إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

متى أظهر عمر قوته وكان فارسا ؟ ؟؟!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متى أظهر عمر قوته وكان فارسا ؟ ؟؟!!!!


    بسم الله الرحمن الرحيم
    " عدد المرات التي ضربها عمر "
    إن عمر الذي لم يحدثنا التاريخ ، ولا في رواية واحدة أنه قد قتل كافراً أو مشركاً طيلة غزوات
    المسلمين في صدر الإسلام ، أو في خلافته ، سوى الأسير الذي أسره المسلمون - وليس هو - فقتله .
    ويشهد لذلك مخاطبة خالد بن سعيد بن العاص له ، وهو من المنكرين على أبي بكر بيعته عندما تكلم
    بكلام يوم الجمعة ، فقال عمر : أسكت ، فلست من أهل المشورة .
    فقال - خالد بن سعيد - : بل
    أسكت أنت يابن الخطاب ، فإنك تنطق بغير لسانك ؟! وتفوه بغير قول ، وإنك لجبان في الحرب ،
    ما وجدنا لك في قريش فخراً .
    ولم يعرفنا التاريخ من شجاعة ابن صهاك سوى اقتراحات جبانة في يوم بدر أعرض النبي (ص)
    عنه بسببها وفرار يوم اُحد ، وجبن ذريع وخوف حينما عبر ابن عبدود الخندق ، وانهزم وفشل حين
    أخذ الراية يوم خيبر حيث رجع يجبن أصحابه ويجبنونه وكل ذلك مذكور في الكتب المعتبرة عند
    المسلمين . فمتى كان عمر فارساً مقداماً ؟! أظهر قوته يوم هتك حريم دار " فاطمة " ( صلوات الله
    عليها ) ، وفعل ما فعل حتى سطرها على عينها الشريفة فاحمرت وازدادت احمراراً .
    ومما استفاضت به الروايات أن عمر لم يعتد على الزهراء الحوراء ( عليها السلام ) مرة واحدة
    فقط ، بل إنما تلتها اعتداءات ، ومن تلك التجاوزات والاعتداءات :
    1- يوم هجم مع مجموعة من المنافقين على دار الرسالة والوحي لأخذ البيعة من الإمام أمير
    المؤمنين ( عليه السلام ) حيث ضرب عمر برجله الباب فعصر " فاطمة " ( عليها السلام ) ،
    خلفها ، ورفع السيف وهو في غمده فوجأ به جنبها ، ورفع السوط فضرب به ذراعها و .....
    2- يوم مطالبتها ( عليها السلام ) بفدك : فلقيها عمر فقال: يابنت محمد ؟!
    ماهذا الكتاب الذي معك ؟ فقالت:كتاب كتبه لي أبو بكر برد فدك ، فقال: هلميه إلي ، فأبت أن تدفعه
    إليه . فرفسها برجله وكانت حاملة .. ثم لطمها ..... ثم أخذ الكتاب فخرقه . وإليك الفصيل
    الهجوم على بيت الزهراء :
    تفسير العياشي : عن عمرو بن أبي المقداد ، عن أبيه ، عن جده : ما ـى علي يوم قط أعظم من
    يومين أتيا علي : فأما اليوم الأول : فيوم قبض رسول الله (ص)
    وأما اليوم الثاني : فوالله إني لجالس في سقيفة بني ساعدة عن يمين أبي بكر والناس يبايعونه ،
    إذ قال له عمر: ياهذا ، ليس في يديك شيء مهما لم يبايعك " علي " .
    فابعث إليه حتى يأتيك يبايعك ، فإنما هؤلاء رعاع . فبعث إليه قنفذ ، فقال له : اذهب فقل " لعلي " :
    أجب خليفة رسول الله (ص) . فذهب قنفذ فما لبث أن رجع ، فقال لأبي بكر: قال لك : ماخلف رسول
    الله ( ص)أحداً غيري ، قال: ارجع إليه فقل: أجب فإن الناس قد أجمعوا على بيعتهم إياه ، وهؤلاء
