إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مقارنة بين مارية القبطية وعائشة التيمية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46


    الكمال977]وهنا اسألك يا اخ اميري سؤالين
    الاول /هل عائشة ام المؤمنين من المحصنات الغافلات عن الزنا
    فان اجبت بنعم انتهت الغاية من موضوعك وان اجبت بلا فانت تجوز الزنا على عائشة ولاتنزهها عنه كونها زوجة محمد عليه ىالصلاة والسلام


    سؤالك أولا يلزمني لكونك أنت من تفسر الغافلات كما تريدها وتضرب بكل ما أثبته لك بعرض الحائط وعليه يكون سؤالك لا قيمة له ونابع من فنتزة كمالية ولا حاجة لمثل هذا السؤال الذي ينم عن تعمدك أن تتجاهل صلب وجوهر الموضوع ولقد ذكرت مرارا لك قول علمائك وهم يفسرون معنى الغافلات بأنه الفواحش ويفسرون الغافلات بأنه الحقد والكره والكيد والدسيسة وكل فعل فعل سئ وقبيح يدخل في لفظ الفواحش لكنك تريد أن تربطها حسب ما تريد أنت وليس ماهو موجود من عين الصواب والحقيقة وجئتك بقول علمائك وهذه عينة منها لما قالواأن معنى الغافلات هو


    وقال الزمخشري في تفسيره الكشاف:" { الغافلات } السليمات الصدور ، النقيات القلوب ، اللاتي ليس فيهن دهاء ، ولا مكر ، لأنهنّ لم يجربن الأمور ولم يرزن الأحوال ، فلا يفطنّ لما تفطن له المجربات العرافات" ج4، ص393
    هل عائشة من سليمات الصدور؟
    هل عائشة من نقيات القلوب؟
    هل عائشة من اللاتي ليس فيهن دهاء ولامكر؟
    هل عائشة لم تجرب الكذب والتحايل ولم تزري حالها ؟
    وهل عائشة لم تفطن لما فطنت لها المجربات من الكيد والمكر والدهاء؟
    فكيف تعدها من الغافلات وأنت بنفسك إعترفت بكونها لاتخلوا من الفواحش
    أين أجد جوابك

    الثاني / هل انت تنزه مارية ام المؤمنين عن كل الفواحش؟؟
    ان اجبت بنعم فانت تجعلها معصومة من المعصومين وهذا باطل لم يقل به احد
    وان لم تفعل فان جواز صدور الفواحش منها كغيرها من نساء يبطل استدلالك بالموضوع



    نعم أنزهها فهل ثبت في كتبكم شئ يذكر عنها في أنها جائت بفاحشة مبينة أو بشئ منها المصيبة والخلل الذي أنت واقع فيه كونك لاتعي ما معنى العصمة حيث تجعلها مرتبط بأمر الله وهي ليست كذلك فلو كانت كذلك فماجدوى الثواب والعقاب فالعصمة يستمدها المرء من إيمانه وتقواه وورعه ومن ثم تسديد من الله وهذا ماكانت عليه مارية القبطية رضوان الله عليها وكانت عائشة بعيدة كل البعد عن الهدي والإيمان حيث هي فارغة منها ولا تحمل أي جانب إيماني وتقوى وورع وهدي في فعالها وأقوالها ونبقى في دائرة التسائل من منهما ينطبق قوله تعالى شأنه الغافلات هل هي عائشة أم الفواحش أم مارية القبطية التي لم يثبت عليها فعل قبيح وذنب صريح

    تعليق


    • #47
      حياك الباري اخي اميري حسين قد افحمت النواصب واطحت بمعتقدهم فلا ارى منهم سوى التسلكات والهروب والافلاس والنكران وترك كتبهم ليجتهدوا بانشائهم على علمائهم يا للعجب

      تعليق


      • #48
        إذا نفهم أن معنى الغافلات وحسب ماجاء به علماء مدرسة الشيخين هو

        { ٱلْغَافِلاَتِ } عن الفواحش

        وعائشة ليست غافلة عن الفواحش حيث تأريخها حافل بجرائم يندى لها الجبين ويكفي قول النبي الخاتم فيها ياعائشة لاتكوني فاحشة وفواحشها ملأت الكتب بل ملأت الخافقين وهنا نتسائل هل ممكن أن تعد عائشة من الغافلات وذاك حالها


        وقالوا عن الغافلات أيضا

        الغافلات: أي عن الفواحش بحيث لم يقع في قلوبهن فعلها

        فهل ياترى ينطبق على عائشة القول هذا وهل ممكن أن نعدها من الغافلات مقارنة لما جاء ذكره أعلاه ونقول لم يقع في قلبها الغل والحقد والكره والكيد والبغي وسفك الدماء والشماتة أم كانت كل تلك الصفات فيها ومن طبعها وتتملكها وعليه لاتعد عائشة من الغافلات


