اللهم صل على محمد وآل محمد
قد حزنت وتألمت اليوم كثيرا حينما لاحظت هذه الموضوع الرائع لاخي الفاضل ذوالفقار (انظروا كيف يفرح الوهابية عندما سمعواأخبار التفجيرات وقتل الشيعة الأبرياء) http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=126546
ثم بعد ذلک بکيت کثيرا عندما سمعت صوت اخي المسلم ينادي اهل السنه في البحرين ويقول :غريب جدا مواقف السنة في البحرين .. فلم نرى اي صوت منهم يشجب ما جرى علينا من قتل على ايدي ايدي البطش السعودية والخليجية ...
هل يعجبهم ذلك ؟
الا يوجد صوت سني واحد شريف يستنكر هذه المذابح http://bahrain.ba7r.org/t10-topic
الاخ المظلوم يسئلنا :هل يعجبهم ذلك ؟نقول :نعم يا حبيبي نعم يعجبهم ذلک کما اسيادهم و علمائهم و المفسرين القران امثال ابن حجر وابن کثير عندما يسمعون هذه المذابح والأعمال الإجرامية يفرحون و يقولون :و لله الحمد والمنّة !
ابن حجر- الدرر الکامنه 3 : 95 :
"علي بن ابي الفضل بن محمد بن حسين الحلي الرافضي. قدم دمشق فاظهر الرفض و جاهر به ، حتي دخل الجامع الاموي رافعاً صوته بسبّ أول من ظلم آل محمد ، و کان الناس حينئذ في صلاة الظهر ، فاخذ و اقيم بين يدي السبکي ، فسأله من تعني؟ قال ابوبکر الصديق. ثمّ رفع صوته فقال: لعن الله فلاناً و فلاناَ - و ذکر الخلفاء الثلاثة الراشدين بأسمائهم و عطف عليهم معاوية و يزيد و کرّر ذلک. فأمر به الي السجن ، ثمّ أحضره بعد ففرض عليه التوبة فامتنع ، فعقد له مجلس فأمر المالکي بضربه بالسياط فلم يرجع ، و اعيد عليه ذلک مراراً و هو يبالغ في ماهو فيه من السبّ و اللعن الصريح ، فحکم المالکي بسفک دمه ، و ذلک في تاسع عشر جمادي الاولي سنة 755 فقتل و احرق العامه جسده و طيف برأسه."
ابن کثير - البداية و النهاية 4 : 250 :
" في يوم الاثنين السادس عشر من جمادي الاولي اجتاز رجل من الروافض من أهل الحلّة بجامع دمشق و هو يسبً أول من ظلم آل محمد و يکرّر ذلک لايفتر ، و لم يصلّ مع الناس و لا صلّي علي الجنازة الحاضرة ، علي أن الناس في الصلاة و هو يکرّر ذلک و يرفع صوته به. فلمّا فرغنا من الصلاة نبّهت عليه الناس فأخذوه ، و إذاً قاضي القضاة الشافعي في تلک الجنازة حاضر مع الناس. فجئت إليه و استنطقته من الذي ظلم آل محمد؟ فقال: أبوبکر الصديق. ثمّ قال جهرة و الناس يسمعون: لعن الله أبابکر و عمر و عثمان و معاوية و يزيد ، و أعاد ذلک مرّتين ، فأمر به الحاکم إلي السجن. ثمّ استحضره المالکي و جلده بالسياط ، و هو مع ذلک يصرخ بالسبّ و اللعن و الکلام الّذي لا يصدر إلا عن شقي. و اسم هذا اللعين علي بن أبي الفضل بن محمد بن حسين بن کثير قبّحه الله و أخزاه. ثمّ لمّا کان يوم الخميس تاسع عشره عقد له مجلس بدار السعادة و حضر القضاة الاربعة و طلب إلي هنالک ، فقدّر الله أن حکم نائب المالکي بقتله ، فأخذ سريعاً فضرب عنقه تحت القلعة و حرقه العامة و طافوا برأسه البلد و نادوا عليه: هذا جزاء من سبّ أصحاب رسول الله. و قد ناظرت هذا الجاهل بدار القاضي المالکي و إذا عنده شيء ممّا يقوله الرافضة الغلاة. و قد تلقّي عن أصحاب ابن مطهّر أشياء في الکفر و الزندقة - قبّحه الله و إيّاهم"
