السلام عليكم وجدت هذه الشبهة عند السنه
وهي هل يعذب الحسين .ع.بالبكاء عليه
تفضلوا الشبهة
هل يُعذب الحسين ببكاء الروافض عليه؟...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيعة يبكون على الحسين وينوحون فهل يعذب الحسين بذلك ابن علي رضي الله عنهما ؟ !
جزاكم الله خير
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
في الحديث : " يُعَذَّب الميت ببعض بكاء أهله عليه " ، فأين الرافضة من الحسين رضي الله عنه ؟!
لا هُـم مِن أهله ولا من أهل محبّته ، وإن ادّعوها زورا وبُهتانا !
وبراءة الحسين رضي الله عنه من الرافضة كبراءة عيسى عليه الصلاة والسلام من النصارى الذين اتّخذوه إلها من دون الله !
فإن الرافضة تحلف بالحسين , وتدعوه من دون الله ، وتُقدّم القرابين والنذور إليه .
وهذا أمر لا يرضاه سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته .
وإنما يُعذّب الميت ببكاء الحي إذا كان الـنَّوْح مِن سُنَّتِه ، لقول الله تعالى : ( قُوا أنْفُسَكُم وأهْلِيكُم نَارًا) . كما قال الإمام البخاري .
والله تعالى أعلم
.
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
واقول انا الطالب313
ان المدعوا تملص من الجواب لاقال نعم ولا قال لا
اي انه يشير الى موافقة الكلام من طرف خفي والان سنجيبه ونكسر ظهره وظهر الوهابيه
تفضل
اولا----------------ها هذا الحديث صحيح وماالذي ورد في صحاح الوهابية
كنت عند عبد الله بن عمر ونحن ننتظر جنازة أم أبان ابنة عثمان بن عفان وعنده عمرو بن عثمان فجاء ابن عباس يقوده قائده قال : فأراه أخبره بمكان ابن عمر فجاء حتى جلس إلى جنبي وكنت بينهما فإذا صوت من الدار فقال ابن عمر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه فأرسلها عبد الله مرسلة قال ابن عباس : كنا مع أمير المؤمنين عمر حتى إذا كنا بالبيداء إذا هو برجل نازل في ظل شجرة فقال لي : انطلق فاعلم من ذاك فانطلقت فإذا هو صهيب فرجعت إليه فقلت : إنك أمرتني أن أعلم لك من ذاك وإنه صهيب فقال مروه فليلحق بنا فقلت : إن معه أهله قال : وإن كان معه أهله وربما قال أيوب مرة فليلحق بنا فلما بلغنا المدينة لم يلبث أمير المؤمنين أن أصيب فجاء صهيب فقال : وا أخاه وا صاحباه
فقال عمر : ألم تعلم أولم تسمع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله عليه فأما عبد الله فأرسلها مرسلة وأما عمر فقال : ببعض بكاء فأتيت عائشة رضي الله عنها فذكرت لها قول عمر فقالت : لا والله ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الميت يعذب ببكاء أحد ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الكافر ليزيده الله عز وجل ببكاء أهله عذابا وإن الله لهو أضحك وأبكى ولا تزر وازرة وزر أخرى قال أيوب وقال ابن أبي مليكة حدثني القاسم قال : لما بلغ عائشة رضي الله عنها قول عمر وابن عمر قالت : إنكم لتحدثوني عن غير كاذبين ولا مكذبين ولكن السمع يخطئ
الراوي:عبدالله بن أبي مليكةالمحدث
:أحمد شاكر - المصدر:مسند أحمد- الصفحة أو الرقم:1/148
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح
??
??
الميت يعذب ببكاء أهله عليه فقالت عائشة يرحمه الله! لم يكذب ولكنه وهم إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل
مات يهودياً إن الميت ليعذب وإن أهله ليبكون عليه
الراوي:عائشةالمحدث
:المباركفوري - المصدر:تحفة الأحوذي- الصفحة أو الرقم:3/441
خلاصة حكم المحدث:أصل القصة في الصحيحين
??
الميت يعذب ببكاء أهله عليه . فقالت عائشة : يرحمه الله [ تعني ابن عمر ] لم يكذب ، ولكنه وهم ،
إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل مات يهوديا : إن الميت ليعذب ، وإن أهله ليبكون عليه
الراوي:عبدالله بن عمر و عائشةالمحدث
:الألباني - المصدر:صحيح الترمذي- الصفحة أو الرقم:1004
خلاصة حكم المحدث:صحيح
????
