها،
    فقال (صلى الله عليه وآله وسلم):
    (ما ابدلني الله خيراً منها وقد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وآستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله ولدها إذ حرمني أولاد النساء)،
    وقال ابن كثير: تفرد به أحمد أيضاً واسناده لا بأس به.

    تعليق


    • #3
      يتبع ان شاءالله

      تعليق


      • #4
        عظم الله لكم الاجر في ذكرى وفاة السيده المظلومه خديجه (عليها السلام)

        تعليق


        • #6
          حياكم الله و بارك الله بكم وشكرا

          تعليق


          • #7



            هذه خديجة سلام الله عليها:
            في سيرة بن هشام ج2 ص19: كانت السيدة خديجة لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
            وزير صدق على الاسلام.
            وفي الاستيعاب: كانت تدعى بالطاهرة في الجاهلية.

            وفي الاصابة، عن الزبير بن بكار: كانت تدعى قبل البعثة «الطاهرة».

            وفي السيرة الهشامية عن ابن اسحاق: آمنت خديجة برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
            وصِدّقت بما جاء به من الله، ووازرته على امره، وكانت اول من آمن بالله وبرسوله وصِدْق بما جاء به من الله ووازرته على امره،
            فقد خفف الله بذلك عن نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم)،
            لا يسمع شيئاً بكرهه من ردٍّ عليه وتكذيب له فيحزنه الاّ فرج الله عنه بها اذا رجع اليها، فتثبته وتخفف عنه وتصدقه،
            وتهون عليه من امر الناس، وهناك أقوال وروايات كثيرة لم نذكرها روماً للاختصار.



            كفاها فخراً أنها أسبق نساء الاُمة اسلاماً وايماناً.



            وفي اُسد الغابة بسنده عن انس قال،
            قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) خير نساء العالمين مريم بنت عمران،
            وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون، وخديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد (صلى الله عليه وآله وسلم).
            ذكر ذلك ارباب السير والتاريخ كافة، في مصادرهم وبالفاظ مختلفة.

            وفي اسد الغابة عن عائشة: قالت: ما غرتُ على أحد من ازواج النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ما غِرْت على خديجه،
            ومابي ان اكون ادركتها. وما ذاك الاّ لكثرة ذكر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لها،
            وان كان ربما يذبح الشاة يتبع بها صدائق خديجة فيهديها لهن.
            وبسنده عن عائشة: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحسن الثناء عليها،
            ذكرها يوماً من الايام فادركتني الغيرة،
            فقلت: هل كانت إلاّ عجوزاً، فقد أبدلك الله خيراً منها، فغضب حتى اهتز مقدم شعر رأسه من الغضب،
            ثم قال: والله ما أبدلني الله خيراً منها، آمنت بي اذ كفر الناس، وصدقتني اِذ كذبني الناس، وواستني في مالها إذ حرمني الناس
            ، ورزقني الله منها أولاداً إذ حرمني أولاد النساء - الحديث -.
            وفي تاريخ دمشق لابن عساكر - مثل ذلك بلفظ آخر ، إلى ان قال: كيف قلتِ؟! ، والله لقد آمنت بي اذ كذبني الناس،
            وآوتني اذ رفضني الناس.. الى اخر حديثه (صلى الله عليه وآله وسلم).
            احمد بن جعفر القطيعي... اتى جبرائيل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وكان يتحنث في الغار فقال:
            يا رسول الله هذه خديجة قد اتتك ومعها اناء فيه ادام او طعام او شراب فاذا هي اتتك فاقرأ عليها السلام من ربها،
            وبشرها ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
            ورواية احمد بن سهيل ببخارى،
            ... عن أنس، قال: أتى جبرئيل (عليه السلام) النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
            وعنده خديجة (رضي الله عنها) فقال: ان الله يقرئ خديجة السلام،
            فقالت: ان الله هو السلام، وعليك السلام ورحمة الله وبركاته.
            هذاحديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

            وفي اسد الغابة بسنده: دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على خديجة في مرضها الذي ماتت فيه فقال:
            بالكره مني ما اتى عليك يا خديجة، وقد يجعل الله في الكره خيراً كثيراً «الحديث».
            وهناك أحاديث كثيرة في فضل خديجة اعرضنا عنها روماً للاختصار.
            ------

            وهذه عائشة:

