لاسباب كثير ولا يمكن حصرها بسبب واحد,فمنها عدم تفهم المرأة للرجل يعني بالعربي اثنين متزوجن بس واحد ما يفهم الاخر, تصوري زوجة تعيش مع زوجها 5 او 6 سنوات ولا تعرف واجباتها فمنهم من لا يعتنون بالبيت من نظافة وغيره الكثير من الامر, وطبعأ هذه الاسباب وغيرها التي تصب في نفس الاتجاه لا يعطي او يشجع او يبرر الزواج الثاني لان لكل شيئ حل. ونحن الاثنى عشرية ماخذين مفهوم خاطيئ عن تععد الزوجات فأكثر الذين نتحدث معهم يقول بأيجاز الزواج من ثانية وثالثة ورابعة !! ولا اعرف لماذا ساد هاذا المفهوم الخاطيئ ؟! فلا يجوز الزواج من ثانية او ثالثة او رابعة الا لاسباب قوية جدأ.
اكيد تتعقد من النادر ان نجد امرأة ترضى به مع العلم من انها تقر بحليته عند الاسباب المشروعة
والله هو وضميره اذا كان زواجه الثاني ضمن حدود المشروعية التي تحدثنا عنها فأعرفي من انه سوف لا يتلاعب بأحاسيس زوجته وعواطفها, ولاكن هل من زوجة تتحمل هاذا فكل حركة وكل مشية وكل فعل سيفسر عندها على هواها
من الصعب ان نجد امرأة توافق او تتفهم الامر او بالاحرى من النادر وكما يقال ان خليت قلبت
تحياتي
ماء زمزم شكراً جزيلاً للمشاركة وإبداء الرأي الصريح...
و ليس فقط للتفاخر و التباهي او الترفيه على نفسه على حساب زوجته الاولى ..
و ليس فقط لاتفه الاسباب ..
فهناك من الرجال لا يفقهون شيءا في الدين ..و غير مبالين به ..
لكن لما يريد يتزوج ثانية يصرخ باسم الدين:الشرع حلل لي ذلك ...انتي ضد الشرع .. و تتعالى صيحاته باسم الدين ..و الشرع ..(يعني ما يعرفون الدين الا في هذا الامر)!!
في حين اذا فيه مشكل مع زوجته الاولى لا يحاول ابدا اصلاحه ... فالدين ايضا اعطى القوامة للرجل ...القوامة التي تجعله قادرا باستخدام عقله حل المشكلات المستعصية مع زوجته ..
الا اذا كان امرا صعبا ..او عدم تقبل الزوجة لتلك الحلول..
لكن ليس لاتفه سبب يستعمل الدين تهديدا لزوجته...// .................................................. ...........................................
تقول الاية الكريمة :فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع فان خفتم الا تعدلوا فواحدة .(النساء3)
و في نفس السورة في اية اخرى :و لن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء و لو حرصتم .(النساء129).
يعني في الاية الاولى امكانية الزواج باكثر من واحدة ...فذلك حلال ..لكن شريطة العدل.
في الثانية :تنفي امكانية العدل او تحقيقه بين اكثر من واحدة!!حتى و لو حرصتم على ذلك!!
يا من تدعون بانكم قادرون على ذلك؟!..
اجل قد تعدلون في الماديات مثلا :نفس شكل البيت ,نفس الاثاث ,نفس المجوهرات...وووووووالخ.
لكن هل تكون هناك نفس عدد دقات القلب اتجاه كل زوجة .؟؟..فالعدل في امور معنوية شيء اراه غير ممكن!
و لا تقولوا :العلم و الطب اثبت كذا و كذا عند الرجل و مسالة البطين الايسر و الايمن و ما شابه ذلك.فما اثبته العلم يصعب ايضا تجسيده على ارض الواقع...//
و شكرا لكم.
حوراء الجزائر .. لك جزيل الشكر والامتنان على المداخلة القيمة.....
[quote=حنين]إخواني وأخواتي أعضاء المنتدى الكرام. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... هناك بعض الأسئلة تجول في خاطري وأتمنى من الجميع المشاركة وهي: - لماذا برأيكم يلجأ الرجل للزواج الثاني ؟؟؟ هذا شرع الله فلماذا المراة تعتبر ان شرع الله هذا موجه ضدها والاية صريحة بذلك الا اذا كان الزوج غير عادل - هل ان الزواج الثاني ممكن أن يحل المشاكل المنزلية ام يعقدها ؟؟؟ انا اعتقد ان الزوجة الأولى والثانية او الثالثة او الرابعة اذا كانتا على دراية بامور دينهن مع الزوج فلا توجد مشاكل منزلية ويمكن للزوج ان يوفق بادارة شؤون المنزل . - إذا كان يحق للرجل أن يتزوج ثانيا فهل يحق له أن يتلاعب بعواطف زوجته الأولى ويقلل من شأنها ؟؟؟ لا يسمى هذا تلاعبا بمشاعرالزوجة كما قلنا سابقا اذا كان قادرا على ان يكون عادلا في المنزل . تحياتي لجميع الاخوات نسالكم الموفقية والدعاء لنا
أخي البراك مهند أشكرك جداً على رأيك الصريح ولكن هل تعتقد أن هذا هو رأي عامة الرجال ....
