تويت
ياأمــامــــي يالـجـــــــــواد
أنـت نــبــــــراس الرشـــاد
...........................................
ياصـــرح يتلالـــــــه ما بيــن الصـــــــــروح
أنـتَ جُـــــرح ٌ زادَ فـــي قـلبــــي الجُــــروح
ســيــدي بهــاليـــــوم يــم بابــــك نــــروح
بـِـبُــكـــاء ٍ ســيـــــدي حُـــزْنـَـــــاً نـَنـَـــــوح
نـعــلـــن الـيـــــوم الحــــــــــــداد
ياأمــامــــي يالـجـــــــــواد
...............................
لا إبــن أكـــثــم يـلـحــگــــك بالـعــلـــــــوم
عـِلـْمُــكَ الـمُـعـْـطــاءُ مِـــنْ رَبِّ قـَـيـِّـــــــوم
عـجــــــزت مـــولاي إسـئـلــــة الخصــــوم
إِن عـِلـْـمَـــاً عـِـنـْــدَكُــــم حَـــتـْـمَـاً يـــــدوم
يـبــقـــــى ولــيــــوم الـمـعــــــاد
ياأمــامــــي يالـجـــــــــواد
.................................
حــضــرتـك مــولاي والـمــرقــد مـنــيـــــر
كـَيْــــفَ لا والــكـَـونُ مِـنـْــكـُمْ يَسْـتـَنـِيــر
لـلحــــــوائـــج بـــاب يــالــبابــــك چــبـيــر
بـِكَ بـَعـْــــدَ الله غـَـــوْثـــاً نـَـسْــتـَـجـِـيـــــر
بـيــكـــم إتـــلـــــوذ الــعـــبــــاد
ياأمــامــــي يالـجـــــــــواد
...................................
لـلـي يســئـل إنتــه تنطـيـــه الجــــــــواب
يـَـعـْـلـَــمُ إنـَـــكَ مُــصْــداقُ الـكـتــــــــــاب
إبــابـــــك الــيــــدعــي دعـــائـه مستجـاب
لـَيْـــسَ فـــي الـدُنـيــا كَهَــذا البــابِ بَــاب
بــابــكــــم بــــــاب الــــمــــراد
ياأمــامــــي يالـجـــــــــواد
...................................
ســمـمــــوك وهـــمــــه يــــدرونــك إمـــام
مـِــنْ عـَلــي ٍ يـَبْــتـَغـُـــــــون الأنـْـتـِــقـَـــام
فـــاجــعــة ومـا يـنــوصــف فــعــل اللئــام
عـَـجَــــزَ الــتـَـعـْـبـِــيــرُ عـَـنـْهــا والــكـَـلام
منـهــا ظــل يبــچــي الجــمـــاد
ياأمــامــــي يالـجـــــــــواد
..................................
ريــت چــنـَّـــه إهــنــاك يبـــن الأكرميــن
ونـَــــرِدُ عـَـنـْـكَ كـَـــيْــــدَ الـحــــاقـِـــديــن
إبــــدال چــبـدك هـــاك چــبــد المــؤمنيــن
فـَـبَـنـُـوا الـعــبَّـاس لـَـيْــسُــوا مُـسْـلِـمِـيــن
ذولــــــه يــــردون الــفــســــاد
ياأمــامــــي يالـجـــــــــواد
....................................
بــالـحـــزن جـيـنــه نـعــزِّي وبـالنحـيـــب
أيُ قـَـلـْـبٍ فــــي الـمُــصـَــاب ِقـَــدْ أُذِيـــب
صــــوبـــوا گــلــب النبي الهادي الحبيــب
بـِجـِــراح ٍ مَـــا لـَـهــا الـيـَــــــوْم َ طـَبـِيــب
صــــوبــــوا أعــظـــم فــــــــــؤاد
ياأمــامــــي يالـجـــــــــواد
...............................
شعر
أبويقين الصالحي
تعليق