لقد غفل صاحب المقال عن وجود تفاضل بين العلماء

وأن المقدس عندنا هو المرجع ( الحقيقي ) فقط لأنه نائب عن الإمام عجل الله فرجه بالنيابة العامة

الحبيب المصطفي هو اول من طبق منهج المهدوية ولم يحتاج يوما ان ينتظر ظهور احد وكذلك اصحاب واهل بيته
جوهر دين الله لا يدعو احد لانتظار مهدي يخرج من الارض ولا الي مخلص ينزل من السماء
ولكن الموضوع صعب فعلا ومحاوله صاحب المقال هو دعوته لعدم الوقوع كضحايا للمؤسسات الدينية التي فرضت علينا مجموعة من الاختلافات والخلافات المذهبية الذهنية الجاهزة التي حولت من الجهالة والضلالة الي اعتقاد و ايمان ومنهج حياة وهذا لا يستقيم
أسجل متابعتي وتقديري لهذا الحوار الراقي
ولنا عودة

مع احترامي لكل الاراء التي طرحت

فان الوهم هو من سيطر على مليار خلية في راس كاتب المقال

لازلنا بخير ما دامت هنالك مدارس تنهج نهج آل بيت النبوة عليهم افضل الصلاة والسلام
اما هرطقات القبانجي وغيره ممن اعتادوا ان يحاولوا تشويه المذهب بهذه الهرطقات بدس السم في العسل فلن تنفع
مادامت عقيدتنا ثابتة
اما من كان ايمانه ضعيف فان خلاياه حالها حال خلايا القبانجي وغيره ممن سيظهرون ويندثرون

- عدم المؤاخذة فلم أكمل كل المقال بل قرأت بدايته فقط
ورأيي الشخصي وأطرحه بالإطار العام هو
أن الله سبحانه مكَّن الشيعة الصادقين من التحرر في هذا الوقت
فهم في أفضل أحوالهم( أتحدث بالعموم رغم وجود بعض الجراح وخاصة في العراق الحبيب)
فيجب أن تستغل هذه الفرصة لتغيير الوضع حتى قيام سيدنا المهدي عليه السلام
يجب أن يتحد المسلمون الصادقون في ما بينهم وذلك بأن يقرؤوا كتاب الله ويتأثروا بما فيه أكثر من أية أفكار أخرى
وهكذا يصبح هناك منطق عام ولغة عامة (هما حقيقيان وصائبان) لدى كل المسلمين ، وبعد ذلك فليبحثوا عن مصادر القوة
كما أن قارئ القرآن الكريم له حماية شخصية من الله سبحانه ...
فالأمن والنجاح هما ثمرة قراءة القرآن .

رد بسلسلة مقالات للكاتب نبيل محمد حسن على هرطقات احمد القبانجي واوهامه المريضة

http://kitabat.info/author.php?id=611

هرطقات مخرف
لا يفهم من الدين شيء ابدا
يريدون دينا على مقاسهم يفصلونه ويرتبونه ويلبسونه
وفي كلامهم الكثير من الكفر والخروج عن الملة
وياتي الناقل ليقول لنا لنترك الصغائر
وكان هذه من الصغائر
طبعا من ليس له ذمة فان ابراء الذمة عنده صغيرة
والله ان قائل هذا الكلام كافر وناقله كافر ومؤيده كافر ومن لا يرد عليه بقسوة مخطيء

اخي فارس الكلمه ومتبع الحق القبنجي يضرب الأسوار ويمهد للوحده نهج القرآن ويضع النقاط على الحروف