        وقالوا عن الغافلات أيضا
        وقال الزمخشري في تفسيره الكشاف:"{ الغافلات } السليمات الصدور ، النقيات القلوب ، اللاتي ليس فيهن دهاء ، ولا مكر ، لأنهنّ لم يجربن الأمور ولم يرزن الأحوال ، فلا يفطنّ لما تفطن له المجربات العرافات" ج4، ص393
        هل عائشة من سليمات الصدور؟
        هل عائشة من نقيات القلوب؟
        هل عائشة من اللاتي ليس فيهن دهاء ولامكر؟
        هل عائشة لم تجرب الكذب والتحايل ولم تزري حالها ؟
        وهل عائشة لم تفطن لما فطنت لها المجربات من الكيد والمكر والدهاء؟
        فكيف تكون عائشة من الغافلات

        تعليق


        • #49



          المشاركة الأصلية بواسطة البراهين القاطعه
          وهنا اسائلك ياكمال لماذا الف 1000 عالم سني سلفي ناصبي وكبيرهم البخاري ومسلم طعن بشرف السيده عائشه ولم تعترض عليهم ولانسمع منك غير الترهات والردود الانشائيه وتهربك من صلب موضوع الاخ اميري حسين رعاه الله


          اجب ولاتتهرب ياكملي لخيط قمل ابن تيميه لتتبرك به

          حياك الباري اخي اميري حسين قد افحمت النواصب واطحت بمعتقدهم فلا ارى منهم سوى التسلكات والهروب والافلاس والنكران وترك كتبهم ليجتهدوا بانشائهم على علمائهم يا للعجب




          حياك الله عزيزي البراهين القاطعة ورحم الله والديك وجزاك الله خيرا ووفقك دوما لمراضيه وكما تفضلت به الإفلاس رأس مال الوهابية

          تعليق


          • #50


            احسنت اخي اميري حسين والله افحمتهم خصوصا بالسؤال ولا اظن من يعطيك الاجابة مباشرتا“

            ولكن لي ملاحظة استقيتها بفضل هذا الموضوع الاكثر من رائع بارك الله فيك .

            ان قصة عائشة فيها من الغرائب التي لا تتوافق مع شخصيتها فهي ليس من الغافلات بالعاميه على النية.

            ومن اجل ذلك اخرج البخاري ومسلم عن عائشة بحادثة الافك.

            قالت : فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بريرة فقال?أى بريرة هل رأيت من شيء يريبك ؟).
            قالت بريرة :لا والذي بعثك بالحق إن رأيت عليها أمراً أغمصه عليها أكثر من أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها فتأتى الداجن فتأكله .

            اها حتى تتوافق الاية مع شخصية عائشة انها من الغافلات واصبحت الداجن تأكل عجينها .
            طيب لوسلمنا جدلا ان الجارية الصغير الغافلة عن عجينها، التي تنام عنه فتأكله الداجن .

            النبي يسئل ام بريرة عن عائشة المتهمة
            بالزنا !!هل رأيت من شيء يريبك ؟
            فأتي الجواب من ام بريرة انها من الغافلات الغير مجربات الدنيا !! بالله عليكم اليس هذا جواب لايتوافق مع سؤال النبي صلى الله عليه واله .؟؟وهل النبي قذف عائشة!!
            حتى يأتي جواب الجارية ام بريرة ان عائشة من الغافلات عن مايدور حولها!!؟

            والله انها عجائب وغرائب،لاتدخل البال .

            كيف تصف ام بريرة عائشة بأنها من الغافلات الغير مجربات،قبل نزول الاية !!
            والله انه العجب العجاب!بعينه وذاته !
            هل اجابة ام بريرة اتت بعد نزول الايات ام قبل نزول الاية!

            هذا دليل على اختراع عائشة لتلك القصة
            المفبركة.بعد نزول الاية .كي تتوافق معها.



            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة عنيد


              احسنت اخي اميري حسين والله افحمتهم خصوصا بالسؤال ولا اظن من يعطيك الاجابة مباشرتا“
              ولكن لي ملاحظة استقيتها بفضل هذا الموضوع الاكثر من رائع بارك الله فيك .
              ان قصة عائشة فيها من الغرائب التي لا تتوافق مع شخصيتها فهي ليس من الغافلات بالعاميه على النية.
              ومن اجل ذلك اخرج البخاري ومسلم عن عائشة بحادثة الافك.
              قالت : فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بريرة فقال?أى بريرة هل رأيت من شيء يريبك ؟).
              قالت بريرة :لا والذي بعثك بالحق إن رأيت عليها أمراً أغمصه عليها أكثر من أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها فتأتى الداجن فتأكله .
              اها حتى تتوافق الاية مع شخصية عائشة انها من الغافلات واصبحت الداجن تأكل عجينها .
              طيب لوسلمنا جدلا ان الجارية الصغير الغافلة عن عجينها، التي تنام عنه فتأكله الداجن .

