إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لنرتقي في اسلوب الحوار والمناقشة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الخلاصة يا اخي الفاضل ان منا من يحترم اسم الحسين الذي يحمل المنتدى اسمه ومنا من لا يحترم اسمه
    بارك الله فيك اخي العزيز ابو الحر جعلها الله في ميزان حسناتك

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      الخلاصة يا اخي الفاضل ان منا من يحترم اسم الحسين الذي يحمل المنتدى اسمه ومنا من لا يحترم اسمه
      بارك الله فيك اخي العزيز ابو الحر جعلها الله في ميزان حسناتك
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      سعدت بوجودك اخي الكريم وجزاك الله خير
      نعم احسنتم عدم احترام اسم الحسين هو عدم فهم رسالته ايضاً... عسا ان يكون هذا الموضوع يفيق البعض من السبات

      تعليق


      • #18
        مبدأ الحوار أساس النباهة الحضارية؟

        كلما تفكر الإنسان في الحياة، يزداد يقينا أن الحوار و محاولة فهم الآخر و تقريب التصورات و المقاصد هو البلسم لكل أوجاعه الاجتماعية و السياسية و الثقافية الحضارية عامة،لكن يبقى هذا اليقين مغامرة مليئة بالمطبات و الحفر و المنعرجات و التضحيات و التهم، أما النجاح للوصول إلى واقع إنساني سماته التعاون والتسامح و التعايش فإنه تعب مستتعب، أي صعب المنال دون دفع مستحقات الفواتير النفسية و الفكرية و الاجتماعية و حتى الجسدية أحيانا...

        بصراحة: مبدأ الحوار هو ذلك السهل الممتنع في حياتنا، لأن معيار الاجتماع لدينا، ليس القيم الثقافية الجامعة، و لكنه المصلحة الذاتية أو بتعبير آخر الجهة و القبيلة و الحزب والخصوصيات على حساب الحق و العدل في الأعم الغالب، و ذلك نابع من عدم تفكيرنا في مواصفات الفكر الثقافي الذي صنع تاريخ المجتمع العربي الحديث، أقصد ما نلاحظه من مفاهيم و مواقف و صراعات و تكتلات و تكتيكات و تعبئة للجماهير، أي ثقافة أنتجت هذا كله ومن منحها الشرعية التي سمحت لها بالتغلغل و التجذر في عمق الحياة الاجتماعية، حتى أصبح الحوار مضيعة للوقت بينما تسخين الأجواء الخلافية و الصدامية بين أبناء الأمة الواحدة و الوطن الواحد و الدين الواحد و المذهب الواحد و المصير الواحد هو الفريضة الواجبة...؟؟

        إن هذا التساؤل المركب يمنح وعيا حقيقيا بسر تخلف الواقع الإسلامي و انحطاط معالم النباهة الحضارية... التناقض الحاصل في مجتمعاتنا المجهرية و الكبرى ما هو سوى محصل حاصل عدم التفكير في صناعة التاريخ و تفضيل العيش وفق الفلسفة القدرية المطعمة بالنرجسية الثقافية لدى الفرد و القبيلة و الحزب و المذهب و كل الانتماءات و الهويات المتشعبة...

        بكلمة: المشكلة الحقيقية لدى الإنسان العربي أنه قهر نفسه بنفسه يوم حرم إنسانيته من الإنفتاح على مبادئ الحياة الثابتة و أولها الحوار، فمن أصغر خلية في الواقع العربي إلى قمة الهرم، معادلة الحوار غائبة تماما، مما جعل أجيالنا لا تؤمن بالرأي و الرأي الآخر بل هناك الرأي الأوحد و الوحيد...هكذا تم نسف الحوار من حياتنا يوم حلت الفلسفة الفرعونية "لا أريكم إلا ما أرى". أما اليوم في عالم متزايد الاتساع و التشعب أصبح الحوار مبدأ استراتيجي في إدارة الحياة لا غنى و لا بديل عنه، مهما اشتدت الأزمات، الحوار هو الملجأ و المنهج الرائد في إدارتها و التخطيط و التنظيم لحلها ثم استثمار النتائج في بناء الاستقرار السياسي و الاجتماعي، بل أكثر من ذلك أصبحت إنسانية الإنسان و المجتمعات تقاس بمدى اتقان مبدأ الحوار في تفاصيل الحياة سواءا على مستوى الأسرة أو العمل أو بالمرافق العامة أو فيما بين الطوائف و التعدديات و كذا الدول...