            عدم احترام النبي الاعظم (صلى الله عليه وآله وسلم)
            بل تشكك بنبوته (صلى الله عليه وآله وسلم) وتحتمل كذبه (صلى الله عليه وآله وسلم) وحاشاه:
            فكانت إذا غاضبته قالت له: ((أنت الذي تزعم أنك نبي))!! وأيضاً قالت له: ((تكلم ولا تقل إلا حقاً))!! وقولها له (صلى الله عليه وآله وسلم):
            ((أقصد)) - أي اعدل - فلطمها أبو بكر فسال الدم على ثوبها.
            وكانت ترفع صوتها وترادد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وتراجعه بل
            وتهجره اليوم الى الليل كما تفعل زميلاتها وحزبها. فقد أخرج البخاري عنها بأنها قالت: (( إنّ نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
            كنَّ حزبين فحزب فيه عائشة وحفصة وصفية وسودة والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) )).
            و
            : غيرتها الشديدة وتجاوزها على سائر نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
            كالسيدة الكاملة خديجة (رض) وكذلك صفية وسودة وغيرهن. قال ابن حجر في فتحه:
            ان عائشة كانت تغار من نساء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لكن كانت تغار من خديجة أكثر.
            فقد روى البخاري ومسلم عن عائشة قالت:
            ((استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فعرف استئذان خديجة فارتاع
            فقال (اللهم هالة) قالت: فغرت فقلت: ما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر قد أبدلك الله خيراً منها)). والبخاري كعادته
            في قطع الاحاديث التي تمس سلفه الصالح لم يذكر جواب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لها مع وضوح نقصانه ووجوب الرد على مثل هكذا كلام!

            ولكن قال أحمد : ((فتغير وجه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تغيراً لم أره تغير
            عند شيء قط إلا عند نزول الوحي...))، وفي رواية اخرى لأحمد ((فتمعر وجهه تمعراً...))،
            قال ابن كثير في (البداية والنهاية): وهذا إسناد صحيح. واضاف ابن كثير بعد هذين الحديثين

            : وقال الامام أحمد أيضاً عن عائشة قالت: ((كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
            إذا ذكر خديجة أثنى عليها بأحسن الثناء، قالت: فغرت يوماً، فقلت:
            ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدقين قد أبدلك الله خيراً منها، فقال (صلى الله عليه وآله وسلم)
            : (ما ابدلني الله خيراً منها وقد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وآستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله
            ولدها إذ حرمني أولاد النساء)، وقال ابن كثير: تفرد به أحمد أيضاً واسناده لا بأس به.
            وأما مع صفية (رض) زوج النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقالت عائشة: قلت يا رسول الله إن صفية امرأة
            وقال بيده كأنه يعني قصيرة، فقال: لقد مزجت بكلمة لو مزج بها ماء البحر لمزجته، وفي رواية:
            إغتبتيها. رواه أحمد والترمذي وأبو داود وغيرهم، وفي رواية المشكاة:
            قلت للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حسبك من صفية كذا وكذا، تعني قصيرة.



            التعديل الأخير تم بواسطة السيد الاميني; الساعة 13-08-2011, 05:50 PM.

            تعليق


            • #8
              احسنتم

              تعليق


              • #9
                حياكم الله و بارك الله بكم

                تعليق


                • #10
                  يكفي عائشه ان الله انزل ادانتها من فوق سبع سموات في سورة التحريم و هددها بذلك الجيش العظيم اذ قال في محكم الكتاب:

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا ۖ وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ (4) التحريم

                  و السؤال لابناء عائشه:

                  مالذي فعلته امكم عائشه حتى يهددها الله بجيش عظيم كهذا؟؟؟؟

                  تعليق


                  • #11
                    اخي الكريم
                    مع احترامي لك

                    لا يجوز ان تقارن خديجة الطاهرة

                    بالنجاسة

                    اجلكم الله من ذكر اسم هذه الزنديقة هايشة

                    تعليق


                    • #12
                      أَعَدَّ لِلمُحسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجرًا عَظِيمًا

                      منكن يا بني وهب
                      يعني ليس كلهن
                      منهن منافقات
                      حتى رب العزة يقول منكن
                      بعضهن و ليس كلهن

                      تعليق


                      • #13
                        المشاركة الأصلية بواسطة shi3itop
                        اخي الكريم
                        مع احترامي لك

                        لا يجوز ان تقارن خديجة الطاهرة

                        بالنجاسة

                        اجلكم الله من ذكر اسم هذه الزنديقة هايشة
                        حياكم الله اخي العزيز


