إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مجرد نقاش في موضوع الحب في المجتمع رجاءً احب اسمع ارائكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    الحب والمحبه
    هنالك علاقه مهمه بين الحب والمحبه
    انا محتار فعلا ...في ذلك واعتقد انه بدون محبة لن نعرف الحب
    الحب الحقيقي مرتبط بالمحبة والسلام الداخلي للإنسان
    والحب كالنار في الشمعة المضيئة واحتراق المادة مع الهواء رمز توحد الحبيبين ليولد طاقة الحب القصوى ، واما المحبة هي النور المنبعث من هذا الاحتراق ، وكلما زاد الحب زادت المحبة ، شرط ان تكون النار بأتجاه الأعلى وإلا سوف تحرق ما حولها وتسبب كارثة ، واتجاه الاعلى اي التوجه للخالق لكي نتوحد بمحبتة ، وغير ذلك ستكون ناراً فقط تحرق ونحترق فيها
    لا اعلم ما علاقة الزواج بالحب
    ولذلك استغرب ممن يقول بأن الحب الطاهر لا وجود له الا بعد الزواج
    ولكن ربما نستمع الي بعض اراء الزملاء هنا

    هل صحيح بأن الحب لا وجود له الا بعد الزواج
    تحياتي

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
      الزواج يقتل الحب اذا لم نفهم ونعي ماهية جوهر المحبة للجميع ولكل شيء وليس للشريك فقط
      ماذا يعني (يعبي الراس)
      تحياتي

      السلام عليكم ..اخي العزيز فرج ..
      نعم يقتل الزواج الحب اذا لم نفهم ونسلط الضوء على التفاصيل و كل مايتعلق به من الامور..فعندما نفهم ونعي.. في ذلك الحين يكون الزواج لايقتل الحب بل داعم اليه.وهذا البحث يدعم كلامنا.
      ++}{{Lهل الزواج .....يقتل الحــــــــــــــــــــب؟؟؟؟

      الزواج لا يقتل الحب، بل لعله يزيده عمقأ وأصالة، كل ما فى الأمر أن الحب لا يعود بحاجة إلى التعبير عن نفسه ما دام الزواج يشهد بوجوده ويحميه، لكن من الناس من لا يشعر بذاته وبعواطفه فيظل بحاجة إلى أن نقول له أننا نحبه، و ان نكرر ذلك فى كل حين وإلا شعر بالألم والتعاسة، وهذا شأن المرأة والرجل أيضأ. وفى الحياة المشتركة يجد الحب أشكالأ جديدة يعبر بها عن وجوده ويؤكد بها أصالته وعمقه، وبالتالى تصبح عبارات الحب بلا فائدة ولا جدوى، فالأعمال والمواقف فيها الكفاية، بل أنها هي وحدها التى تثبت وجود الحب وتعبر عنه حقا.والواقع أن الحب تعبر عنه محاولات الزوجة الجادة لتحقيق مزيد من التفاهم والانسجام، وكذا الرغبة المشتركة في إنجاب طفل وآمالهما المشتركة، كل هذا صحيح فى حد ذاته، لكنه لا يحول دون إحساس المرأة بالألم ما دام الزوج لا يعبر لها عن حبه ولا يبدى نحوها مزيدا من الرقة واللطافة ، وكثيرا ما تلحظ المرأة أن إقبالها على الزوج وزيادة رقتها تجاهه، كثيرا ما تزيده توترا، فبعض النساء تشعرن بأنهن كلما أبدين مزيدا من الرقة واللطف شعرن بابتعاد أزواجهن عنهن. ولا يستطيع الزوجان فى الحقيقة أن يتجنبا لحظات الفتور التي تنتاب حياتهما من آن لآخر، وخير لهما أن يعترفا بالواقع وأن يواجهاه فى هدوء وشجاعة، وهما واثقان بأن السحب لا تلبث أن تزول، فتوتر أحدهما وغضبه ليس حتما أن يكون تابعا لهدوء الآخر وابتسامته، بل قد يزداد التوتر كلما بالغ الآخر فى اصطناع الهدوء والمرح الزائف. عادة المحبان أنهما يتباهيان بأنهما وحدة متكاملة لا فرق بينهما ولا تكليف، وهذا خطأ، فمهما كانت الروابط بينهما قوية وثيقة، ومهما كان الانسجام بينهما كاملا فسوف تظل لكل منهما ذاته ومزاجه وميوله وقدراته وطباعه وأفكاره، ومن هنا لابد من وجود الكلفة بينهما حتى يتجنبا الصدمة حين يكتشفا أنهما غير متفقين فى كل شىء بعكس ما كانا يتوهمان.ثم إن كل منهما قد يخشى على حريته من ظغيان الحب لا شك ينأى عن المحبوب كلما اقترب هذا منه، إن طغيان الحب يخيف أحيانآ. إن عبارة " قل لى أنك تحبنى " قد تعنى " قل لى أنك تحبنى ما دمت بالفعل تحبنى.. قل لى إنك فعلا تحبنى بصرف النظر عن حقيقة عواطفك نحوى ".إن رد الفعل التلقائى قد تكون الصمت أو إجابة قصيرة مثل " طبعا أحبك كما تعلمين " والحقيقة أن الحب لا يقتله الزواج، وتكفى التصرفات والأفعال للدلالة على الحب وقوته.وليست المرأة وحدها هى التى تود أن يعبر لها زوجها عن حبه، فالرجل أيضا يستبد به أيضا نفس الإحساس... والحقيقة أن الحب لا يقتله الزواج إنما يتم التعبير عنه بأشياء أخرى تلحظها وتشعر بها المرأة الذكية، ويدركه ويلمس حرارته الزوج النبيه، وكل يعبر عن حبه بأسلوب أو بآخر.

