لازال مسلسل الاعتقال مستمر بغيه وظلمه من لدن القوات الحكومية المرتزقة ، ومازال المجرمون ماضين في مسعاهم الخبيث وحقدهم المجوسي الغادر
ذكرتني بايام صدام عندما كان يحشرعبارة الحقد المجوسي الغادر في كل الكوارث التي جلبها هو مع حزب البعث على شعب العراق
فعلا ما اشبه اليوم بالامس خصوصا اذا عرفنا حقيقة الصرخي من اين تنبع
تعليق