إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مدعٍ عام ليبي: الإمام الصدر قتل ودفن في سرت بعدما اتهم القذافي بالكفر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مدعٍ عام ليبي: الإمام الصدر قتل ودفن في سرت بعدما اتهم القذافي بالكفر

    مدعٍ عام ليبي: الإمام الصدر قتل ودفن في سرت بعدما اتهم القذافي بالكفر

    مواقع انترنيت عديدة نقلا عن الشرق الأوسط :

    كشف آخر مدعي عام عسكري في نظام العقيد الليبي معمر القذافي المستشار محمد بشير الخضار، لصحيفة "الشرق الأوسط" النقاب عن قيام القذافي بالتخلص من عدد من كبار مساعديه السابقين من بينهم وزيرا الخارجية والعدل الأسبقان، بالإضافة إلى معارضين عن طريق الاغتيال.

    وأوضح الخضار، وهو عضو بالمحكمة العليا الليبية، أن "القذافي قام بتصفية إبراهيم البشاري، وزير الخارجية ورئيس جهاز المخابرات الليبية الأسبق، وإبراهيم بكار وزير العدل الراحل بسبب خشية القذافي من حجم وكمية المعلومات التي بحوزتهما، والتي كانت تهدد بقاءه في السلطة.

    وأكد وهو الذي شغل الكثير من المناصب أبرزها منصب المستشار القانوني للمفتش العام للقوات المسلحة لسنوات كثيرة، وكان شاهدا على واقعه سجن أبو سليم، أن "الإمام الشيعي موسى الصدر، مؤسس "حركة أمل" في جنوب لبنان، قد قتل في آخر زيارة له إلى ليبيا عام 1978، بعدما دخل في مشادة كلامية مع القذافي واتهمه بالكفر، وكاد يضربه".

    وأعلن الخضار الذي عمل مستشارا قانونيا لوزارة الدفاع الليبية طيلة 25 عاما، "عن العثور على جثة في ثلاجة بميناء طرابلس يرجح أنها لأحد المرافقين اللذين اصطحبهما الإمام الصدر في زيارته إلى ليبيا"، مشيرا إلى أن "الصدر دفن في مدينة سرت، مسقط رأس القذافي قبل أن تنقل جثته إلى مدينة سبها ومنها إلى أماكن عدة غير معلومة".

    وفي تفاصيل قضية أبو سليم، أشار الخضار الى أنه "أول ما توليت هذه القضية لم أعرف عنها الكثير، كانت قضية غامضة في ليبيا عبارة عن أن جماعة قاموا بالهروب من السجن، ومات منهم على الأقل أربعة أو عشرة، ولا يوجد كلام محدد عن هذه القضية، والذي أبرز قضية أبو سليم اثنان من المحامين هما عبد الحفيظ غوقة وفتحي تربل. الأول هو أحد أعضاء المجلس الوطني ونائب رئيسه، والآخر أعرف أنه محام، وحينما توليت القضية لم يكن لدي علم بها وجئت لمصر وأخذت من بعض المؤسسات الصحافية مجلدين فيهما كل ما كتب كأرشيف صحافي عنها وقرأتهما جيدا، ووجدت أنها عبارة عن مذبحة بكل معنى الكلمة وبعدها جاءتني أوراق من الدولة ولكنها لا تعني شيئا، وبدأت التحقيق مع بعض الضباط وكانت إجاباتهما بها شيئا للتضليل، منهما من يقول: أنا كنت أتناول الغداء ومنهما من قال: أنا لم أكن في البهو وكانت الدولة تلقنهما قبل حضورهما واستعملت طريقة أخرى وهي الذهاب إلى بعض الناس في بيوتها ألا وهم شهود الإثبات، ذهبت إليهم خلسة وأخذت منهم أقوالهم وتبين لي أنهم أعطوني الحقيقة كاملة وبعد هذه الجولة استطعت أن ألم بقضية أبو سليم بالكامل، وعندما بدأت التحقيق شعرت أنها شيء صعب لأن معظم الأفراد المتهمين في ذلك الوقت كانوا من مراكز القوى".

