انا اليوم اتحدث لكم عن اكذوبة الروايات الوارده فى فضائل معاوية وابابكر ونسئلكم:
من هو أول من قال ربنا ولك الحمد بعد الركوع؟؟
عن رفاعة بن رافع الزرقي رضي الله عنه قال كنا نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم ،
فلما رفع رأسه من الركعة قال سمع الله لمن حمده، قال رجل من ورائه : ربنا ولك الحمد
حمداً كثيرا طيباً مباركاً فيه " فلما انصرف قال من المتكلم؟ قال : أنا.
قال : رأيت بضعاً وثلاثين ملكاً يبتدرونها أيهم يكتبها". رواه البخاري
1-اولا اسمع الي تدليس البخاري والبخاري يقول قال رجل من ورائه : ربنا ولك الحمد .والبخاري دائما يحذف الشخصبات عندما يريد ان يكذب علينا وفي تعاطيها مع هذه القضايا يحرفها عن مسارها و يقول قال رجل او قال كذا او قال فلان
و..... رفاعة بن رافع ابن عفراء هو نفس رجل الذي البخاري لا يذكر اسمه.
.
البخاري يقول قال رجل من ورائه : ربنا ولك الحمد .والبخاري دائما عندما يريد ان يكذب علينا يقول قال رجل او قال كذا او قال فلان و.....
ثم نلاحظ اصل الحديث الذي يثبت بان رفاعة بن رافع ابن عفراء هو رجل الذي البخاري لا يذكر اسمه.
و لماذا البخاري قام بتغيير الحديث ويريد ان يثبت بان قائل كان رجلا اخر.سنعرف ذلك بعد قليل.
. حدثنا قتيبة حدثنا رفاعة بن يحيى بن عبد الله بن رفاعة بن رافع الزرقي عن عم أبيه معاذ بن رفاعة عن أبيه قال صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فعطست فقلت الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم انصرف فقال من المتكلم في الصلاة فلم يتكلم أحد ثم قالها الثانية من المتكلم في الصلاة فلم يتكلم أحد ثم قالها الثالثة من المتكلم في الصلاة فقال رفاعة بن رافع ابن عفراء أنا يا رسول الله قال [ ص: 255 ] كيف قلت قال قلت الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى فقال النبي صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لقد ابتدرها بضعة وثلاثون ملكا أيهم يصعد بها قال وفي الباب عن أنس ووائل بن حجر وعامر بن ربيعة قال أبو عيسى حديث رفاعة حديث حسن وكأن هذا الحديث عند بعض أهل العلم أنه في التطوع لأن غير واحد من التابعين قالوا إذا عطس الرجل في الصلاة المكتوبة إنما يحمد الله في نفسه ولم يوسعوا في أكثر من ذلك
بعد ذلك قاموا بتغيير الحديث والرجل الذي يتكلم عنه البخاري أصبح ابابكر ثم أصبح معاوية بن أبي سفيان!!!!
هذه اولا القصة ابابكر في منتدياتهم:
عندما فُرضت الصلاة على المسلمين كانو يقولون ' الله اكبر ' عند الرفع من الركوع حتى حدتث هذه القصة
والقصة بإختصار ان ابوبكر عنه تأخر - على غير العادة -عن صلاة الجماعة مع رسول الله صلى الله عليه و! سلم
وبينما هو في طريقه إلى المسجد كان يدعو الله ان يدرك صلاة الجماعة مع الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين
وعندما دخل المسجد أدرك النبي راكعاً (( فحمِد الله على ذلك )) فأُوحى للنبي صلى الله عليه وسلم اثناء الركوع ان يقول ' سمع الله لمن حمده 'عند قيامه من الركوع بدلاً من ' الله اكبر ' كما كان يفعل المسلمين من قبل
فهِم ابوبكر بأنه المقصود من ذلك فقال عند رفعه من الركوع ' ربنا ولك الحمد ' .فأصبحت تلك الكلمات سنة مؤكدة في الصلاة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثانيا معاوية بن أبي سفيان و من ذلك ما وضعه بعض جهلة أهل السنة في فضائل معاوية بن أبي سفيان
سئل عبد الله بن المبارك ، أيهما أفضل : معاوية بن أبي سفيان ، أم عمر بن عبد العزيز ؟ فقال : و الله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من عمر بألف مرة ، صلى معاوية خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمع الله لمن حمده ، فقال معاوية : ربنا ولك الحمد . فما بعد هذا؟
.. ويكفي للرد على هذه الرواية أن راويها مجهول ولكن سنعرف هل هي اكذوبه أم لا,؟
فهذه اكذوبه لم تحصل ولا يقبلها المنطق العلمى الصحيح ولم تكن سوى اكذوبه روجها المبطلون من اجل معاويه بن أبى سفيان بل هذا القوم يسلمون بصحه الروايات الوارده فى فضائل معاوية و وجب عليهم بذلك ان ينكروا احاديث الوارده فى فضائل ابي بكر ....