                        الموضوع ليس في تقريب و اقتران بينهما بل الموضوع في تفريق و الفرق بينهما

                        و سنثبت اكثر كيف عائشة تفترق عن السيدة الجليلة خديجة سلام الله عليها

                        تعليق


                        • #14



                          ( عائشة لا تحترم مقام النبي (ص) )

                          صحيح البخاري
                          - كتاب الصلاة - باب الصلاة على الفراش

                          375 - حدثنا : ‏ ‏إسماعيل ‏‏قال : ، حدثني : ‏مالك ‏‏، عن ‏أبي النضر ‏مولى ‏عمر بن عبيد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سلمة بن عبد الرحمن ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة زوج النبي ‏(ص) ‏ ‏أنها قالت : ‏ ‏كنت أنام بين يدي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ورجلاي في قبلته ، فإذا سجد ‏ ‏غمزني ‏ ‏فقبضت رجلي فإذا قام بسطتهما قالت : والبيوت يومئذ ليس فيها مصابيح.


                          صحيح البخاري
                          - كتاب الصلاة - باب هل يغمز الرجل إمرأته عند السجود لكي يسجد

                          497 - حدثنا : ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏يحيى ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏القاسم ‏، عن ‏عائشة ‏(ر) ‏قالت : بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار ‏ ‏لقد رأيتني ورسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة ، فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما.


                          صحيح البخاري
                          - كتاب الجمعة - باب ما يجوز من العمل في الصلاة

                          1151 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي النضر ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قالت : ‏ ‏كنت أمد رجلي في قبلة النبي ‏ (ص) ‏ ‏وهو ‏ ‏يصلي فإذا سجد غمزني فرفعتها فإذا قام مددتها.
                          صحيح البخاري
                          - كتاب النكاح - باب الغيرة

                          4927 - حدثنا : ‏ ‏علي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن علية ‏ ‏، عن ‏ ‏حميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال :كان النبي ‏ (ص) ‏ ‏عند بعض نسائه فأرسلت ‏ ‏إحدى أمهات المؤمنين ‏ ‏بصحفة فيها طعام فضربت التي النبي ‏ (ص) ‏ ‏في بيتها يد الخادم ، فسقطت الصحفة فإنفلقت فجمع النبي ‏ (ص) ‏ ‏فلقالصحفة ثم جعل يجمع فيها الطعام الذي كان في الصحفة ويقول ‏: ‏غارت ‏ ‏أمكم ‏، ‏ثم حبس الخادم حتى أتي ‏ ‏بصحفة ‏ ‏من عند التي هو في بيتها فدفع الصحفة الصحيحة إلى التي كسرت صحفتها ، وأمسك المكسورة في بيت التي كسرت.
                          صحيح البخاري
                          - كتاب المرضى - باب قول المريض إني وجع أو وا رأساه أو إشتد بي الوجع

                          5342 - حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى أبو زكرياء ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏سليمان بن بلال ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏القاسم بن محمد ‏ ‏قال :قالت : ‏عائشة ‏ وا ‏رأساه فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏ذاك لو كان وأنا حي فأستغفر لك وأدعو لك ، فقالت ‏‏عائشة ‏: ‏واثكلياه والله إني لأظنك تحب موتي ولو كان ذاك لظللت آخر يومك معرساً ببعض أزواجك ، فقال النبي ‏ (ص) ‏: ‏بل أنا وا ‏‏رأساه لقد هممت أو أردت أن أرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏وإبنه وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون ثم قلت : يابى الله ويدفع المؤمنون أو يدفع الله ويأبى المؤمنون. ‏

                          مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر)

                          774 - حدثنا : ‏ ‏أبو عبد الرحمن ‏ ، حدثنا : ‏ ‏موسى بن أيوب ‏ ‏، حدثني : ‏عمي ‏ ‏إياس بن عامر ‏ ‏سمعت ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏يقول : ‏كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يسبح من الليل ‏ ‏وعائشة ‏ ‏معترضة بينه وبين القبلة.

                          مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة

                          24961 - حدثنا : ‏ ‏يزيد ‏ ‏قال : ، أخبرنا : ‏ ‏محمد بن عمرو ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : ‏ ‏كنت أنام معترضة بين يدي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو ‏ ‏يصلي ، فإذا أراد أن يوتر ‏ ‏غمزني ‏ ‏برجله ، فقال : تنحي.

                          تعليق


                          • #15
                            هذه من جهة ان

                            ( عائشة لا تحترم مقام النبي (ص) )

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X