    وتابع أن "القضية باختصار هي أن مساجين الرأي بعضهم من الجبهة المقاتلة والبعض الآخر من العاديين طالبوا بحقوقهم وتحسين أوضاعهم، ولكن يخيل لي أن مطلبهم الأساس هو تمسكهم بآرائهم وذلك لأن بعضا منهم لم يتم التحقيق معه والبعض أفرج عنهم مؤخرا من قبل قوى 17 شباط، وبدأ النظام يستعمل معهم لغة الرصاص كالعادة، وككل الزعماء الأغبياء الذين لا يعرفون أي حوار، جرت يومي 27 و28 من شهر شباط مجزرة جماعية قتل فيها 1267 شخصا".

    أما من أعطى الأمر بإطلاق النار؟ فاوضح أنه "بالنسبة لليبيا يجب أن تعرف حقيقة مهمة حتى الدجاجة عندما تذبح يكون معمر القذافي على علم بها، لكن على الورق لا يوجد شيء، حيث جرت مكالمات بين القذافي وعبد الله السنوسي، ومن خلالها تم استعمال النار"، مؤكدا إعطاء الأمر من قبل القذافي والسنوسي".

    وعن علاقته بالإمام الصدر؟، أجاب "ليست لدي علاقة به وكنت رئيس نيابة طرابلس عندما أشير لي بالنيابة في التحقيق في القضية".

    وعن مصيره أوضح " لقد شبع موسى الصدر موتا، حيث قتل ودفن في سرت ونقل منها إلى سبها ثم إلى أماكن أخرى، وانتهت قضيته وذلك بشكل أكيد"، موضحا في هذا الإطار الى ان "موسى الصدر له أجندة خارجية وداخلية، وفي اليوم الذي قتل فيه كانت لديه مقابلة مع القذافي، وهذه المقابلة كانت ساخنة جدا، وقال الصدر للقذافي: أنت كافر وكاد يضربه القذافي، واستمر النقاش والحوار الفكري بينهما مدة 5 ساعات. وقد تكون هذه هي رد الفعل، وقد تكون أجندة خارجية".

    أما عمن روى له هذه القصة؟، أوضح الخضار أن "الحراس، وعندنا جماعة الكتيبة وبعضهم ما زال على قيد الحياة، وحكوا لنا عن حكايات القذافي"، مستطردا "لقد حدث بينهما صدام في الخيمة بحضور الحراس وليس أمام الملأ".وعن الجديد في القصة، لفت الى انه "أمس وجدوا جثة لواحد من مرافقي الصدر ولا نعلم من هو، وجدوه بملابسه في ثلاجة عثر عليها في ميناء طرابلس وهذه الثلاجة بها عظام أشخاص كثيرين وسيكشف عنها في الأيام المقبلة، وأنا أرجح أنه الصحافي بدر الدين يعقوب باعتباره شخصا غير مهم ليقتلوه ويتركوه، لكن الأشخاص المهمين يخفون جثتهم في المقابر، ولا يتركونهم هكذا".

    وردا عن سؤال "هل تتبعت من أخذ ملابس الصدر إلى إيطاليا؟"، أجاب: "الجميع يعرفه، والمجلس الوطني يعرفه، والكل يعرفه وهو نائب مدير الأمن الداخلي، فهو من قام بأخذ ملابسه ووضعها في الفندق"


    تعليق

    الا لعنة الله على القذافي وأبنائه
    وعلى الخضار وعلى السنوسي واشباههم
    وعلى كامل النظام الليبي الكافر
    وعلى كل الحكّام العرب العاربة المستعربة الكافرة
    الا لعنة الله على الظالمين
    المجد والخلود للامام السيد موسى الصدر ورفيقيه
    الخزي والعار لكل الخونة والمتآمرين مع الشيطان الاكبر
    وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين

  • #2
    قاض ليبي: موسى الصدر هزم القذافي في مناظرة في خيمته فقتله

    بعد اكثر من ثلاثين سنة من لغز اختفاء موسى الصدر، قال آخر قاض عسكري في عهد العقيد الليبيي الفار معمر القذافي، ان العالم الديني مؤسس حركة امل اللبنانية موسى الصدر قد قتل فعلاً بعد جدل طويل وحرب كلام بينه وبين معمر القذافي في خيمته.

    وقال المسؤول العسكري محمد بشير الحضار لجريدة الشرق الاوسط الاربعاء الماضي إن موسى الصدر قال للقذافي بعد مناظرة مليئة بالشتائم والتحدي من الطرفين "أنت رجل كافر ولا تصلح لأن تكون رئيس دولة مثل ليبيا"، وهنا قرّر معمر القذافي في غياب الدولة اللبنانية التي مزقتها الحرب الأهلية القضاء عليه.

