يقول الخبر ان نوري المالكي بصدد تكوين ميليشيات حزبية بعنوان ( فرسان دولة القانون )
على غرار ميليشيات الجيش الشعبي التي كانت تابعة لحزب البعث في العراق !
فالخبر يقول
وبالعودة الى الروايات التي تصف احداث الظهور نجد الرواية التالية
ففي إرشاد المفيد( )عن أبي جعفر الصادق (عليه السلام)، في حديث طويل، انه قال: (إذا قام القائم (عليه السلام) سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة عشر ألف نفس يدعون البترية عليهم السلاح، فيقولون له: أرجع من حيث جئت ليس لنا حاجة في بني فاطمة، فيضع فيهم السيف حتى يأتي على أخرهم، ثم يدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب، ويهدم قصورها، ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وعلا).
التعليق
اعتقد والله العالم ان لهذا الخبر ارتباط وثيق بهذا الحادث بعد الظهور المبارك ان شاء الله تعالى
فحكومة العراق الحالية التي يسيطر عليها حزب الدعوة ولمدة 6 سنوات , حكومة حسب الظاهر اسلامية شيعية ولكن لمن يعرف تاريخ هذا الحزب وتاريخ شخصياته الحاكمة وفسادهم الكبير الذي ضج منه حتى الصخر على ارض الرافدين وعلاقتهم الوثيقة بالمخابرات البريطانية والاجندة الامريكية بالمنطقة
حيث مكنتهم امريكا وساندتهم للسيطرة على العراق وحكمه بعد ان اتت بهم عام 2003 لحكم العراق وجمعتهم من مختلف العواصم الغربية وخصوصا بريطانيا , بعد ان كانت تعدهم لهذا الغرض المشبوه على مدى سنين الحصار فهم البديل الامريكي لحكم المقبور صدام .
لايستغرب عندما يخرج هؤلاء الحثالة من الكوفة مسلحين للوقوف بوجه الامام سلام الله عليه
فهم مجرد منافقون يدعون التشيع , حيث كانوا يتبعون الضال المضل فضل الله قبل وفاته ويتخذون منه مرجعا لهم والمعروف عن عقائد هذا الشخص انه كان يدعي التشيع ولكنه حقيقة ينتمي الى افكار المدرسة المعادية لاهل البيت وعمل جاهدا بمخطط غربي على تفكيك التشيع من الداخل ولكنه فشل فشلا ذريعا وبقي من بعده ايتامه المتمثلين بحزب الدعوة وغيرهم من المأجورين يحملون فكره وخطه ونهجه
على غرار ميليشيات الجيش الشعبي التي كانت تابعة لحزب البعث في العراق !
فالخبر يقول
http://<span style="font-size:20px">...?ظات</span>
افادت مصادر وكالة انباء براثا الخاصة ان القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي اوعز بتشكيل جهاز جديد اسماه ( فرسان دولة القانون ) في جميع المحافظات العراقية ,
واوضحت المصادر المطلعة ان القرار قد اتخذه المالكي قبل يومين , وبحسب محللين سياسيين ان التفجيرات الدامية التي وقعت اليوم في عدد من المحافظات جاءت كرد على هذا التشكيل .
وتقول المصادر ان تشكيل ما يسمى بفرسان دولة القانون يتالف من جناحين هما عسكري امني والاخر سياسي تنظيمي وفي جميع المحافظات . ويخص الجهاز العسكري امن الافراد بشكل خاص والمحافظة بشكل عام .
اما الجناح السياسي فهو تنظيمي يخص الجانب الحزبي لدوائر الدولة وتنظيمهم حزبيا . وسيرتبط هذين الجناحين بمكتب القائد العام للقوات المسلحة اي شخص نوري المالكي .
ويقول محللون امنيون ان هذا الجهاز الجديد تم انشائه على انقاض ما يسمى بمجالس الاسناد التي تشكلت بعد صولة الفرسان سيما وان دور مجالس الاسناد قد أفل واصبح غير ذات نفع في الوقت الراهن وبالتالي يعتقد المالكي ان الامر بحاجة الى اعادة تشكيل هذه المجالس مع اعطاء اسم جديد لها . والامر الضروري جدا كيف سيوفر التمويل لهذا الجهاز فهل سيعملون مجانا ام ان هناك ثمنا سيقبضونه ؟؟ .
