ويزيد لعنه الله لايكفره !!!!

بل ويزعم أن الشيعه عاجزين عن تكفيره ويضع هذا في توقيعه !!!!!!!!!!!!!!!!

روايات التحريف تغص بها كتبكم وبروايات صحيحه ، وحيلة قولكم بنسخ التلاوه لاتننقذكم

وعمر نفسه قال أن أهل البيت عليهم السلام ينبتون الشعر على الرؤوس أي يخلقوه فهل تكفروه!

معقولة!! إثنى عشري يريد أن يتحدث عن تحريف القرآن ؟ ذكرتني بإستفتاء هل القرآن محرف او لا :d

أظنك فتحت الموضوع لتقول لي وأنتم السنة كذلك ايضا تقولون أن القرآن محرف فلاتستطيع تكفير من قال بالتحريف من الإثنى عشرية وأنتم تقولون أن هناك خالق غير الله فلاتستطيعون تكفير من يقول بهذا من الإثنى عشرية

ماهذا التهريج... هل هذا أقصى حدود النقاش العلمي عندك ؟

*هل تتفق أن كل من يقول أن القرآن محرف كافر بالله وفي النار أو لا ؟
*هل تتفق أن من يقول أن هناك خالقا غير الله كافر بالله وفي النار أو لا؟

فإما أن تجيب بنعم وعليه تسقط الإعتماد على من قال بالتحريف من شيوخك
وإذا قلت بلا فأنت منكر لمعلوم بالضرورة

*إذا لاتلتزم بالنسخ وتراه تحريفا سألزمك بتكفير كل من قال فهل تستطيع الصمود في مثل هذا موضوع!؟
*نحن نقول لانحاسبكم على النسخ أما التحريف فهل علمائك المصرحين بالتحريف لديك كفار أو ليسوا بكفار ؟


*مقولة عمر لايوجد إنسان عنده عقل عندما يقرأها يفهم منها ولاية تكوينية و مازعمتموه في علي (وإلا ربما كان خاف منه إذا كان يعلم أن لديه تلك القدرات الخارقة عندما كسر ضلع فاطمة رضي الله عنها -على حد زعمكم ايضا-!) وأقصى مافيه هي إشارة للعزة والهداية بالإسلام فهو لايرى أن حياته كانت بها عزة أو هداية إلا بعد دخوله في الإسلام بفضل الله ثم نبيه صلى الله عليه وسلم

*بالمناسبة الحكم على من يقول بالتحريف عند أهل السنة جميعا أنه كافر فدعك من التسميات وهابية وماوهابية فهذه مسألة لا فصال فيها!

والسلام على من آمن بالله وبصحة كتابه!

الجاهل يكتب كثيرا و لايتدبر و لايتامل

كتبكم ملئ من التحريف و لكن بعنوان النسخ في التلاوة

و من له ادنى عقل يضحكون على عقولكم

آية الرجم آيه خرافيه نسفتها في كتابي والإمام تحدث عنها لكي يكشف ماتعتقدونه فيها وأصاب الإمام فأنتم فعلآ تؤمنون بها يعني هو أخبر عنها ولم يؤمن بها وهذا دليل على علمه بما لديكم