        ببساطة: الحوار كمبدأ لا يمكنه التغلغل في عمق الإجتماع العربي و الإسلامي المعاصر، إلا إذا أصبح واقعا حيا يجسده ساسة أمور الرعية من آباء و سياسيين و مثقفين و اعلاميين و علماء دين و حكومات و نواب و ما هنالك ممن لهم الأثر و التأثير في حاضر و مستقبل الإنسان العربي و المسلم...وبالتالي يبقى إلتزام مبدأ الحوار هو عنوان النباهة الحضارية...و الله من وراء القصد.


        غريبي مراد / كاتب وباحث اسلامي

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
          فمن أصغر خلية في الواقع العربي إلى قمة الهرم، معادلة الحوار غائبة تماما، مما جعل أجيالنا لا تؤمن بالرأي و الرأي الآخر بل هناك الرأي الأوحد و الوحيد...هكذا تم نسف الحوار من حياتنا يوم حلت الفلسفة الفرعونية "لا أريكم إلا ما أرى"
          هذا هو والله هذا هو

          أجيالنا لا تؤمن بالرأي و الرأي الآخر بل هناك الرأي الأوحد و الوحيد


          وانقل هذه الارشادات

          1) لكي تجادل في أي فكرة أو تحاور في أي موضوع لابد لك من أن تملك الثقافة والمعلومات التي تستطيع أن تدير معها عملية الحوار والجدال بسلام...أما إذا لم يكن لك علم فيما تناقش فيه أو تجادل فإنك ستتحول إلى أساليب المهاترات والكلمات الفارغة التي لاتعطي إلا الرنين ولاتؤدي إلا إلى الكلمات الفارغة وإضاعة الوقت وإثارة الأحقاد والضغائن...وقد أشار القرآن الكريم إلى هذه الفئة من الناس التي لاتملك مقومات الحوار الهاديء العميق في قوله تعالى ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولاهدى ولاكتاب منير).

          2) عندما تكون في حوار مع أحد ما ...فلا تخلط بين نقد العمل أو السلوك وبين نقد الذات ...فقد يحدث بحكم تكويننا الشرقي أن نعتبر الإنسان الذي ينتقد إنسانا آخر في عمل من أعماله عدوا له..وهذا خلق غير إسلامي...فإن الإسلام يعتبر النقد الاجتماعي أو الذاتي واجبا إسلاميا...قال صلى الله عليه وآله وسلم المؤمن مرآة أخيه) بشرط أن يكون الناقد منطلقا بموضوعية ومحبة ليتقبله الآخرون ..(رحم الله من أهدى إلي عيوبي)...ومن منطلق هذا عليك أن تتقبل الشخص المحاور بما فيه كما يتقبلك بما أنت فيه واسمح له بالإختلاف معك كما تسمح أنت لنفسك بالإختلاف معه.

          3) عندما تحاور أي قضية أو مسألة مع شخص معين عليك أن تضع مبدأ العقل قبل الحوار والجدال تنطلق منه في محاولة لتصحيح الانحراف وإصلاح الخطأ ..لامن روح العداوة والبغضاء..إنما من روح الوصول للحقيقة فحسب.

          4) عليك عندما تناقش موضوعا ما مع الطرف الآخر أن لاتصدر منك أحكاما مسبقة عنه كأن تقول أنه فاسق أو منحرف الخلق أو شاذ العقيدة والفكر أو خائن ...يجب عليك أن تناقش الرأي بالرأي والحجة بالحجة بعيدا عن الشخصنة وقذف الطرف الآخر وتحقيره ومس كرامته...فلعل الحقيقة تنبثق فيه تماما كما هي الحالة في الجو عندما يكون غائما في جانب ومضيئا في جانب آخر...فقد يقول الذين يعيشون في جانب الغيم...أنه لانور هنا بينما الحقيقة أن النور موجود ولكن لابد من رؤيته من الانتقال للجانب الآخر.

          5) إياك أن تنظر لمن يحاورك بنظرة دونية من باب أنك أعلى منه في الثقافة والفكر والمؤهل الدراسي...فقد يكون طرفك الذي تحاوره مع تواضع مؤهلاته العلمية أفضل منك نظرة شمولية للأمور وأحسن منك اطلاعا وأرحب منك سعة في الصدر...وكما قال شاعرنا:

          ولاتحتقر كيد الضعيف فربما.................تموت الأفاعي من سموم العقارب

          6) عليك أن تنشد الحقيقة وحدها أثناء الحوار بعيدا عن الجدال العقيم أو النيل من شخص من تحاور والتهجم عليه دون مبرر أو مسوغ...كما يجب عليك التحلي بسعة الأفق ورحابة القلب وأن لاتجعل ديدنك الغلبة على الطرف الآخر بأي وسيلة كانت .