      أن الغريزة الجنسية تُولد وتتحرك وتقوى في سِنّ اليافعة، أي حوالي الخامسة عشرة من العمر، أي قبل اكتمال القدرة العقلية، واستطاعة النهوض بأعباء الزواج، ورعاية الأسرة، ومعاملة الصاحب الآخر بعدالة وشرف.

      إن الزواج ليس تنفيسًا عن ميل بدني فقط ! إنه شركة مادية وأدبية واجتماعية تتطلب مؤهلات شتى، وإلى أن يتم استكمال هذه المؤهلات وضع الإسلام أسس حياة تكفل الطهر والأدب للفتيان والفتيات على سواء.

      وأرى أن شغل الناس بالصلوات الخمس طول اليوم له أثر عميق في إبعاد الوساوس الهابطة، ينضم إلى ذلك منع كل الإثارات التي يمكن أن تفجّر الرغبات الكامنة. إن الحجاب المشروع، وغَضّ البصر، وإخفاء الزينات، والمباعدة بين أنفاس الرجال وأنفاس النساء في أي اختلاط فوضويّ، وملء أوقات الفراغ بضروب الجهاد العلمي والاجتماعي والعسكري -عند الحاجة-؛ كل ذلك يؤتي ثمارًا طيبة في بناء المجتمع على الفضائل.

      ثم يجيء الزواج الذي يحسن التبكير به، كما يحسن تجريده من تقاليد الرياء والسرف والتكلف، التي برع الناس في ابتداعها فكانت وبالا عليهم.

      إن من غرائب السلوك الإنساني أنه هو الذي يصنع لنفسه القيود المؤذية، وهو الذي يخلق الخرافة ثم يقدسها!!

      إن الإسلام الحق هو الدواء الناجع، والعناصر التي يقدمها لقيام مجتمع طاهر، تصان فيه الأعراض، وتسود أرجاءه العفّة وتبدأ من البيت، فالصلوات تنتظم أفراده كلهم الصبية والرجال، ويُراقَب أداؤها بتلطف وصرامة، وتراعي شعائر الإسلام في الطعام واللباس والمبيت والاستئذان، واستضافة الأقارب والأصدقاء..

      إن جوانب الحياة العامة كثيرة، وهي مسئولة عن صون البيت وإشاعة الطهر، وإنشاء أجيال أدنى إلى الاستقامة.

      هناك معالم ثلاثة ينبغي أن تتوفر في البيت المسلم، أو أن تظهر في كيانه المعنوي ليؤدي رسالته ويحقق وظيفته، هذه الثلاثة هي: السكينة والمودة والتراحم..

      وأعني بالسكينة الاستقرار النفسي، فتكون الزوجة قرة عين لرجلها، لا يعدوها إلى أخرى، كما يكون الزوج قرة عين لامرأته، لا تفكر في غيره..

      أما المودة فهي شعور متبادل بالحب يجعل العلاقة قائمة على الرضا والسعادة.. ويجيء دور الرحمة لنعلم أن هذه الصفة أساس الأخلاق العظيمة في الرجال والنساء على سواء، فالله سبحانه يقول لنبيه "فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك.."(آل عمران:159)، فليست الرحمة لونا من الشفقة العارضة، وإنما هي نبع للرقة الدائمة ودماثة الخلاق وشرف السيرة..

