إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشفاعة- من يشفع؟ لمن ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    يا علي مدد

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
      يا علي مدد
      ننتظر منك آيه قرآنيه دعاء من نبي أو ملك يدعو الله أن يغفر للذين عصو الله ولم يتوبو من عصيانهم وماتو على ذلك ؟

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
        اذا ترفض التقليد وتامل قليلا تعرف الحق
        السوال اليك:

        ما هو اثر التوبة؟ هل للتوبة اثر بالنسبة الى المعصية ام لا؟

        اذا تقول لااثر لها يضحكون العقلاء عليك

        و اذا تقول لها اثر - يجي السوال الثاني وهو فماهو الاثر للتوبة؟

        طبعا الاثر غفران الذنوب

        و بعد غفران الذنوب ما هي خاصية الشفاعة؟

        فالنتجية الشفاعة لغفران الذنوب وهذا في اهل الكبائر لا فيالذين تابوا حقا و ماتوا


        هل فهمت؟
        احسنتم

        يا اباضي لمااذا تهرب عن الجواب

        يا اباضي لعمرك ماعندك جواب

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة مالك الأشتر123
          احسنتم

          يا اباضي لمااذا تهرب عن الجواب

          يا اباضي لعمرك ماعندك جواب
          عزيزي من الذي يهرب ؟ انا ولا صاحبك ؟؟؟


          طيب أنت عربي وأنا عربي بالله عليك قول لي ماذا تعني هذه الآيه ؟؟

          الّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبّحُونَ بِحَمْدِ رَبّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلّذِينَ آمَنُواْ رَبّنَا وَسِعْتَ كُـلّ شَيْءٍ رّحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلّذِينَ تَابُواْ وَاتّبَعُواْ سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ * رَبّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنّاتِ عَدْنٍ الّتِي وَعَدْتّهُمْ وَمَن صَـلَحَ مِنْ آبَآئِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرّيّاتِهِمْ إِنّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * وَقِهِمُ السّيّئَاتِ وَمَن تَقِ السّيّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )
          الذي فهمته أنا أن الملائكه يدعون الله أن يغفر للذين تابوا وتبعوا سبيله وأن يقيهم عذاب الجحيم وأن يدخلهم جنات عدن ... بالله عليك هل نرد القرآن ونذهب الى قول فلان من الناس .... والذي أسئله لصاحبك إذا كان التائبين يدخلون الجنة بدون شفاعه لماذا الملائكه الذين يحملون العرش ومن حوله يدعون الله أن يغفر لهم وأن يقيهم عذاب الجحيم وأن يدخلهم الجنات ؟ ما الحاجه لهذا الدعاء إذا كانو هم أصلا داخلون الجنة ؟ إما أن الملائكة جهله والعياذ بالله يدعون الله أن يغفر للذين تابوا وهم أصلا لا يحتاجون لدعاء الملائكه لأن الله تاب عليهم وغفر لهم ويدخلهم الجنات فالمفروض على الملائكه يدعون الله على أن يغفر للعصاة الذين لم يتوبو وليس للذين تابوا ؟ أو أن صاحبك جاهل ؟ أطالبه بآيه صريحه مثل هذه الآيه التي أتيت بها أنا تدل على أن الملائكه يدعون الله أن يغفر للمذنبين المصريين الذين ماتو على إصرارهم أو دعاء من الأنبياء عليهم السلام يدعون الله أن يغفر للمصريين فقط ......

          تعليق


          • #20
            يا اباضي

            جوابنا عليك متفرع ان تفهم معنى الشفاعة و التوبة

            و اذا انت تنسخ و تلصق مما حفظت من اسيادك و لاتريد ان تفهم شنو تقصيرنا


            السوال:

            هل للتوبة في الدنيا اثر بالنسبة الى المعصية ام لا اثر للتوبة؟

            و ماهي اثر التوبة عن المعصية؟

            كن شجاعا وحرا

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مالك الأشتر123
              يا اباضي

              جوابنا عليك متفرع ان تفهم معنى الشفاعة و التوبة

              و اذا انت تنسخ و تلصق مما حفظت من اسيادك و لاتريد ان تفهم شنو تقصيرنا


              السوال:

