اخي ابو الحر طرح جميل ..اعانك الله عزوجل على امرك وساعد قلبك...

السلام عليكم
نشكر الاخ الطيب ابو الحر على تقديم كل هذه التفاصيل
الدقيقة حول تعايشنا مع المجتمع الاوربي و طبيعة تعاملنا مع قوانينهم التي تصب في مصلحة المواطن قبل كل شئ فلولا
تلك الضرائب لما كانت هناك خدمات ممتازة توفرها الحكومة
لشعبها ..وبالاخص الخدمات الطبية والانسانية ..وكثرة المؤسسات الخدمية التي لاتخطر على بال أحد..
لكنكَ نسيت يا أخي الطيب أن تذكر ضريبة التلفزيون ايضا..
لسوف نتابع بقية التقارير معكم ان شاء الله

حماكَ الله تعالى ورعاك يارب

أختكَ بان

هلووو !!
شنو المارليبورو سعرها الاصلي اكثر من 5 يورو !!
خلاص ما فيني اشجع هولندا ولا اي دولة تحرم المدخنين من حقهم!!
...
ابو الحر ..سؤال :
ما هي طبيعة خدمات النت عندكم وسرعة الاتصال والكلفة
ان شاء الله احب توضيح مثل المواضيع السابقة ..
بصراحة اسلوبك شيق وسهل جدا وانسيابي
واعطيتني فكرة وكأني الان اتجول في هولندا ..
المتابعة مستمرة ..

موضوع جميل

عاشت ايدك ابو الحر

رغم هذه السلبيات فهناك ايجابيات

والا لما بقينا في هذه الدول على الاقل بعد تولي دولة رئيس الوزراء نوري المالكي حفظه الله ورعاه

في الدول الاسكندنافية ( خصوصا السويد والنروج والدنمارك )

الدولة تهتم كثيرا بالعوائل

واغلب العراقيين اصحاب العوائل الكبيرة والتنابل مخددين ( ومن كل الجنسيات )

فمثلا

هناك راتب شهري لكل طفل ( سواء كان الاب يعمل او لا غنيا او لا )

وتزداد هذه المبالغ مع ازدياد عدد الاطفال

مثلا اذا كان الطفل الواحد يستلم ما يقدر ب 150 دولار شهريا كراتب له

فان الطفلان يستلمان اكثر من 300 دولار وهكذا تتصاعد النسبة

هناك ايضا مساعدة السكن وتعتمد على دخلك ايضا

العلاج ليس مكلف وهو متوفر للجميع

عدا عيادات طب الاسنان للبالغين فهي باهضة اما للاطفال فهي مجانية

وهناك غيرها الكثير من الامور الايجابية بالنسبة للدخل

مع هذا فان تكلفة العيش جدا باهضة

مثل الايجار واسعار المواد الغذائية وغيرها بعكس الامور في المانيا حيث تعتبر رخيصة بالنسبة للدول الاسكندنافية

ولكن لاتشعر بالقلق من هذه الناحية في هذه الدول

والاهم الكهرباء 24 ساعة شغالة والجو يميل للاعتدال في الصيف وبارد شتاءا

الشعوب الاوربية يغلب عليها طابع العنصرية ولكنهم ليسوا عنيفين الا في حالات خاصة كاليمينيين المتطرفين الشباب

ومن يعش معهم يتعلم الاسلوب الامثل في معاملتهم

وبعض الاحيان تتصرف وكأنهم لاوجود لهم حولك

ولكن لايعني هذا ان الكل ما ينجرع

الضريبة

الضريبة هنا كما قال ابو الحر ايضا حسب الدخل بعلاقة طردية

وهي تقريبا على كل شئ تشترية او تملكه كالسيارة والبيت

ولكن هذه الضريبة يستغلوها في خدمة شعوبهم وترفيههم

فنسبة الكبار في السن عالية جدا ( اعمارهم طويلة ) ونسبة الانجاب منخفضة )

ويوفرون لهم افضل الخدمات ولاتجد رجلا او امرأة تنام في الشارع او بدون طعام او رعاية صحية

رغم ان العلاقات الاجتماعية بينهم شبه مقطوعة فلايتزاورون الا بالمناسبات وكل مهتم بشؤونه الخاصة ولديه عائلته التي يهتم بها فلاتجد مثلا ابا او اما يعيشون مع ابناؤهم البالغين المتزوجين