      وعندما تقوم البيوت على السكن المستقر، والود المتصل، والتراحم الحاني فإن الزواج يكون أشرف النعم، وأبركها أثرا…

      وسوف يتغلب على عقبات كثيرة، وما تكون منه إلا الذُّريات الجيدة، أن أغلب ما يكون بين الأولاد من عُقَد وتناحر يرجع إلى اعتلال العلاقة الزوجية، وفساد ذات البين.

      إن الدين لا يكبت مطالب الفطرة، ولا يصادر أشواق النفس إلى الرضا والراحة والبشاشة، وللإنسان عندما يقرر الزواج أن يتحرّى عن وجود الخصال التي ينشدها و ذلك حق المرأة أيضا فيمن تختاره بعلاً.

      فإذا صدَّق الخُبْر الخَبر صحَّ الزواج وبقى، وإلا تعرض مستقبله للغيوم.

      وهناك رجال يحسبون أن لهم حقوقًا، وليست عليهم واجبات، فهو يعيش في قوقعة من أنانيته ومآربه وحدها، غير شاعر بالطرف الآخر، وما ينبغي له. والبيت المسلم يقوم على قاعدة عادلة "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة"(البقرة:228)، وهي درجة القوامة أو رياسة هذه الشركة الحيّة.. ! وما تصلح شركة بدون رئيس.

      وبديهي ألا تكون هذه الرياسة ملغية لرأي الزوجة، ومصالحها المشروعة أدبية كانت أو مادية..

      إن الوظيفة الاجتماعية للبيت المسلم تتطلب مؤهلات معينة، فإذا عَزَّ وجودها فلا معنى لعقد الزواج.

      وهذه المؤهلات مفروضة على الرجل وعلى المرأة معًا، فمن شعر بالعجز عنها فلا حقَّ له في الزواج..

      إذا كانت المرأة ناضبة الحنان قاسية الفؤاد قوية الشعور بمآربها بليدة الإحساس بمطالب غيرها فخير لها أن تظل وحيدة، فلن تصلح ربة بيت، إن الزوج قد يمرض، وقد تبرّح به العلّة فتضيق به الممرضة المستأجرة. المفروض أن تكون زوجته أصبر من غيرها وأظهر بشاشة وأملاً ودعاء له..
      ولن نفهم اطراف هذه القضية الا علمنابأن البيوت تبنى على الحب المتبادل كما قال الباري عزوجل (هن لباس لكم وانتم لباس لهن )...

      التعديل الأخير تم بواسطة غيوم; الساعة 14-11-2011, 08:23 AM.

      تعليق


      • #78
        المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
        في أحد الأيام سأل طفل أمه عن معنى الزواج، فقد كان يتصفّح كتاباً كبيراً ملوّناً ووَجَد فيه كلمة زواج... سأل أمه عن المعنى فأجابته بأن الزواج هو المحبة بين رجل وإمرأة، السعادة والفرح والإحتفال بين شخصين... فأصاب الطفل الذهول، وحين سألته أمه ما سبب هذا الذهول أجابها الطفل بأن جوابها يعني أنها نادراً ما تكون متزوجة!!!
        سألَته وقالَت: ماذا تعني؟... أجابها بأنها في إحدى أيام الأسبوع كانت سعيدة هي ووالده أي أنها كانت متزوجة،
        لكنها باقي الأيام وصباح هذا اليوم لم تكُن متزوجة، فلا سعادة ولا فرح ولا احتفال بل صراخ وجدال وقتال...
        هل من سبيل الآن لإقناع هذا الطفل بصدق هذه الأم؟
        لقد وصَفَت له الزواج بأنه المحبة والفرح والمشاركة،
        وحياتها يملأها الحزن والقتال والصراخ والجدال... تحدثت أمه عن المثال لكنها لم تكُن تعي ما تقوله فهي حتى لا تحيا هذا المثال ولا تعرف عنه شيئاً سوى أحاديث وروايات وأقوال... وكيف للطفل أن يثق بأمه؟
        هذا أمرٌ مُحال...

        وهذه هي المشكلة الكلام يحتاج الى تطبيق ولكن هل عدم تطبيق الكلام يعني تم اثبات خطئه ؟!

        فعلينا ما امكننا وبقدر وسعنا ان نجعل احرف المثال واقعا ملموسا في حياتنا

        وقصة الطفل تثبت ما نقول فكتاب الزواج اوراقه تتكون من الحب والمودة والرحمة ولكن عندما تلغى اوراقه الملونه فلا معنى لأسم الكتاب .