هكذا النتائج كل فرد يرى انه مدفوع الى المخا لفه والتبرأ واللعن والنتائج مؤسفه حقد مستمر في الحياه
اليوميه وصراع لاتحمد نتائجه ولا يطمأن الفرد في سكنه وحياته اليوميه بل الأحزان مستمره لايجد تفائل في ألأفق
ولايحس بمرضات الله في الأستعانه بقبور واموات وتربه يجد التقديس لله ناقص والمذهب موجه لأخوه المسلم بالعداء
المبطن دون ذنب ومخالف للقرآن واحاديث الرسول , يجد نفسه يعيش بلا صفاء ونقاء يخاطب ويتحدث بوجهين يكذب
يخفي يموه الخ وهذا هو الدين , وكل هذا يخالف القرآن يجد ان علماء القرن الرابع هم من كتبوا المذهب بشكل يخالف القرآن وصحته والبديل هو روايات تحمل اوزارها على عاتق آل البيت وألأدعاء بأن لهم مذهب هو قارب النجاه
ونحن السنه نسأل لماذا لم يدعى ابى حنيفه تلميذ الأمام جعفر لهذا القارب ؟ هل هو صغير جدا لايسع الا الموالين ام
الولايه الدينيه وقوله الحق مؤجله ؟ حتى يأذن الله بخروج آيات الله وظله في الأرض المقدسين المراجع العظام
الذين هم فقط النظر الى وجوههم عباده ؟ محرم تقليد غيرهم ولا يصح ان تتبع الدين الا من خلال احيائهم ويترك الميت
منهم وكأن الدين يتغير بتغير الحي منهم ام هو اتباع سياسي اقتصادي ؟
لماذا يترك آل البيت ابو حنيفه ومالك والشافعي واحمد والبخاري ومسلم ينشرون المذاهب والكتب والدعوه ؟ ويتركهم المعصومون دون دعوه او رفض او تكفير او فضح وفقط يتبرؤن من فرق التشيع الظاله ومن يدعون عليهم
مايسىء للأسلام ؟
نتسائل ويتسائل كل مسلم اين مواقف ألأمام علي عليه السلام وهو حاكم من المظلوميه والرد عليها (شرعيا) كما يدعى عليه بخطبه الشقشيه ,فالشرف وبنت رسول الله اولى من اي شىء وهو القائل ان اكون وزيرا خيرا من أمير
وقولته للعباس وهويصلح نعله ان الخلافه والأماره لا تساوي نعله المقطوعه ؟
فهل آيات الله ومؤلفي القرن الرابع اعرف من ألأمام على في اقامه مجالس العزاء وما به من اللعن والثارات؟
هل سمعتم في عصر ألأئمه بمجالس عزاء وهل سجلت في كتب القرن الثاني مساجد واذان للشيعه مختلف عن
السنه او ظهر انتقاد اورفض للصلاه على التربه ايام ألأمام جعفر ورد ألأمام بالوجوب ودون في كتب التاريخ؟
اذا كان حديث الثقلين يحتج به على السنه ؟ فالأمام علي اولى بألأحتجاج بالحديث على الشيعه وسيقول انا
لم العن الشيخين ولم اتبرأ منهم ونهيتكم عن لعن اصحاب معاويه وقلت اخواننا بغو علينا والقرآن ينهى عن السب؟
وسيقول ماهذه الولايه التى جعلتو ها اكبر من الرساله ولو نزلت علي من الله وكلفت بها لكنت الفيصل فيها ادعو الناس كما دعا الرسول برسالته وانا بولايتى وسميت نفس ولى امر المسلمين وما تنازلت عنها وهي من الله ولحتججت
بآيه الولايه وحديث الغدير وكيف هي من الله واتركها للتحكيم مع معاويه ولا احجه وان الحجه ؟
حكمت ولم ادعو ا الناس للأيمان بالولايه ؟ رسائلى موقعه بأمير المؤمنيين لم اكفر من لايؤمن بالولايه ولم اقل من لايؤمن بالولايه كعابد وثن وزورت على جعفر وانا صاحب الحق بالرد والدعوى والتكليف اذاحدث؟
سوف يقول عليه السلام انا لم ادععى على ألأمه وأنا حاكم انهم رتدو والرده كفر فأين حديث الثقلين والولايه الدينيه؟
سوف يحتج على الشيعه في ذنبهم على الصحابه ويقول عشت معهم وحاربوا معي جيش معاويه ومنهم 3000من الصحابه و100 من شاركو في بدر لم اخونهم ولم اتهمهم بل مدحتهم بالعباد الخ فأين ألأتباع ؟ واين الثقلين ؟واين علي مع الحق والحق معه ؟ام مع اهل التقليد آيات الله وظله في ألأرض؟
سوف يحتج على الشيعه ويثور ثوره لدينه ورسوله ويقول كيف تتهمون زوجه الرسول وانا الذي احكم وفي عهدي كرمتها بجيش من النساء لإيصالها للمدينه لم احكم عليها بحكم مدنى او قصاص او اشرع لكم لعنها او البراء منها ومسؤليتى الحكم والعدل فأي ذنب لها وانا معاصرها واولى الناس بألأمر والنهى والطاعه؟ ام طاعه آيات الله
وظله المممقدسين ألأولى بألأتباع؟
سوف يسأل لماذا ألأتهامات على الشيخين وعشت بعدهم فلم اتهمهم بحرق الأحاديث ولا تحريف القرآن ولو فعلو ا
لكنت اول من صحح القرآن واول من اعاد كتابه ألأحاديث ؟بل ا تبعتهم في ألأيمان بنظام البيعه وقلت حجتى على الناس ( بايعنى القوم الذين بايعوا ابوبكر وعمر ألخ ) وكذلك لم يعيد فدك وابقى الحكم نافذ ولم يعلق عليه او يرفضه؟وهو حاكم مسؤليته آلاهيه جوهرها العدل؟

