إن من يدعى الفاروق كان في كل مراحل التاريخ الإسلامي لا يحترم الرسول (ص) ولا يقدر مقامه وتجده دائما معارضا لكلامه فتارة يخالف أمر الرسول(ص) في أواخر أيام حياته عندما طلب الرسول (ص) كتف ودواة ليكتب للمسلمين كتاب لن يضلوا بعده فنجد عمر يقول إن الرجل ليهجر، وتارة وفي صلح الحديبية يقول عمر للرسول(ص) : ألست نبي الله !!!!!!!!!!!!!
فتراه يشكك في النبي (ص) و يرميه بكلام جارح وقاسي ويغضبه و حدّث بلا حرج000
وإليك أخي هذه الرواية لتعرف مدى احترام الفاروق عمر للرسول (ص):
أخرج البخاري بسنده إلى عبدالله بن عمر قال:
لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه فقال: يا رسول الله أعطني قميصك اكفنه فيه وصل عليه واستغفر له ، فأعطاه قميصه وقال له : إذا فرغت من فآذنا ، فلما فرغ منه آذنه به ، فجاء الرسول (ص) ليصلي عليه فجذبه عمر بن الخطاب من ثوبه فقال: أليس قد نهاك الله أن تصلي على المنافقين؟!
فال لك ( إستغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر لهم)0000
أنظروا إلى الفاروق وتصرفاته مع نبي الرحمة وهل هو أعلم من الرسول (ص) بما يجب فعله؟؟؟
وهل هو أخبر بما هو حلال أم حرام؟؟؟؟!!!!!!!!
وأقرأوا كيف أنه جذبه من ثوبه ولكم أن تتخيلوا هذا المشهد وبشاعته وقلة الإحترام لشخص الرسول(ص)!!!!!!!!!!!
ثم أن عمر ندم فيما بعد بعد أن استيقظ ضميره الغائب واعترف بهذا الخطأ ولكن بعد ماذا!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وقد قال عمر : أصبت في الإسلام بهفوة ما أصبت مثلهاقط ، أراد الرسول (ص) أن يصلي على عبد الله بن أبي فأخذت بثوبه فقلت له: والله ما أمرك الله بهذا لقد قال الله لك : استغفر لهم أو لا تستغفر لهم0000
وردت هذه الرواية في كنز العمال المطبوع بهامش المسند حديث رقم 4404 وكتاب النص والأجتهاد ص 177 وأخرجه ابن أبي حاتم من طريق الشعبي
فتراه يشكك في النبي (ص) و يرميه بكلام جارح وقاسي ويغضبه و حدّث بلا حرج000
وإليك أخي هذه الرواية لتعرف مدى احترام الفاروق عمر للرسول (ص):
أخرج البخاري بسنده إلى عبدالله بن عمر قال:
لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه فقال: يا رسول الله أعطني قميصك اكفنه فيه وصل عليه واستغفر له ، فأعطاه قميصه وقال له : إذا فرغت من فآذنا ، فلما فرغ منه آذنه به ، فجاء الرسول (ص) ليصلي عليه فجذبه عمر بن الخطاب من ثوبه فقال: أليس قد نهاك الله أن تصلي على المنافقين؟!
فال لك ( إستغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر لهم)0000
أنظروا إلى الفاروق وتصرفاته مع نبي الرحمة وهل هو أعلم من الرسول (ص) بما يجب فعله؟؟؟
وهل هو أخبر بما هو حلال أم حرام؟؟؟؟!!!!!!!!
وأقرأوا كيف أنه جذبه من ثوبه ولكم أن تتخيلوا هذا المشهد وبشاعته وقلة الإحترام لشخص الرسول(ص)!!!!!!!!!!!
ثم أن عمر ندم فيما بعد بعد أن استيقظ ضميره الغائب واعترف بهذا الخطأ ولكن بعد ماذا!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وقد قال عمر : أصبت في الإسلام بهفوة ما أصبت مثلهاقط ، أراد الرسول (ص) أن يصلي على عبد الله بن أبي فأخذت بثوبه فقلت له: والله ما أمرك الله بهذا لقد قال الله لك : استغفر لهم أو لا تستغفر لهم0000
وردت هذه الرواية في كنز العمال المطبوع بهامش المسند حديث رقم 4404 وكتاب النص والأجتهاد ص 177 وأخرجه ابن أبي حاتم من طريق الشعبي
تعليق