اللهم صلِ على محمد وآل محمد
السلام عليكم والرحمة
بدايةً احب اشكرك اخي على الموضوع اللطيف الخفيف
منه نستفيد معلومات عن الشعب الهولندي والحياة عموماً بهولندا ومنها ناخذ فسحة
لطيفة معاك لكونك مغترب
لكن فعلاً ما توقعت شخصياً الحياة صعبة ومادية وعنصرية وشديدة في هولندا بهالشكل
دائماً في بالي فكرة حلوة ومتسامحة عن الحياة في الدول الأوروبية
اخي يا ريت تدرج لنا عن اوضاع الشيعة بهولندا، اجتماعاتهم مع بعض معارفهم احياءهم للمناسبات
تعامُل الشعب الهولندي معكم وردة فعله لما يعرف بمذهبكم او اسلامكم عموماً
واهم شي انتبه لنفسك اخوي وانت بالغربة وابتعد عن الجدال معهم إذا هم فعلاً عنصريين لهذي الدرجة
موفقين إن شاء الله وبانتظار مذكراتك

وهذا الخبر ايضا

فيلم فرنسي عن دور المسلمين في انقاذ اليهود في الحرب العالمية

Tue Sep 27, 2011 1:49pm GMT

[-] نص [+]


var csvSymbolIds = "";var quoteLink = "";باريس (رويترز) - لا يزال الغموض يحيط بالدور الذي لعبه المسلمون في انقاذ حياة بعض اليهود في فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية لكن فيلما جديدا سيبدأ عرضه هذا الاسبوع يلقي بعض الضوء على هذا الدور الذي لا يعرفه كثير من الفرنسيين.
فيلم (الرجال الاحرار) للمخرج اسماعيل فروخي سيبدأ عرضه في باريس يوم 28 سبتمبر أيلول.
يتناول الفيلم قصة قدور بن غبريت مؤسس مسجد باريس الذي دافع عن اليهود والمتطوعين في المقاومة أثناء الاحتلال النازي لفرنسا خلال الحرب العالمية الثانية.
تدور أحداث الفيلم حول الشاب الجزائري يونس المهاجر في فرنسا والذي يدير تجارة في السوق السوداء.
تقبض الشرطة على يونس وتجبره على التجسس على المسؤولين عن مسجد باريس الذين تشتبه سلطات النازي وحكومة فيشي في أنهم يساعدون اليهود ومقاتلي المقاومة الفرنسية بمنحهم شهادات بأنهم مسلمون.
ويتتبع الفيلم حكاية يونس الذي يؤدي دوره الممثل طاهر رحيم وتحوله من انسان ساذج الى مقاتل من أجل التحرير.
ويأمل فروخي مخرج (الرجال الاحرار) أن يساهم الفيلم في تغيير نظرة الناس الى المسلمين الذين انخرطوا في المقاومة لكن كتب التاريخ تجاهلتهم الى حد بعيد.
وقال فروخي "كانوا رجالا استقروا في فرنسا وتطوعوا وهذا أمر بالغ الاهمية. هذا يعني أن المسلمين أيضا كان لهم دور في تاريخ فرنسا. لكنهم ظلوا مستبعدين حتى الان. لم أر قط أي صور أو وثائق.. لم ار أيا من ذلك. لا توجد أي أفلام مصورة."
وأضاف "أرى أن من المهم أن نقر بذلك وأن نتعلمه في المدرسة."

تسجيل متابعة..وطرحقيم ومميز يااخي ابو الحر...

إي حريه إللي يعرفونها والحشاشه يتمشون بالشوارع عادي هل منظرهم بيكون حضاري!!
اهم شي أنهم يخلطونه مع الكيك كأنه سكر بس إستوقفتني هالجملتين.
(يقال ايضاً أن طالبان يزرعون و يتاجرون بالمخدرات ويبيعونها للغرب حتى ينسطل الغرب والاسلام ينتصر !!)
(وأحد أصحاب الكوفيشوب عربي مسلم يدخر النقود من بيع الحشيش حتى يذهب للعمرة !!)
إلى أي حد وصل العرب والمسلمين!!؟؟
أخوي أبو الحر سرد رائع منك والله يعين لك المغتربين ونفرح برجعتك للعراق سالم..

- يقطع ابليسه " محمد الفلوجي " من عمل سيجارة ماريجوانا وخله الشباب شي ما يشبه شي !!
فيها احساس يعني " مش بطال " !! وقتها ما كنا نعرف انها حشيشة ..
:
هذه على طاري سالفة ابو الحر ..
معكم متابع وتحية لك بحجم عائلي ..

اللهم صل على محمد وال محمد

متابع ان شاء الله

موضوع جميل وشيق بارك الله بيك اخي ابوالحسين الحر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع يستحق التثبيت عن جدارة لأهمية القضية التي طرحت والسلاسة في سرد الوقائع والحقائق .
بارك الله في صاحب الموضوع على ما إيضاح ماهية الديمقراطية التي يتغنّى بها الغرب أو الدول الأخرى !!

متابع بشغف وبإنتظار البقية والسلام عليكم ...