          7) إذا أردت أن تكون محاورا جيدا عليك أن تسمع وتنصت للآخر وعدم مقاطعة حديثه حتى يكمل أو أن تكون لامبالي بوجهة نظره وقد ارتسمت على وجهك علامات السخرية والاستهزاء.

          8) عندما تكون في حوار مع شخص ما لاتعتبر نفسك وكأنك في أرض معركة حربية تمتلك أسلحة وعتاد ...فإذا لم يقتنع أحدكما بفكر الآخر ..عليك أن تبقى أخا له لاتحمل عليه الضغينة وليس من الواجب أن ينتهي كل حوار بالاتفاق دائما إنما هي لواقح أفكار تناقش على بساط البحث ..تم إقناع محاورك بالتي هي أحسن أو تبقى أنت وهو إخوة في الله وفي المواطنة وفي العقيدة.

          9) إياك وأن يسبقك لسانك بتجريح من تحاور ...عليك بضبط النفس لأقصى درجة ممكنة وعندما تتوصل إلى طريق مسدود عليك بإنهاء الحوار حتى لايتحول إلى صدام وصراع ......

          10)إياك والدخول في التفاصيل إذا تطور الحوار مع شخص ما فإن الشيطان يكمن في التفاصيل..وعليك في أي حوار كان أن تتمثل بهذه العبارة(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).


          هذه بعض النقاط التي أرجو من إخوتي أعضاء منتدى يا حسين التقيد بها والتمعن فيها لنكون جميعا محاورين هادفي الفكر بالفكر والحجة بالحجة والدليل بالدليل بعيدا عن المفرقعات هنا وهناك.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحر
            هذه بعض النقاط التي أرجو من إخوتي أعضاء منتدى يا حسين التقيد بها والتمعن فيها لنكون جميعا محاورين هادفي الفكر بالفكر والحجة بالحجة والدليل بالدليل بعيدا عن المفرقعات هنا وهناك.
            احسنتم
            نأمل ذلك
            بدلا من المتفجرات والمفخخات الحوارية

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
              احسنتم
              نأمل ذلك
              بدلا من المتفجرات والمفخخات الحوارية
              احسن الله اليك

              اتعلم لماذا انا مستغرب؟

              اجد شرح للحوار الناجح باللغة العربية و لكن لا تُطبق في ارض الواقع و اجدها من بلدان لو تعبر عن رأيك هناك تصبح بعدها في خبر كان !!

              ********************


              مهارات الحوار وإبداء الرأي

              التحاور والمحاورة من الأمور الفطرية التي فطر عليها الإنسان منذ الأزل
              قال الله تعالى :- ( ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن ءاتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت .......)
              وإبداء الرأي بحرية من الحقوق التي كفلتها الشرائع السماوية والقوانين الوضعية على مر العصور على أن تلتزم بالقواعد الشرعية والنظم الاجتماعية السائدة

              قال تعالى ( وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن )

              مفاهيم ملازمة للحوار:-

              1- الحرية :-

              وهي ممارسة الإنسان حقه في كل شيء بما لا يخل بحقوق الآخرين ومتطلباتهم

              2- الرأي :-

              وهو وجهة االنظر الشخصية تجاه موقف ما دون دليل قطعي أو فهم خاطىء لدليل صحيح

              3- الحوار :-

              من المحاورة وهي المراجعة في الكلام
              قال تعالى :- ( قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير )
              والحوار ، مناقشة بين طرفين أو عدة أطراف يقصد بها تصحيح الكلام وإظاهر حجة وإثبات حق وضحد شبهة ورد مفاسد من القول والرأي

              4- حرية الرأي :-

              هي ممارسة الإنسان حقه في التعبير الشفوي والكتابي عن وجهة نظره الشخصية في موقف ما ليس له دليل قطعي وبما لا يضر النظم السائدة وحقوق الآخرين


              ****************

              أركان الحوار:-

              1- موضوع الحوار

              2- الهدف من الحوار فلا بد أن يكون هدفه مهما لا أن يكون مجرد حديث عابر بلا هدف أو فائدة

              3- معرفة الطرف الآخر للحوار

              4- الوسيلة المناسبة للحوار


              ***************


              أصول الحوار :-

              1- سلوك الطرق العلمية والتزامها سواءا في تقديم الأدلة المثبتة وفي صحة نقل الأمور المنقولة