ذكر عند عائشة قول ابن عمر : الميت يعذب ببكاء أهله عليه . فقالت : رحم الله أبا عبدالرحمن . سمع شيئا فلم يحفظه .
إنما مرت على رسول الله صلى الله عليه وسلم جنازة يهودي . وهم يبكون عليه . فقال " أنتم تبكون . وإنه ليعذب " .
الراوي:عائشةالمحدث
:مسلم - المصدر:صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:931
خلاصة حكم المحدث:صحيح
توفيت ابنة لعثمان رضي الله عنه بمكة ، وجئنا لنشهدها ، قال : وحضرها ابن عمر وابن عباس ، وإني لجالس بينهما ، أو قال : جلست إلى أحدهما ، ثم جاء الآخر فجلس إلى جنبي ، فقال عبد الله بن عمر لعمرو بن عثمان : ألا تنهى النساء عن البكاء ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه ؟ فقال ابن عباس : قد كان عمر رضي الله عنه يقول بعذ ذلك ، ثم حدث قال : صدرت مع عمر من مكة حتى كنا بالبيداء إذا هو بركب تحت ظل سمرة ، فقال : اذهب وانظر إلى هؤلاء الركب ، قال : فنظرت فإذا هو صهيب ، فأخبرته ، قال : ادعه لي ، فرجعت إلى صهيب فقلت : ارتحل فالحق أمير المؤمنين ، فلما أصيب عمر دخل صهيب رضي الله عنهما يبكي يقول : وا أخاه ، وا صاحباه ، فقال عمر رضي الله عنه : يا صيهب ! أتبكي علي وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله عليه ؟ قال ابن عباس :
فلما مات عمر رضي الله عنه ذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها فقالت : رحم الله عمر ، والله ما حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله يعذب المؤمن ببكاء أهله عليه ، ولكن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه ، قال : وقالت عائشة : حسبكم القرآن ? ولا تزر وازرة وزر أخرى ? قال : وقال ابن عباس عند ذلك : والله أضحك وأبكى ، قال ابن أبي مليكة : فوالله ما قال ابن عمر شيئا
الراوي:عبدالله بن عبيدالله بن أبي مليكةالمحدث
:البيهقي - المصدر:السنن الكبرى للبيهقي- الصفحة أو الرقم:4/73
خلاصة حكم المحدث:صحيح
??
-
فقمت فدخلت علي عائشة . فحدثتها بما قال ابن عمر . فقالت : لا . والله ! ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قط : " إن الميت يعذب ببكاء أحد " . ولكنه قال " إن الكافر يزيده الله ببكاء أهله عذابا وإن الله لهو أضحك وأبكى . ولا تزر وازرة وزر أخرى " . قال أيوب : قال ابن أبي مليكة : حدثني القاسم بن محمد قال : لما بلغ عائشة قول عمر وابن عمر قالت : إنكم لتحدثوني عن غير كاذبين ولا مكذبني . ولكن السمع يخطئ .
الراوي:عائشةالمحدث
:مسلم - المصدر:صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:929
خلاصة حكم المحدث:صحيح
والان اقول النتيجه ------------ان الذي يعذب هو يهودي كما مبين بالحديث
وتقول عائشه ان السمع يخطئ اي انهم كانوا مخطئين
ثانيا-------------بكاء عائشه على ابيها
وهنا بكاء عائشه على ابيها
??
لما
توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح ، فبلغ عمر فنهاهن فأبين ، فقال لهشام بن الوليد : اخرج إلى بيت أبي قحافة يعني أم فروة فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك
الراوي:سعيد بن المسيبالمحدث
:ابن حجر العسقلاني - المصدر:فتح الباري لابن حجر- الصفحة أو الرقم:5/90
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح
??
نسأل هل تعذب من بكاء امكم
ثالثا
----------------
بكاء النبي على الامام الحسين وهو صغيره مايدل
??
أنه سار مع علي وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات قلت وما ذاك؟ قال دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وإذا عيناه تذرفان قلت يا نبي الله أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال بل قام من عندي
جبريل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات قال فهل لك أن أشمك من تربته؟ قلت نعم! فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا
الراوي:عليالمحدث
:الشوكاني - المصدر:در السحابة- الصفحة أو الرقم:235
خلاصة حكم المحدث:إسناده رجاله ثقات
??
