وعلى كل حال إذا مشكلة الشيعة أننا لانأخذ الدين عن المعصوم (الآن) فليظهر لنا ذلك الغائب الذي تدعيه الشيعة ونسأله في أمور ديننا (طبعا بعد التحقق وبعد التوثق من عقيدته أنه لايخالف كتاب الله بمصحف آخر أو شرائع داود أو أو أو ) فالشيعة أنفسهم لم يأخذوا دينهم عنه
ويبقى في النهاية إنسان يؤخذ منه ويترك
ويبقى في النهاية إنسان يؤخذ منه ويترك
ارجو ان تتأدب وانت تتحدث عن الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف
فأنتم من عليكم التحقيق في عقائدكم التي يخالفكم فيها جميع فرق اهل السنة والذين تنسبون انفسكم إليهم وهم براء منكم
ولا تكرر مثل هذا القول مرة أخرى حتى لا تسمع مني ما لا يرضيك
تعليق