              النبي يسئل ام بريرة عن عائشة المتهمة
              بالزنا !!هل رأيت من شيء يريبك ؟
              فأتي الجواب من ام بريرة انها من الغافلات الغير مجربات الدنيا !! بالله عليكم اليس هذا جواب لايتوافق مع سؤال النبي صلى الله عليه واله .؟؟وهل النبي قذف عائشة!!
              حتى يأتي جواب الجارية ام بريرة ان عائشة من الغافلات عن مايدور حولها!!؟
              والله انها عجائب وغرائب،لاتدخل البال .
              كيف تصف ام بريرة عائشة بأنها من الغافلات الغير مجربات،قبل نزول الاية !!
              والله انه العجب العجاب!بعينه وذاته !
              هل اجابة ام بريرة اتت بعد نزول الايات ام قبل نزول الاية!


              هذا دليل على اختراع عائشة لتلك القصة
              المفبركة.بعد نزول الاية .كي تتوافق معها.



              عزيزي عنيد حياك الله وبارك الله بك وبما خطته يدك الكريمة
              إكذوبة الإفك التي ترويها عائشة وتتزعمها تجد فيها من المصائب والعجائب والغرائب ما يشيب الرضيع قبل مشيبه بريرة التي تزعم أن عائشة من الغفلة والسذاجة بحيث الداجن يأكل عجينها وهي لاتدري به وبالمقابل نجد أحاديث الثريد ونصف الدين وغيرها من ماتضع عائشة في مقدمة الفقهاء والمشرعات والمتصديات وقمة ما بعدها من قمم؟!!
              المهم كنت قد عزمت قبل أن أدخل الموضوع مجددا أن آخذ نقطة من فبركة الإفك بزعامة عائشة وهي أن رسول الله شك في عائشة وطالبها بأن تعترف بزناها وتقر به وتستغفر ربها وذاك كله في صحيح البخاري ولكننا نجد بالمقابل يحاول الكمال بكل ما عنده من زيع وشيطنة أن يحمل الغافلات عنوانا غير عنوانه ويقف ضد جريانه وضد علمائه ويقول إن معنى الغافلات أي الزنا ولا ندري بقول من نأخذ بقول البخاري وشك النبي ومطالبته لعائشة بلإقرار والإعتراف بزناها أم بما يحاول الكمال من طمسه تحت علل لاقيمة لها ونتسائل هنا ونريد من الكمال الجواب
              هل نبيكم يدري بأن نسائه معصومات من الزنا أم لايدري إن قلت يدري بعصمتهن من الزنا فنسألك لماذا يطالب عائشة بالإقرار والإعتراف بزناها والإستغفار وإن قلت لايدري فذاك دليل كونهن ممكن أن يقعن في الزنا بدليل البخاري وما جاء منسوبا لنبيكم فعلام تماطل وتكابر وتعاند

              تعليق


              • #52
                القول في تأويل قوله تعالى : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير ( 4 ) ) يقول تعالى ذكره : إن تتوبا إلى الله أيتها المرأتان فقد مالت قلوبكما إلى محبة ما كرهه رسول الله صلى الله عليه وسلم من اجتنابه جاريته ، وتحريمها على نفسه ، أو تحريم ما كان له حلالا مما حرمه على نفسه بسبب حفصة .

                وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .

                ذكر من قال ذلك :

                حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) يقول : زاغت قلوبكما ، يقول : قد أثمت قلوبكما .

                حدثت عن الحسين ، قال : سمعت أبا معاذ يقول : ثنا عبيد ، قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : ( وإن تظاهرا عليه ) يقول : على معصية النبي صلى الله عليه وسلم وأذاه .



                http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=50&surano=66&ayano=4

                ( إن تتوبا إلى الله ) أي من التعاون على النبي - صلى الله عليه وسلم - بالإيذاء . يخاطب عائشة وحفصة ( فقد صغت قلوبكما ) أي زاغت ومالت عن الحق واستوجبتما التوبة . قال ابن زيد : مالت قلوبهما بأن سرهما ما كره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من اجتناب جاريته .

                http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=51&surano=66&ayano=4

                ونتسائل هنا من هي التي يذكرها كتاب الله في صفات ثلاث المحصنات المؤمنات الغافلات

                فهل ياترى من زاغ قلبها وصغى تكون مؤمنة؟
                وهل من حقدت وفرحت لما يكره النبي مؤمنة؟
                وهل من تتعمد إيذاء النبي مؤمنة؟
                وهل من تعصي رسول الله تكون مؤمنة؟
                وهل من تتظاهر على النبي مؤمنة؟
                فالآية الشريفة جائت بثلاث صفات
                ان الذين يرمون


                المحصنات
                الغافلات
                المؤمنات


                لعنوا في الدنيا والاخرة ولهم عذاب عظيم
                وهذه الصفات جائت معا لتبين بشكل واضح من هي التي ينطبق عليها القول بالمحصنة المؤمنة الغافلة والتي كانت سببا في نزول الآية وتبيان من تريد بالتحديد وهي علة وسبب نزولها