وعلى الصعيد نفسه تعتقد المصادر ان صاحب هذه الفكرة هو رئيس لجنة الامن والدفاع في البرلمان حسن السنيد
(( السنيد سيكون قائد الجيش الشعبي الجديد كما كان طه ياسين الجزراوي ))
http://www.burathanews.com/news_article_133475.html
افادت مصادر وكالة انباء براثا الخاصة ان القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي اوعز بتشكيل جهاز جديد اسماه ( فرسان دولة القانون ) في جميع المحافظات العراقية ,
واوضحت المصادر المطلعة ان القرار قد اتخذه المالكي قبل يومين , وبحسب محللين سياسيين ان التفجيرات الدامية التي وقعت اليوم في عدد من المحافظات جاءت كرد على هذا التشكيل .
وتقول المصادر ان تشكيل ما يسمى بفرسان دولة القانون يتالف من جناحين هما عسكري امني والاخر سياسي تنظيمي وفي جميع المحافظات . ويخص الجهاز العسكري امن الافراد بشكل خاص والمحافظة بشكل عام .
اما الجناح السياسي فهو تنظيمي يخص الجانب الحزبي لدوائر الدولة وتنظيمهم حزبيا . وسيرتبط هذين الجناحين بمكتب القائد العام للقوات المسلحة اي شخص نوري المالكي .
ويقول محللون امنيون ان هذا الجهاز الجديد تم انشائه على انقاض ما يسمى بمجالس الاسناد التي تشكلت بعد صولة الفرسان سيما وان دور مجالس الاسناد قد أفل واصبح غير ذات نفع في الوقت الراهن وبالتالي يعتقد المالكي ان الامر بحاجة الى اعادة تشكيل هذه المجالس مع اعطاء اسم جديد لها . والامر الضروري جدا كيف سيوفر التمويل لهذا الجهاز فهل سيعملون مجانا ام ان هناك ثمنا سيقبضونه ؟؟ .
وعلى الصعيد نفسه تعتقد المصادر ان صاحب هذه الفكرة هو رئيس لجنة الامن والدفاع في البرلمان حسن السنيد
(( السنيد سيكون قائد الجيش الشعبي الجديد كما كان طه ياسين الجزراوي ))
http://www.burathanews.com/news_article_133475.html
وبالعودة الى الروايات التي تصف احداث الظهور نجد الرواية التالية
ففي إرشاد المفيد( )عن أبي جعفر الصادق (عليه السلام)، في حديث طويل، انه قال: (إذا قام القائم (عليه السلام) سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة عشر ألف نفس يدعون البترية عليهم السلاح، فيقولون له: أرجع من حيث جئت ليس لنا حاجة في بني فاطمة، فيضع فيهم السيف حتى يأتي على أخرهم، ثم يدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب، ويهدم قصورها، ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وعلا).
التعليق
اعتقد والله العالم ان لهذا الخبر ارتباط وثيق بهذا الحادث بعد الظهور المبارك ان شاء الله تعالى
فحكومة العراق الحالية التي يسيطر عليها حزب الدعوة ولمدة 6 سنوات , حكومة حسب الظاهر اسلامية شيعية ولكن لمن يعرف تاريخ هذا الحزب وتاريخ شخصياته الحاكمة وفسادهم الكبير الذي ضج منه حتى الصخر على ارض الرافدين وعلاقتهم الوثيقة بالمخابرات البريطانية والاجندة الامريكية بالمنطقة
حيث مكنتهم امريكا وساندتهم للسيطرة على العراق وحكمه بعد ان اتت بهم عام 2003 لحكم العراق وجمعتهم من مختلف العواصم الغربية وخصوصا بريطانيا , بعد ان كانت تعدهم لهذا الغرض المشبوه على مدى سنين الحصار فهم البديل الامريكي لحكم المقبور صدام .
لايستغرب عندما يخرج هؤلاء الحثالة من الكوفة مسلحين للوقوف بوجه الامام سلام الله عليه
فهم مجرد منافقون يدعون التشيع , حيث كانوا يتبعون الضال المضل فضل الله قبل وفاته ويتخذون منه مرجعا لهم والمعروف عن عقائد هذا الشخص انه كان يدعي التشيع ولكنه حقيقة ينتمي الى افكار المدرسة المعادية لاهل البيت وعمل جاهدا بمخطط غربي على تفكيك التشيع من الداخل ولكنه فشل فشلا ذريعا وبقي من بعده ايتامه المتمثلين بحزب الدعوة وغيرهم من المأجورين يحملون فكره وخطه ونهجه
تعليق