قتل الرافضي الخبيث :
و في يوم الخميس سابع عشره (اي ربيع الاول) أول النهار وجد رجل بالجامع الاموي إسمه محمود بن ابراهيم الشيرازي و هو يسبّ الشيخين و يصرح بلعنهما ، فرفع إلي القاضي المالکي قاضي القضاة جمال الدين المسلاتي فاستتابه عن ذلک و أحضر الضرّاب ، فأول ضربة قال: لا اله الا الله علي ولي الله ، و لمّا ضرب الثانية
لعن أبا بکر و عمر ، فالتهمه العامة فأوسعوه ضرباً مبرحاً بحيث کاد يهلک ، فجعل القاضي يستکفّهم عنه فلم يستطع ذلک فجعل الرافضي يسبّ و يلعن الصحابة و قال: کانوا علي الضلال. فعند ذلک حمل إلي نائب السلطنة و شهد عليه قوله بأنهم کانوا علي الضلالة . فعند ذلک حکم عليه القاضي باراقة دمه . فأخذ إلي ظاهر البلد فضربت عنقه و احرقته العامة، قبّحه الله . و کان ممن يقرأ بمدرسة ابي عمر ثمّ ظهر عليه الرفض ، فسجنه الحنبلي أربعين يوماً فلم ينفع ذلک و ما زال يصرّح في کلّ موطن يأمر فيه بالسبّ ، حتي کان يومه هذا أظهر مذهبه في الجامع و کان سبب قتله ، قبّحه الله [کما قبّح من کان قبله و قتل بقتله في سنة خمس و خمسين (يعني علي بن أبي الفضل الحلّي)] ."
حسن بن محمد بن ابي بکر السکاکيني : کان ابوه فاضلاً في عدة علوم متشيعاً من غير سبّ و لا غلو و ستأتي ترجمته ، فنشأ ولده هذا غالياً في الرفض ، فثبت عليه ذلک عند القاضي شرف الدين المالکي بدمشق و ثبت عليه انه اکفر الشيخين و قذف ابنتهما و نسب جبريل الي الغلط في الرسالة الي غير ذلک ، فحکم بزندقته و بضرب عنقه ، فضربت عنقه بسوق الخيل حادي عشر جمادي الاولي سنة 744 ."
و في صبيحة يوم الاثنين الحادي و العشرين منه قتل بسوق الخيل حسن بن الشيخ السکاکيني علي ماظهر منه من الرفض الدال علي الکفر المحض. شهد عليه عند القاضي شرف الدين المالکي بشهادات کثيرة تدل علي کفره و أنه رافضي جلد ، فمن ذلک تکفير الشيخين رضي الله عنهما و قذفه أمي المؤمنين عائشة و حفصة رضي الله عنهما ، و زعم أن جبريل غلط فأوحي إلي محمد و إنما کان مرسلاً إلي علي ، و غير ذلک من الاقوال الباطلة القبيحة ، قبّحه الله و قد فعل . و کان والده الشيخ محمد السکاکيني يعرف مذهب الرافضة و الشيعة جيّداً ، و کانت له أسئلة علي مذهب أهل الجبر و نظم في ذلک قصيدة أجابه فيها شيخنا الامام العلامة شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله.
