إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تحريف كتاب (عقيدة السلف وأصحاب الحديث ) [ وثائق ومخطوطات ]

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تحريف كتاب (عقيدة السلف وأصحاب الحديث ) [ وثائق ومخطوطات ]

    بسمه تعالى ،،،


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،

    هذا موضوع رفعناه سابقاً في مسودة عمل كتاب التحريفات الخاص بشبكة الحق للجزء الأول ، وقد نقلنا بعض الوثائق عن أحد الإخوة من أهل السنة وهو يدين الوهابية عبدة الوثن الأمرد بهذا التحريف ، وشاء الله أن أقف على المخطوط وبعض الطبعات الحديثة ليثبت اللفظ ويثبت كذلك التحريف .

    تعرض هذا الكتاب للتحريف ، وتحديداً نص الإمام الصابوني حيث قال في بيان سبب تأليف كتابه ما نصه :
    [
    أما بعد فإني لما وردت آمد طبرستان وبلاد جيلان متوجها إلى بيت الله الحرام وزيارة قبر نبيه محمد صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الكرام، سألني إخواني في الدين أن أجمع لهم فصولا في أصول الدين التي استمسك بها الذين مضوا من أئمة الدين]

    طبعاً هذا يخالف الدين الوهابي جملةً وتفصيلاً .. وقد ثبتت هذه اللفظة في معظم الطبعات ، إلا أن الوهابية تحب أن تغير ما لا يناسب عقيدتها التي ترتعد من مجرد النطق بما يخص القبور.

    فتحولت لفظة [ قبر نبيه ] إلى [ مسجد نبيه ] ...

    وسنعرض هذه الجملة الصحيحة ومن ثم نعرض المحرف :

    أولاً : طبعة دار عمر بن الخطاب - تحقيق الشميري .






    ثانياً : مخطوط كتاب عقيدة السلف وأصحاب الحديث .






    =======

    الطبعة المحرفة :

    أولاً : نسخة مكتبة مشكاة الوهابية .


    وهذا رابط الكتاب هنا




    ثانياً : طبعة المحقق مجديّ بن سعد .









    قبحكم الله وقبح دينكم يا عبدة الوثن الأمرد ،

    والحمد لله رب العالمين ،



  • #2
    http://www.saifoali.org/vb/showthrea...9222#post99222

    تعليق


    • #3
      أقول: صدق الإمام الحافظ السبكي في قوله في هؤلاء المجسمة حيث يقول في كتاب الطبقات 1/192 :
      ( "وفي المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد في غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم" )

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك مولاي محمد على حسن
        هذا الموضوع يدينهم وبشده
        مذهب يبني عقيدته على التحريف واخفاء الحقائق على العوام
        مذهب باااااااااطل

        تعليق


        • #5
          حياكم الله رب العالمين ، وأثابكم زيارة مسجد (1) النبي صلى الله عليه وآله .

          ــــــــــــــــــــــــــــ
          (1) في الأصل : قبر ، وأنا حرفتها ههه

          تعليق


          • #6

            أحسنت أخي محمد وبارك الله فيك صيد ثمين

            أنقل لكم ماقاله الشيخ ربيع بن هادي المدخلي في شرحه لكتاب عقيدة السلف
            وأصحاب الحديث للإمام الصابوني ولاحظوا ترقيعه للعباره والأهم
            أنه ذكر أن العباره هي زيارة قبر نبيه :