وهل كل من يتزوج ثانية وثالثة و..... يكون عادلاً في المنزل؟؟
أختنا العزيزة حنين، الزواج الثاني في اعتقادي صعب تحقيق شروطه، أما ما يتعلق بتأثيره على الوضع في البيت فمما لا شك فيه يؤثر سلبا أبو زهراء
أي وافـــــــــــــاطــــــــــــــــمـــــــــــــــ ــــــتـــــــــــــــــاه
حلم اللقاء أراك أكثر حالم****************** في مدح شخصٍ للبتولةِ ظالمِ هل ناكرُ ظلمَ البتولةِ فاطم***************** أهلُ الجوائزِ فاستفقْ واستفهمِ جهل بسيطٌ قد ركبتَ ولم تكن*************** تدري المسمى يا عزيزي فاعلمِ
أخي الكريم ذكي بالدليل... أشكرك على المشاركة ووفقك الله وتقبل أعمالك
اخت حنينا .. دعينا نبني لانهدم..
اتعرفين .. عدد النساء مقارنه مع عدد الرجال؟؟
انا لاانكر ان بعض من الرجال قد اعطو صوره حاطئه عن التعدد .. بسبب تصرفاتهم الغير مسؤوله..
ولكن هذا لايعمم .. لماذا لايتم التثقيف .. لكلا الطرفين.. لنقلل من كثير من المشكلات ونحد من العنوسه
تقول الاية الكريمة :فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع فان خفتم الا تعدلوا فواحدة .(النساء3) و في نفس السورة في اية اخرى :و لن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء و لو حرصتم .(النساء129). يعني في الاية الاولى امكانية الزواج باكثر من واحدة ...فذلك حلال ..لكن شريطة العدل. في الثانية :تنفي امكانية العدل او تحقيقه بين اكثر من واحدة!!حتى و لو حرصتم على ذلك!! يا من تدعون بانكم قادرون على ذلك؟!.. اجل قد تعدلون في الماديات مثلا :نفس شكل البيت ,نفس الاثاث ,نفس المجوهرات...وووووووالخ. لكن هل تكون هناك نفس عدد دقات القلب اتجاه كل زوجة .؟؟..فالعدل في امور معنوية شيء اراه غير ممكن! و لا تقولوا :العلم و الطب اثبت كذا و كذا عند الرجل و مسالة البطين الايسر و الايمن و ما شابه ذلك.فما اثبته العلم يصعب ايضا تجسيده على ارض الواقع...//
في حالة التعدد يا أختي الشرع لم يفرض العدالة في الحب والميلان القلبي، انما العدالة بالنفقة والمعاملة والمبيت..
عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن نوح بن شعيب، ومحمد بن الحسن قال: سأل ابن أبي العوجاء هشام بن الحكم فقال له: أ ليس الله حكيما؟ قال: بلى وهو أحكم الحاكمين، قال: فأخبرني عن قوله عزوجل: " فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم إلا تعدلوا فواحدة " أ ليس هذا فرض؟ قال: بلى، قال: فأخبرني عن قوله عزوجل: " ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل"اي حكيم يتكلم، بهذا فلم يكن عنده جواب فرحل إلى المدينة إلى أبي عبدالله فقال: ياهشام في غير وقت حج ولا عمرة؟ قال: نعم جعلت فداك لامر أهمني إن ابن أبي العوجاء سألني عن مسألة لم يكن عندي فيها شئ قال: وماهي؟ قال: فأخبره بالقصة فقال له أبوعبدالله أما قوله عزوجل: " فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم الا تعدلوا فواحدة " يعني في النفقة وأما قوله: " ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة " يعني في المودة، قال: فلما قدم عليه هشام بهذا الجواب وأخبره قال: والله ماهذا من عندك.
عدم العدالة بالمحبة أمر طبيعي حتى في معاملة الوالدين لأبنائهم لذا مسألة التعدد لا تتوقف على عدم القدرة على العدالة في المحبة..
في حالة التعدد يا أختي الشرع لم يفرض العدالة في الحب والميلان القلبي، انما العدالة بالنفقة والمعاملة والمبيت..
عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن نوح بن شعيب، ومحمد بن الحسن قال: سأل ابن أبي العوجاء هشام بن الحكم فقال له: أ ليس الله حكيما؟ قال: بلى وهو أحكم الحاكمين، قال: فأخبرني عن قوله عزوجل: " فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم إلا تعدلوا فواحدة " أ ليس هذا فرض؟ قال: بلى، قال: فأخبرني عن قوله عزوجل: " ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل"اي حكيم يتكلم، بهذا فلم يكن عنده جواب فرحل إلى المدينة إلى أبي عبدالله فقال: ياهشام في غير وقت حج ولا عمرة؟ قال: نعم جعلت فداك لامر أهمني إن ابن أبي العوجاء سألني عن مسألة لم يكن عندي فيها شئ قال: وماهي؟ قال: فأخبره بالقصة فقال له أبوعبدالله أما قوله عزوجل: " فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم الا تعدلوا فواحدة " يعني في النفقة وأما قوله: " ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة " يعني في المودة، قال: فلما قدم عليه هشام بهذا الجواب وأخبره قال: والله ماهذا من عندك.
عدم العدالة بالمحبة أمر طبيعي حتى في معاملة الوالدين لأبنائهم لذا مسألة التعدد لا تتوقف على عدم القدرة على العدالة في المحبة..
أختي بيعة الغدير أشكرك على المداخلة القيمة والرأي الصريح.....
اخت حنينا .. دعينا نبني لانهدم..
اتعرفين .. عدد النساء مقارنه مع عدد الرجال؟؟
انا لاانكر ان بعض من الرجال قد اعطو صوره حاطئه عن التعدد .. بسبب تصرفاتهم الغير مسؤوله..
ولكن هذا لايعمم .. لماذا لايتم التثقيف .. لكلا الطرفين.. لنقلل من كثير من المشكلات ونحد من العنوسه
فائق اخترامي
أخي الكريم... أؤيدك الرأي أنه يجب التثقيف لكلا الطرفين
تعليق