              2- سلامة كلام المحاور وأدلته من التناقض

              3- ألايكون الدليل هو عين الدعوى لأنه حينئذ لا يكون دليلا وإنما يكون إعادة للدعوى بألفاظ أخرى

              4-الاتفاق على منظلقات ثابتة ينطبق منها الحوار

              5-التجرد :- قصد الحق والبعد عن التعصب والالتزام بآداب الحوار

              6-أهلية المحاور أي أن يكون راغب الحوار أهلا له قادرا عليه

              7-الرضا والقبول بالنتائج والالتزام الجاد بها وبما يترتب عليها في حالة ثبوتها


              ****************


              جانبي ( أهلية المحاور)

              1- أحقية الفرد بالمحاورة لكفاءته وعلمه ومركزه

              2- أن يكون الفرد المحاور على حق فلا يكون على باطل ويرغب الدفاع عن الحق

              3- أن يكون المحاور على معرفة بالحق وليس جاهلا به

              4- أن يكون الفرد المحاور قادرا على المحاورة والدفاع عن الحق

              5- أن يكون المحاور على دراية بمسالك الباطل حتى لا يقع فيها

              ********************


              آداب الحوار :-

              أ*- الآداب النفسية للحوار والمتعلقة بنفسية المحاور ونفسية الخصم من حسن الاستماع واحترام الطرف الآخر وعدم سبه وشتمه والهدوء والثقة بالنفس

              ب*- الآداب العلمية وتتعلق بالكفاءة العلمية ونقطة البدء والتدرج في طرح الموضوع والبدء بالأهم والصدق والأمانة وضرب الأمثلة وإيراد الأدلة والبراهين في الرجوع إلى الحق والتسليم بالخطأ

              ج*- الآداب اللفظية وتتعلق بالعبارات المناسبة وأدب السؤال والتذكير والوعظ وعدم الاستعجال ومباغتة الخصم وثناء المحاور على نفسه أو خصمه بالحق





              ************


              لنتقن مهارات الحوار



              كثيراً ما يكون سبب اختلافنا مع الناس من حولنا هو خطأ أو عدم استخدام بعض مهارات الحوار..

              لذلك اخترت لكم هذه المرة نموذجاً للحوار الناجح، وهو عبارة عن عدد من المهارات التي تساهم في جودة الحوار ونجاحه..

              تأملوا فقرات النموذج، وتذكروا أبرز الحوارات العالقة في ذهنكم، وحددوا أسباب نجاحها أو فشلها، واستثمروا هذه الأسباب، من خلال تقوية أسباب النجاح والحفاظ عليها، وعلاج أسباب الفشل وتجنبها..

              أترككم الآن مع النموذج الذي اقتبسته من كتاب " المحاور المحترف " لمؤلفه إبراهيم الديب.



              - الإخلاص في الحوار [ استحضار النية – تمني بلوغ الحقيقة على لسان المحاور – الصدق ]

              - حسن البيان ، و اختيار أطايب الكلام

              - المحافظة على انبساط الوجه طول مدة الحوار

              - ذكر الله تعالى قبل و أثناء و بعد الحوار

              - الحرص على التودد و التحبب إلى المحاور

              - الإلمام الجيد بموضوع الحوار

              - تجنب الحلف و عدم الاستثارة و الغضب

              - تجنب آفات اللسان المهلكة [الغيبة – النميمة – التجريح ]

              - عدم الاستئثار بالحديث

              - التجرد للحوار و عدم التأثر بأية خلفيات سابقة

              - تجنب المزاح و الضحك في وقت الجد

              - احترام الطرف الآخر

              - استخدام أساليب توضيحية متعددة لشرح الفكرة و بيان الرأي

              - الالتزام بأمانة المجلس

              - تجنب الثرثرة و التشدق أو المبالغة

              - تجنب تصيد الأخطاء و الاتهام

              - مخاطبة المحاور على قدر مستوى عقله

              - حسن الاستماع و الإنصات

              - سرعة فهم شخصية المحاور ، و اختيار الاستراتيجية المناسبة له

              - قوة و تسلسل الحجج و البراهين و الأدلة

              - تحديد نقاط الالتقاء و تنميتها ، و تأجيل نقاط الخلاف

              - قراءة الحوار الصامت على الوجه [ تعابير وجه الطرف الآخر ]

              - امتصاص الغضب و استيعاب المحاور


              - امتصاص الغضب


              - امتصاص الغضب


              - امتصاص الغضب


              - امتصاص الغضب





              تعليق


              • #22
                اللهم صل على محمد وآل محمد
                اخي ابو الحر
                وفقك الله لكل خير
                ونتمنى أن نرتقي الى هذا الاسلوب في الحوار والمناقشة

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحر
                  احسن الله اليك

                  اتعلم لماذا انا مستغرب؟

                  اجد شرح للحوار الناجح باللغة العربية و لكن لا تُطبق في ارض الواقع و اجدها من بلدان لو تعبر عن رأيك هناك تصبح بعدها في خبر كان !!