            هنا مسألة ينبغي الوقوف عندها ، وهي قوله رحمه الله :" زيارة قبر النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ "!! يعني : من مقاصده من السفر إلى الحجاز زيارة قبر النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ فإن هذه قد يستغلّها أهل الضلال فنحن نقول :
            أولا : هو بشر قد يخطئ وليس بمعصوم .
            وثانيا : المعروف عند أهل السنّة وغيرهم : أنه من المشروع شدّ الرحال إلى المساجد الثلاثة ؛ لقوله : " لا تُشدّ الرّحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ومسجد الأقصى " .
            وبيّن رسول الله ـ عليه الصلاة والسلام ـ فضل الصلوات في هذه المساجد فقال :" صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ". وفي رواية :" صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه ، إلا المسجد الحرام ، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة فيما سواه " . وقال صلى الله عليه وسلم في فضل الصلاة في بيت المقدس جوابا لمن سأله عن الصلاة في بيت المقدس أفضل أو مسجده :" صلاة في مسجدي هذا أفضل من أربع صلوات فيه ، ولنعم المصلّى ".وهناك روايات أخرى ولكن هذه أرجحها ، فهل يتصوّر مسلم في عالم من أئمة الحديث ومن أئمة العقيدة ألاّ يخطر بباله هذا المسجد ؟ ! أبدا .
            وقد ذكر ابن تيمية أنه قد يقول بعض العلماء : نزور قبر رسول الله ـ عليه الصلاة والسلام ـ لكن قصدهم المسجد ، لأنه إذا جاء هذا المسجد زار قبر الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ .
            أمّا المتأخّرون من الصوفية الخرافيين والروافض : فقصدهم الأساسي زيارة القبر ـ وإن كان بين القبر والمسجد تلازم ـ لكن القصد الأساسي عندهم زيارة القبر والرسول ـ عليه الصلاةوالسلام ـ لم يشرع شدّ الرحال إلى القبور تقرّبا إلى الله تعالى ، لا إلى قبره ولا إلى قبر غيره ـ عليه الصلاة والسلام ـ وإنّما أمر بشدّ الرحال إلى المساجد الثلاثة وشدّ الرحال إلى الجهاد في سبيل وإعلاء كلمة الله .
            وزيارة القبور إنّما هي لتذكّرنا الآخرة ولندعو لصاحب القبر ، فأيّ قبر عندك أو أيّ مقبرة تزورها حصل الغرض . لهذا لم يندب رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته إلى شدّ الرحال إلى المقابر ، ولو كان هذا مشروعا ، لأمر بشدّ الرحال إلى قبر أبيه إبراهيم ـ عليه الصلاة والسلام ـ وقبور إخوانه من النبيين ، بل قال رسول الله ـ عليه الصلاة والسلام ـ كما في حديث عائشة وعبد الله بن عباس رضي الله عنهم :" لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد " ، قالت عائشة رضي الله عنها : " يحذر ما صنعوا " . هي التي روت هذا الحديث وشاركها ابن عباس ؛ يحذر ما صنع اليهود ، كيف ؟ اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ، فالذي يشدّ الرحال من أجل قبر النبي أو غيره ويطرد من ذهنه المسجد تشبّه باليهود والرسول صلى الله عليه وسلم قال : " لا تجعلوا بيوتكم قبورا ، ولا تجعلوا قبري عيدا ، وصلّوا عليّ ، فإنّ صلاتكم تبلغني حيث كنتم ".
            فأهل الضلال تعلّقوا بالقبور وشرعوا لها شدّ الرحال وبناء المساجد والمشاهد وغيرها ؛ فضلّوا وأضلّوا كثيرا وضلّوا عن سواء السبيل ـ والعياذ بالله ـ وشابهوا اليهود والنصارى ، بل كثير من الخرافيين أشدّ تعلقا بالقبور الآن من اليهود والنصارى مع الأسف الشديد ، فقد ـ والله ـ شوّهوا الإسلام وجنوا على الإسلام ، وليس عندهم شيء من القرآن ولا من السنّة يعتمدون عليه فيما يقولون ، وإنّما يعتمدون على الأحاديث الموضوعة والخرافات والأساطير والمنامات ؛ التي وضعها لهم أئمة الضلال فأنهكوا الأمة وحوّلوها إلى غثاء وأبعدوها عن منهج الله الحق .
