تويت
أتبعك .. أرى ما تكتبْ .. أُقلب حروفك ذات اليمين وذات الشمال
أعلمْ أن الحق معكَ وأجادلك بما تشتهي نفسي !
ليس أنتقاصاً منكْ محاوري !
لكنْ
أنتصاراً لجهلي بما تعلمهُ أنتْ
.
.
.
أقبلُ أن أناديكَ بما لا تشتهي .. لأن لساني لا يستحي
فكلما همس أحد الأعضاء كلمة ثناء لكَ !
أقفز وآتيك بما لم تأتي بهِ الأوائلُ
كاذب
متحذلق
جبانْ
كذا .. كذا ...
( عبارات حذفها كتبة البخاري الجدد !)
فأن جمدوكَ يا محاوري فهنيئناَ لي هذا الفوز العظيم !
وأن طردوني يا محاوري لا بأس
فأنا أمتلكْ ما لاتملكهُ أنت
عضوية أُخرى
.
.
.
أَغضُ الطرف عمنْ جاملني يوماً ما فنحن أممٌ وقبائلْ ألّف الله بين قلوبنا !
لكنني لنْ أغضُ قلمي عنكَ محاوري لأن ( الشيطان شاطر )
شطر تلك القبائل والأمم
قبل أن أعتذر منكَ بلحضات قليلة !!
.
.
.
ما رأيك يا محاوري لو حاولتْ بعد كل نقاش بيننا أن ( أفجر ) رسالة خاصة مففخة على صندوقكَ الوارد !
أو أترك لكَ رابط يحتوي على مسحوق أبيض !
يوصل حاسوبكَ لأقرب ( مصلح حاسبات) !
بعدها سأبتسم كالعادة
لأنني أنتصرت على مكافحي شغبْ المنتدياتْ
.
.
.
أعترافات محاور في منتدى أسلامي !
سأكمل أعترافات ذلك المحاور الشاطر الذي تقمصتْ شخصيته الفذةْ
أثناء التنويم المغناطيسي
بقلم ////// راحل
تعليق