فهل سجن القبنجى وووووووسجن التربيه منذ الصغر وسجن التقليد وسجن البراء وسجن النواح واستغلال العاطفه لضرب العقول التى حررها القرآن ( افلا يتفكرون , افلا يتدبرون ألخ ) هي مأزق المسلمين والشيعه
واقول مسلمين لأن الشيعه مسلمين موجهين ضد مسلمين فقط وتضيع ألأموال وألاوقات وألأنفس من اجل التقليد
وتقليد من الذى هو مع الحق والحق معه وجمع الأمه ام مع من قال خالفوهم حتى لو كان معهم معصوم
اتبعوا من يخالف العامه هاكذا الصراع وهكذا السجن ولاحول ولا قوه إلابالله ..................

(احسن ماقيل في ذم اللعن) ما ذا يقول
جعفر محمد حسين فضل الله عن اللعن في جزء من مقاله ؟

رابعاً: في نهج البلاغة كلمة لافتة للإمام عليّ (ع)، وذلك لمّا سمع قوماً من أصحابه يسبّون أهل الشام بصفّين: "إنّي أكره لكم أن تكونوا سبّابين، ولكن لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم، لكان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبّكم إيّاهم: اللهمّ احقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم حتّى يعرف الحقّ من جهله، ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به" ، ممّا يعني رفض أن يكون المسلم ذا روح تدميريّة، بل لا بدّ أن تكون روحه هادية منفتحة، إذا رأت موقعاً للخير لدى الطرف الآخر تمسّكت به حتّى تقرّبه إلى هداها الذي تعتقد.. وهذه الروح هي روح الرساليّين الذين لا يقيمون الحواجز بينهم وبين الطرف الآخر؛ وهذا ما للأسف ما بتنا نخالفه، فليست روحنا اليوم روحاً رساليّة ترصد مواقع التعاون على البرّ والتقوى لتشمّر عن ساعدها لتحقيق نتائجها في الواقع، بل هي روح متعصّبة تأتمّ بإبليس؛ لأنّه "إمام المتعصّبين" ، وهذا ما ابتعد بنا ـ كمسلمين ـ عن تحقيق التماسك لمجتمعنا الإسلامي، وشرّعنا أبوابنا للاعبين والعابثين، من حكّام ظلمة أو من مستكبرين كفرة، ليعبثوا بواقعنا وأمننا وسلامنا الاجتماعي، حتّى بات غير المسلم أقرب إلينا من المسلم، مع كثرة الفوارق؛ وربّما يكون هذا طبيعيّاً عندما يبتعد المسلمون عن تجسيد القيم الإسلاميّة في الواقع.

