المهدي قادم لكم يا وهابية -المهدي قادم لكم يا وهابية - الإمام المهدي يسومكم خسفاً ، ويسقيكم بكأس مصبرّة ، ولا يعطيكم إلا السيف
الفيديو
http://ahlalbeit12.blogspot.com/2011...post_4318.html
الإمام المهدي مکلف إلهياً بتحقيق غايات کبرى لا بد من تحقيقها ومن هذه الغايات تطهير الأرض من أعداء الله ، والظالمون هم أشرس و أقذر أعداء الله ، ومن مهام المهدي أن يملأ الأرض بالعدل و القسط کما ملأها الظالمون المجرمون بالظلم و العدوان والجور ، وتلک غايات لا يمکن تحقيقها دون القضاء التام على الظالمين ، وقصمهم وبمنتهى العنف والقسوة ،
أئمة الضلالة يتقنون لغة واحدة وهي لغة القوة ، والغلبة ، والبطش والقهر ، والإذلال ، والرعب ، والخوف ، هذه هي مقومات وجودهم ، وأساس ملکهم ، وضمانة استمراره ، وهم لا يعرفون الدين إلا بالقدر الذي يروي شهوة الحکم عندهم ، ويخدم هذه الشهوة و هم لايعرفون الرحمة الا كأداة من أدوات ضحكهم على عباد الله. إن أئمة الضلالة وأعوانهم لا دين لهم ولا أخلاق ، ولا مبادىء ، ولا يقرون بوجود أية حواجز تقف بوجه ظلمهم ، أو ما يريدون ، لقد حولوا الكرة الأرضية إلى غابة يحكم القوي فيها الضعيف ، ويفترس ذو الأنياب من لا ناب له ، حولوها إلى مسرح لا شرعية عملية فيه الا الظلم وفقه الهوى
نماذج من أساليب الإمام المهدي
وأصحابه في تعاملهم مع الظالمين
1 ـ قال الإمام علي : « بأبي ابن خيرة الإماء « يعني المهدي » يسومهم خسفاً ، ويسقيهم بكأس مصبرّة ، ولا يعطيهم إلا السيف ، فعند ذلك تتمنى فجرة قريش لو أن لها مفاداة من الدنيا وما فيها ليغفر لها ، لا يكف عنهم حتى يرضى الله ». [ راجع الحديث رقم 656 ، وراجع المصادر المدونة تحته ].
2 ـ ومثل قول الإمام علي ... « أما والله لو قام قائمنا لأخرج من هذا الموضع اثني عشر الف درع ، واثني عشر الف بيضة لها وجهان ، ثم ألبسها اثني عشر الف رجلاً من ولد العجم ، ثم ليتأمر بهم ، ليقتلن كل من كان على خلاف مات هم عليه ، اني لأعلم ذلك وأراه كما أعلم هذا اليوم » ، [ الحديث رقم 657 ج 3 ].
3 ـ ومثله حديث الإمام على : « ويبقى المنتظر المهدي من آل محمد فيسير في الدنيا وسيفه على عاتقه » ... [ الحديث رقم 659 ج 3 ].
4 ـ ومثله حديث الإمام الحسين : « ... يظهر الله قائمنا فينتقم من الظالمين ... ». [ الحديث رقم 704 ].
5 ـ وقول الإمام الحسين لابنه على : « ... يا ولدي يا على والله لا يسكن دمي حتى يبعث الله المهدي فيقتل على دمي من المنافقين الكفرة الفسقة سبعين ألفا ». [ الحديث رقم 705 ].
6 ـ قال الإمام الحسين لمحدثه : « يا بشر ما بقاء قريش إذا قدم القائم المهدي منهم خمسمائة رجل فضرب أعناقهم صبراً ، ثم قدم خمسمانة فضرب أعناقهم صبراً ، قال بشر : فقلت له : أصلحک الله ، أيبلغون ذلك ؟ فقال الحسين : أن موالي القوم منهم ... ». [ الحديث رقم 706 ].
7 ـ ومثله حديث الإمام الحسين : « أما والله لا تذهب الدنيا حتى يبعث الله مني رجلاً يقتل منكم الفا ومع الألف ألفاً مع الألف ألفاً قال الراوي فقلت : جعلت فداك ان هؤلاء أولاد كذا وكذا لا يبلغون هذا ، فقال : ويحك في ذلك
الزمان يكن الرجل من صلبه كذا وكذا رجلاً وان مولى القوم من أنفسهم » .. [ الحديث رقم 707 ].
