ان كان الكاتب يعني ان قصة تواجد اسماء مع زوجها في الحبشة بالكلام ادناه فعندها يكون مخطئا

وكذلك تنص على أن أم رومان كانت كافرة، وقد طلقها أبوبكر بعد هجرته إلى المدينة عند نزول آية: (ولا تمسكوا بعصم الكوافر..)! وكذلك تنص على أن أبا قحافة - والد أبي بكر - كان كافراًً أيضاًً! [شرح النهج: ج 13 ص 268].

ان كان ما تقول صحيحا فان الحق معك ولكن هذا لا يعني ان الرجل كان ينوي الكذب
فلو كان اسمي الكمال لقلت ان هذا الرجل كذاب ومدلس ولكن في الحقيقة ليس عندي وقت للتحقق من هذه الحقائق كلها وكنت قد تاكدت من كتاب ابن حبان فقط ولكن اعتقد ان ما تقوله صحيحا وان ام رومان كانت مسلمة وان الكاتب مخطئ والله اعلم فان كان احد الاخوة معلومة مضادة فلياتي بها

واريد ان اسالك يا اخ كمال هل تاخذ بكتب التاريخ والتفاسير وتصدق بها ام لا ?
وسؤالي لغاية في نفس يعقوب

اللهم صل على محمد وال محمد

اولا ان بعض الرويات ااتي في كتبنا تكون نقلا عن كتب السنة وخاصة كتب التفسير وذالك لمناقشة جميع الآراء
ثانيا ان المشهور وكلنا حتى نحن الشيعة تربينا على هذا الاعتقاد وكما. قال المؤلف ان بعض الاكاذيب تصبح من المسلمات فلا يدقق او يمحص فيها احد ..
ثالثا ان هذه الاية لم يرد فيها ما يمدح الشخص الثاني بل انها ذم له فما دام لا يوجد مدح فانها ليست منقبة فالحمارايضا ذكر في القرآن الكريم فعليه لم يتعب احد
نفسه في تقصي صحة اوكذب مصاحبة ابن ابي قحافة .
اما الان في عصرنا هذا كثر فيه الجدال و الحوارات لوحظ
استماتت مذهب شيعة ابو بكر وعمر وال ابو سفيان في اعتبارها منقبة _ وطبعا فهم ليس لهم دور او بصمة واضحة في نصرة الرسول والاسلام _ وعليه بدأ شيعة رسول الله وال بيته الاطهار صلى الله عليه واله وسلم البحث فيها او لاحض احد بعض الرويات بمحض الصدفة وتبين انها ايضا من الاكاذيب التي سطرها التاريخ لنا