اما الحقيقه نجده في سنن الترمذي وفصل الخطاب عندما يقول مولانا علي بن أبي طالب عليه السلام كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد
باب ما يقول الرجل إذا رفع رأسه من الركوع
[ 266 ] حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو داود الطيالسي حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون حدثني عمي عن عبد الرحمن الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي بن أبي طالب قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد قال وفي الباب عن بن عمر وابن عباس وابن أبي أوفى وأبي جحيفة وأبي سعيد قال أبو عيسى حديث علي حديث حسن صحيح والعمل على هذا عند بعض أهل العلم وبه يقول الشافعي قال يقول هذا في المكتوبة والتطوع وقال بعض أهل الكوفة يقول هذا في صلاة التطوع ولا يقولها في صلاة المكتوبة قال أبو عيسى وإنما يقال الماجشوني لأنه من ولد الماجشون
إبراهيم أبو رافع، مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.وكان ابنه عبيد الله كاتباً لعلي عليه السلام.
لكن هذه الحقيقة خفيت على كثير من الناس مدى سنوات طويلة نتيجة لوفرة وسائل الإعلام الوهابي في الوقت الحاضر
ونسئل البخاري يا مخادع ألا تستطيع أن تترك الاحاديث على أصلها وألا تحرفها لتخدم اغراضك دنيوية ؟؟؟
من هو أول من قال ربنا ولك الحمد بعد الركوع؟؟
عن رفاعة بن رافع الزرقي رضي الله عنه قال كنا نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم ،
فلما رفع رأسه من الركعة قال سمع الله لمن حمده، قال رجل من ورائه : ربنا ولك الحمد
حمداً كثيرا طيباً مباركاً فيه " فلما انصرف قال من المتكلم؟ قال : أنا.
قال : رأيت بضعاً وثلاثين ملكاً يبتدرونها أيهم يكتبها". رواه البخاري
1-اولا اسمع الي تدليس البخاري والبخاري يقول قال رجل من ورائه : ربنا ولك الحمد .والبخاري دائما يحذف الشخصبات عندما يريد ان يكذب علينا وفي تعاطيها مع هذه القضايا يحرفها عن مسارها و يقول قال رجل او قال كذا او قال فلان
و..... رفاعة بن رافع ابن عفراء هو نفس رجل الذي البخاري لا يذكر اسمه.
.
البخاري يقول قال رجل من ورائه : ربنا ولك الحمد .والبخاري دائما عندما يريد ان يكذب علينا يقول قال رجل او قال كذا او قال فلان و.....
ثم نلاحظ اصل الحديث الذي يثبت بان رفاعة بن رافع ابن عفراء هو رجل الذي البخاري لا يذكر اسمه.
و لماذا البخاري قام بتغيير الحديث ويريد ان يثبت بان قائل كان رجلا اخر.سنعرف ذلك بعد قليل.