            ووالله لن يزول هذا البلاء النازل بالمسلمين ـ وهم الآن بالملايين بل بلغوا المليار ـ! لن يزول عنهم هذا البلاء ـ تسليط الأعداء عليهم والذلّ المنصّب على رؤوسهم ـ ؛ حتى يرجعوا إلى الكتاب والسنّة في عقائدهم ومناهجهم ، ويفقهوا هذا الدين ويعملوا به كما فقهه السلف الصالح وهم الصحابة والتابعون الذين تلقوا الإسلام من رسول الله غضّا طريّا ، فلم يكونوا يتعلّقون بالقبور ولا بالأولياء ولا بقبور الأنبياء ولا بغيرها ولا بقبر النبي ـ عليه الصلاةوالسلام ـ ، فكان أحدهم يأتي من خارج المدينة فيصلي في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويصلي ويسلم عليه وهو داخل ، ويصلي عليه وهو في التشهد إلى آخره ، وفي بيته وفي طريقه ، ولكنه ليس متعلقا بالقبر ولا سيما أيام كانت عائشة موجودة في الحجرة التي فيها القبر ، فلم يكن أحد يدخل على زوجة الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ ولم يذكر عن أحد من الصحابة ـ رضي الله عنهم أجمعين ـ أنهم كانوا إذا قدموا من سفر يأتون قبر النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ إلا ابن عمر فقط ؛ لأنه كان إذا قدم من سفره يأتي قبر النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ فيسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى أبي بكر وعلى أبيه عمر رضي الله عنهم ويمشي ، وأما بقية الصحابة فلم يكونوا يأتونه والنص الصحيح على ذلك في " مصنّف عبد الرزاق " فقد روى عن معمر عن أيوب عن نافع قال : " كان ابن عمر إذا قدم من سفر أتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال : السّلام عليك يا رسول الله ! السّلام عليك يا أبا بكر ! السّلام عليك يا أبتاه ! وأخبرناه عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر . قال معمر : فذكرت ذلك لعبيد الله بن عمر فقال : " ما نعلم أحدا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك إلا ابن عمر! " كانوا متعلّقين بالقرآن وبالسنّة وبسيرة الرسول وبالجهاد لإعلاء كلمة الله ، لم يتعلقوا بقبر الرسول ولا بقبر أبي بكر ولا بقبر عمر ولا بقبور غيرهم من شهداء الصحابة الذين قتلوا في ساحات القتال . من يعرف قبور الصحابة الآن ؟ لو كان هناك عناية بالقبور لشيّد عمر وعثمان وعليّ قبور أصحابهم ، لكن العناية بالقبور ليست من الإسلام ، إنما العناية بالعقائد والمبادئ وما خلّدوه من الأعمال والفتوحات ، هذه التي تدرس ونأخذ منها السيرة ونسير على نهجهم ـ رضوان الله عليهم ـ .
            الشاهد : إمّا أنّ هذا زلّة لسان من المؤلّف وقصده غير هذا ولا ينبغي ، لأن هذا الرجل ليس بمعصوم وكلّ يؤخذ من قوله ويردّ ، ولكن لحسن ظنّنا به ومعرفتنا بمنهجه وعقيدته رضوان الله عليه وعلى إخوانه نعتقد أنه لا يمكن أن لا يخطر بباله مسجد رسول الله ـ عليه الصلاة والسلام ـ بل مسجد الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ في ذهنه قبل قبره .
            والذي يزور مسجد الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ يأتي قبره صلى الله عليه وسلم ، ويسلم عليه وعلى صاحبيه ، ويزور قبور أهل البقيع ، ويزور مسجد قُباء ، ويزور شهداء أحد ؛ كما كان رسول الله ـ عليه الصلاة والسلام ـ يفعل ، هذا لا يصدق عليه أنه شدّ الرحال . أما أن يشدّ الرحال إلى مسجد قُباء أو إلى شهداء أحد أو إلى قبر عبد القادر الجيلاني أو غيره ، فهذا ليس من دين الله في شيء ، وليس فيه نص لا من كتاب الله ، ولا من سنة رسول الله ـ عليه الصلاة والسلام ـ ولا من عمل صحابي واحد من الصحابة الكرام ـ رضوان الله عليهم ـ .


            المصدر :
            عقيدة السلف وأصحاب الحديث للإمام الصابوني رحمه الله
            الشرح لفضيلة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ( ص 25 )



            تعليق


            • #7
              بارك الله فيكم أختنا الفاضلة وهج الإيمان

              تعليق


              • #8
                يا علي

                تعليق


                • #9
                  الحمد لله رب العالمين

                  تعليق


                  • #10
                    الحمـــدُ للــه ربّ العالمــين

                    تعليق


                    • #11
                      الحمـــدُ للــه ربّ العالمــين

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله بكم ابو جاسم..
                        وسدد خطاكم و زادكم من فضله وعلمه..

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X