                  ********************


                  مهارات الحوار وإبداء الرأي

                  التحاور والمحاورة من الأمور الفطرية التي فطر عليها الإنسان منذ الأزل
                  قال الله تعالى :- ( ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن ءاتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت .......)
                  وإبداء الرأي بحرية من الحقوق التي كفلتها الشرائع السماوية والقوانين الوضعية على مر العصور على أن تلتزم بالقواعد الشرعية والنظم الاجتماعية السائدة

                  قال تعالى ( وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن )

                  مفاهيم ملازمة للحوار:-

                  1- الحرية :-

                  وهي ممارسة الإنسان حقه في كل شيء بما لا يخل بحقوق الآخرين ومتطلباتهم

                  2- الرأي :-

                  وهو وجهة االنظر الشخصية تجاه موقف ما دون دليل قطعي أو فهم خاطىء لدليل صحيح

                  3- الحوار :-

                  من المحاورة وهي المراجعة في الكلام
                  قال تعالى :- ( قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير )
                  والحوار ، مناقشة بين طرفين أو عدة أطراف يقصد بها تصحيح الكلام وإظاهر حجة وإثبات حق وضحد شبهة ورد مفاسد من القول والرأي

                  4- حرية الرأي :-

                  هي ممارسة الإنسان حقه في التعبير الشفوي والكتابي عن وجهة نظره الشخصية في موقف ما ليس له دليل قطعي وبما لا يضر النظم السائدة وحقوق الآخرين


                  ****************

                  أركان الحوار:-

                  1- موضوع الحوار


                  2- الهدف من الحوار فلا بد أن يكون هدفه مهما لا أن يكون مجرد حديث عابر بلا هدف أو فائدة

                  3- معرفة الطرف الآخر للحوار


                  4- الوسيلة المناسبة للحوار


                  ***************



                  أصول الحوار :-

                  1- سلوك الطرق العلمية والتزامها سواءا في تقديم الأدلة المثبتة وفي صحة نقل الأمور المنقولة

                  2- سلامة كلام المحاور وأدلته من التناقض


                  3- ألايكون الدليل هو عين الدعوى لأنه حينئذ لا يكون دليلا وإنما يكون إعادة للدعوى بألفاظ أخرى

                  4-الاتفاق على منظلقات ثابتة ينطبق منها الحوار

                  5-التجرد :- قصد الحق والبعد عن التعصب والالتزام بآداب الحوار

                  6-أهلية المحاور أي أن يكون راغب الحوار أهلا له قادرا عليه

                  7-الرضا والقبول بالنتائج والالتزام الجاد بها وبما يترتب عليها في حالة ثبوتها


                  ****************


                  جانبي ( أهلية المحاور)

                  1- أحقية الفرد بالمحاورة لكفاءته وعلمه ومركزه

                  2- أن يكون الفرد المحاور على حق فلا يكون على باطل ويرغب الدفاع عن الحق

                  3- أن يكون المحاور على معرفة بالحق وليس جاهلا به

                  4- أن يكون الفرد المحاور قادرا على المحاورة والدفاع عن الحق

                  5- أن يكون المحاور على دراية بمسالك الباطل حتى لا يقع فيها

                  ********************


                  آداب الحوار :-

                  أ*- الآداب النفسية للحوار والمتعلقة بنفسية المحاور ونفسية الخصم من حسن الاستماع واحترام الطرف الآخر وعدم سبه وشتمه والهدوء والثقة بالنفس

                  ب*- الآداب العلمية وتتعلق بالكفاءة العلمية ونقطة البدء والتدرج في طرح الموضوع والبدء بالأهم والصدق والأمانة وضرب الأمثلة وإيراد الأدلة والبراهين في الرجوع إلى الحق والتسليم بالخطأ

                  ج*- الآداب اللفظية وتتعلق بالعبارات المناسبة وأدب السؤال والتذكير والوعظ وعدم الاستعجال ومباغتة الخصم وثناء المحاور على نفسه أو خصمه بالحق






                  ************


                  لنتقن مهارات الحوار



                  كثيراً ما يكون سبب اختلافنا مع الناس من حولنا هو خطأ أو عدم استخدام بعض مهارات الحوار..