                ومن خلال الغافلات يتبين لنا من هي من بعد ماتم توكيدها كونها محصنة مؤمنة

                فصفة الإيمان والغافلة لايمكن أن يجتمعان في عائشة أبدا ومحال عقلا وخصوصا لمن عرفها ووقف على حالها وأحوالها وتأريخها الأسود ونعود لنتسائل
                على من ينطبق لفظ الغافلات أفي عائشة التيمية حيث غيرتها وحقدها وبغضها وكرهها و كيدها وغيرها من الكبائر والفواحش التي تمتلكها وهي خزين نفسيتها الدالة عليها والتي تثلب إيمانها وتأكله كما تأكل النار الهشيم فنقول أينطبق ذاك اللفظ عليها أم ينطبق ويتوافق تماما على مارية القبطية رضوان الله عليها التي لم يأتنا عنها خبريخدش به دينها وإيمانها وورعها وتقواها أبدا










                تعليق


                • #53
                  الاخ اميري حسين سؤالي كان واضحا وجوابك كان غامضا مغموضا

                  هل عائشة ام المؤمنين من الغافلات عن فاحشة الزنا؟
                  اريد جوابك انت وليس جواب العلماءوانا لا اسألك عن بقية الفواحش انما اسألك عن الزنا فقط
                  فاجب على قدر السؤال رجاءا

                  والسؤال الثاني
                  هل مارية القبطية معصومة من كل الفواحش ومنها الزنا طبعا؟
                  اريد جوابا واضحا ولاتقل لي انه لم يرد فغي التاريخ انها اتت باية فاحشة لانه ليس كل انسان لم يسجل عليه التاريخ فاحشة يكون معصوما من الذنوب والرجس والا لكان المعصومين بالملايين وليس اثنا عشر فقط

                  تعليق


                  • #54
                    .ExternalClass .ecxhmmessage p { padding: 0px; }.ExternalClass body.ecxhmmessage { font-size: 10pt; font-family: Tahoma; }
                    الكمال977]الاخ اميري حسين سؤالي كان واضحا وجوابك كان غامضا مغموضا
                    هههههههههههههههههههه
                    غاب دهرا ونطق كفرا
                    القارئ هو من سيعرف الغامض والغموض و{المغماض}المغمض عينيه من هو

                    هل عائشة ام المؤمنين من الغافلات عن فاحشة الزنا؟

                    قلت لك لاعلاقة لي بما تريده من أن تحمل المعنى على الزنا وهذا يناقض ما قاله علمائك فمن أنت حتى ترد قول علمائك وبكلام من يأخذ الوهابية بكلامك أم بكلامهم ومع ذلك تفضل ردي لك لقد أثبت أن لفظ المؤمنات الغافلات أنه لا ينطبق على عائشة أبدا وعليه لا يبقى جدوى من تسائلك هل عائشة من المحصنات الغافلات عن زنا
                    لآنه نابع من مخيلتك ومع ذلك نقول وبجواب مقتضب لقوله تعالى المحصنات المؤمنات الغافلات
                    المحصنات أقول نعم عائشة محصنة
                    المؤمنات أقول كلا فعائشة ليست من المؤمنات وقد أثبتناه
                    الغافلات أقول كلا عائشة ليست من الغافلات ولقد أثبتنا ذلك في المشاركة رقم 52 وهوخير دليل
                    وأما الكمال يريد أن يفسر الآية كما يحلو له بكون الغافلات عن الزنا وبس فهذا هو خرط القتاد وعشم إبليس بالجنة وأقول ولنسلم جدلا ونماشيك كما تعودنا أن نماشيك لنوقفك على المحجة البيضاء ولكنك تأباها وأقول لو سلمنا جدلا أن ما تريده هو لي ّ الآية ومعناها لتجعله يصب في خانة عائشة عليك أولا أن تثبت أن عائشة هي المعنية بالآية الشريفة أن تثبت بالنص الصريح والمتفق عليه لدى الأمة كون عائشة من تريدها الأية بأنها من المؤمنات الغافلات في قوله تعالى المحصنات المؤمنات الغافلات
                    وأنا بينت وأثبت في المشاركة رقم 52 أن عائشة ليست من المؤمنات ولا الغافلات وعليه يكون تسائلك لاقيمة له ولاجدوى فعلام تكرر وبما تتلحف فمازلت عيرانا

                    اريد جوابك انت وليس جواب العلماءوانا لا اسألك عن بقية الفواحش انما اسألك عن الزنا فقط
                    فاجب على قدر السؤال رجاءا


                    وأنا أجبتك وأنت لا تريد أن تفهم فراجع ولا تسود الصفحات ومن بعدها تهرب كالعادة
                    والسؤال الثاني
                    هل مارية القبطية معصومة من كل الفواحش ومنها الزنا طبعا؟

                    نعم معصومة حالها حال كل من يصم نفسه, هذا إن فهمت العصمة بمعناها الحقيقي وليس بجهل مركب

                    اريد جوابا واضحا ولاتقل لي انه لم يرد فغي التاريخ انها اتت باية فاحشة لانه ليس كل انسان لم يسجل عليه التاريخ فاحشة يكون معصوما من الذنوب والرجس والا لكان المعصومين بالملايين وليس اثنا عشر فقط


                    ماشاء الله علي جوابك الذي يهدم معتقدك على الأقل بعدالة الصحابة
                    جوابي كان واضحا لمن ألقى السمع .....
                    وليس لدي وقت أضيعه لمن لايريد أن يفهم مانكتبه ويكابر وخلاصة ما أقول لمن يريد السير خلف الكمال وعنجهيته لقد أثبت أن لا علاقة لعائشة بمفهوم المؤمنات والغافلات ولا يمكن أن يطبق عليها كما جاء في المشاركة رقم 52 ص3