              هل للتوبة في الدنيا اثر بالنسبة الى المعصية ام لا اثر للتوبة؟

              و ماهي اثر التوبة عن المعصية؟

              كن شجاعا وحرا
              تقصيرك هو هروبك من القرآن الكريم قلنا لك لماذا الملائكة يدعون الله أن يغفر للتائبين ؟ لماذا يطلبون من الله أن يقي التائبين من عذاب الجحيم إذا كان الله أصلا يدخلهم الجنات بدون دعاء أحد لهم لأنهم تائبين ولا يحتاجون شفاعه ؟ والدعاء نوع من أنواع الشفاعه .

              إذا كانت الشفاعه للعاصيين الذين ماتو وهم على عصيانهم إذ لماذا جعل الله التوبه ؟؟ هل جعلها الله للطائعين ؟؟

              الحمد لله أنا حر وها أنا أتيتك بآيه من القرآن الكريم وموافقته لمعتقدي و أنتضرك أنت أن تأتي بآيه ئؤيد معتقدك ولكنك لن تأتي بها .. إذ من يتبع أسياده الآن ؟؟؟؟

              تعليق


              • #22


                أوّلاً : الظهور الأوّلي المتبادر من مفهوم ( الشفاعة ) هو شمولها لأهل المعاصي غير التائبين
                ، إذ أن التائب حقيقةً لا ذنب له ،
                فلا يحتاج إلى شفاعة في ذلك المورد .
                مضافاً إلى أن بعض الروايات الواردة في المقام تصرح بهذا المعنى
                ، قال (ص) : ( إن شفاعتي يوم القيامة لأهل الكبائر من أمتي )
                (سنن ابن ماجة 2 /1441 ، من لا يحضره الفقيه 3 / 376 ، وغيرهما).

                ثانياً : إن شمول الشفاعة للعاصين يختلف باختلاف المعاصي
                والعصاة في كيفية صدور المعصية عنهم وكميتها

                ؛ فمنهم من تناله الشفاعة في بادئ الأمر
                , ومنهم من لا يليق لهذه المكرمة إلا بعد مسّه النار وتطهيره ,
                ومنهم بين ذلك .

                ثالثاً : بحسب الأدلة النقلية فإن الشفاعة بمراتبها المختلفة
                مشروطة بوجود مؤهلات ومواصفات في المشفوع لهم :
                منها التوحيد وعدم الشرك ،
                ومنها الإسلام والإيمان ،
                ومنها محبة أهل البيت (عليهم السلام) وعدم العداء لهم ،
                ومنها عدم الاستخفاف بالصلاة .(على ما في بعض الروايات)

                ويدل على ذلك كلّه الأخبار الواردة في المقام ,
                نذكر بعضها :
                قال الإمام الصادق (ع) : ( إن المؤمن ليشفع لحميمة ,

                إلا أن يكون ناصباً
                ، ولو أن ناصباً شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ما شفعوا

                (ثواب الأعمال للصدوق : 251 ، المحاسن للبرقي : 184).
                وقال الإمام الصادق (ع) : ( لا ينال شفاعتنا من استخف بالصلاة )


                للجمع بين هذه الرواية و بعض الروايات وجوه ستاتي ان شاؤ الله

                (الكافي 3 /270 و 6 / 401 ، التهذيب 9 / 107 ،

                من لا يحضره الفقيه 1 / 133).

                تعليق


                • #23
                  كيف توفق بين معتقد يعتقد بأن الشفاعه للعاصيين الذين ماتو على عصيانهم وقول الله سبحانه وتعالى :: وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا... ؟ أين موقع الشفاعه للعاصين من الأعراب أمام قول الله سبحانه وتعالى أن من يعص الله ورسوله هو في نار جهنم خالد فيها ؟؟ ولكن ماذا عساني أن أقول تريد مني أن أقول لا سيشفع للعاصين أمام قول الله بأنهم خالدون ؟ سبحان الله فالحمد لله على نيل الهدى .