    وجاء في بيان الخارجية الليبية في ذلك الزمن أن موسى الصدر غادر باتجاه روما عبر الشركة الجوية الإيطالية، رغم أن إيطاليا نفت وصوله إليها.

    وطالب الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بقوة وبإلحاح قبل سقوط القذافي وبعده، بضرورة معرفة مصير موسى الصدر الذي كان على الدوام ضيفاً على ملتقيات الفكر الإسلامي التي كانت تحتضنها الجزائر، وكان يحضر بدعوة من المرحوم نايت بلقاسم، وكان يَنشط المحاضرات وآخرها في مدينة تيزي وزو في عام 1975، كما التقى بالرئيس هواري بومدين في مسعى من الراحلين لأجل تضميد جراحات لبنان.

    وبعد اندلاع الثورة الليبية الأخيرة أرسلت ايران وحزب الله مبعوثين إلى طرابلس طالبوا بمعرفة مصير العالم الديني المغيّب عن الأنظار منذ زيارته الشهيرة في نهائية السبعينيات لليبيا فاختفى ولم يظهر عنه أي خبر، و بقي إبن الراحل ينتظر معجزة في أن يكون والده على قيد الحياة، خاصة أن معارضين ليبيين في السنوات السابقة قالوا إن موسى الصدر مازال في السجن.

    ولكن كلام محمد بشير الحضار وهروب القذافي وتسليم الكثير من أزلام النظام السابق أنفسهم واقتحام كل السجون والمحتشدات المدنية والعسكرية، يؤكد أن موسى الصدر قد تمت تصفيته بالفعل ولا أمل في عودته إلى لبنان حيا أو ميتا، خاصة أن الحضار قال إن الرجل تم دفنه أولا في سرت ثم نُقل جثمانه إلى سبها ومنها إلى أماكن أخرى، وهناك من يزعم أن رفاته أحرقت نهائياً لأن معمر القذافي وصفه بعابد النار والمجوسي الذي يجب حرقه.


    المصدر

    تعليق
    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    ألا لعنة الله على القوم الظالمين

    تعليق


    • #3
      هذا متوقع من مختل كالقذافي ....
      والله لقد ابتلينا بفرقة طغاة يجب أن نتخلص منهم بأسرع ما يمكن .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        هذا متوقع من مختل كالقذافي ....
        والله لقد ابتلينا بفرقة طغاة يجب أن نتخلص منهم بأسرع ما يمكن .
        نفاق
        اين كنت من نظام المجرم مبارك والمجرم السادات والذي كنت تمتدح باعمالهم وتدافع عنها

        تعليق


        • #5
          أنا لم أكن أدافع عن أحد ... كنت أدافع عن استقرار بلدي وأمنها ... وعندما وضعت في الاختبار اخترت أنا وكل أبناء جيش مصر العظيم الولاء للوطن والشعب وقمنا بواجبنا .....

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
            أنا لم أكن أدافع عن أحد ... كنت أدافع عن استقرار بلدي وأمنها ... وعندما وضعت في الاختبار اخترت أنا وكل أبناء جيش مصر العظيم الولاء للوطن والشعب وقمنا بواجبنا .....
            شاطر
            قال الله تعالى{وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ} (113) سورة هود
            فالظاهر ياشاطر اما عندك السادات الخائن ومبارك ليس بظلام
            او انك اجتهدت فاخطأت فلك حسنة

            تعليق


            • #7
              أولاً أنا لم ادرك عصر السادات ...
              ومبارك كان الشعب كله يتحمله لعله يرجع عما يفعل ... فلما يأس الناس منه خلعوه ...
              ولو كنت ممن يركنون إلى الذين ظلموا لنصرت مبارك وقتلت الناس ....
              أنا يوم 29 يناير الساعة 3 صباحاً كنت في الشوارع أقود تشكيل من 350 مقاتل يحملون أحدث الأسلحة التي لا تتخيلها ... لو أردنا أن ننصر الظالم لارتكبنا مجزرة لا مثيل لها في شعب أعزل ..... لكننا بدلاً من هذا قمنا بالقبض على البلطيجة وأبعدنا عناصر الشرطة التي تقتل الناس عن السويس وأمنا بلدنا .... فهل هذه جريمة في نظرك ؟

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
              ردود 2
              13 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
              استجابة 1
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X