تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
حرب أكتوبر أو حرب تشرين التحريرية (بالعبرية: מלחמת יום הכיפורים، هي حرب دارت بين مصر من جهة ودولة إسرائيل من جهة أخرى من 6-25 أكتوبر 1973م. حيث قامت القوات المصرية tفي يوم كيپور (عيد الغفران اليهودي) بإختراق خط عسكري أساسي في شبه جزيرة سيناء هو خط بارليف. وكادت الحرب أن تؤدي إلى مواجهة بين القوتين النوييتين العظمتين الولايات المتحدة والاتحاد السوڤيتي,[17] وقدمت كلا الدولتين المساعدات لحلفائها أثناء الحرب.
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جزء مم أراضي شبه جزيرة سيناء. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل،
هاجمت القوات المصرية تحصينات إسرائيل بطول قناة السويس وفي عمق شبه جزيرة سيناء. وقد نجحت مصر في تحقيق النصر إذ تم اختراق خط بارليف "الحصين"، خلال ست ساعات فقط من بداية المعركة، كما قامت القوات المصرية بمنع القوات الإسرائيلية من استخدام أنابيب النابالم بخطة مدهشة، كما حطمت أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر، في سيناء المصري ، كما تم استرداد قناة السويس وجزء من سيناء في مصر،
اللهم صل على محمد وآل محمد
حرب أكتوبر أو حرب تشرين التحريرية (بالعبرية: מלחמת יום הכיפורים، هي حرب دارت بين مصر من جهة ودولة إسرائيل من جهة أخرى من 6-25 أكتوبر 1973م. حيث قامت القوات المصرية tفي يوم كيپور (عيد الغفران اليهودي) بإختراق خط عسكري أساسي في شبه جزيرة سيناء هو خط بارليف. وكادت الحرب أن تؤدي إلى مواجهة بين القوتين النوييتين العظمتين الولايات المتحدة والاتحاد السوڤيتي,[17] وقدمت كلا الدولتين المساعدات لحلفائها أثناء الحرب.
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جزء مم أراضي شبه جزيرة سيناء. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل،
هاجمت القوات المصرية تحصينات إسرائيل بطول قناة السويس وفي عمق شبه جزيرة سيناء. وقد نجحت مصر في تحقيق النصر إذ تم اختراق خط بارليف "الحصين"، خلال ست ساعات فقط من بداية المعركة، كما قامت القوات المصرية بمنع القوات الإسرائيلية من استخدام أنابيب النابالم بخطة مدهشة، كما حطمت أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر، في سيناء المصري ، كما تم استرداد قناة السويس وجزء من سيناء في مصر،