من البساطة بمكان ان يكون الأنسان مشركا بالله تعالى ، فقط عليه العمل من اجل الفوز بشفاعة ملائكة او نبي او رسول او ولي صالح او حجر او بقرة او شجرة(كالسدرة او النبقة) او اي شيء اخر ممكن ان يؤمن الأنسان ان شفاعته عند الله ينالها بعمل يرضي به الشافع ، كأن ينذر نذر على حبه او يذرف دمعا على ذكراه او يحمل صليبا او رمزا له او ان يذكره بالليل والنهار ...وبالأمكان اضافة مايزيد الشرك حسب الرغبة مثل الأستعانة و الحلف و الدعاء والتوكل و التبرك.
ودائما ما يقترن الشرك بمكان يكون خالصا للشريك كمعبد او قبر او منسك، ويجب بالمشرك ان يقول ان ما يعمله هو يقربه من الله تعالى.
وعادة ما يحمل المشرك رمزا يذكره بالشريك كحجر او تمثال او صورة او خرقة او صليب او قلادة او محبس.
قال تعالى: أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّار.
وقال تعالى:" وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُون "
اذا لم ترد لنفسك الشرك وتريد التوحيد لله تعالى
ودائما ما يقترن الشرك بمكان يكون خالصا للشريك كمعبد او قبر او منسك، ويجب بالمشرك ان يقول ان ما يعمله هو يقربه من الله تعالى.
وعادة ما يحمل المشرك رمزا يذكره بالشريك كحجر او تمثال او صورة او خرقة او صليب او قلادة او محبس.
قال تعالى: أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّار.
وقال تعالى:" وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُون "
اذا لم ترد لنفسك الشرك وتريد التوحيد لله تعالى
تعليق