الأفضل أن نتكلم بالقرآن قبل كل شيء أمام من لا يعرف إلا المراوغة
أقول وبالله التوفيق
أكذوبة الرجم ألغت تشريعات القرآن في عقوبة الزنا، فعقوبة الرجم بكل بساطة لم تأت في القرآن، وإن كانت قد جاءت في التوراة الموجودة لدينا، وتأثر بعض المسلمون بذلك فأضافوا عقوبة الرجم لجريمة الزنا في حالة الإحصان أو الزواج، وقد غنشغل الفقهاء بأحاديث الرجم التي ألغت التشريع القرآني الخاص بعقوبة الزنا، بحيث أصبحت تلك التفصيلات القرآنية مجهولة..
وقد جاءت عقوبة الزنا في القرآن على النحو التالي:
الزانية والزاني إذا ضبطا في حالة تبلس فالعقوبة مائة جلدة أمام الناس، وبذلك بدأت سورة النور بإفتتاحية فريدة ترد مقدما على أولئك الذين يتجاهلون وضوح القرآن وبيان تشريعاته، حيث يقول الله عز وجل: "سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون"، وبعدها مباشرة جاء قوله: "الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين"، ومن الصعب إثبات حالة التلبس في جريمة الزنا، ومن الصعب أيضا أن يحدث الإقرار بالوقوع في الزنا، ولكن من السهل أن يشاع عن امرأة ما بأنها سيئة السلوك وتتكاثر الشواهد على سوء سمعتها، وحينئذ لابد من عقاب مناسب بعد الإشهاد عليها بأربعة شهود بأني من اللاتي (يأتين الفاحشة)، ولكن لم يتم ضبطها، وذلك العقاب ليس الجلد، وإنما هو عقاب سلبي يكون بمنعها عن الناس ومنع الناس عنها إلى أن تموت أو تتزوج وتتوب، يقول تعالى : "واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن اربعة منكم فان شهدوا فامسكوهن في البيوت حتى يوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا"، وبمجرد إعلان توبتها يطلق سراحها أو تتزوج وتتخلص من وصف إتيان الفاحشة.
هذا وجاءت تفصيلات القرآن فيما يخص الجارية المملوكة اذا وقعت في الزنا، فإن كانت الجارية تحت سيطرة سيدها أو يجبرها على ممارسة البغاء فليس عليها عقوبة، اذ انها لا تملك حرية الإختيار، يقول تعالى : "ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء ان أردن تحصنا لتبتغوا عرض الحياة الدنيا، ومن يكرههن فان الله من بعد اكراههن غفور رحيم"، واذا تزوجت الجارية وتحررت من سيطرة مالكها ووقعت في جريمة الزنا فعقوبتها خمسون جلدة أي نصف مع على الزوجات الحرائر إذا وقعن في الزنا..."فإذا احصن فان أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب".
وقد تكون الزانية زوجة مطلقة لا تزال في فترة العدة، ومن حق المطلقة في فترة العدة أن تظل في بيت الزوجية، ولكن تفقد هذا الحق إذا وقعت في الزنا، وحينئذ يكون من حق زوجها أن يطردها، ولكن بشرط أن تكون جريمة الزنا مثبتة حتى لا يتاح لزوجها أن يتجنى عليها بالباطل، حيث يقول الله تعالى: "لا تخرجوهن من بيوتهن، ولا يخرجن الا ان يأتين بفاحشة مبينة وتلك حدود الله"، والقرآن يصف الفاحشة بأنها فاحشة مبينة أي مثبتة، ضمانا لعدم الإفتراء بلا دليل، وعقوبة الطرد هنا تضاف إلى العقوبة الأخرى وهي مائة جلدة.
وهناك عقوبة أخرى لتلك الزوجة المطلقة إذا وقعت في الزنا بعد إتمام الطلاق، وهي انه من حق الزوج أن يمنعها عن الزواج إلى أن تدفع له بعض ما أعطاه لها في الصداق أو المؤخر، والشرط أن تكون جريمة الزنا في حقها مثبتة بالدليل، يقول تعالى: "يا ايها الذين امنوا لا يحل لكم ان ترثوا النساء كرها، ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن الا ان يأتين بفاحشة مبينة"، والعضل هو منع المرأة من الزواج، والقرآن الكريم يحرم العضل الا في حالة المطلقة الزانية، فيجعل من حق الزوج أن يمنعها من الزواج الا بعد أن تعيد له بعض ما دفع اليها من مهر.
وفي كل الأحوال السابقة فالمرأة الزانية أي التي لا توب عن الزنا لا يتزوجها المؤمن وتلك عقوبة اخرى اضافية: يقول تعالى الزاني لا ينكح ألا زانية او مشركة والزانية لا ينكحها الا زان او مشرك وحرم ذلك على المؤمنين".
وتأبى تفصيلات القرآن الا أن تضع عقوبة للزنا في حالة استثنلئية ومستبعدة جدا وهي افتراض وقوع نساء النبي امهات المؤمنين في تلك الجريمة، وهنا تكون العقوبة مائتي جلدة اي ضعف ما على النساء الحرائر، وفي المقابل فلهن في عمل الصالحات ضعف ما على المحسنات، يقول تعالى: "يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين، وكان ذلك على الله يسيرا، ومن يفنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين واعتدنا لها رزقا كريما".
والتشريع القرآني المحكم يصف عقوبة الزنا - التي هي الجلد - بأنها (عذاب) والعذاب يعني أن يظل الجاني حيا بعده لا يموت بسببه، وبتعبير آخر لا محل هنا لعقوبة الرجم التي تعني الموت.
فهل يمكن تصنيف الرجم؟ وهل هنا نصف موت؟
وفي حالة نساء النبي يقول القرآن: يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين"، فوصف عقوبة الجلد بأنه عذاب قدره مائتا جلدة، والقائلون بأن عقوبة المتزوجة هي الرجم، كيف يحكمون بمضاعفة الرجم لنفس الشخص؟ وهل يموت الشخص مرتين؟ هل يقتلونه بالرجم مرتين؟
في الختام نقول، لا نتعجب من الذين كذبوا على الرسول الأكرم صلوات الله وسلامه عليه ولقد بشر من سيكذب عليه بمقعد من النار يوم القيامة: "من تعمد علي كذبا فليتبوأ مقعده من النار" (البخاري /105)
نكذب العقل في تصديق كاذبهم والعقل أولى بإكرام وتصديق
اللهم صل على محمد وآل محمد