                    وعليه تكون فنتازية الكمال ليس هنا محلها ولا لتسائله محل وعقل يقبله

                    تعليق


                    • #55
                      كما قلت من قبل إن الكمال يريد أن يحصر الآية في مجال واحد وتفسير واحد ومعنى واحد من قوله تعالى المؤمنات الغافلات أي غافلات عن الزنا وديلله هو فنتزة منه فيقول طالما آيات الإفك جائت عن رمي إحدى نساء النبي بالزنا فيجب حمل معنى الفاحشة على معنى الزنا وعليه يكون معنى المؤمنات الغافلات معانه الغافلات عن الزنا وأنا كنت قد تسائلت مرار من الأولى أن تكون غافلة عنها مارية القبطية أم عائش ولا جواب عن ذلك وبالمقابل ولكي إسكت الكمال بادلة متعددة فقد جئته بروايات كبار علمائه ومفسريهم كالطبري وغيره وبينت فيها ومن خلالها أن الفاحشة ليس مرادها الزنا فقط وليس ممنوعا على نساء النبي الزنا وهو من كلام كبار علماء الكمال والذي يرفض الإنصياع لهم و يأبى ويكابر والنتيجة في أخر الأمر يهرب وهو المعروف حاله في المنتدى والكل يطالبه ويبحث عنه حيث بات هاربا من المنتدى وعليه أنا أطلب كل من يدخل هنا ويقرا الموضوع بمراجعة خصوصا المشاركات التالية
                      مشاركة رقم 41 كلام الطبري وتفسيره وهو يرد الكمال ويلقمه حجرا ولكن ماذا تفعل لمن لا يريد أن يسمع كلام علمائه ويكتفي بشيطانه الوهابي.
                      أصل سؤالي هو والمفروض أن تكون الإجابة منحصرة فيها

                      مَن تكون من المؤمنات الغافلات التي ذكرناها آنفاً؟
                      هل هي

                      عائشة

                      أَم
                      مارية القبطية سلام الله عليها

                      ويرجى كذلك مراجعة المشاركة رقم 31 ص2 وقد بينت فيها معنى الفواحش وحسب علماء مدرسة الشيخين وتسائلت هل ممكن مطابقتها مع عائشة ولا جواب ابدا وكذلك ماجاء في المشاركة رقم 33 وبينت فيها معنى الغافلات أي نقيات الصدور وقارنتها بفعال وفواحش عائشة وتسائلت هل عائشة من نقيات الصدور وألحقتها فلا جواب على ما تسئلت ,كذلك بمشاركة رقم 35 بمفسرين عدة من علماء مدرسة الشيخين وهو يبينون معنى الفاحشة وبشكل تام وواضح وحيث لا يمكن مقارنة معنى الفاحشة بحقيقة عائشة ولا تتطابق معها أبدا في تفسير معنى الغافلات عن الفواحش وعليه يكون لزاما على الطالب والباحث عن الحق والحقيقة يراجع ماذكرت وكذلك يراجع المشاركتان رقم 39 و40 وهما مافيهما من الأدلة ما يثبت بُعد عائشة عن كونها من الغافلات لإضافة الى المشاركة رقم 52 ص3وهو ما تم إثباته للجميع كون المؤمنات الغافلات لاتنبطيق بصماتها مع بصمات عائشة وهو زبدة المقال ولن نجد من يردنا ما ذكرناه أبدا وكذلك أرجو مراجعة كل من
                      مشاركة رقم 45 صفحة 3فيها تكرار لتبيان معنى الغافلات والتي يفهم من خلاله كون عائشة بعيدة كل البعد عن المراد من قوله تعالى المؤمنات الغافلات وكذلك
                      مشاركة رقم46 ص3رد واضح وبيّن لكل من يبحث عن الحقيقة ولكن أبى الكمال إلا أن يركب مطية المكابرة ويغيب كم يوم ليعود بنفس التسائل الذي أجبناه وكان المفروض أن يرد على ردنا بشكل علمي ولكنه مُتعنّت ويريد تسويد الصفحات لاغير وفي
                      المشاركة رقم 52 ص3أثبت فيها أن عائشة ليست من الغافلات ولا المؤمنات وعليه مهما حاول الكمال من أن يتلاعب با لمعنى فلن ينجو من وضح البيان في كون عائشة ليست من المؤمنات الغافلات وعليه لاتكون الآية أو آيات الإفك تدافع عن عائشة بل عن زوجة أخرى من زوجات النبي غيرها ولن تكون إلا مارية القبطية ولكننا ماذا نجد من الكمال يترك كل هذا ويغيب كم يوم وهو يسرح ويمرح في المنتدى ليعود وليسال ذات السؤال الذي رددناه من قبل
                      وهنا أضع المشاركة رقم 52
                      القول في تأويل قوله تعالى : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير ( 4 ) ) يقول تعالى ذكره : إن تتوبا إلى الله أيتها المرأتان فقد مالت قلوبكما إلى محبة ما كرهه رسول الله صلى الله عليه وسلم من اجتنابه جاريته ، وتحريمها على نفسه ، أو تحريم ما كان له حلالا مما حرمه على نفسه بسبب حفصة .