                  لذلك اخترت لكم هذه المرة نموذجاً للحوار الناجح، وهو عبارة عن عدد من المهارات التي تساهم في جودة الحوار ونجاحه..

                  تأملوا فقرات النموذج، وتذكروا أبرز الحوارات العالقة في ذهنكم، وحددوا أسباب نجاحها أو فشلها، واستثمروا هذه الأسباب، من خلال تقوية أسباب النجاح والحفاظ عليها، وعلاج أسباب الفشل وتجنبها..

                  أترككم الآن مع النموذج الذي اقتبسته من كتاب " المحاور المحترف " لمؤلفه إبراهيم الديب.



                  - الإخلاص في الحوار [ استحضار النية – تمني بلوغ الحقيقة على لسان المحاور – الصدق ]

                  - حسن البيان ، و اختيار أطايب الكلام

                  - المحافظة على انبساط الوجه طول مدة الحوار

                  - ذكر الله تعالى قبل و أثناء و بعد الحوار

                  - الحرص على التودد و التحبب إلى المحاور

                  - الإلمام الجيد بموضوع الحوار

                  - تجنب الحلف و عدم الاستثارة و الغضب

                  - تجنب آفات اللسان المهلكة [الغيبة – النميمة – التجريح ]

                  - عدم الاستئثار بالحديث

                  - التجرد للحوار و عدم التأثر بأية خلفيات سابقة

                  - تجنب المزاح و الضحك في وقت الجد

                  - احترام الطرف الآخر

                  - استخدام أساليب توضيحية متعددة لشرح الفكرة و بيان الرأي

                  - الالتزام بأمانة المجلس

                  - تجنب الثرثرة و التشدق أو المبالغة

                  - تجنب تصيد الأخطاء و الاتهام

                  - مخاطبة المحاور على قدر مستوى عقله

                  - حسن الاستماع و الإنصات

                  - سرعة فهم شخصية المحاور ، و اختيار الاستراتيجية المناسبة له

                  - قوة و تسلسل الحجج و البراهين و الأدلة

                  - تحديد نقاط الالتقاء و تنميتها ، و تأجيل نقاط الخلاف

                  - قراءة الحوار الصامت على الوجه [ تعابير وجه الطرف الآخر ]

                  - امتصاص الغضب و استيعاب المحاور





                  - امتصاص الغضب




                  - امتصاص الغضب




                  - امتصاص الغضب




                  - امتصاص الغضب








                  جزاك الله خيراً وسلمت يداك على ماخطت بالفعل موضوع يحتاج بعض الاخوة لمراجعته والعمل به مشكووووووووووووووور أخي أبو الحر

                  تعليق


                  • #24
                    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم

                    الاخ اليتيم، وفقك الله وجزاك الله خير


                    المشاركة الأصلية بواسطة جبل النار84
                    جزاك الله خيراً وسلمت يداك على ماخطت بالفعل موضوع يحتاج بعض الاخوة لمراجعته والعمل به مشكووووووووووووووور أخي أبو الحر
                    الاخ جبل النار84، و جزاك الله خير الجزاء و نورت الموضوع.

                    نعم علينا بتطبيقها كلنا ان شاء الله

                    تعليق


                    • #25
                      اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم


                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحر
                        اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم
                        غوانا وحماتها والعطار

                        حدث في الصين منذ وقت طويل أن تزوجت فتاة تدعى " غوانا " وذهبت لتعيش في بيت زوجها حيث والدته "حماتها" تعيش معهما في نفس المنزل لأنه منزل العائلة ... وبعد وقت قصير من زواجها تبين أنها لا تستطيع أن تتعايش مع أم زوجها... فقد كانت حماتها متكبرة ومتغطرسة وتتعمد استفزازها وكانت دائمة الانتقاد لها.

                        مرت الأيام والأسابيع ... والوضع من سيء الى أسوأ ... لا يوجد انسجام بين الزوجة وحماتها ... وسوء الظن والتحدي والخلاف مستمر بينهما ، ومما جعل الأمور اسوأ أنه طبقا للتقاليد الصينية القديمة، كان على زوجة الإبن ان تنحني أمام حماتها وأن تلبى لها كل أوامرها.

                        أخيرا وصلت غوانا الى مرحلة لا تستطيع أن تتحمل أكثر ، فقررت أن تقتل أم زوجها !!! ... فتذكرت صديق والدها المخلص العجوز مستر هوانج وكان عطاراً "بائعاً للأعشاب الطبية" بارعا وحكيما.

