الخطبة المنسوبة لعلي بن ابي طالب رضي الله عنه في نهج البلاغة الذي كتبه الرضي المتوفي عام 406هـ
وبدايتها "ما وحّده من كيّفه ، و لا حقيقته أصاب من مثّله ، و لا إيّاه عنى من شبّهه ، و لا صمده من أشار إليه و توهّمه . كلّ معروف بنفسه مصنوع ، و كلّ قائم فى سواه معلول ، فاعل لا باضطراب آلة ، مقدّر لا بحول فكرة ، غنىّ لا باستفادة . لا تصحبه الأوقات ، و لا ترفده الأدوات ، سبق الأوقات كونه ، و العدم وجوده ، و الابتداء أزله.... الح"
نهج البلاغة : 2/116
هل لها سند معتبر؟
.