                      وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .


                      ذكر من قال ذلك :


                      حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) يقول : زاغت قلوبكما ، يقول : قد أثمت قلوبكما .


                      حدثت عن الحسين ، قال : سمعت أبا معاذ يقول : ثنا عبيد ، قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : ( وإن تظاهرا عليه ) يقول : على معصية النبي صلى الله عليه وسلم وأذاه .






                      ( إن تتوبا إلى الله ) أي من التعاون على النبي - صلى الله عليه وسلم - بالإيذاء . يخاطب عائشة وحفصة ( فقد صغت قلوبكما ) أي زاغت ومالت عن الحق واستوجبتما التوبة . قال ابن زيد : مالت قلوبهما بأن سرهما ما كره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من اجتناب جاريته .




                      ونتسائل هنا من هي التي يذكرها كتاب الله في صفات ثلاث المحصنات المؤمنات الغافلات


                      فهل ياترى من زاغ قلبها وصغى تكون مؤمنة؟

                      وهل من حقدت وفرحت لما يكره النبي مؤمنة؟

                      وهل من تتعمد إيذاء النبي مؤمنة؟

                      وهل من تعصي رسول الله تكون مؤمنة؟

                      وهل من تتظاهر على النبي مؤمنة؟

                      فالآية الشريفة جائت بثلاث صفات

                      ان الذين يرمون


                      المحصنات

                      الغافلات

                      المؤمنات


                      لعنوا في الدنيا والاخرة ولهم عذاب عظيم
                      وهذه الصفات جائت معا لتبين بشكل واضح من هي التي ينطبق عليها القول بالمحصنة المؤمنة الغافلة والتي كانت سببا في نزول الآية وتبيان من تريد بالتحديد وهي علة وسبب نزولها


                      ومن خلال الغافلات يتبين لنا من هي من بعد ماتم توكيدها كونها محصنة مؤمنة


                      فصفة الإيمان والغافلة لايمكن أن يجتمعان في عائشة أبدا ومحال عقلا وخصوصا لمن عرفها ووقف على حالها وأحوالها وتأريخها الأسود ونعود لنتسائل

                      على من ينطبق لفظ الغافلات أفي عائشة التيمية حيث غيرتها وحقدها وبغضها وكرهها و كيدها وغيرها من الكبائر والفواحش التي تمتلكها وهي خزين نفسيتها الدالة عليها والتي تثلب إيمانها وتأكله كما تأكل النار الهشيم فنقول أينطبق ذاك اللفظ عليها أم ينطبق ويتوافق تماما على مارية القبطية رضوان الله عليها التي لم يأتنا عنها خبريخدش به دينها وإيمانها وورعها وتقواها أبدا



                      ومنه أتسائل ومن بعد ما أثبتنا أن عائشة لاتصح أن تكون من المؤمنات الغافلات فهل ياترى يصح أن تنزل عليها آيات الإفك دفاعا عنها أم أنها كانت منالعصبة اللذين جائوا بالإفك؟ سؤال نريد جوابه

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                        القول في تأويل قوله تعالى : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير ( 4 ) ) يقول تعالى ذكره : إن تتوبا إلى الله أيتها المرأتان فقد مالت قلوبكما إلى محبة ما كرهه رسول الله صلى الله عليه وسلم من اجتنابه جاريته ، وتحريمها على نفسه ، أو تحريم ما كان له حلالا مما حرمه على نفسه بسبب حفصة .

                        وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .

                        ذكر من قال ذلك :
                        حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) يقول : زاغت قلوبكما ، يقول : قد أثمت قلوبكما .

                        حدثت عن الحسين ، قال : سمعت أبا معاذ يقول : ثنا عبيد ، قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : ( وإن تظاهرا عليه ) يقول : على معصية النبي صلى الله عليه وسلم وأذاه .

                        http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=50&surano=66&ayano=4

                        ( إن تتوبا إلى الله ) أي من التعاون على النبي - صلى الله عليه وسلم - بالإيذاء . يخاطب عائشة وحفصة ( فقد صغت قلوبكما ) أي زاغت ومالت عن الحق واستوجبتما التوبة . قال ابن زيد : مالت قلوبهما بأن سرهما ما كره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من اجتناب جاريته .