                        ذهبت غوانا الى مستر هوانج وشرحت له الوضع وطلبت منه ان يعطيها بعض الأعشاب السامة لتضعه في طعام حماتها لتموت وترتاح منها الى الأبد... لكن مستر هاونج رفض مساعتدها وحاول أن يثنيها عن هذه الفكرة الشيطانية ... لكن غوانا أصرت على مخططها .

                        فكر مستر هوانج في الأمر للحظات وأخيرا قال لها " حسنا أنا سأساعدك في التخلص من حماتك ...ولكن عليك أن تصغي الي وتنفذي ما سأقوله لك "

                        أجابت غوانا قائلة: 'نعم يا مستر هوانج أنا سأفعل أي شيء تقوله لي.

                        انسحب مستر هوانج للغرفة الخلفية ثم عاد بضعة دقائق ومعه قارورة صغيرة خضراء اللون على شكل قطاره وقال لها: ليس من المناسب أن تستخدمي سما سريع المفعول فإن ذلك يثير حولك الشكوك، ولذلك سأعطيك هذا السم والذي سيعمل على قتلها ببطئ خلال سنتين.. وسيظنون انه مرض عارض ... وعليك أن تجهزي لها كل يومين طعاما فيه مرق الدجاج أو اللحم وتضعي في طبقها قطرة واحدة من هذا السم ، ويجب ان تتقربي اليها وتتعاملي معها بكل أدب، وأن تتصرفي معها وكأنها ملكة ، وأن لا تتشاجري معها أبداً مهما حاولت أن تستفزك ، وعليك أيضا أن تطيعي كل أوامرها ، وتسهري على خدمتها ، وبذلك لن يتهمك أحد .

                        سعدت الزوجة بهذا وأسرعت للمنزل وبدأت في تنفيذ مؤامرتها ... مضت الأيام والأسابيع ثم توالت الشهور وكل يومان تعد الطعام لحماتها وتضع قطره من السم في طبقها.. وتذكرت دائما ما قاله لها مستر هوانج عن تجنب الاشتباه، فتحكمت في طباعها وأعصابها وأطاعت حماتها وعاملتها كما لو كانت أمها.

                        ومع مرور الأيام تغير جو البيت تماما ، الزوجة لا تغضب من تصرفات حماتها وتتحكم في طباعها بقوة وإصرار ، والأم بدأت تهدأ وتقلل من استفزاز غوانا بل أصبحت طيبة في تعاملها .

                        بعد ستة أشهر تغير سلوك الحماة اتجاه زوجة ابنها وبدأت تحبها كما لو كانت ابنتها، بل وتثني عليها عن الأصدقاء والأقرباء ، وتقول أن زوجة ابنها هي أفضل زوجة ابن يمكن لأحد أن يجده .

                        وأصبحت الزوجة وحماتها يعاملان بعضهما كما لو كانتا بنتا ووالدتها ... وأصبح الزوج سعيدا بما قد حدث من تغيير في البيت وهو يرى ويلاحظ ما يحدث .

                        وفي أحد الأيام توقفت غوانا عن وضع السم في طعام حماتها ... وذهبت مرة أخرى لصديق والدها مستر هوانج ، وقالت له وهي تبكي : عزيزي مستر هوانج، أرجوك ساعدني في منع تأثير السم في جسد حماتي ، فقد تغيرت إلى امرأة لطيفة وأنا أحبها الآن مثل أمي، ولا أريد ان أكون سببا في موتها .

                        ابتسم مستر هوانج وهز رأسه وقال لها : أنا لم أعطيك سما على الإطلاق لقد كانت القارورة التي أعطيتها لك تحتوي على الماء فقط !!!.
                        هل أدركت [يا نفسي و] يا أخي أنك تستطيع ان تتغلب على الآخرين بتصرفاتك وحسن معاملتك وطيب اخلاقك وكما تعامل الآخرين سيعاملونك هم بالمثل ... وفي الصين يقولون الشخص الذي يحب الآخرين سيكون هو أيضا محبوباً !!!