محمد زباله الشيعي -استشهد في 26 رمضان -
ذکر عنه أنه کان يکثر الصلاة و الصيام ، و مع هذا يصدر منه اقوال بشعة في حقّ أبي بکر و عمر و عائشة أمّ المؤمنين و في حقّ النبي صلّي الله عليه و سلّم ، فضربت عنقه أيضاً في هذا اليوم في سوق الخيل ، و لله الحمد والمنّة ! "
قد حزنت وتألمت اليوم كثيرا حينما لاحظت هذه الموضوع الرائع لاخي الفاضل ذوالفقار (انظروا كيف يفرح الوهابية عندما سمعواأخبار التفجيرات وقتل الشيعة الأبرياء) http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=126546
ثم بعد ذلک بکيت کثيرا عندما سمعت صوت اخي المسلم ينادي اهل السنه في البحرين ويقول :غريب جدا مواقف السنة في البحرين .. فلم نرى اي صوت منهم يشجب ما جرى علينا من قتل على ايدي ايدي البطش السعودية والخليجية ...
هل يعجبهم ذلك ؟
الا يوجد صوت سني واحد شريف يستنكر هذه المذابح http://bahrain.ba7r.org/t10-topic
الاخ المظلوم يسئلنا :هل يعجبهم ذلك ؟نقول :نعم يا حبيبي نعم يعجبهم ذلک کما اسيادهم و علمائهم و المفسرين القران امثال ابن حجر وابن کثير عندما يسمعون هذه المذابح والأعمال الإجرامية يفرحون و يقولون :و لله الحمد والمنّة !
ابن حجر- الدرر الکامنه 3 : 95 :
"علي بن ابي الفضل بن محمد بن حسين الحلي الرافضي. قدم دمشق فاظهر الرفض و جاهر به ، حتي دخل الجامع الاموي رافعاً صوته بسبّ أول من ظلم آل محمد ، و کان الناس حينئذ في صلاة الظهر ، فاخذ و اقيم بين يدي السبکي ، فسأله من تعني؟ قال ابوبکر الصديق. ثمّ رفع صوته فقال: لعن الله فلاناً و فلاناَ - و ذکر الخلفاء الثلاثة الراشدين بأسمائهم و عطف عليهم معاوية و يزيد و کرّر ذلک. فأمر به الي السجن ، ثمّ أحضره بعد ففرض عليه التوبة فامتنع ، فعقد له مجلس فأمر المالکي بضربه بالسياط فلم يرجع ، و اعيد عليه ذلک مراراً و هو يبالغ في ماهو فيه من السبّ و اللعن الصريح ، فحکم المالکي بسفک دمه ، و ذلک في تاسع عشر جمادي الاولي سنة 755 فقتل و احرق العامه جسده و طيف برأسه."
ابن کثير - البداية و النهاية 4 : 250 :
" في يوم الاثنين السادس عشر من جمادي الاولي اجتاز رجل من الروافض من أهل الحلّة بجامع دمشق و هو يسبً أول من ظلم آل محمد و يکرّر ذلک لايفتر ، و لم يصلّ مع الناس و لا صلّي علي الجنازة الحاضرة ، علي أن الناس في الصلاة و هو يکرّر ذلک و يرفع صوته به. فلمّا فرغنا من الصلاة نبّهت عليه الناس فأخذوه ، و إذاً قاضي القضاة الشافعي في تلک الجنازة حاضر مع الناس. فجئت إليه و استنطقته من الذي ظلم آل محمد؟ فقال: أبوبکر الصديق. ثمّ قال جهرة و الناس يسمعون: لعن الله أبابکر و عمر و عثمان و معاوية و يزيد ، و أعاد ذلک مرّتين ، فأمر به الحاکم إلي السجن. ثمّ استحضره المالکي و جلده بالسياط ، و هو مع ذلک يصرخ بالسبّ و اللعن و الکلام الّذي لا يصدر إلا عن شقي. و اسم هذا اللعين علي بن أبي الفضل بن محمد بن حسين بن کثير قبّحه الله و أخزاه. ثمّ لمّا کان يوم الخميس تاسع عشره عقد له مجلس بدار السعادة و حضر القضاة الاربعة و طلب إلي هنالک ، فقدّر الله أن حکم نائب المالکي بقتله ، فأخذ سريعاً فضرب عنقه تحت القلعة و حرقه العامة و طافوا برأسه البلد و نادوا عليه: هذا جزاء من سبّ أصحاب رسول الله. و قد ناظرت هذا الجاهل بدار القاضي المالکي و إذا عنده شيء ممّا يقوله الرافضة الغلاة. و قد تلقّي عن أصحاب ابن مطهّر أشياء في الکفر و الزندقة - قبّحه الله و إيّاهم"
