تويت
المشاركة الأصلية بواسطة سهود ومهود
والآن بعد هذه المحاضرة الطويلة العريضة عن أخلاقيات العرب في الاسلام بل وحتى في الجاهلية
وبعد هذا الاستهجان والاستنكار حول مجرد طرح فكرة إمكانية قتل من تجملت وتبغلت ..بحكم انه عند العرب عار قتل المرأة أو سبيها ..نسأل
أين كانت هذه النخوة العربية الموجودة حتى عند أهل الجاهلية عندما قتل أبناء البغايا والطلقاء زوجة عبدالله بن عمير الكلبي في واقعة الطف عندما خرجت تندب زوجها القتيل الصريع شهيداً على أرض كربلاء في سبيل نصرة سيد الشهداء ؟؟
واين كانت هذه النخوة العربية الموجودة حتى عند أهل الجاهلية عندما سبى أبناء البغايا والطلقاء بنات محمد وحرم محمد عليه وآله الصلاة والسلام ..
واين كانت هذه النخوة العربية الموجودة حتى عند اهل الجاهلية عندما قتل أبناء البغايا والطلقاء طفل الحسين الرضيع بين يديه متجاوزين في ذلك كل حدود اللاانسانية والاخلاق ليسجلوا لهم مكاناً بين وحوش البراري وتماسيح المستنقعات ؟؟
واين كنتم عندما استحلوا حرمة المدينة وقتلوا الصحابة واغتصبوا النساء ؟
واين انتم واستنكاركم واستهجانكم من هذه الافعال القبيحة التي رحتم تخلقون لها المبررات وتمتنعون عن ذم الجناة ولعنهم ؟ في حين أنك الآن ترمي وترشق الكلام مستنكراً مستهجناً مكشراً عن أنيابك وكأن ضبعاً يريد افتراس فرخك لمجرد طرح افتراض مجرد افتراض بقتل من تجملت تبغلت ولو عاشت تفيلت؟
فتباً وسحقاً إن كان مجرد طرح موضوع عن قتل العاصية ذم للذات العربية الاسلامية فاستحللت بهذا الطرح ان تتهم مسلم بأنه حفيد لكسرى ؟ ولايكون قتل سيد الشهداء مع اولاده واصحابه عطاشى بعد منعهم من الماء ومن ثم سلبه وسبي بناته ونسائه وفعل المنكرات والقبائح التي لم يعرفها عرب لا في الجاهلية ولا الاسلام لايكون كل ذلك ذم للذات العربية والاسلامية ولايوجب لك أن تقول عن يزيد لعنة الله عليه بأنه حفيد كسرى
ولكن يكفيه أن يكون حفيد آكلة الاكباد ومحزب الاحزاب أكبر عار وشنار عليه ..
وبعد هذا الاستهجان والاستنكار حول مجرد طرح فكرة إمكانية قتل من تجملت وتبغلت ..بحكم انه عند العرب عار قتل المرأة أو سبيها ..نسأل
أين كانت هذه النخوة العربية الموجودة حتى عند أهل الجاهلية عندما قتل أبناء البغايا والطلقاء زوجة عبدالله بن عمير الكلبي في واقعة الطف عندما خرجت تندب زوجها القتيل الصريع شهيداً على أرض كربلاء في سبيل نصرة سيد الشهداء ؟؟
واين كانت هذه النخوة العربية الموجودة حتى عند أهل الجاهلية عندما سبى أبناء البغايا والطلقاء بنات محمد وحرم محمد عليه وآله الصلاة والسلام ..
واين كانت هذه النخوة العربية الموجودة حتى عند اهل الجاهلية عندما قتل أبناء البغايا والطلقاء طفل الحسين الرضيع بين يديه متجاوزين في ذلك كل حدود اللاانسانية والاخلاق ليسجلوا لهم مكاناً بين وحوش البراري وتماسيح المستنقعات ؟؟
واين كنتم عندما استحلوا حرمة المدينة وقتلوا الصحابة واغتصبوا النساء ؟
واين انتم واستنكاركم واستهجانكم من هذه الافعال القبيحة التي رحتم تخلقون لها المبررات وتمتنعون عن ذم الجناة ولعنهم ؟ في حين أنك الآن ترمي وترشق الكلام مستنكراً مستهجناً مكشراً عن أنيابك وكأن ضبعاً يريد افتراس فرخك لمجرد طرح افتراض مجرد افتراض بقتل من تجملت تبغلت ولو عاشت تفيلت؟
فتباً وسحقاً إن كان مجرد طرح موضوع عن قتل العاصية ذم للذات العربية الاسلامية فاستحللت بهذا الطرح ان تتهم مسلم بأنه حفيد لكسرى ؟ ولايكون قتل سيد الشهداء مع اولاده واصحابه عطاشى بعد منعهم من الماء ومن ثم سلبه وسبي بناته ونسائه وفعل المنكرات والقبائح التي لم يعرفها عرب لا في الجاهلية ولا الاسلام لايكون كل ذلك ذم للذات العربية والاسلامية ولايوجب لك أن تقول عن يزيد لعنة الله عليه بأنه حفيد كسرى
ولكن يكفيه أن يكون حفيد آكلة الاكباد ومحزب الاحزاب أكبر عار وشنار عليه ..
قد أعطى شرعية لإحدى زوجاته أن يقدن الجيوش إن كان لغرض الصلح المزعوم أو الحرب
تعليق