        تعليق


        • #79
          هل صحيح بأن الحب لا وجود له الا بعد الزواج

          موجود خارج الزواج ولكن في اغلب الاحيان يموت غريبا في ارض الخيانة او الغدر او الابتعاد لأنه ولد في غير ارضه الحقيقة (ارض الزواج).

          تعليق


          • #80
            اذا اشارت المحبة اليكم فاتبعوها,
            وان كانت مسالكها صعبة متحدّرة..
            واذا ضمتكم بجناحيها فأطيعوها,
            وان جرحكم السيف المستور بين ريشها..
            واذا خاطبتكم المحبه فصدّقوها,
            المحبه لا تعطي الا نفسها ولا تأخذ الا من نفسها
            المحبة لا تملك شيئا ولا تريد ان يملكها احد:
            لان المحبه مكتفيه بالمحبه
            جبران

            تعليق


            • #81
              فرج مطري دع عنك زخرف الكلام

              وتكلم بكلام عقلي مقنع

              الشعراء يتبعهم الغاوون

              تعليق


              • #82
                المشاركة الأصلية بواسطة أبا يعقوب
                فرج مطري دع عنك زخرف الكلام

                وتكلم بكلام عقلي مقنع

                الشعراء يتبعهم الغاوون

                ايها الفاضل
                لا تحبب بغريزتك فتنغرز بحبك فيغرقك وتنغرق
                لا تحبب بعقلك فتعقل حبك فيعتقلك وتنعقل
                ولا تحبب بقلبك فتقلب حبك فيقلبك وينقلب عليك
                ...

                نصيحة مني اليك
                اعبر النهر ولا تبلل قدميك

                المحبه يرقى لها الانسان روحيا لا عقليا ولا يمكن وصف طعم الشهد الا لمن شهد
                ولا المذاق الا لمن ذاق
                تحياتي

                تعليق


                • #83
                  رائع كلام رائع

                  تعليق


                  • #84
                    يتكلم الحلاج بلسان حاله فيقول :
                    ياحلاج كيف رأيت المحبة ..؟
                    قال : رأيت حبة نصبت على فخ جمالية المحبوب ؛ فطارت اليها عصافير القلوب فلما سقطوا ليلتقطوا انقلبت عليهم حبة الفخ ؛ فاختبطوا ونقبوا في حقيقة الحبة فإذا هي {نقطة باء المحبة }
                    قد قلبتها الفتنة ؛ فانقلبت المحبة محنة ..... ي
                    احلاج فأنت تحت رقه تحترق وبحبل عشقه تختنق ؛ فمتى تتفرغ من الخنق حتى تقول أنا الحق؛ فلو كان لك في البقائية ؛ ما شربت كاس الأنية ....
                    فقال : ياقوم لما أخذني مني ؛ وسلبني عني ؛ تلاشت أوصاف حدثي لما ظهر سلطان قدمه ؛
                    فكان الحدث كأن لم يكن ؛
                    وبقي القدم كأن لم يزل ؛ ثم فنيت أنيتي في أنيته ؛ وذهبت هويتي في هويته وتلاشت ناسوتيتي في لاهوتيته ؛ ثم نظرت منه إليه فلم أرى إلا هو ؛
                    وسمعت منه عنه ؛ فلم أسمع إلا هو ونطقت له به ؛ فعلمت أن ليس هو إلاهو؛
                    ولئن قلت أنا الحق فما عدلت عن الحق ....لأني أنا الحق في محبته ؛ وهو الحق في مملكته
                    ؛ ولئن كان سكري نمً عن سري فقد عربد وجدي على وجودي وجعل حدي محو حدودي
                    وقلت : اقتلوني ياثقاتي ..... ان في قتلي حياتي فمماتي في حياتي...وحياتي في مماتي
                    أنا عندي محو ذاتي..من أجلٍ المكرمات وبقائي في صفاتي...من قبيح السيئات سئمت نفسي حياتي...في الرسوم الفانيات فاقتلوني واحرقوني...ب
                    عظامي الباليات ثم مروا برفاتي..
                    في القبور الدارسات تجدوا سر حبيبي...في طوايا الباقيات ................................
                    هذا حال حلاج المحبة فمن شاء فليؤمن ....فحسن الظن من الإيمان ومن شاء فليكفر

                    تعليق


                    • #85
                      سلمت الانامل الذهبية لهذا الكلام الرائع

                      جزيتَ خيراً اخي الكريم

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                      استجابة 1
                      11 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                      ردود 2
                      13 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X