                        وتذكر قول الله سبحانه وتعالى
                        وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَن فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ

                        م ن ق و ل

                        تعليق


                        • #27
                          اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم

                          تعليق


                          • #28
                            اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                            فذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين

                            تعليق


                            • #29
                              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                              بارك الله بالعزيز أبو الحر وجعلك الله حُراً بالدنيا والآخرة بحق محمد وآل محمد
                              من الأفضل أن يُحاول المحاور أن يجعل له مكانه سامية في نفوس الآخرين وأن يتكلم بالتي هي أحسن
                              إذ لاشك أن حُسن السمعة والتحلي بأخلاق أهل البيت عليهم السلام
                              يرفعان مكانة المحاور ولايقول أنني أتكلم من تحت الكواليس ولاأحد يراني
                              الآثار السلبية في الحوار القاسي أول ماتقع على المحاور نفسه وعليه أن يتجنب مثل هذه الكبوات والعثرات
                              والشطط في القول والحلم سيد الأخلاق ومن تواضع لله رفعه
                              الإمام علي يقول : الحِدة ضربٌ من الجنون الى أن صاحبها يندم فإن لم يندم فجنونه مستحكم0
                              أحسنتم الموضوع


                              دمتم بعافية

                              تعليق


                              • #30
                                اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم

                                مرتضى الصدري اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                                فذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين
                                أحسنت أخي الكريم و نورت الموضوع

                                المشاركة الأصلية بواسطة معالج
                                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                                بارك الله بالعزيز أبو الحر وجعلك الله حُراً بالدنيا والآخرة بحق محمد وآل محمد
                                من الأفضل أن يُحاول المحاور أن يجعل له مكانه سامية في نفوس الآخرين وأن يتكلم بالتي هي أحسن
                                إذ لاشك أن حُسن السمعة والتحلي بأخلاق أهل البيت عليهم السلام
                                يرفعان مكانة المحاور ولايقول أنني أتكلم من تحت الكواليس ولاأحد يراني
                                الآثار السلبية في الحوار القاسي أول ماتقع على المحاور نفسه وعليه أن يتجنب مثل هذه الكبوات والعثرات
                                والشطط في القول والحلم سيد الأخلاق ومن تواضع لله رفعه
                                الإمام علي يقول : الحِدة ضربٌ من الجنون الى أن صاحبها يندم فإن لم يندم فجنونه مستحكم0
                                أحسنتم الموضوع


                                دمتم بعافية

                                أحسن الله اليكم مولاي الكريم
                                لكن من يأخذ أخلاق أهل البيت كقدوة؟

                                مع الأسف لا يوجد أحد.
                                نعم.. هناك من يطبق أخلاق أهل البيت ...
                                لكن من هم؟
                                على حسب خبرتي و معاملتي مع الناس هم الأخوة والعلماء الكرام الذين درسوا الحوزة و درسوا المذهب الشيعي !!
                                لكن خارج هذا النطاق لا أحد يتمثل بأخلاق أهل البيت
                                لهذا السبب فتحت هذا الموضوع ( التطبيقي ) راجيا من الله أن يلتزموا و يطبقوا الحوار المحترم على الأقل.

                                في الغرب:
                                المدارس الأبتدائية و المتوسطة و الاعدادية و المعاهد و الجامعات و حتى الكورسات من الدوائر الحكومية و الأهلية يدرسون الناس كيفية الحوار و التعامل المحترم و الرأي و الرأي الآخر بمختلف المستويات الأعمار.
                                مثلاً: البياع في المحل.. يجب عليه أن يكون مبتسم دائماً ويعامل زبائنه بكل أحترام و ان كان الزبون مزعج و مهارة التعامل مع الزبون.

                                في بلداننا: البياع عبوس كأنك طالب ورث أبوه !!

                                مثال آخر: كيفية المناقشة المستفزة و الرأي المخالف و كيفية التعامل معها الى نهاية سلمية.

                                هكذا مناهج دراسية نفتقدها نحن العرب و التشنج في المنتدى خير دليل.

                                مشكلتنا نحن: لا نتحمل الرأي الآخر...
                                1400 عام عشنا ( بعد زمن خلافة أمير المؤمنين ) رأي واحد دكتاتوري والرأي المخالف يقتل.
                                و الرأي الحر لم نتعود عليه الآن
                                وفي وقت الديموقراطية.
                                الرأي المخالف بالنسبة لنا شئ جديد.
                                مثال واضح وهو: الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة... ملئ بالصراخ والعويل مع أحترامي لضيوف البرنامج.
                                ( يعني لازم تكون مثل رأيي و أفرض رأيي عليك... غصب ) !!

                                نقطة أخرى: كيف تعزل أعصابك ( الشخصنة ) عن المناقشة الفكرية مثلاً.
                                و هكذا..

                                على المناهج الدراسية و الدوائر الحكومية و الأهلية في بلداننا تدريس الحوار الهادئ و احترام المقابل بدون صراخ و تشنج ... الخ.

                                ان شاء الله هكذا مواضيع تفيد الأخوة.

                                و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






                                التعديل الأخير تم بواسطة أبو حسين الحر; الساعة 15-10-2011, 11:56 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X