رابعاً: إنّ كلمة الإمام عليّ (ع) السابقة، وقبل ذلك ما أكّد عليه القرآن الكريم من ضرورة دراسة التاريخ من أجل العبرة، لا يُمكن أن تدفعنا إلى إجراء تسويات للتاريخ الإسلامي باسم الوحدة الإسلاميّة؛ لأنّ الوحدة لا تعني أن يتنازل كلّ فريق عن قناعاته، بل تفرض الحوار في هذه القناعات على أساس المنطق العلمي في دراسة الأمور، والابتعاد عن الأخذ بالوسائل غير المنسجمة مع الدين والشرع في التعبير عن الخلاف. وهنا لا بدّ من التأكيد على أنّ التاريخ ليس مسرحاً لنتاجنا في الحاضر، بل هو قاعدة لأخذ العبرة للحاضر، وإلا فرموز التاريخ قد أنتجت عبر اختبارها لمدى تجسيدها للإسلام وارتحلت عن الدنيا، وبقي علينا نحن أن ننتج على قاعدة الإسلام، وسنحاسَب على فعلنا لا فعلهم، وعلى ما نحقّقه لا على ما حقّقوه، فضلاً عمّا أخفقوا فيه وأخطأوا؛ وقد قال تعالى: (تلك أمّة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تُسألون عمّا كانوا يعملون) .

منقول من شبكه محبى ألأزهر
الرابط لباقي المقال

http://azhar.forumegypt.net/t6607-topic

ونتسائل اين تسائلات المرحوم آيات الله حسين فضل الله واين مراجعات احمد الكاتب وآيه الله حسين المؤيد والعلامه
علي الأمين واحاديث ورفض د حسن العلوي للتهم على وحده الخلفاء والمحبه بينهم وما قاله د علي الوردي الشيعى
ورفضه للعقم الذي وصل اليه علماء الشيعه دون تطور ووصول الى حقائق في كتابه لمحات تاريخيه من تاريخ العراق الحديث الرابط
http://human.iraqgreen.net/

واهم الكتابت العلميه والتسؤلات لآيه الله ابوالفضل البرقعي
http://www.ijtehadat.com/subjects/ta...tahkikilmi.htm

والكتابات العلميه للدكتور نبيل الحيدري وتساءلاته ولا اجبات عليها ؟

وتعيش الأسئله مع كل مثقف يقرأ التاريخ ويبحث في التناقض ويضيع بين حقائق القرآن والوحده ونبذ الفرق والشيع
ووحده ألأمه في كل عصور آل البيت الذين لم يثبت عنهم تاريخيا الزمو الأمه او نصحوها او رفضوها وما عندها من كتب وعلم ودعوه يسجلها لشجاعتهم وعصمتهم وكلمت حق سجلوها على رده اوكفر او اسلام تغير
وبين عصر اكثر ظلما وجهلا تسلم رايه ومركب نجاه لم يصنع في عصر جععفر وأبحر بلا قبطان من آل جعفر
تركوه النواب يبحر دون علم كتبوه او ختموه بختم امام فظهر بعيوب اوله القول بتحريف القرآن ونقصه يصلح المجلس
وغيره ويبقى المركب في البحر يبحث على من يرشده وماله غير القرآن الذى يعرض عليه ؟
فهل الأسئله حق للمسلمين حتى يصلوا فقط الى المحبه وألأخوه والعيش بسلام؟
وهل هذا السؤال مشروع؟
لماذا لم يروي الكليني عن اي من الائمة ولا عن نوابهم مباشرة وأخذ الروايات من بشر غير معصومين ؟؟؟

مع التسائل ومع جوجل والله يوحدنا ويهدينا؟

http://ejabat.google.com/ejabat/thre...37361ee6722081