                  تعليق


                  • #24


                    من الثابت

                    ان المومنين المذنبين غير خالدين في النار وأنهم يخرجون منها ولا بد لخروجهم من وسيلة وهي الشفاعة . . وهي شفاعة الذين ارتضى الله شفاعتهم من الأنبياء والرسل والأوصياء والملائكة والصالحين من عباده والعمل الصالح .

                    والخلاصة : هي أن الشفاعة ثابتة ، ينالها المؤمنون الذين ارتضى الله سبحانه وتعالى دينهم وهذا هو القيد المهم والأساسي في الشفاعة وتحققها وفائدتها ، وأن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام )
                    والصالحين والعمل الصالح والقرآن والملائكة كلهم يشفعون للذين يستحقون الشفاعة ، كما أن الشفاعة لا يمكن أن تنال إلا بعد تحقق الشروط الصارمة في المشفوع لهم .

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني


                      أوّلاً : الظهور الأوّلي المتبادر من مفهوم ( الشفاعة ) هو شمولها لأهل المعاصي غير التائبين
                      ، إذ أن التائب حقيقةً لا ذنب له ،
                      فلا يحتاج إلى شفاعة في ذلك المورد . فما بال الملائكة إذ يدعون الله أن يغفر للتائبين وأن يقيهم عذاب الجحيم ؟؟؟
                      مضافاً إلى أن بعض الروايات الواردة في المقام تصرح بهذا المعنى
                      ، قال (ص) : ( إن شفاعتي يوم القيامة لأهل الكبائر من أمتي ) وكأن النبي عليه الصلاة والسلام يقول للزناة والقاتلين الذين قتلو الناس بغير حق والسارقين وأكلي الربا وغيرها من الكبائر لا خوف عليكم ستنالكم الشفاعه إذ الذين يفجرون فالعراق ويقتلون الناس من شباب ونساء و أطفال يقولون مو مشكله نقتل الآن وفي الآخرة سيشفع لنا رسول الله عليه الصلاة والسلام ... ما هذا يا أخي هل تقبل من رسول الله عليه الصلاة والسلام هذا القول ؟؟
                      (سنن ابن ماجة 2 /1441 ، من لا يحضره الفقيه 3 / 376 ، وغيرهما).

                      ثانياً : إن شمول الشفاعة للعاصين يختلف باختلاف المعاصي
                      والعصاة في كيفية صدور المعصية عنهم وكميتها

                      ؛ فمنهم من تناله الشفاعة في بادئ الأمر
                      , ومنهم من لا يليق لهذه المكرمة إلا بعد مسّه النار وتطهيره ,
                      ومنهم بين ذلك .

                      ثالثاً : بحسب الأدلة النقلية فإن الشفاعة بمراتبها المختلفة
                      مشروطة بوجود مؤهلات ومواصفات في المشفوع لهم :
                      منها التوحيد وعدم الشرك ،
                      ومنها الإسلام والإيمان ،
                      ومنها محبة أهل البيت (عليهم السلام) وعدم العداء لهم ،
                      ومنها عدم الاستخفاف بالصلاة .(على ما في بعض الروايات)

                      ويدل على ذلك كلّه الأخبار الواردة في المقام ,
                      نذكر بعضها :
                      قال الإمام الصادق (ع) : ( إن المؤمن ليشفع لحميمة ,

                      إلا أن يكون ناصباً
                      ، ولو أن ناصباً شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ما شفعوا

                      (ثواب الأعمال للصدوق : 251 ، المحاسن للبرقي : 184).
                      وقال الإمام الصادق (ع) : ( لا ينال شفاعتنا من استخف بالصلاة )


                      للجمع بين هذه الرواية و بعض الروايات وجوه ستاتي ان شاؤ الله

                      (الكافي 3 /270 و 6 / 401 ، التهذيب 9 / 107 ،

                      من لا يحضره الفقيه 1 / 133). وهل هذه الروايات قرآن لكي نصدقها ؟؟

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني

                        من الثابت

                        ان المومنين المذنبين غير خالدين في النار وأنهم يخرجون منها ولا بد لخروجهم من وسيلة وهي الشفاعة . . وهي شفاعة الذين ارتضى الله شفاعتهم من الأنبياء والرسل والأوصياء والملائكة والصالحين من عباده والعمل الصالح . الثابت ... من أين لك هذا هل هو من القرآن الكريم ؟؟