قتل الرافضي الخبيث :
و في يوم الخميس سابع عشره (اي ربيع الاول) أول النهار وجد رجل بالجامع الاموي إسمه محمود بن ابراهيم الشيرازي و هو يسبّ الشيخين و يصرح بلعنهما ، فرفع إلي القاضي المالکي قاضي القضاة جمال الدين المسلاتي فاستتابه عن ذلک و أحضر الضرّاب ، فأول ضربة قال: لا اله الا الله علي ولي الله ، و لمّا ضرب الثانية
لعن أبا بکر و عمر ، فالتهمه العامة فأوسعوه ضرباً مبرحاً بحيث کاد يهلک ، فجعل القاضي يستکفّهم عنه فلم يستطع ذلک فجعل الرافضي يسبّ و يلعن الصحابة و قال: کانوا علي الضلال. فعند ذلک حمل إلي نائب السلطنة و شهد عليه قوله بأنهم کانوا علي الضلالة . فعند ذلک حکم عليه القاضي باراقة دمه . فأخذ إلي ظاهر البلد فضربت عنقه و احرقته العامة، قبّحه الله . و کان ممن يقرأ بمدرسة ابي عمر ثمّ ظهر عليه الرفض ، فسجنه الحنبلي أربعين يوماً فلم ينفع ذلک و ما زال يصرّح في کلّ موطن يأمر فيه بالسبّ ، حتي کان يومه هذا أظهر مذهبه في الجامع و کان سبب قتله ، قبّحه الله [کما قبّح من کان قبله و قتل بقتله في سنة خمس و خمسين (يعني علي بن أبي الفضل الحلّي)] ."
حسن بن محمد بن ابي بکر السکاکيني : کان ابوه فاضلاً في عدة علوم متشيعاً من غير سبّ و لا غلو و ستأتي ترجمته ، فنشأ ولده هذا غالياً في الرفض ، فثبت عليه ذلک عند القاضي شرف الدين المالکي بدمشق و ثبت عليه انه اکفر الشيخين و قذف ابنتهما و نسب جبريل الي الغلط في الرسالة الي غير ذلک ، فحکم بزندقته و بضرب عنقه ، فضربت عنقه بسوق الخيل حادي عشر جمادي الاولي سنة 744 ."
و في صبيحة يوم الاثنين الحادي و العشرين منه قتل بسوق الخيل حسن بن الشيخ السکاکيني علي ماظهر منه من الرفض الدال علي الکفر المحض. شهد عليه عند القاضي شرف الدين المالکي بشهادات کثيرة تدل علي کفره و أنه رافضي جلد ، فمن ذلک تکفير الشيخين رضي الله عنهما و قذفه أمي المؤمنين عائشة و حفصة رضي الله عنهما ، و زعم أن جبريل غلط فأوحي إلي محمد و إنما کان مرسلاً إلي علي ، و غير ذلک من الاقوال الباطلة القبيحة ، قبّحه الله و قد فعل . و کان والده الشيخ محمد السکاکيني يعرف مذهب الرافضة و الشيعة جيّداً ، و کانت له أسئلة علي مذهب أهل الجبر و نظم في ذلک قصيدة أجابه فيها شيخنا الامام العلامة شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله.
محمد زباله الشيعي -استشهد في 26 رمضان -
ذکر عنه أنه کان يکثر الصلاة و الصيام ، و مع هذا يصدر منه اقوال بشعة في حقّ أبي بکر و عمر و عائشة أمّ المؤمنين و في حقّ النبي صلّي الله عليه و سلّم ، فضربت عنقه أيضاً في هذا اليوم في سوق الخيل ، و لله الحمد والمنّة ! "
تعليق