بسم الله الرحمن الرحيم، الحمدلله رب العالمين ، والصلاة والسلام على الشموس الطالعة والبدور الساطعة والأنجم اللامعة محمد وآل محمد عليهم السلام.
واللعنة على أعدائهم من المتقدمين والمتأخرين لا سيما الجبت والطاغوت والنواصب المنافقين الغارقين في حمية الجاهلية أبد الآبدين.
وبعد.....
فسلامي الحار إلى (سراب) و(نفحة من البقيع) أهل الفرقة الناجية أتباع سنة محمد وآل محمد عليهم السلام.
إلى المدعو(الصديق)، الذي جهل بما تسمى وعُدم ضميره التدقيق,
وإلى المجلسي الناصب، الجاهل المتعنت الكاذب، وإلى المدعوة نور الاسلام ، ظلمة الجاهلية مرتكبة الآثام التي تنعق مع النواصب بالتزام.
لقد تفوه الناصبي الصديق مستنكرا الحديث القائل:
لو ان الناس أحبت علي لما خلق الله النار
فيا جاهل إليك الدلالة العقلية والنقلية:
من المعلوم والمسلَّم به أن الامام علي صلوات الله عليه أول الناس إسلاما وأقربهم منزلة من الرسول محمد (ص) وهو مثال العبد الصالح الذي لا تأخذه في الله لومة لائم، ومهما تمخضت أقلام العلماء لتفيه حقا ما أنجب مخاضها نتيجة إلا عرضا وهذا ما أطنبت بإثباته علماؤكم.
لذا معنى الحديث أنَّ الناس لو أحبّتَ الامام علي عليه السلام بشرطها وشروطها وتوحيد الله من شروطها والعمل بطاعة الله من شروطها، وملخص القول أن حب أمير المؤمنين علي عليه السلام معناه طاعة الله فيما أمر ونهى.
أما قولك عن ولاء المسيحيين للامام علي عليه السلام والحسين ، وآل محمد بشكل عام فهذا ما نطقت به أقلامهم وأقروا به بعد أن استبصروا الحق ورأوا وشاهدوا إئمتكم الناصبين بأفواههم يدينون بمنزلة أمير المؤمنين عليه السلام.( أمثال العالم بولس سلامه) ، والبوذي غاندي الذي قال تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فأنتصر.
ومن ثم يا نواصب من أولى بالشفاعة من الرسول وأهل بيته، ومن أولى من سيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين إن استحق الشفاعة إنساناما!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما التربة الحسينية ففي كتبكم وفي صحاحكم يا جاهل ويا غبي أن الله أعطى الحسين عليه السلام خصالا ثلاث: إجابة الدعاء تحت قبته والشفاء في تربته
لذا يا ناصبي قبل أن تكتب مقالا فكر(إن ثبت وجود آله التفكير) أو استعن بعالم غير أعمى البصيرة ليساعدك علَّك تكتب مقالا يعيد لك ولمن وافقك الرأي بعضا من ماء الوجه الذي جف
وختاماً، إني أتمنى في المرة القادمة أن اقرا لك أو للمدعو المجلسي أو للمدعوة نور الاسلام الغارقة في ظلمة الجهل والنصب.
خادم الشيعة الغر ، خادم المؤمنين الأقل
واللعنة على أعدائهم من المتقدمين والمتأخرين لا سيما الجبت والطاغوت والنواصب المنافقين الغارقين في حمية الجاهلية أبد الآبدين.
وبعد.....
فسلامي الحار إلى (سراب) و(نفحة من البقيع) أهل الفرقة الناجية أتباع سنة محمد وآل محمد عليهم السلام.
إلى المدعو(الصديق)، الذي جهل بما تسمى وعُدم ضميره التدقيق,
وإلى المجلسي الناصب، الجاهل المتعنت الكاذب، وإلى المدعوة نور الاسلام ، ظلمة الجاهلية مرتكبة الآثام التي تنعق مع النواصب بالتزام.
لقد تفوه الناصبي الصديق مستنكرا الحديث القائل:
لو ان الناس أحبت علي لما خلق الله النار
فيا جاهل إليك الدلالة العقلية والنقلية:
من المعلوم والمسلَّم به أن الامام علي صلوات الله عليه أول الناس إسلاما وأقربهم منزلة من الرسول محمد (ص) وهو مثال العبد الصالح الذي لا تأخذه في الله لومة لائم، ومهما تمخضت أقلام العلماء لتفيه حقا ما أنجب مخاضها نتيجة إلا عرضا وهذا ما أطنبت بإثباته علماؤكم.
لذا معنى الحديث أنَّ الناس لو أحبّتَ الامام علي عليه السلام بشرطها وشروطها وتوحيد الله من شروطها والعمل بطاعة الله من شروطها، وملخص القول أن حب أمير المؤمنين علي عليه السلام معناه طاعة الله فيما أمر ونهى.
أما قولك عن ولاء المسيحيين للامام علي عليه السلام والحسين ، وآل محمد بشكل عام فهذا ما نطقت به أقلامهم وأقروا به بعد أن استبصروا الحق ورأوا وشاهدوا إئمتكم الناصبين بأفواههم يدينون بمنزلة أمير المؤمنين عليه السلام.( أمثال العالم بولس سلامه) ، والبوذي غاندي الذي قال تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فأنتصر.
ومن ثم يا نواصب من أولى بالشفاعة من الرسول وأهل بيته، ومن أولى من سيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين إن استحق الشفاعة إنساناما!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما التربة الحسينية ففي كتبكم وفي صحاحكم يا جاهل ويا غبي أن الله أعطى الحسين عليه السلام خصالا ثلاث: إجابة الدعاء تحت قبته والشفاء في تربته
لذا يا ناصبي قبل أن تكتب مقالا فكر(إن ثبت وجود آله التفكير) أو استعن بعالم غير أعمى البصيرة ليساعدك علَّك تكتب مقالا يعيد لك ولمن وافقك الرأي بعضا من ماء الوجه الذي جف
وختاماً، إني أتمنى في المرة القادمة أن اقرا لك أو للمدعو المجلسي أو للمدعوة نور الاسلام الغارقة في ظلمة الجهل والنصب.
خادم الشيعة الغر ، خادم المؤمنين الأقل