                        http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=51&surano=66&ayano=4

                        ونتسائل هنا من هي التي يذكرها كتاب الله في صفات ثلاث المحصنات المؤمنات الغافلات

                        فهل ياترى من زاغ قلبها وصغى تكون مؤمنة؟

                        وهل من حقدت وفرحت لما يكره النبي مؤمنة؟

                        وهل من تتعمد إيذاء النبي مؤمنة؟

                        وهل من تعصي رسول الله تكون مؤمنة؟

                        وهل من تتظاهر على النبي مؤمنة؟

                        فالآية الشريفة جائت بثلاث صفات

                        ان الذين يرمون

                        المحصنات

                        الغافلات

                        المؤمنات



                        لعنوا في الدنيا والاخرة ولهم عذاب عظيم


                        وهذه الصفات جائت معا لتبين بشكل واضح من هي التي ينطبق عليها القول بالمحصنة المؤمنة الغافلة والتي كانت سببا في نزول الآية وتبيان من تريد بالتحديد وهي علة وسبب نزولها

                        ومن خلال الغافلات يتبين لنا من هي من بعد ماتم توكيدها كونها محصنة مؤمنة

                        فصفة الإيمان والغافلة لايمكن أن يجتمعان في عائشة أبدا ومحال عقلا وخصوصا لمن عرفها ووقف على حالها وأحوالها وتأريخها الأسود ونعود لنتسائل

                        على من ينطبق لفظ الغافلات أفي عائشة التيمية حيث غيرتها وحقدها وبغضها وكرهها و كيدها وغيرها من الكبائر والفواحش التي تمتلكها وهي خزين نفسيتها الدالة عليها والتي تثلب إيمانها وتأكله كما تأكل النار الهشيم فنقول أينطبق ذاك اللفظ عليها أم ينطبق ويتوافق تماما على مارية القبطية رضوان الله عليها التي لم يأتنا عنها خبريخدش به دينها وإيمانها وورعها وتقواها أبدا



                        لقد تم إثبات أن عائشة ليست من المؤمنات وليست من الغافلات فعلى ماذا يدل ذلك ألا يدل كونها ليست هي المعنية في الدفاع عنها ولا نزلت بحقها بل هي من كانت واحدة من العصبة الذين جائوا بالإفك

                        تعليق


                        • #57
                          ويبقى السؤال كما جاء في الصفحة الأولى والمشاركة الأولى ومازال بلا جواب

                          إذا أردنا أن نقارن
                          بين ماريةالقبطية
                          وبين عائشة التيمية
                          على من تنطبق الآية الشريفة وقول الحق سبحانه وتعالى
                          في لفظ الغافلات بالأخص

                          إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم
                          كلام عواطف وفنتازيا وتشريق وتغريب
                          لانريد بل حجة ودليل

                          تعليق


                          • #58
                            الكمال ممكن أن تشرح أو تفسر معنى العصمة رجاء لآني أراك تكررها ولاتدري معناها أنتظر جوابك مع بقية ما سألناك ومازلت لاترد مجرد تسأل ونرد عليك وتبقى تسال فمتى سترد ؟
                            إنتبه لاتتخذ من تسائلي هذا مطية للتشتيت والهرب كعادتك أجب على قدر السؤال

                            تعليق


                            • #59
                              الكمال يسأل عن عصمة عائشة من الزنا ورددناه من قبل ولكنه يكرر نفس سؤاله عله ينجو وقلنا له أن زوجها النبي الخاتم قد شك بها وطالبها أن تعترف وتقر بزناها فما بال النبي نسى العصمة من الزنا وتتشبث بها أنت يا الكمال
                              فبينما نحن على ذلك دخل علينا رسول الله (صلى الله عليه
                              وآله وسلم) ثم جلس و لم يجلس عندي منذ قيل في ما قيل قبلها و قد لبث شهرا لا
                              يوحى إليه في شأني بشيء، فتشهد حين جلس ثم قال: أما بعد يا عائشة إنه بلغني عنك كذا
                              و كذا فإن كنت بريئة فسيبرئك الله
                              ، و إن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله و توبي إليه
                              فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب تاب الله عليه.
                              فلما قضى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) مقالته قلص دمعي حتى ما أحس
                              منه قطرة، فقلت لأبي: أجب عني رسول الله (صلى الله عليه
                              وآله وسلم). قال: و الله ما أدري ما أقول لرسول الله
                              (صلى الله عليه وآله وسلم)، فقلت لأمي: أجيبي عني رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، قالت: و الله ما أدري ما
                              أقول لرسول الله
                              (صلى الله عليه وآله وسلم).

                              فقلت و أنا جارية حديثة السن لا أقرأ كثيرا من القرآن: إني و الله
                              لقد علمت أنكم سمعتم هذا الحديث حتى استقر في أنفسكم و صدقتم به
                              فلئن قلت لكم: إني
                              بريئة و الله يعلم أني بريئة لا تصدقوني، و لئن اعترفت لكم بأمر و الله يعلم أني
                              منه بريئة لتصدقني،

                              هذا النبي عندكم زوجها يطعن بأمكم بقوله ذاك
                              و إن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله و توبي إليه فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب تاب الله عليه.
                              وليس ذاك بل أبواها كذلك لايدريان مايقولاه
                              فقلت لأبي: أجب عني رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). قال: و الله ما أدري ما أقول لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فقلت لأمي: أجيبي عني رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، قالت: و الله ما أدري ما أقول لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).