    المهاجرين والأنصار يبايعونه وقريش ، وإنما أنت رجل من المسلمين ، لك مالهم ، وعليك ما عليهم .
    فذهب إليه قنفذ فما لبث أن رجع ، فقال: قال لك : إن رسول الله (ص) قال لي وأوصاني أن - إذا
    واريته في حفرته - لا أخرج من بيتي حتى أُؤلف كتاب الله ،فإنه في جرائد النخل ، وفي أكتاف الإبل
    قال عمر: قوموا بنا إليه . فقام أبوبكر ، وعمر ، وعثمان ، وخالد بن الوليد ، والمغيرة بن شعبة ،
    وأبو عبيدة بن الجراح ، وسالم مولى أبي حذيفة ، وقنفذ ، وقمت معهم . فلما انتهينا إلى الباب
    فرأتهم " فاطمة " ( عليها السلام ) أغلقت الباب في وجوههم وهي لاتشك أن لا يدخل عليها إلا
    بإذنها ، فضرب عمر الباب برجله فكسره - وكان من سعف -ثم دخلوا فأخرجوا " علياً " ( عليه
    السلام ) ملبباً . فخرجت " فاطمة " ( عليها السلام ) فقالت: يا أبابكر ، أتريد أن ترملني من زوجي
    - والله - لئن لم تكف عنه لأنشرن شعري ولاشقن جيبي ، ولاتين قبرأبي ، وأصيحن إلى ربي .
    فأخذت بيد " الحسن والحسين " ( عليهما السلام ) ، وخرجت تريد قبر النبي (ص) . فقال " علي "
    ( عليه السلام ) لسلمان: إدرك إبنة محمد (ص) فإني أرى جنبتي المدينة تكفيان .
    والله إن نشرت شعرها ، وشقت جيبها ، واتت قبر أبيها ، وصاحت إلى ربها لا يناظر بالمدينة أن
    تخسف بها ( وبمن فيها ) ، فأدركها سلمان رضي الله عنه ، فقال: يابنت محمد ، إن الله إنما بعث
    أباك رحمة ، فارجعي . فقالت: ياسلمان ، يردون قتل " علي " ما على " علي " صبر ، فدعني
    حتى آتي قبر أبي فأنشر شعري ، وأشق جيبي ، وأصيح إلىربي ، فقال سلمان: إني أخاف أن تخسف
    بالمدينة ، و " علي " ( عليه السلام ) بعثني إليك ، ويأمرك أن ترجعي إلى بيتك ، وتنصرفي .
    فقالت: إذاً أرجع ، وأصبر ، وأسمع له ، وأُطيع . قال: فأخرجوه من منزله ملبباً ، ومروا به على
    قبر النبي (ص) قال: فسمعته يقول: يـ ( ابن أم إن القوم استضعفوني ) إلى آخر الآية .
    وجلس أبو بكر في سقيفة بني ساعدة ، وقدم " علي " فقال له عمر: بايع . فقال له " علي "
    ( عليه السلام ): فإن أنا لم أفعل ، فمه ؟ فقال له عمر: إذاً أضرب والله عنقك . فقال له " علي "
    ( عليه السلام ) : إذاً - والله - أكون عبد الله المقتول ، وأخا رسول الله . فقال عمر: أما عبد الله
    المقتول فنعم ، وأما أخورسول الله فلا - حتى قالها ثلاثاً - فبلغ ذلك العباس بن عبد المطلب فأقبل
    مسرعاً يهرول ، فسمعته يقول: ارفقوا بابن أخي ، ولكم علي أن يبايعكم ، فأقبل العباس وأخذ بيد
    " علي " ، فمسحها على يد أبي بكر ، ثم خلوه مغصباً ، فسمعته يقول - ورفع رأسه إلى السماء :
    اللهم إنك تعلم أن النبي (ص) قد قال لي : إن تموا عشرين فجاهدهم ، وهو قولك في كتابك ( إن يكن
    منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين ) . قال: وسمعته يقول: اللهم وإنهم لم يتموا عشرين - حتى
    قالها ثلاثاً - ثم انصرف .
    __________________