الفيديو
http://ahlalbeit12.blogspot.com/2011...post_4318.html
الإمام المهدي مکلف إلهياً بتحقيق غايات کبرى لا بد من تحقيقها ومن هذه الغايات تطهير الأرض من أعداء الله ، والظالمون هم أشرس و أقذر أعداء الله ، ومن مهام المهدي أن يملأ الأرض بالعدل و القسط کما ملأها الظالمون المجرمون بالظلم و العدوان والجور ، وتلک غايات لا يمکن تحقيقها دون القضاء التام على الظالمين ، وقصمهم وبمنتهى العنف والقسوة ،
أئمة الضلالة يتقنون لغة واحدة وهي لغة القوة ، والغلبة ، والبطش والقهر ، والإذلال ، والرعب ، والخوف ، هذه هي مقومات وجودهم ، وأساس ملکهم ، وضمانة استمراره ، وهم لا يعرفون الدين إلا بالقدر الذي يروي شهوة الحکم عندهم ، ويخدم هذه الشهوة و هم لايعرفون الرحمة الا كأداة من أدوات ضحكهم على عباد الله. إن أئمة الضلالة وأعوانهم لا دين لهم ولا أخلاق ، ولا مبادىء ، ولا يقرون بوجود أية حواجز تقف بوجه ظلمهم ، أو ما يريدون ، لقد حولوا الكرة الأرضية إلى غابة يحكم القوي فيها الضعيف ، ويفترس ذو الأنياب من لا ناب له ، حولوها إلى مسرح لا شرعية عملية فيه الا الظلم وفقه الهوى
نماذج من أساليب الإمام المهدي
وأصحابه في تعاملهم مع الظالمين
1 ـ قال الإمام علي : « بأبي ابن خيرة الإماء « يعني المهدي » يسومهم خسفاً ، ويسقيهم بكأس مصبرّة ، ولا يعطيهم إلا السيف ، فعند ذلك تتمنى فجرة قريش لو أن لها مفاداة من الدنيا وما فيها ليغفر لها ، لا يكف عنهم حتى يرضى الله ». [ راجع الحديث رقم 656 ، وراجع المصادر المدونة تحته ].
2 ـ ومثل قول الإمام علي ... « أما والله لو قام قائمنا لأخرج من هذا الموضع اثني عشر الف درع ، واثني عشر الف بيضة لها وجهان ، ثم ألبسها اثني عشر الف رجلاً من ولد العجم ، ثم ليتأمر بهم ، ليقتلن كل من كان على خلاف مات هم عليه ، اني لأعلم ذلك وأراه كما أعلم هذا اليوم » ، [ الحديث رقم 657 ج 3 ].
3 ـ ومثله حديث الإمام على : « ويبقى المنتظر المهدي من آل محمد فيسير في الدنيا وسيفه على عاتقه » ... [ الحديث رقم 659 ج 3 ].
4 ـ ومثله حديث الإمام الحسين : « ... يظهر الله قائمنا فينتقم من الظالمين ... ». [ الحديث رقم 704 ].
5 ـ وقول الإمام الحسين لابنه على : « ... يا ولدي يا على والله لا يسكن دمي حتى يبعث الله المهدي فيقتل على دمي من المنافقين الكفرة الفسقة سبعين ألفا ». [ الحديث رقم 705 ].
6 ـ قال الإمام الحسين لمحدثه : « يا بشر ما بقاء قريش إذا قدم القائم المهدي منهم خمسمائة رجل فضرب أعناقهم صبراً ، ثم قدم خمسمانة فضرب أعناقهم صبراً ، قال بشر : فقلت له : أصلحک الله ، أيبلغون ذلك ؟ فقال الحسين : أن موالي القوم منهم ... ». [ الحديث رقم 706 ].
7 ـ ومثله حديث الإمام الحسين : « أما والله لا تذهب الدنيا حتى يبعث الله مني رجلاً يقتل منكم الفا ومع الألف ألفاً مع الألف ألفاً قال الراوي فقلت : جعلت فداك ان هؤلاء أولاد كذا وكذا لا يبلغون هذا ، فقال : ويحك في ذلك
الزمان يكن الرجل من صلبه كذا وكذا رجلاً وان مولى القوم من أنفسهم » .. [ الحديث رقم 707 ].
تعليق