                              وتقر عائشة كونهم صدقوا بزناها وصدقوا العصبة التي جائت بالإفك
                              و لئن اعترفت لكم بأمر و الله يعلم أني منه بريئة لتصدقني،
                              فالنبي لا يقر بعصمة عائشة من الزنا ولكن الكمال يمشي على نفس خطى الذين قيل لهم ثور فيقول إحلبوه الى متى يبقى الكمال أفندي يصم أذنيه ويعود ليسأل نفس سؤاله



                              هل عائشة ام المؤمنين من الغافلات عن فاحشة الزنا؟


                              فلا قول النبي يأخذ به وقد أغمض عينيه عنه وكذلك تعمد من قبل برد قول الطبري وهو من أعاظم علماء التفسير عندهم
                              محمد بن جرير الطبري
                              مسألة: الجزء العشرون
                              القول في تأويل قوله تعالى : ( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا ( 30 ) ) [ ص: 255 ]
                              يقول - تعالى ذكره - لأزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة ) يقول : من يزن منكن الزنا المعروف الذي أوجب الله عليه الحد ، ( يضاعف لها العذاب ) على فجورها في الآخرة ( ضعفين ) على فجور أزواج الناس غيرهم .
                              كما حدثني محمد بن سعد قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ( يضاعف لها العذاب ضعفين ) قال : يعني عذاب الآخرة .

                              فلا كلام النبي ولا الطبري تأخذ به فقل لي ماذا تريد وبمن تريد أن تأخذ أبشيطانك الذي يغويك يوم بعد يوم قل لي ماذا بعد خراب البصرة يامسيو كمال فالى متى تبقى تكابر وتتعنت فلمثلك من يجب أن يكتب موضوع ونحذرك من عدم الدخول الى مواضيع الشيعة كونك لست سويا في ردودك ومواقفك وإجاباتك

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة رقم 52
                                القول في تأويل قوله تعالى : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير ( 4 ) ) يقول تعالى ذكره : إن تتوبا إلى الله أيتها المرأتان فقد مالت قلوبكما إلى محبة ما كرهه رسول الله صلى الله عليه وسلم من اجتنابه جاريته ، وتحريمها على نفسه ، أو تحريم ما كان له حلالا مما حرمه على نفسه بسبب حفصة .
                                وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل
                                ذكر من قال ذلك :
                                حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله : ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) يقول : زاغت قلوبكما ، يقول : قد أثمت قلوبكما
                                حدثت عن الحسين ، قال : سمعت أبا معاذ يقول : ثنا عبيد ، قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : ( وإن تظاهرا عليه ) يقول : على معصية النبي صلى الله عليه وسلم وأذاه .
                                ( إن تتوبا إلى الله ) أي من التعاون على النبي - صلى الله عليه وسلم - بالإيذاء . يخاطب عائشة وحفصة ( فقد صغت قلوبكما ) أي زاغت ومالت عن الحق واستوجبتما التوبة . قال ابن زيد : مالت قلوبهما بأن سرهما ما كره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من اجتناب جاريته .
                                ونتسائل هنا من هي التي يذكرها كتاب الله في صفات ثلاث المحصنات المؤمنات الغافلات
                                فهل ياترى من زاغ قلبها وصغى تكون مؤمنة؟
                                وهل من حقدت وفرحت لما يكره النبي مؤمنة؟
                                وهل من تتعمد إيذاء النبي مؤمنة؟
                                وهل من تعصي رسول الله تكون مؤمنة؟
                                وهل من تتظاهر على النبي مؤمنة؟
                                فالآية الشريفة جائت بثلاث صفات
                                ان الذين يرمون
                                المحصنات
                                الغافلات
                                المؤمنات
                                لعنوا في الدنيا والاخرة ولهم عذاب عظيم
                                وهذه الصفات جائت معا لتبين بشكل واضح من هي التي ينطبق عليها القول بالمحصنة المؤمنة الغافلة والتي كانت سببا في نزول الآية وتبيان من تريد بالتحديد وهي علة وسبب نزولها
                                ومن خلال الغافلات يتبين لنا من هي من بعد ماتم توكيدها كونها محصنة مؤمنة
                                فصفة الإيمان والغافلة لايمكن أن يجتمعان في عائشة أبدا ومحال عقلا وخصوصا لمن عرفها ووقف على حالها وأحوالها وتأريخها الأسود ونعود لنتسائل
                                على من ينطبق لفظ الغافلات أفي عائشة التيمية حيث غيرتها وحقدها وبغضها وكرهها و كيدها وغيرها من الكبائر والفواحش التي تمتلكها وهي خزين نفسيتها الدالة عليها والتي تثلب إيمانها وتأكله كما تأكل النار الهشيم فنقول أينطبق ذاك اللفظ عليها أم ينطبق ويتوافق تماما على مارية القبطية رضوان الله عليها التي لم يأتنا عنها خبريخدش به دينها وإيمانها وورعها وتقواها أبدا
                                ومنه أتسائل ومن بعد ما أثبتنا أن عائشة لاتصح أن تكون من المؤمنات الغافلات فهل ياترى يصح أن تنزل عليها آيات الإفك دفاعا عنها أم أنها كانت منالعصبة اللذين جائوا بالإفك؟ سؤال نريد جوابه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X