. حدثنا قتيبة حدثنا رفاعة بن يحيى بن عبد الله بن رفاعة بن رافع الزرقي عن عم أبيه معاذ بن رفاعة عن أبيه قال صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فعطست فقلت الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم انصرف فقال من المتكلم في الصلاة فلم يتكلم أحد ثم قالها الثانية من المتكلم في الصلاة فلم يتكلم أحد ثم قالها الثالثة من المتكلم في الصلاة فقال رفاعة بن رافع ابن عفراء أنا يا رسول الله قال [ ص: 255 ] كيف قلت قال قلت الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى فقال النبي صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لقد ابتدرها بضعة وثلاثون ملكا أيهم يصعد بها قال وفي الباب عن أنس ووائل بن حجر وعامر بن ربيعة قال أبو عيسى حديث رفاعة حديث حسن وكأن هذا الحديث عند بعض أهل العلم أنه في التطوع لأن غير واحد من التابعين قالوا إذا عطس الرجل في الصلاة المكتوبة إنما يحمد الله في نفسه ولم يوسعوا في أكثر من ذلك
بعد ذلك قاموا بتغيير الحديث والرجل الذي يتكلم عنه البخاري أصبح ابابكر ثم أصبح معاوية بن أبي سفيان!!!!
هذه اولا القصة ابابكر في منتدياتهم:
عندما فُرضت الصلاة على المسلمين كانو يقولون ' الله اكبر ' عند الرفع من الركوع حتى حدتث هذه القصة
والقصة بإختصار ان ابوبكر عنه تأخر - على غير العادة -عن صلاة الجماعة مع رسول الله صلى الله عليه و! سلم
وبينما هو في طريقه إلى المسجد كان يدعو الله ان يدرك صلاة الجماعة مع الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين
وعندما دخل المسجد أدرك النبي راكعاً (( فحمِد الله على ذلك )) فأُوحى للنبي صلى الله عليه وسلم اثناء الركوع ان يقول ' سمع الله لمن حمده 'عند قيامه من الركوع بدلاً من ' الله اكبر ' كما كان يفعل المسلمين من قبل
فهِم ابوبكر بأنه المقصود من ذلك فقال عند رفعه من الركوع ' ربنا ولك الحمد ' .فأصبحت تلك الكلمات سنة مؤكدة في الصلاة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثانيا معاوية بن أبي سفيان و من ذلك ما وضعه بعض جهلة أهل السنة في فضائل معاوية بن أبي سفيان
سئل عبد الله بن المبارك ، أيهما أفضل : معاوية بن أبي سفيان ، أم عمر بن عبد العزيز ؟ فقال : و الله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من عمر بألف مرة ، صلى معاوية خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمع الله لمن حمده ، فقال معاوية : ربنا ولك الحمد . فما بعد هذا؟
.. ويكفي للرد على هذه الرواية أن راويها مجهول ولكن سنعرف هل هي اكذوبه أم لا,؟
فهذه اكذوبه لم تحصل ولا يقبلها المنطق العلمى الصحيح ولم تكن سوى اكذوبه روجها المبطلون من اجل معاويه بن أبى سفيان بل هذا القوم يسلمون بصحه الروايات الوارده فى فضائل معاوية و وجب عليهم بذلك ان ينكروا احاديث الوارده فى فضائل ابي بكر ....
اما الحقيقه نجده في سنن الترمذي وفصل الخطاب عندما يقول مولانا علي بن أبي طالب عليه السلام كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد
باب ما يقول الرجل إذا رفع رأسه من الركوع
[ 266 ] حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو داود الطيالسي حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون حدثني عمي عن عبد الرحمن الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي بن أبي طالب قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد قال وفي الباب عن بن عمر وابن عباس وابن أبي أوفى وأبي جحيفة وأبي سعيد قال أبو عيسى حديث علي حديث حسن صحيح والعمل على هذا عند بعض أهل العلم وبه يقول الشافعي قال يقول هذا في المكتوبة والتطوع وقال بعض أهل الكوفة يقول هذا في صلاة التطوع ولا يقولها في صلاة المكتوبة قال أبو عيسى وإنما يقال الماجشوني لأنه من ولد الماجشون
إبراهيم أبو رافع، مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.وكان ابنه عبيد الله كاتباً لعلي عليه السلام.
لكن هذه الحقيقة خفيت على كثير من الناس مدى سنوات طويلة نتيجة لوفرة وسائل الإعلام الوهابي في الوقت الحاضر
ونسئل البخاري يا مخادع ألا تستطيع أن تترك الاحاديث على أصلها وألا تحرفها لتخدم اغراضك دنيوية ؟؟؟
تعليق