معلومه لكل وهابي قافل عقله . ان جميع كتبنا معرض للبحث والعرض على القرأن الكريم فأي روايه تخالف القرأن مرفووضه قطعااما كل كتب السنه عندهم صحيح وبصحه القرأن !!!!!

الرجم موجود في السنه وليس في القرآن الكريم

ونحن نتحدث عن آية الرجم وهي :الشيخ والشيخه فارجموهما البته !!!!!!!!!!!!

هذه تعلق الحكم بالشيخوخه وليس بالإحصان وقد أصاب العلامه ابن عثيمين في نسفها

نحن نعرف أن الرجم للزاني المحصن وليس للشيخ الزاني !!!!!!! هذا يعني أن الآيه خرافيه

اين الذين يدعون نسخ التلاوة هذه عائشة تقول ان الرسول ص واله توفى وهن في القران يقرائها المسلمين في المصحف فمن اين تثبتون نسخ التلاوة

صاعقة على رأوس الوهابية

صحيح مسلم - الرضاع - التحريم بخمس رضعات - رقم الحديث : ( 2634 )

- حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن عبد الله بن ابى بكر عن عمرة عن عائشة انها قالت كان فيما انزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفى رسول الله (ص) وهن فيما يقرأ من القرآن .

لا يوجد نسخ تلاوة

لكن لربما المتوهب سوف يقول نسخها الداجن

بارك الله فيكم أخوتي الموالين على اضافاتكم القيمة

و توقعت اللف و الدوران من الزميل الوهابي
هههه

لماذا تزعل من تسمية وهابي؟ أنتم تتبعون سنة محمد عبدالوهاب

أنا مثلاً لا أزعل لو تسميني موالي محمد و آل محمد

هل لديك تبرير لتكفيرك للداجن و عائشة و عمر أو ستبقى على تكفيرك لهم؟؟؟

كحل عينك يا مكفرجي بروايات التحريف عندكم من هذا الرابط من الزميل الكريم السيد الأميني
روايات التحريف في كتب اهل السنة

شاهد بالشاب الامرد عليك بما كفرت

في إنتظار الجواب العلمي من الزميل

إذا يقول على النسخ تحريف فهو ملزم بتكفير كل من قال بالنسخ ... فهل لديه الجرأة اللازمة ؟

أما أنا ليس مكفرجي مثلك و التكفير عندكم هو القتل و اباحة الدماء!!!

هههههه

يعني أنت تصر على تكفيرك لعائشة و عمر و الداجن

و ما ذنب الداجن المسكين؟؟