وهي هل يعذب الحسين .ع.بالبكاء عليه
تفضلوا الشبهة
هل يُعذب الحسين ببكاء الروافض عليه؟...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيعة يبكون على الحسين وينوحون فهل يعذب الحسين بذلك ابن علي رضي الله عنهما ؟ !
جزاكم الله خير
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
في الحديث : " يُعَذَّب الميت ببعض بكاء أهله عليه " ، فأين الرافضة من الحسين رضي الله عنه ؟!
لا هُـم مِن أهله ولا من أهل محبّته ، وإن ادّعوها زورا وبُهتانا !
وبراءة الحسين رضي الله عنه من الرافضة كبراءة عيسى عليه الصلاة والسلام من النصارى الذين اتّخذوه إلها من دون الله !
فإن الرافضة تحلف بالحسين , وتدعوه من دون الله ، وتُقدّم القرابين والنذور إليه .
وهذا أمر لا يرضاه سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته .
وإنما يُعذّب الميت ببكاء الحي إذا كان الـنَّوْح مِن سُنَّتِه ، لقول الله تعالى : ( قُوا أنْفُسَكُم وأهْلِيكُم نَارًا) . كما قال الإمام البخاري .
والله تعالى أعلم
.
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
واقول انا الطالب313
ان المدعوا تملص من الجواب لاقال نعم ولا قال لا
اي انه يشير الى موافقة الكلام من طرف خفي والان سنجيبه ونكسر ظهره وظهر الوهابيه
تفضل
اولا----------------ها هذا الحديث صحيح وماالذي ورد في صحاح الوهابية
كنت عند عبد الله بن عمر ونحن ننتظر جنازة أم أبان ابنة عثمان بن عفان وعنده عمرو بن عثمان فجاء ابن عباس يقوده قائده قال : فأراه أخبره بمكان ابن عمر فجاء حتى جلس إلى جنبي وكنت بينهما فإذا صوت من الدار فقال ابن عمر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه فأرسلها عبد الله مرسلة قال ابن عباس : كنا مع أمير المؤمنين عمر حتى إذا كنا بالبيداء إذا هو برجل نازل في ظل شجرة فقال لي : انطلق فاعلم من ذاك فانطلقت فإذا هو صهيب فرجعت إليه فقلت : إنك أمرتني أن أعلم لك من ذاك وإنه صهيب فقال مروه فليلحق بنا فقلت : إن معه أهله قال : وإن كان معه أهله وربما قال أيوب مرة فليلحق بنا فلما بلغنا المدينة لم يلبث أمير المؤمنين أن أصيب فجاء صهيب فقال : وا أخاه وا صاحباه
فقال عمر : ألم تعلم أولم تسمع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله عليه فأما عبد الله فأرسلها مرسلة وأما عمر فقال : ببعض بكاء فأتيت عائشة رضي الله عنها فذكرت لها قول عمر فقالت : لا والله ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الميت يعذب ببكاء أحد ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الكافر ليزيده الله عز وجل ببكاء أهله عذابا وإن الله لهو أضحك وأبكى ولا تزر وازرة وزر أخرى قال أيوب وقال ابن أبي مليكة حدثني القاسم قال : لما بلغ عائشة رضي الله عنها قول عمر وابن عمر قالت : إنكم لتحدثوني عن غير كاذبين ولا مكذبين ولكن السمع يخطئ
الراوي:عبدالله بن أبي مليكةالمحدث
:أحمد شاكر - المصدر:مسند أحمد- الصفحة أو الرقم:1/148
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح
??
??
الميت يعذب ببكاء أهله عليه فقالت عائشة يرحمه الله! لم يكذب ولكنه وهم إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل
مات يهودياً إن الميت ليعذب وإن أهله ليبكون عليه
الراوي:عائشةالمحدث
:المباركفوري - المصدر:تحفة الأحوذي- الصفحة أو الرقم:3/441
خلاصة حكم المحدث:أصل القصة في الصحيحين
??
الميت يعذب ببكاء أهله عليه . فقالت عائشة : يرحمه الله [ تعني ابن عمر ] لم يكذب ، ولكنه وهم ،
إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل مات يهوديا : إن الميت ليعذب ، وإن أهله ليبكون عليه
الراوي:عبدالله بن عمر و عائشةالمحدث
:الألباني - المصدر:صحيح الترمذي- الصفحة أو الرقم:1004
خلاصة حكم المحدث:صحيح
????