                        والخلاصة : هي أن الشفاعة ثابتة ، ينالها المؤمنون الذين ارتضى الله سبحانه وتعالى دينهم وهذا هو القيد المهم والأساسي في الشفاعة وتحققها وفائدتها ، وأن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام )
                        والصالحين والعمل الصالح والقرآن والملائكة كلهم يشفعون للذين يستحقون الشفاعة ، كما أن الشفاعة لا يمكن أن تنال إلا بعد تحقق الشروط الصارمة في المشفوع لهم .
                        كيف توفق بين معتقد يعتقد بأن الشفاعه للعاصيين الذين ماتو على عصيانهم وقول الله سبحانه وتعالى :: وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا... ؟ أين موقع الشفاعه للعاصين من الأعراب أمام قول الله سبحانه وتعالى أن من يعص الله ورسوله هو في نار جهنم خالد فيها ؟؟ ولكن ماذا عساني أن أقول تريد مني أن أقول لا سيشفع للعاصين أمام قول الله بأنهم خالدون ؟ سبحان الله فالحمد لله على نيل الهدى .

                        تعليق


                        • #27
                          واحد من الموالين يترجم للاخ كلامي

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني
                            واحد من الموالين يترجم للاخ كلامي
                            سؤال هل الشفاعه للعاصين الذين ماتو على عصيانهم ؟؟؟ إذا كان الجواب نعم فتفضل وفق لنا بين ما تعتقده و بين ما جاء فالقرآن الكريم .........

                            كيف توفق بين معتقد يعتقد بأن الشفاعه للعاصيين الذين ماتو على عصيانهم وقول الله سبحانه وتعالى :: وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا... ؟
                            فأطلب من الموالين أن يجيبو علي بارك الله فيك .. لأن كلامك مناقض لكتاب الله ولا يحتاج لأي توضيح فقد هدمه القرآن الكريم ... ننتضر دليل من القرآن الكريم يقول بأن الشفاعة للعصاة الذين ماتو على عصيانهم ؟؟

                            تعليق


                            • #29


                              إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً [النساء : 48]


                              يُعَذِّبُُ مَن يَشَاءُ وَيَرْحَمُ مَن يَشَاءُ وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ [العنكبوت : 21]



                              لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة : 284]





                              ما من صاحب ذهب ولا فضة ، لا يؤدي منها حقها ، إلا إذا كان يوم القيامة ، صفحت له صفائح من نار ، فأحمى عليها في نار جهنم ، فيكوى بها جنبه ، وجبينه ، وظهره ، كلما بردت أعيدت له ، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ، حتى يقضى بين العباد ، فيرى سبيله ، إما إلى الجنة ، وإما إلى النار . ولا صاحب إبل ، لا يؤدي منها حقها - ومن حقها حلبها يوم ورودها – إلا إذا كان يوم القيامة ، بطح لها بقاع قرقر ، أوفر ما كانت ، لا يفقد منها فصيلا واحدا ، تطؤه بأخفافها ، وتعضه بأفواهها ، كلما مر عليه أولاها ، رد عليه أخراها ، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ، حتى يقضى بين العباد ، فيرى سبيله ، إما إلى الجنة ، وإما إلى النار . ولا صاحب بقر ، ولا غنم لا يؤدي منها حقها ، إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقر لا يفقد منها شيئا ، ليس فيها عقصاء ، ولا جلحاء ، ولا عضباء ، تنطحه بقرونها ، وتطؤه بأظلافها ، كلما مر عليه أولاها ، رد عليه أخراها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ، حتى يقضى بين العباد ، فيرى سبيله ، إما إلى الجنة ، وإما إلى النار
                              الراوي: +%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1 %D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D9%8A%D8%A9+-+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9+ %D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D8%A9+-+%D9%85%D9%86+%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB+%D8%A3%D8%A 8%D9%88+%D9%87%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D8%A9 أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5729
                              خلاصة حكم المحدث: صحيح

                              تعليق


                              • #30

                                يرفع بالصلاة على محمد وال محمد

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X