  • #2
    باب دار " فاطمة " :
    إن أبابكر بعد ما أخذ البيعة لنفسه من الناس بالتهديد والقوة ، أرسل عمراً وقنفذاً وخالد بن الوليد
    وأبا عبيدة الجراح وجماعة أُخرى - من المنافقين - إلى دار " علي " و " فاطمة " ( عليهما السلام )
    وجمع عمر الحطب على باب بيت " فاطمة " ( ذلك الباب الذي طالما وقف عليه رسول الله (ص) وقال:
    السلام عليكم ياأهل بيت النبوة ، وماكان يدخله إلا بعد الإستئذان )وأحرق الباب بالنار ولما جاءت
    " فاطمة " خلف الباب لترد عمر وحزبه عصر عمر " فاطمة " ( عليها السلام ) بين الحائط والباب
    عصرة شديدة قاسية حتى أسقطت جنينها ، ونبت مسمار الباب في صدرها ، وصاحت " فاطمة "
    أبتاه يارسول الله ، أنظر ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب وابن أبي قحافة ! فالتفت عمر إلى من
    حوله وقال : أضربوا " فاطمة " ، فأنهالت السياط على حبيبة رسول الله وبضعته حتى أدموا جسمها !
    وبقيت آثار هذه العصرة القاسية والصدمة المريرة تنخر في جسم " فاطمة " فأصبحت مريضة
    عليلة حزينة ، حتى فارقت الحياة بعد أبيها بأيا

    تعليق


    • #3
      سلام الله عليك يازهراء.... لعن الله ظالميكٍ يا بنت رسول الله

      عمر بطل و مغوار فقط على النساء

      عمر جبان بشهادة البخاري

      عن عبد الله بن عمر قال : بينما هو في الدار خائفا ، إذ جاءه العاص بن وائل السهمي أبو عمرو ، عليه حلة حبرة وقميص مكفوف بحرير ، وهو من بني سهم ، وهم حلفاؤنا في الجاهلية ، فقال له : ما بالك ؟ قال : زعم قومك أنهم سيقتلونني إن أسلمت ، قال : لا سبيل إليك ، بعد أن قالها أمنت ، فخرج العاص فلقي الناس قد سال بهم الوادي ، فقال : أين تريدون ؟ فقالوا : نريد هذا ابن الخطاب الذي صبأ ، قال : لا سبيل إليه ، فكر الناس .
      الراوي: زيد بن عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3864
      خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


      تعليق


      • #4
        هل قرأتم القصة "الجمل المخشوش"

        اكتب في جوجل "الجمل المخشوش" وستعرف الجواب وستعرف الجبن والشجاعة على اصولها

        تعليق


        • #5
          فعلا عتيق وابن صهاك عند من يسمون انفسهم اهل سنة وجماعه , الهه تعبد من دون الله , لقد جعلوا لعتيق وابن صهاك مكانة ومنزلة كرسول الله عليه واله الصلاة , واكثر من ذالك , والمخالفين لا يستشعرون ذالك , لان قلوبهم مقفلة واذانهم صماء وسحر بني اميه سحر عضيم يحتاج ان يكثف الباحث عن الحق الرقيه على عقله المعطل وتبعيته لله ورسوله فقط , ثم يتأمل ويبحث وينضر في الادله فهناك ادلة اسانيد القوم فيها صحيحه وهي كذب على رسول الله حرض اللعين ابن اللعين الناس عليها وجعل عليها العطايا والهبات اللوافره ويتتبعها ويتتبع تؤيلات رجال الحديث , فاذا سلك الباحث هذا الطريق فستنفتح عين البصيره لديه وسيعلم ان عتيق وابن صهاك وابنتيهما ماهما الا فتنة وامتحان للأمة .؟


          بارك الله فيك اختنا دمعة الحوراء على مجهودك ونفع الله بك .


          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X