ذكر عند عائشة قول ابن عمر : الميت يعذب ببكاء أهله عليه . فقالت : رحم الله أبا عبدالرحمن . سمع شيئا فلم يحفظه .
إنما مرت على رسول الله صلى الله عليه وسلم جنازة يهودي . وهم يبكون عليه . فقال " أنتم تبكون . وإنه ليعذب " .
الراوي:عائشةالمحدث
:مسلم - المصدر:صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:931
خلاصة حكم المحدث:صحيح
توفيت ابنة لعثمان رضي الله عنه بمكة ، وجئنا لنشهدها ، قال : وحضرها ابن عمر وابن عباس ، وإني لجالس بينهما ، أو قال : جلست إلى أحدهما ، ثم جاء الآخر فجلس إلى جنبي ، فقال عبد الله بن عمر لعمرو بن عثمان : ألا تنهى النساء عن البكاء ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه ؟ فقال ابن عباس : قد كان عمر رضي الله عنه يقول بعذ ذلك ، ثم حدث قال : صدرت مع عمر من مكة حتى كنا بالبيداء إذا هو بركب تحت ظل سمرة ، فقال : اذهب وانظر إلى هؤلاء الركب ، قال : فنظرت فإذا هو صهيب ، فأخبرته ، قال : ادعه لي ، فرجعت إلى صهيب فقلت : ارتحل فالحق أمير المؤمنين ، فلما أصيب عمر دخل صهيب رضي الله عنهما يبكي يقول : وا أخاه ، وا صاحباه ، فقال عمر رضي الله عنه : يا صيهب ! أتبكي علي وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله عليه ؟ قال ابن عباس :
فلما مات عمر رضي الله عنه ذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها فقالت : رحم الله عمر ، والله ما حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله يعذب المؤمن ببكاء أهله عليه ، ولكن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه ، قال : وقالت عائشة : حسبكم القرآن ? ولا تزر وازرة وزر أخرى ? قال : وقال ابن عباس عند ذلك : والله أضحك وأبكى ، قال ابن أبي مليكة : فوالله ما قال ابن عمر شيئا
الراوي:عبدالله بن عبيدالله بن أبي مليكةالمحدث
:البيهقي - المصدر:السنن الكبرى للبيهقي- الصفحة أو الرقم:4/73
خلاصة حكم المحدث:صحيح
??
-
فقمت فدخلت علي عائشة . فحدثتها بما قال ابن عمر . فقالت : لا . والله ! ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قط : " إن الميت يعذب ببكاء أحد " . ولكنه قال " إن الكافر يزيده الله ببكاء أهله عذابا وإن الله لهو أضحك وأبكى . ولا تزر وازرة وزر أخرى " . قال أيوب : قال ابن أبي مليكة : حدثني القاسم بن محمد قال : لما بلغ عائشة قول عمر وابن عمر قالت : إنكم لتحدثوني عن غير كاذبين ولا مكذبني . ولكن السمع يخطئ .
الراوي:عائشةالمحدث
:مسلم - المصدر:صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:929
خلاصة حكم المحدث:صحيح
والان اقول النتيجه ------------ان الذي يعذب هو يهودي كما مبين بالحديث
وتقول عائشه ان السمع يخطئ اي انهم كانوا مخطئين
ثانيا-------------بكاء عائشه على ابيها
وهنا بكاء عائشه على ابيها
??
لما
توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح ، فبلغ عمر فنهاهن فأبين ، فقال لهشام بن الوليد : اخرج إلى بيت أبي قحافة يعني أم فروة فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك
الراوي:سعيد بن المسيبالمحدث
:ابن حجر العسقلاني - المصدر:فتح الباري لابن حجر- الصفحة أو الرقم:5/90
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح
??
نسأل هل تعذب من بكاء امكم
ثالثا
----------------
بكاء النبي على الامام الحسين وهو صغيره مايدل
??
أنه سار مع علي وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات قلت وما ذاك؟ قال دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وإذا عيناه تذرفان قلت يا نبي الله أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال بل قام من عندي
جبريل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات قال فهل لك أن أشمك من تربته؟ قلت نعم! فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا
الراوي:عليالمحدث
:الشوكاني - المصدر:در السحابة- الصفحة أو الرقم:235
خلاصة حكم المحدث:إسناده رجاله ثقات
??
تعليق